السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل حلق اللحيه حرام لان قد قرأت فى كتاب أسمه (أدلة تحريم حلق اللحيه ) لـــ محمد بن أحمد بن إسماعيل)
أريد فقط هل حلق اللحيه حرام؟
أستودعكم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل حلق اللحيه حرام لان قد قرأت فى كتاب أسمه (أدلة تحريم حلق اللحيه ) لـــ محمد بن أحمد بن إسماعيل)
أريد فقط هل حلق اللحيه حرام؟
أستودعكم الله
www.islam-3ashank.com
Allah Akbr
جزاك الله خيرا
يا اخى الفاضل ما هذا الذى فى الرابط !؟
يقول المجموعة من المفتين المجهولين بأن فى الأمر خلاف بين العلماء فأى من العلماء بارك الله فيك اختلف فى حكم حلق اللحية ؟ سمى لى علم شهد له بالعدل قال بحلق اللحية كاصحاب المذاهب الاربعة ومن صار على دربهم ممن قبل قوله كأبن تيمية وبن القيم وغيرهم من الأممة العدول الذين نحسبهم على علم ، اسند لى حديث لرسول الله أو أثر لصحابى جليل او قال به أحد التابعين فى حلق اللحية فالأحاديث جاءت فى الأمر بإعفاءها صحيحة صريحة لا تقبل التأويل بل وبالأمر والأصل فى الأمر الوجوب
فمن حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب ) وفي رواية : ( أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى ) فهل مخالفة المشركين صارت سنة مؤكدة تركها من ترك واخذ بها من أخذ ؟ هل امر رسول الله الذى قال فيه ( أعفوا ) قابل للتأويل على اى وجه والذى قال فيه جل فى علاه ( وما أتاكم الرسول فخذوه )
ما رايك بان الأجماع هو على وجوب أعفاء اللحية وأقول أجماع بارك الله فيك و ونقل هذا الاجماع الأمام بن حزم رحمة الله عليه
راجع بارك الله فيك هذه الفتاوى المعتمدة
http://www.islam-qa.com/ar/ref/1189
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=61762
وراجع هذا أيضا بما فيه من روابط اخرى
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=74430
وبالله عليك اسمع الفتوى الصوتية للشيخ محمد حسان ؟
يبدو أنك لم تقرأ ما جاء في الرابط يا أخي الكريم
يقول الشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق– رحمه الله -:تكلم الفقهاء على حلْق اللحى، فرأى بعضهم أنه مُحرَّم، ورأى آخرون أنه مكروه، ومنهم من شدَّد فوصفه بأنه من "المنكرات"، وبأنه "سَفَهٌ وضلالة أو فِسْقٌ وجهالة".ونحن لا نشكُّ في أن إبقاءها وعدم حلْقها كان شأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنه كان يأخذ من أطرافها وأعلاها بما يحسنها، ويجعلها مُتناسبة مع تقاسيم وجهه الشريف، وأنه كان يُعنَى بتنظيفها وتخليلها بالماء، عملًا على كمال النظافة. وكان الأصحاب ـ رضوان الله عليهم ـ يُتابعونه في كل ما يختاره ويسير عليه في مظهره وهيئته، حتى مِشْيته.
ويبدو لم تقرأ ايضاً ما جاء في الرابط
مِن سُنن الفِطْرة:وقد وردت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحاديثُ تُرغِّب في توفيرها ضمن أمور تتصل كلها بالنظافة، وتحسين الهيئة وإظهار الوَقار، وعُرفت تلك الأحاديث عند العلماء بأحاديث: "خِصال الفِطْرة أو سُننها" والكلمة تَعني الآن الأشياء التي تتفق وخُلُق الإنسان في أحسن ما شاء الله من الصور، وكان في هذه الخصال الواردة مع إعفاء اللحية في تلك الأحاديث: "السواك، وقصّ الشارب والأظافر، وغسل البراجم: وهي عُقد الأصابع ومعاطفها، واستنشاق الماء وإزالة شعر الإبِط والعانة والختان" وقد أخذت هذه الخصال عند كثير من الفقهاء الباحثين عن أحكام الشريعة حكم السُّنية أو الاستحباب، وأخذت حكم الكراهة، وإعفاء اللحية واحدة من هذا الخصال لا يعدو حُكمه حُكمها وهو السُّنية والاستحباب.على أن كلمة سُنة أخذت في دور الاجتهاد غير مَعناها في زمن التشريع، فهي عندهم ما يُثاب المرء على فعْله ولا يُعاقب على تركه. وقد كان معناها الطريقة العملية التي يستحسنها الناس، ويرى فيها النبيُّ ما يرون فيها، فيسير عليها ويُرغِّب أصحابه فيها.
