أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    15-06-2012
    على الساعة
    08:36 PM
    المشاركات
    48

    Post أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

    أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

    نشرت مجلة الفرقان الصادرة عن جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت
    حوارا أجريته مع الشيخ الفاضل/ جمال عبد الرحمن حفظه الله تعالى
    في عددها رقم (627) الصادر بتاريخ 2011-04-11


    لقاء مجلة الفرقان
    مع الشيخ/ جمال عبد الرحمن
    بعنوان/ أيها الضرّابون للنساء
    ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
    حاوره/ وليد دويدار
    في ظل هذه الإحصائيات الغريبة التي تنشرها المؤسسات المعنية برصد المتغيرات، تأتي لنا دارسة متخصصة في العنف الأسري لتوضح أن نسبة دعاوى التفريق للضرر بسبب العنف الزوجي بلغت 30% من جملة قضايا الأحوال الشخصية، كما أشارت الدراسة إلى أن 35% من نساء الكويت يتعرضن للضرب والإيذاء الجسدي، وأن هناك الكثيرات من السيدات العاملات اللواتي وصلن إلى مراكز مرموقة يتعرضن للضرب ولا يستطعن الإفصاح أو الشكوى خوفا من الفضائح، مؤكدة أن الشريعة الإسلامية ضد العنف وظلم المرأة.
    ومن هنا كان لنا هذا اللقاء مع الشيخ والمربي الفاضل/ جمال عبد الرحمن –حفظه الله-.
    س: بداية نحب أن تذكر لنا شيئا عن منزلة المرأة في الإسلام؟
    ج: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: فقد قال الله تعالى: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ" [الإسراء/70]، والتكريم شامل للجنسين؛ الرجل والمرأة، وقد ساوى الله تعالى بين الرجل والمرأة في ضمان الجزاء على العمل، قال تعالى: "أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ" [آل عمران/195]، بل لما أطاعت المرأة ربها رفع سبحانه قدرها وجعلها سيدة نساء العالمين، وبنى لها بيتاً في الجنة، قال تعالى عن امرأة فرعون: "إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ" [التحريم/11]، ومن تكريم الله سبحانه وتعالى للمرأة أن قد كفل لها حقوقاً مثلما أوجب عليها واجبات، قال تعالى: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة/228]، ومن تكريم الإسلام للمرأة أنه أثبت الخيرية لمن أحسن معاملة زوجته، فقال صلى الله عليه وسلم كما في صحيح ابن حبان: "خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي"، والآيات والأحاديث في ذلك كثيرة، والله أعلم.
    س: وما هي حقوق المرأة على زوجها إذاً؟
    ج: إن أعظم من يبين هذه الحقوق هو الله الذي خلق المرأة، وقد بيّن ذلك في كتابه وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وليس لأحد بعد ذلك أن يستحدث حقاً لها جاحداً ومنكراً الحقوق التي شرعها لها خالقها. ولعل من أهم حقوق المرأة على زوجها:
    - أن يبذل الزوج جهده في وقايتها من النار: قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ" [التحريم/6].
    - وأن يحسن عشرتها، وأن يعاملها بالمعروف، كما أمره الخالق سبحانه وتعالى حيث قال: "وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" [النساء/19].
    - وإذا طالت غيبته عنها فالسنة ألا يفاجئها بعودته، وفي الصحيحين عن جَابِرٍ، قَالَ: كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ، فَلَمَّا قَفَلْنَا تَعَجَّلْتُ عَلَى بَعِيرٍ قَطُوفٍ، فَلَحِقَنِي رَاكِبٌ مِنْ خَلْفِي، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا أَنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؛ قَالَ: مَا يُعْجِلُكَ قُلْتُ: إِنِّي حَدِيثُ عَهْدٍ بِعُرْسٍ قَالَ: فَبِكْرًا تَزَوَّجْتَ أَمْ ثَيِّبًا قُلْتُ: بَلْ ثَيِّبًا قَالَ: فَهَلاَّ جَارِيَةً تُلاَعِبُهَا وَتُلاَعِبُكَ. قَالَ: فَلَمَّا قَدِمْنَا ذَهَبْنَا لِنَدْخُلَ، فَقَالَ: أَمْهِلُوا حَتَّى تَدْخُلُوا لَيْلاً –أَيْ: عِشَاءً- لِكَيْ تَمْتَشِطَ الشَّعِثَةُ وَتَسْتَحِدَّ الْمُغِيبَةُ.
    - وعليه أن يتجمل لها كما يحب أن تتجمل له.
    - ولا يفشي سرها، ففي الصحيح أن أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِىَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّ مِنْ أَعْظَمِ الأَمَانَةِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الرَّجُلَ يُفْضِى إِلَى امْرَأَتِهِ –يجامعها- وَتُفْضِى إِلَيْهِ ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا ».
    - ولا يتجاهلها.
    - وأن يشكرها إذا رآها تفعل ما يسره.
    - وأن يساعدها فيما يثقل عليها من أعباء.
    - وأن يأذن لها في قضاء حوائجها في خارج البيت ما دامت في مأمن من الأخطار والفتن.
    - وأن يتدرج معها عند وقوعها في الخطأ فيبدأ بما بدأ الله تعالى به لعلاج الأخطاء، قال تعالى: "وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا" [النساء/34].
    - وأن لا يسبها أو يسب أهلها أو يحط من قدرهم.
    - وأن لا يهجرها أو يضربها لغير سبب مشروع، وإذا ضرب فلا يضرب الوجه ولا يقبح، ولا يستخدم السلاح الرخيص وهو الحلف بالطلاق.
    - وأن يحكم أهلها عند خوف الشقاق.
    - وأن لا يضايقها ليكرهها على المفارقة والتنازل عن حقها.
    - وأن لا يطلقها إذا أراد طلاقها إلا في وقت مشروع وهو الطهر الذي لم يجامعها فيه، أو تكون حاملاً قد استبان حملها.
    - وأن ينفق عليها ويُسكنها إذا كان طلاقها رجعيا ولا يجوز له إخراجها من البيت.
    - وأن يعدل بين أزواجه إذا كان له أكثر من زوجة.
    وغيرها من الحقوق كثير، ويجمع هذا أن يتأسى بنبيه صلى الله عليه وسلم مع أهله.

