آخـــر الـــمـــشـــاركــــات
-
ما أجملها من شراكـــــــــــة
دخل زوجان كبيران في السن أحد المطاعم وجلسا على إحدى الطاولات ، وقد لفتا أنظار المحيطين
!! عندما طلبا وجبة واحدة فقط
بعد أن قدم لهما النادل الطعام لاحظ جميع الموجودين في المطعم أن الزوجة بدأت تقسم وجبة الطعام بالتساوي بينها وبين زوجها
!! حتى الشراب قسمت نصفه لها ولزوجها في كوب آخر
بعد ذلك بدأ الزوج يتناول طعامه في هدوء بينما ظلت الزوجة تنظر إليه من دون أن تأكل
أثار الموقف فضول أحد الموجودين في المطعم فاقترب من طاولتهما وقال
عفواً ! أرى أنكما طلبتما وجبة واحدة فقط , فهل تسمحان لي أن أطلب لكما وجبة أخرى ؟
ردت السيدة على الشاب وقالت :
لسنا في حاجة لوجبة أخرى ، فقط نحب أن نتشارك في وجبة واحدة
رد الشاب وقال : ولكنك لماذا لا تأكلين يا سيدتي ، فقط تنظرين لزوجك بينما هو يأكل
فكيف تشاركين معه وأنت لا تأكلين ؟
قالت السيدة : أنتظر طقم الأسنان الذي يأكل به
منقول
«« توقيع pharmacist »»
-
درس مفيــــــــــــد للحفيــــــــــــــد
كان هناك رجل أمريكي مسلم يعيش في مزرعة بإحدى الولايات الأمريكية
، مع حفيده الصغير، وكان الجد يصحو كل يوم في الصباح الباكر ليجلس
على مائدة المطبخ ليقرأ القرآن ، وكان حفيده يتمنى أن يصبح مثله في كل شيء،
لذا فقد كان حريصا على أن يقلده في كل حركة يفعلها …
وذات يوم سأل الحفيد جده 'يا جدي،إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل،
ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد أنني لا أفهم كثيراً منه ،
وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف!!!! '
فما فائدة قراءة القرآن إذن ؟!!!!!
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة ، فتلفت بهدوء وترك ما بيده،
ثم قال : خُذ سلة الفحم الخالية هذه ، واذهب بها إلى النهر ،
ثم ائتِني بها مليئة بالماء!!!!
ففعل الولد كما طلب منه جده، ولكنه فوجئ بالماء كله يتسرب من السلة
قبل أن يصل إلى البيت،
فابتسم الجد قائلاً له : ' ينبغي عليك أن تُسرع إلى البيت في المرة القادمة يا بُني ' !!!
فعاود الحفيد الكرَّة، وحاول أن يجري إلى البيت ....
ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة!!!
فغضب الولد وقال لجده،إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء ،
والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً.
فقال الجد: ' لا ، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء، أنا طلبت سلة من الماء...
يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً يا ولدي ' !!!
ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذ عملية ملء السلة بالماء !!!!
كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة؛ ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية ،
فملأ السلة ماء ، ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه ،
وهو يلهث قائلاً ' أرأيت؟ لا فائدة !!' فنظر الجد إليه
قائلا ً: ' أتظن أنه لا فائدة مما فعلت؟!!'....
'تعال وانظر إلى السلة ' ، فنظر الولد إلى السلة ،
وأدرك –للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة !!!!
لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى سلة نظيفة تماما ً
من الخارج والداخل !!!!
فلما رأى الجد الولد مندهشاً ،
قال له : ' هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم .....
قد لا تفهم بعضه، وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من آياته .....
ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج ،
تماما ًمثل هذه السلة !!!!
ولعلك تستفيد أيضا من هذه القصة : أننا لن نتعلم شيئاً إن لم نمارسه
ونطبِّقه في حياتنا .....فإذا أردتَ أن تتذكر ما فهمتَ وحفظتَ من القرآن ،
فعليك أن تطبقه في حياتك !!!!
منقول
«« توقيع pharmacist »»
-
استخدام عنصر الذكـــــــــــاء
القصة الاولى:
مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان حين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.
أما عنصر الذكاء هنا فهو (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظار الناس عن هدفك الحقيقي!).
«« توقيع pharmacist »»
-
استخدام عنصر الذكـــــــــــاء
القصة الثانية :
أيضاً ، جاء عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه انه قال : دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في غزوة الخندق فقال لي : اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابوسفيان: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة : فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت : من أنت يا رجل ؟ فقال مرتبكا : أنا فلان بن فلان !.
وعنصر الذكاء هنا.. (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك ؟).