ويبدو أيضاً لم تقرأ ما جاء في الرابط
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف عبد الله القرضاوي:
روى البخاري عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خالفوا المشركين، وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب". وتوفيرها هو إعفاؤها كما في رواية أخرى (أي تركها وإبقاؤها). وقد بين الحديث علة هذا الأمر وهو مخالفة المشركين، والمراد بهم المجوس عباد النار، فقد كانوا يقصون لحاهم، ومنهم من كان يحلقها. وإنما أمر الرسول بمخالفتهم، ليربي المسلمين على استقلال الشخصية، والتميز في المعنى والصورة، والمخبر والمظهر، فضلا عما في حلق اللحية من تمرد على الفطرة، وتشبه بالنساء، إذ اللحية من تمام الرجولة، ودلائلها المميزة.وليس المراد بإعفائها ألا يأخذ منها شيئا أصلا، فذلك قد يؤدي إلى طولها طولا فاحشا، يتأذى به صاحبها، بل يأخذ من طولها وعرضها، كما روي ذلك في حديث عن الترمذي، وكما كان يفعل السلف، قال عياض: يكره حلق اللحية وقصها وتحذيفها، (أي تقصيرها وتسويتها)، وأما الأخذ من طولها وعرضها إذا عظمت فحسن.وقال أبو شامة: "وقد حدث قوم يحلقون لحاهم، وهو أشهر مما نقل عن المجوس أنهم كانوا يقصونها".أقول: بل أصبح الجمهور الأعظم من المسلمين يحلقون لحاهم، تقليدا لأعداء دينهم ومستعمري بلادهم من النصارى واليهود، كما يولع المغلوب دائما بتقليد الغالب، غافلين عن أمر الرسول بمخالفة الكفار، ونهيه عن التشبه بهم، فإن من "تشبه بقوم فهو منهم".نص كثير من الفقهاء على تحريم حلق اللحية مستدلين بأمر الرسول بإعفائها. والأصل في الأمر الوجوب، وخاصة أنه علل بمخالفة الكفار، ومخالفتهم واجبة.ولم ينقل عن أحد من السلف أنه ترك هذا الواجب قط. وبعض علماء العصر يبيحون حلقها تأثرا بالواقع، وإذعانا لما عمت به البلوى ولكنهم يقولون: إن إعفاء اللحية من الأفعال العادية للرسول وليست من أمور الشرع التي يتعبد بها.والحق أن إعفاء اللحية لم يثبت بفعل الرسول وحده بل بأمره الصريح المعلل بمخالفة الكفار. وقد قرر ابن تيمية بحق أن مخالفتهم أمر مقصود للشارع، والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة. قال: وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار والنهي عن مشابهتهم في الجملة، وما كان مظنة الفساد خفي غير منضبط علق الحكم به ودار التحريم عليه، فمشابهتهم في ذلك الظاهر سبب لمشابهتهم في الأخلاق والأفعال المذمومة، بل في نفس الاعتقادات، وتأثير ذلك لا ينضبط، ونفس الفساد الحاصل من المشابهة قد لا يظهر، وقد يتعسر أو يتعذر زواله، وكل ما كان سببا إلى الفساد فالشارع يحرمه.وبهذا نرى أن في حلق اللحية ثلاثة أقول: قول بالتحريم وهو الذي ذكره ابن تيمية وغيره. وقول بالكراهة وهو الذي ذكر في الفتح عن عياض ولم يذكر غيره. وقول بالإباحة وهو الذي يقول به بعض علماء العصر. ولعل أوسطها أقربها وأعدلها -وهو القول بالكراهة- فإن الأمر لا يدل على الوجوب جزما وإن علل بمخالفة الكفار، وأقرب مثل على ذلك هو الأمر بصبغ الشيب مخالفة لليهود والنصارى، فإن بعض الصحابة لم يصبغوا، فدل على أن الأمر للاستحباب.صحيح أنه لم ينقل عن أحد من السلف حلق اللحية، ولعل ذلك لأنه لم تكن بهم حاجة لحلقها وهي عادتهم.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم يا شباب