    س: بعد ذكر حقوق المرأة على زوجها ما هي حقوق الزوج على زوجته؟
    ج: نعم، كما أن للمرأة حقوقاً على زوجها، فإن للزوج أيضاً حقوقاً على زوجته، ومن ذلك:
    - طاعته في غير معصية الله تعالى، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
    - وألا تدخل في بيت زوجها أحداً يكرهه.
    - ولا يجوز لها أن تمكن أجنبياً من الخلوة بها فإن هذا من حفظ عرض الزوج.
    - وأن تحافظ على أسراره.
    - ولا تخرج من بيته إلا بإذنه.
    - وأن تحفظ زوجها في غيابه في نفسها وماله.
    - ولا تصوم صيام تطوع إلا بإذنه.
    - ولا ترهقه بكثرة النفقات .
    - وأن تكون نظيفة في لبسها وهيئته وزينتها.
    - وأن تعترف بقوامته عليها، ورئاسته لها.
    - وتربي أولادها تربية إسلامية وتقوم على شئون أهل بيت زوجها.
    - وأن تحسن استقباله عند قدومه ن خارج البيت.

    س: بعدما تعرفنا على حقوق كلا من الزوجين تجاه الآخر، فما هو حكم ضرب النساء؟
    ج: شرع الله تعالى سنة الثواب والعقاب، لكنه سبحانه أمر بالتدرج عند التقويم والإصلاح، وعلى هذا فالضرب وسيلة يلجأ إليها الرجل بعد أن يكون قد استنفد كل الوسائل المتاحة، والسبل المباحة من وعظ ونصح ثم هجر للمرأة في مضجعها في حالة نشوزها وعصيانها، أو تكرار الخطأ منها، قال تعالى: "وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا" [النساء/34].
    وقال صلى الله عليه وسلم: "واضربوهن ضرباً غير مبرح" فيراعي حدود الشرع في ذلك.

    س: وما هي حدود الشرع في ضرب الرجل لزوجته؟
    ج: ينبغي على الزوج أن يعرف أنه حين يضرب زوجته أنه مُصلح ومؤدِّب، وليس خصماً ونداً، وعليه فإن ضربه لا يكون على الوجه لأنه يهينها، والوجه موضع تكريم، وبه موضع السجود للرب الكريم، قال صلى الله عليه وسلم: "ولا يضرب الوجه".
    ولا يضربها في مواضع حساسة من جسدها.
    ولا يكون الضرب شديداً لقوله صلى الله عليه وسلم: "واضربوهن ضرباً غير مبرح"، قال ابن عباس: غير مؤثر، وقال الفقهاء: لا يكسر عظماً ولا يؤثر فيها شيئاً.
    وأن يكون ضربها على قدر خطئها فليس كل خطأ تقام له مجلدة، وقد قال الله تعالى: وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ [النحل/126].

    س: وما هو موقف النبي صلى الله عليه وسلم ممن يضربون النساء؟
    ج: في حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده شيئاً قط إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما ضرب امرأة قط، ولا خادماً قط.
    وقد استنكر النبي صلى الله عليه وسلم على هواة الضرب لنسائهم تلك الممارسات فقال: "لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يجامعها آخر اليوم".
    وفي الحديث أنه قال: "لقد طاف بآل محمد الليلة سبعون امرأة كلهن يشتكين الضرب، وايم الله، لا تجدون أولئك خياركم".
    بل رفض النبي صلى الله عليه وسلم تزويج الضرّاب للنساء فقال عن أبي جهم حينما استشارته فاطمة بنت قيس رضي الله عنها: "لا يضع عصاه عن عاتقه".

    س: إذا فما هي الأسباب التي تؤدي إلى أن يضرب الزوج زوجته؟
    ج: بعض الأسباب تقع من الزوجة، مثل النشوز وعدم الطاعة، والامتناع عن الفراش لغير عذر، والخروج بغير إذن، وإهمال الحجاب، وغير ذلك.
    وهناك أسباب المتورط فيها هو الزوج، ومنها: الغيرة الشديدة التي في غير محلها، والخلط بين حق الزوجة وحق الأبوين، وخوف الرجل الشديد على أبنائه مما يدفعه لضربها إذا رآها تضرب أحدهم، أو إذا اشتكى له الابن.
    فعلى كل من الزوجين أن يعرف حدوده ويلتزمها حتى تكون الحياة بينهما هنيئة رغدة، لا بذيئة نكدة، وتكون عامرة بالحب والإيمان والعرفان بالجميل.

    س: نختم بوصية للزوجين. فماذا تقولون لكل منهما؟
    ج: أيها الزوج: كن منصفاً، ولا تهمل حقوق زوجتك، فلربما كان تفريطك أنت هو سبب إهمالها وتفريطها، قال تعالى: "ا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ" [النساء/135]
    أيتها الزوجة: إن ما يقال لزوجكِ يقال لكِ.
    وليتق الله كل منهما، وليعلموا أن الله تعالى يعلم ما في أنفسهم، وأنه جامع الناس ليوم لا ريب فيه، ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون، والله أعلم، وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    www.al-forqan.net

    «« توقيع وليد دويدار »»
    للتواصل:
    أهل السنة والجماعة
    http://sonna.maktoobblog.com

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    آخر نشاط
    23-03-2018
    على الساعة
    07:34 PM
    المشاركات
    120

    افتراضي

    بارك الله فيك اخى الفاضل **

    «« توقيع دموع التائبين 5 »»
    [read]ابصرت
    طريقى
    فى الدنيا **وعلمت بأن
    الله
    معى * وتسامت
    روحى
    للعليا **فغسلت
    ذنوبى
    من دمعى
    [/read]


    :IS_Trennl*******************************

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    آخر نشاط
    07-07-2011
    على الساعة
    02:44 PM
    المشاركات
    110

    افتراضي

    ما شاء الله الموضوع رائع جدا والكلمات راقه جدا
    والافكار اللى فيه جديدة وفعلا منصفه وجادة

    يابختنا يامن سمانا الرحمن من فوق عرش مجده بالمسلمين

    اللهم يا الله ثبتنا على الحق واحفظنا في ايمانك الى يوم نلقاك

    وربنا يكرمك ويسعدك ويفرح قلبك اخى الكريم الطيب
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    «« توقيع Bint_MN_Masr »»

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    آخر نشاط
    07-07-2011
    على الساعة
    02:44 PM
    المشاركات
    110

    افتراضي

    ما شاء الله الموضوع رائع جدا والكلمات راقه جدا
    والافكار اللى فيه جديدة وفعلا منصفه وجادة

    يابختنا يامن سمانا الرحمن من فوق عرش مجده بالمسلمين

    اللهم يا الله ثبتنا على الحق واحفظنا في ايمانك الى يوم نلقاك

    وربنا يكرمك ويسعدك ويفرح قلبك اخى الكريم الطيب
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    «« توقيع Bint_MN_Masr »»

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

    افتراضي

    وإذا طالت غيبته عنها فالسنة ألا يفاجئها بعودته
    وذلك عين الحكمة فهي تكره ان يراها زوجها غير متزينة فتقل في نظره حفاظا على مشاعرها ومشاعره


    وأن لا يطلقها إذا أراد طلاقها إلا في وقت مشروع وهو الطهر
    وذلك عين الحكمة فهي في فترتها تكون متقلبة المزاج مراعاتا لشعورها


    رحم الله الشيخ ورحم الله ناقل المقال ورحم الله كل من قرأه واستفاد منه

    وهدى الله النصارى الباحثين عن الحق


    «« توقيع خادم الإسلام والمسلمين »»

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    15-06-2012
    على الساعة
    08:36 PM
    المشاركات
    48

    افتراضي

    وإياكم جميعاً اللهم آمين

    «« توقيع وليد دويدار »»
    للتواصل:
    أهل السنة والجماعة
    http://sonna.maktoobblog.com

أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. للرجال في الجنه حور العين ....فماذا للنساء ؟!!
    بواسطة اية الله في المنتدى قسم الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-07-2010, 07:35 PM
  2. هام :: فتاوى للنساء بمناسبة رمضان
    بواسطة بتول المسجد الأقصي في المنتدى قسم الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-09-2007, 11:45 PM
  3. أيهما خلق أولاً ...الأرض أم السماء؟
    بواسطة anas في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 31-07-2004, 02:35 AM
  4. ماذا للنساء في الجنة؟؟؟؟
    بواسطة 7alabiyyah في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-02-2004, 07:54 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::

أيها الضرابون للنساء ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ::حوار::