زكريا بقلظ وهو بيرد على التحريف اعترف بالتحريف -وليتكم تحتملون غباوتي قليلا --- فديو

[مجاهد في الله]

[ilies11]

مالكم ومال زكريا بلقظ هدا أتركوه انه كالكلب ان تحمل عليه يلهث و ان تتركه يلهث

[ilies11]

لم أستطع أن أتمالك نفسي من الضحك ههههههههههههههههههه عندهم كدا فيرجن من البايبل أي واحد فيهم وشاهد شاهد من أهلها


وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28) وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا

[عبدالملك السبيعي]

أليس المراد أن عندهم عدة أناجيل : لوقا ومتى ومرقص ويوحنا ؟

[مجاهد في الله]

لا يا اخي الرجل يتكلم عن الترجمات اللي بالهبل وكلها مختلفة عن بعضها
كل فرقة في المسيحية لها كتاب حاص بها تؤمن به وتنكر وتحذر من كتاب الفرقة الاخرى

وزكريا وهو في معرض الرد على التحريف اثبت بما لا يدع مجالا للشك ان كتابه محرف ويكفي السؤال القائم
اي بايبل فيهم هو كلام الله ؟

[عبدالملك السبيعي]

في هذا المقطع يرد على مسلم قد أرجع كلامه إلى ( الإنجيل المسيحي ) وهي كلمة غير دقيقة في تحديد المرجع ، فقال أنه لدينا عدة versions يريد أن يحدد أي إنجيل : متى لوقا مرقص يوحنا .

فما ترى ؟

[مجاهد في الله]

هو لم يقل اي انجيل وائتني بالعدد ...
كلمة version تطلق على نسخ الكتاب المقدس المختلفة
kjv = king jems version نسخة الملك جميس
asv american standard version
isv
esv
niv

ألخ وهي لا تحصى ولا تعد ومختلفة بين بعضها اختلافات لا تحصى ولا تعد حتى ان النسخة الواجدة يجري عليها تعديلات كل فترة ..... كلها versions هذه هي التي يتحدث عنها زكريا بطرس وببلاهته اعترف ان لهم مائة كتاب

[only_islam]

ههههههههههههههههههههههههههههه
حلوة بسيريل ولا بكراك

انا نفسي اعرف بس مش اللي بيعملو دا استهبال و الناس اللي بتسمعه و بتتغنى بيه ممعندهمش عقل ولا ايه

عقبال الفيرجن الجاي يا كذاب

[عبدالملك السبيعي]

دافعي في حمل كلامه على معنى لا يضر هو أني لا أتوقع مخلوقا على الأرض بهذه الحماقة .. فما زلت شاكا بالأمر !