«« توقيع pharmacist »»
-
استخدام عنصر الذكـــــــــــاء
القصة الثالثة:
أما أبو حنيفة فتحدث يوما فقال : احتجت إلى الماء بالبادية فمر إعرابي ومعه قربة ماء فأبى إلا أن يبيعني إياها بخمسة دراهم فدفعت إليه الدراهم ولم يكن معي غيرها.. وبعد أن ارتويت قلت : يا أعرابي هل لك في السويق ، قال: هات.. فأعطيته سويقا جافا أكل منه حتى عطش ثم قال: ناولني شربة ماء ؟ قلت : القدح بخمسة دراهم ، فاسترددت مالي واحتفظت بالقربة!!.
.. وعنصر الذكاء هنا (إضمار النية وخلق ظروف الفوز)!!
«« توقيع pharmacist »»
-
استخدام عنصر الذكـــــــــــاء
القصة الرابعة :
عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الإعدام على قاتل زوجته والتي لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الأدلة التي تدين الزوج - .. وقف محامي الدفاع يتعلق بأي قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضي
"ليصدر حكماً بإعدام على قاتل ... لا بد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوي على براءة موكلي وعلى أن زوجته حية ترزق !!...
و فتح باب المحكمة واتجهت أنظار كل من في القاعة إلى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت والترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلي قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة إعجاباً بذكاء المحامي ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضي ببساطة...
عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً إلى الباب منتظرين دخولها
إلا شخصاً واحداً في القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!
لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون
العبرة هنا : (مهما كنت ذكياً فاعلم أن هناك من هو أذكى منك)
«« توقيع pharmacist »»
-
أنت الراكب.. وأنا الماشي
خرج إبراهيم ابن ادهم إلى الحج ماشيا.. فرآه رجل على ناقته فقال له: إلى أين يا إبراهيم؟ قال: أريد الحج. قال: أين الراحلة فإن الطريق طويلة؟ فقال: لي مراكب كثيرة لا تراها.. قال: ماهي؟
قال: إذا نزلت بي مصيبة ركبت مركب الصبر
وإذا نزلت بي نعمة ركبت مركب الشكر
وإذا نزل بي القضاء ركبت مركب الرضا
فقال له الرجل: سر على بركة الله، فأنت الراكب وأنا الماشي
«« توقيع pharmacist »»
-
يطفيء السراج لئلا يتحرج السائل
روي عن سعيد بن العاص أنه كان يطعم الناس في رمضان فتخلف عنده ذات ليلة شاب من قريش بعدما تفرق الناس
فقال له سعيد : أحسب أن الذي خلفك حاجة ؟ قال: نعم : أصلح الله الأمير . فأطفأ سعيد الشمعة ثم قال ما حاجتك ؟ قال : تكتب لي إلى أمير المؤمنين أن عليّ دينا ، واحتاج إلى مسكن . قال : كم دينك ؟ قال ألفا دينار، وذكر ثمن المسكن . فقال سعيد : خذها منا ونكفيك مؤونة السفر .. فكان الناس يقولون : إن إطفاء الشمعة أحسن من إعطائه المال، لئلا يرى في وجهه ذل المسألة .
«« توقيع pharmacist »»
-
أحسن الدروس
دخل الحسن والحسين رضي الله عنهما المسجد فوجدا شيخاً يتوضأ فلا يحسن الوضوء، فأرادا أن يرشداه إلى الطريقة الصحيحة في الوضوء ولكنهما خشيا أن يشعراه بجهله فيؤذيا شعوره، فاتفقا على رأي حيث اقتربا من الرجل، وقال كل منهما لأخيه إنه أحسن وأكمل منه وضوءاً فلما رأى الرجل وضوءهما رجع إلى نفسه وأدرك ما كان يقع فيه من الخطأ فقال لهما: أحسنتما في وضوئكما، كما أحسنتما في إرشادي، فبارك الله فيكما.. وأعاد الرجل وضوءه .
«« توقيع pharmacist »»
-
13-07-2011, 10:21 AM
#100
علام الهمُّ؟؟
رأى إبراهيم بن الأدهم رجلاً مهموماً، فقال له: أيها الرجل: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله؟ قال: لا
قال: أينقص من رزقك شيء قدره الله؟ قال: لا
قال: أينقص من أجلك لحظة كتبها الله في عمرك؟ قال: لا
قال إبراهيم: فعلام الهم إذن؟؟
«« توقيع pharmacist »»
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الريان في المنتدى قسم النصرانيات العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 16-03-2008, 11:41 AM
-
بواسطة نرجس في المنتدى قسم المواضيع العامة والأخبار المتنوعة
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 29-02-2008, 09:43 PM
-
بواسطة مجاهد في الله في المنتدى قسم النصرانيات العام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 09-08-2007, 05:51 AM
-
بواسطة Dexter في المنتدى قسم النصرانيات العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 03-08-2004, 09:13 PM
-
بواسطة د. هشام عزمي في المنتدى مكتبة الفرقان للكتب والابحاث
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 09-01-2004, 08:27 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات