من صفحة رقم 75 :

بحسب التلمود Shabbat ; folio 104 نقرأ بأنّ ابن ستادا le fils de stada ( المقصود به يسوع المسيح و الذي يُدعى أيضاً في مواضع أخرى ابن بانديرا fils de pandera و ابن مريم fils de Marie ) قد حمل معه من مصر فنون السّحر مُخبّأة في فتحة (جرح ) صنعها لنفسه تحت الجلد و التي بفضلها كان يستعرض أمام الجموع قدراته .





تجدر الإشارة إلى أن مجموعة من النسخ قد تمت مصادرتها من أصحابها اليهود ليتم حرقها في إطار ما سُمّي بمُحاكمة التلمود سنة 1240 ميلادي تحت ذريعة الإساءة ليسوع المسيح و المسيحية .