والله يا اخوة انا لي وجهة نظر في الموضوع بغض النظر عن الحرمانية مع عدمها
يعني لو حلق مسلم لحيته هل يعتبر كافر ؟
لا
ولو مسلم مسلم ملتحي واخلاقه كذا وكذا وكذا
هل هو يعبر عن كل الاخوة الكرام الملتحين ؟
لا ايضا
لذلك يجب ان يكون المسلم مسلم بتعاليم الاسلام وباخلاقه وبتعامله مع الناس .... الخ
سواء كان ملتحي ام لا
ولا نصل بالامر لمنطقة لا نرجاها
ينقل للقسم الاسلامي العام
[/CENTER]
وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني
[/FONT][/SIZE]
اخى الكونت كل الكلام الذى نقلت رائع ولا خلاف ولكن أن يعمم كل هذا بتلك النهاية والتى قسمت الامر الى راى يقول بتحريمها وهذا يملك الدليل على قوله أبتداءا من صريح القران بوجوب اتباع النبى الأكرم واقتفاء أثره مرورا باحاديث رسول الله التى يحث فيها على الأعفاء ويأمر بتركها مخالفة للكفار ولم أى كفار كما قال الدكتور يوسف القرضاوى بانهم الوثانيون بل اطلق لفظ الكفار صلى الله عليه وسلم ولم يقف بل نقل متبنى هذا الرأى الاثار عن الصحابة والتابعين والسلف الصالح رضوان الله عليهم بالترغيب والترهيب هذا بالنسبة لمن قال بالراى الأول .
الرأى الثانى قال بالكراهة وقال به عياض فى الفتح ولم يذكر غيره والرأى الأخير هو الاباحة وقال به التأخرين ولا ادرى من من المتأخرين قال بذلك يستند الى قوله فالالبانى وبن عثمين وبن باز وكذلك الشيخ الشعرواى وجمع من علماء الأزهر يرى ما يراه أصحاب الراى الاول فهل من المتأخرين ممن هو أعلم ممن ذكرت لك .
فالقضية كما نقلت مميعة جدا ترك لك الخيار فى ثلاث أمور وعليك ان تختار ما يناسيبك وما عهدنا فى أمور الشرع مثل ذلك ايها الفاضل .
ودعنى اذكرك ولنترك كلام العلماء جانيا اليس هذا الامر أمر به رسول الله ؟ هل كان يفعله رسول الله ؟ نعم فعل ، هل اثره عنه الصحابة الكرام ؟ نعم ولم نسمع عن أحد منهم خالف ذلك .
فإن تركنا الأمر لارى وارجح مع ترك الاصل فسلاما على الدين ، فالاصل هو امر رسول الله ولم يأتى ما يصرفه وراجع معى هذا الحديث الشريف وقولى ماذا فهمت
أخرج الحارث بن أبي أسامة ، عن يحيى بن كثير قال : أتى رجل من العجم المسجد ، وقد وفر شاربه وجز لحيته ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما حملك على هذا؟ فقال : إن ربي أمرني بهذا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله أمرني أن أوفر لحيتي وأحفي شاربي ، وروى ابن جرير ، عن زيد بن حبيب قصة رسولي كسرى قال : ودخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما ، فكره النظر إليهما ، وقال : ويلكما من أمركما بهذا؟ قالا : أمرنا ربنا ، يعنيان : كسرى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ولكن ربي أمرني بإعفاء لحيتي وقص شاربي ،
فهل أمر الله للرسول قابل للتأويل يا اخى الفاضل ، اريدك منصفا .
راجع بارك الله فيك الروابط التى أرفقت لك فى المداخلة السابقة وانظر كيف تساق الأدلة لا الأهواء ، وراجع هذا أيضا .
http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=96782
يا أخى الفاضل طارق اسالك بربك هل أنت مقتنع بما كتبت وهل الأستحسان له مكان فى الدين ، فما دخل الأخلاق بالأوامر والنواهى بارك الله فيك هذا امر مباشر لم يثبت ما يصرفه كأن اقول لك الصلاة فرض وأورد لك الدليل فتقول ولكن قلبى كذا وكذا وتخرج عن دائرة الاصل ، ما لنا والقلوب وما فيها فهى للرحمن .
لذلك يجب ان يكون المسلم مسلم بتعاليم الاسلام وباخلاقه وبتعامله مع الناس .... الخ
كلامك لا يختلف عليه اثنان فإعفاء اللحية من تعاليم الاسلام والدليل على ذلك ما سقت لك من جملة الاحاديث الصريحة الصحيحة التى توجب تركها .
يا طارق لست انا من يقول لك هذا الكلام بارك الله فيك ، فكيف لنا نحج أصحاب الضلال على انهم خالفوا تعاليم رسلهم وقدموا أهوائهم وها نحن نسير على خطاهم فى امر ثابت كهذا !
التعديل الأخير تم بواسطة mego650 ; 07-05-2010 الساعة 03:22 AM
إخوتي الأفاضل في هذا النقاش يجب التفريق بين حكم حلق اللحية و بين حكم الأخذ من اللحية ، و كذلك حكم الأخذ من اللحية لما زاد عن القبضة أو ما هو دون القبضة .
بالنسبة لحكم حلق اللحى فهو لا شك حرام لصريح الأدلة الواردة في ذلك و من حاول من المتأخرين حمله على الكراهة فلا دليل عليه أبداً بل هو مخالف لفعل النبي صلى الله عليه و سلم و صريح قوله بل هو مخالف لفعل الصحابة أيضاً .
أما حكم الأخذ من اللحية فيما زاد عن القبضة فقد وردت بعض الآثار عن ابن عمر بأخذه من لحيته في موسم الحج أو العمرة فحملها بعض العلماء على جواز الأخذ بكل وقت كالشيخ الألباني من المتأخرين و خصصها علماء أخرون بموسم الحج و العمرة فيبقى الأصل عدم الأخذ منها مع جواز ذلك في موسم الحج و العمرة ،مع أن الظاهر في السنة هو عدم الأخذ منها ، كما أن بعض العلماء قال أيضاً بجواز أخذ ما تطاير من الشعر و شذ .
على كل بالنسبة للأخذ من اللحية لما زاد عن القبضة فمن حمله على الجواز فهو لا شك لم يخالف الأحاديث الواردة في وجوب اعفاء اللحية إذا فهم من الحديث أن الاعفاء لا يتضمن تحريم الأخذ مع استدلاله على ذلك بفعل ابن عمر رضي الله عنهما .
أخي طارق كيف حالك ؟ أتمنى أن تكون في أتم الصحة و العافية
أخي العزيز طبعاً حلق اللحية مش كفر و لكن حلقها و لا شك مخالف لهدي النبي صلى الله عليه و سلم و لا أظنك تخالفني في هذا و المسلم الحقيقي هو المسلم المتبع لرسول الله صلى الله عليه و سلم ظاهراً و باطناً و أكيد أن اعفاء اللحية من هديه عليه الصلاة و السلام .
جزاكم الله خيراً و نفع بكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات