وما هو الحال مع من خالف تلك الشريعة من أمثال المجرمين والزناة .. إلخ ؟ هل لا توجد بداخلهم الطاقة التي أوجدها الله في الإنسان ؟ .. سبحان خالق العقول والأفهام !
احترم عقولنا يا عزيزي وإقرأ كلامي الذي أتيت به من داخل الكتب المسيحية .
اقتباس:
فإليك مثال تسامي يوسف الصديق عن الخطأ مع امرأة سيده حين طلبت ذلك منه بينما عاش يوسف قبل موسي النبي بمئات السنين وقبل ان يأمر الله في الوصايا العشر قائلا 'لا تزن'
اقتباس:
فالمقصود هنا ايضا ان الشريعه هى الضمير كما ذكرة سابقا فما ذكر فى العهد القديم وكتب الآباء والمؤلفين المعاصرين يفهمها المسيحى جيدا وما يتضمنه المعنى المطلبوب فقد بينت سابقا ان التشريع اى الضمير هو ما كان يتبعه الإنسان وقد اعطيت مثل الصديق يوسف وهناك غير كثيرا مع ان شريعه المر بعدم الزنا لم تأتى لكنه اتبع شريعة ضميره
لا يا عزيزي ، فسبب عدم وقوع سيدنا يوسف عليه السلام في الزنا هو خوفه من الله عز وجل وعمله بالوحي والإلهامات التي كان يلقيها عليه ربه جل وعلا ، وتلك الإلهامات كانت تقوم مقام الكتاب في حينها ..... راجع كلام القمص ميخائيل مينا في مشاركتي السابقة وارحمنا .
اقتباس:
الا انه اخى الكريم كى تفهم أيضا أن شريعة الله مكتوبة بصورة خاصة علي قلوب المؤمنين وهذا ما تجده فى العهد القديم الذى يوضح هذه النقطه
(إرميا 31: 31-33
ها أيام تأتي ، يقول الرب ، وأقطع مع بيت إسرائيل ومع بيت يهوذا عهدا جديدا 32ليس كالعهد الذي قطعته مع آبائهم يوم أمسكتهم بيدهم لأخرجهم من أرض مصر ، حين نقضوا عهدي فرفضتهم ، يقول الرب 33بل هذا هو العهد الذي أقطعه مع بيت إسرائيل بعد تلك الأيام ، يقول الرب : أجعل شريعتي في داخلهم وأكتبها على قلوبهم ، وأكون لهم إلها وهم يكونون لي شعبا
إذن كل ما قلته بعد ذلك هو لت وعجن ليس إلا . :p015:
اقتباس:
وهنا يتضح القول ما المعنى المأخوذ فى الآيه التى ذكرتها
لكي يسلكوا في فرائضي ويحفظوا أحكامي ويعملوا بها ، ويكونوا لي شعبا ، فأنا أكون لهم إلها (حز 11 : 20)
أنا لم اذكر هذه الآية .. هوا حضرتك بتنقل كلام نيافة الأنبا جوجل وخلاص ؟
اقتباس:
العهد مع نوح الخاص بالأرض الجديدة بعد الطوفان، حيث بارك الله نوحًا وبنيه (تك 9: 1) وقال لهم: أثمروا وأكثروا واملأوا الأرض (تك 9: 1؛ 1: 28)
اقتباس:
فاقرا جيدا وستعلم ان الطوافان تم بعد ان لم يكن هناك تائب واحد على الأرض طوال فترة بنائه السفينه وهى سنين عديده فقد كان من الممكن ان يحفظ نوح وعائلتى فى فترة زمنيه يومين او ثلاث او سنه لكنها كانت سنين فقد كانت فتره فرصه لهم للتوبه ويرجع الرب عن غضبه فانت تجد فى كل مره يعاقب الرب مدينة ما يبعث لها مرسلا يحذرها فهناك يونان النبى فبسبب تحذيره لنينوى نجد انها تابت لذا سامحها الرب
أما موضوع الطوفان فهو شئ آخر بمنطق حدوث الطوفان من عدمه
:p015:
تك 21:8
فتنسم الرب رائحة الرضا.وقال الرب في قلبه لا اعود العن الارض ايضا من اجل الانسان لان تصوّر قلب الانسان شرير منذ حداثته.ولا اعود ايضا أميت كل حيّ كما فعلت
وهذا إقرار من الرب برفع اللعنة وبذلك قول ان يسوع حمل اللعنة كلام باطل ؛ لأن الله رفع هذه اللعنة بعد احداث الطوفان .
اقتباس:
فحاشا ان يكون الرب ظالما
لا يا عزيزي ، فهذا يعني أن معبود الكنيسة ظالم ؛ لأنه لعن الأرض بعدما رضى على الإنسان ، وصلب
اقتباس:
حيث تلاحظ هنا أن الله هو الذي بادر بإقامة العهد (تك 9: 11-12) وأن العهد قام على أساس الدم، أي تقديم المحرقات
وهوا العهد لا يقوم إلا بالدم ؟ :p016:
هو 6:6
اني اريد رحمة لا ذبيحة ومعرفة الله اكثر من محرقات
ولا تنسى أن للغفران طرق أخرى غير الدم .. فلماذا الدم ؟ :thk:
الدقيق كتكفير عن الخطايا
لا 11:5-13
وان لم تنل يده يمامتين او فرخي حمام فيأتي بقربانه عما اخطأ به عشر الإيفة من دقيق قربان خطية.لا يضع عليه زيتا ولا يجعل عليه لبانا لانه قربان خطية. ياتي به الى الكاهن فيقبض الكاهن منه ملء قبضته تذكاره ويوقده على المذبح على وقائد الرب.انه قربان خطية. فيكفّر عنه الكاهن من خطيته التي اخطأ بها في واحدة من ذلك فيصفح عنه.ويكون للكاهن كالتقدمة
وممكن ايضاً ان يكفر عن خطاياه بالمال
خر 15:30-16
الغني لا يكثر والفقير لا يقلل عن نصف الشاقل حين تعطون تقدمة الرب للتكفير عن نفوسكم. وتأخذ فضة الكفّارة من بني اسرائيل وتجعلها لخدمة خيمة الاجتماع.فتكون لبني اسرائيل تذكارا امام الرب للتكفير عن نفوسكم
وممكن عن طريق الفضة أو الجواهر
عد 50:31
فقد قدمنا قربان الرب كل واحد ما وجده امتعة ذهب حجولا واساور وخواتم واقراطا وقلائد للتكفير عن انفسنا امام الرب
اهلاً وسهلاً :36_1_11:
اقتباس:
العهد مع إبراهيم وعده الله أن يهب نسله أرض كنعان وبه تتبارك كل الأمم ارتبط العهد بالختان "يُختن منكم كل ذكر فتختتنون في لحم غُرلتكم، فيكون علامة عهدٍ بيني وبينكم" (تك 17: 11)
وها قد ألغى بولس الختان ، الذي هو العهد الأبدي بين الله وإبراهيم
غل 2:5
ها انا بولس اقول لكم انه ان اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئا
ولا تنسى أن معبود الكنيسة قد أختتن في اليوم الثامن (لوقا 21:2) . :king:
اقتباس:
وعليه يجب أن تفهم التالى
هناك قوانين أعطاها الله (خر 20: 1-17) - وقوانين وضعها الإنسان (دانيال 6: 6-9)
قوانين لها أهميتها الوقتية أي لزمن معين (عب 10: 1-4) - وقوانين أبدية (انظر 2 صم 7: 12-16)
قوانين مكتوبة علي ألواح حجرية (تث 5: 22)- وقوانين مكتوبة علي قلوب الناس (عب 8: 10 مع كو 3: 3)
قوانين لليهود فقط (أع 15: 1 و10) - وقوانين لكل البشر (تك 1: 28، 9: 5-7)
هل القوانين التي وضعها الإنسان تُعتبر تشريعات وفرائض مثلما التي شرعها الإله المعبود ؟ :cool0:
كيف للإنسان الذي لا يُميَّز عن البهيمة أن يصدر أحكام مفروضة على الناس (جا 19:3) ، وهو الذي مصيره الرمة والدود (أي 6:25) ... والذي الذي لا يساوي شيء (مز 4:8) !!!
اقتباس:
الناموس الطبيعي وهو ما احاول ان افهمه لك منذ البدايه
فهو فى قلوب البشر الذين لم يكن عندهم الناموس الخارجي المعروف (رو 2: 14لأنه الأمم الذين ليس عندهم الناموس ، متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس ، فهؤلاء إذ ليس لهم الناموس هم ناموس لأنفسهم 15الذين يظهرون عمل الناموس مكتوبا في قلوبهم ، شاهدا أيضا ضميرهم وأفكارهم فيما بينها مشتكية أو محتجة 16في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب إنجيلي بيسوع المسيح)
وهوا عندما كانت راحاب الزانية تدير بيتاً للدعارة فهي بذلك تتبع ناموسها الطبيعي المكتوب في قلبها ؟ ... يا حلااااااااوة :biggrin0:
اقتباس:
ناموس الخطية - ناموس الذهن:
ناموس الخطية، أى الطبي
اى الخطيه العتيقة الساقطة في الإنسان (رو 7: 14 - 34)
لذا عندما تذكر الأية
تك 5:26 من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري وفرائضي وشرائعي
فعليك ان تفهم المعنى من مضمونه وليس من ظاهره
فعندما يذكر لفظ "لقولي"
المقصود بها وهى الأساس لذا وضعها الرب بداية وقد سبقتها آيات فى الإصحاحات السابقه بتاييد لها
وقال : بذاتي أقسمت ، يقول الرب ، أني من أجل أنك فعلت هذا الأمر ، ولم تمسك ابنك وحيدك (تك 22 : 16)
ويتبارك في نسلك جميع أمم الأرض ، من أجل أنك سمعت لقولي (تك 2218)
واما ما ذكر بعدها وعليه الآيه التى تليها فالمقصود بها ايمانه الذى يعتد به فقد ذكر فى الإصحاح
تك 15: 6فآمن بالرب فحسبه له برا
لأنه ماذا يقول الكتاب ؟ فآمن إبراهيم بالله فحسب له برا (رو 4 : 3)
أفهذا التطويب هو على الختان فقط أم على الغرلة أيضا ؟ لأننا نقول : إنه حسب لإبراهيم الإيمان برا (رو 4 : 9)
كما آمن إبراهيم بالله فحسب له برا (غل 3 : 6)
تم الكتاب القائل : فآمن إبراهيم بالله فحسب له برا ودعي خليل الله (يع 2 : 23)
وبسبب هذا الإيمان الكامل اعتبره الرب فوق اى فرض او تشريع او وصيه لذا قال "لقولى"
يا محاوري العزيز ، سيدنا إبراهيم وحسبما تؤمن الكنيسة هو نبي من عند الله كان يتلقى التشريعات والإلهامات بالوحي ، ولأنه كان عبد صالح كان يُنفذ وصايا الله التي أمره بحفظها وتوارثها من بعده .
فهل عندك إعتراض ان إبراهيم نبي من عند الله ؟
اقتباس:
فانت للاسف عند ذكرك لهذه الآيات تاكد القول ان الكلام بين ابراهيم والرب فقط وليس امر لكل البشر كى ناخذه تشريع
عُذر أقبح من ذنب .. لأن الأنبياء هم رسل الله تعالى إلى عباده يبلغونهم أوامره ونواهيه ، وهذه الأوامر والنواهي الإلهية لا يمكن أن تستقل العقول بمعرفتها ، فكان من الحكمة البالغة أن يبعث الله فيهم بين آونة وأخرى رسلاً منهم يذكَّرونهم أوامر الله ، فالرسل عليهم الصلاة والسلام وسائط بين الله تعالى وبين خلقه في أمره ونهيه , وهم السفراء بينه وبين عباده .
فما هو سبب إرسال الأنبياء في المسيحية يا ترى ؟ B)
اقتباس:
فللاسف التفسير الحرفى لا يجوز اخى الكريم فما قاله الرب لابينا لابراهيم هو وسائط له هو فقط وليس لغيره فما كان يحدث هو بين ابينا ابراهيم والرب وما كان يشاركه احد الا فى بعض الأمور وهى عهود وليست شرائع .
اقتباس:
ووضحت ايضا ان ما اعطى هو عهود مثل عهد الختان لابراهيم
يعني العهود هي التي أخذها الله بينه وبين (آدم ونوح وإبراهيم) ؟ طيب وباقي الأنبياء قبل موسى ؟ :)
يا بني قول كلام يُعقل وبلاش تضحك الناس عليك .
اقتباس:
لاسف التفسير الحرفى لا يجوز اخى الكريم
وللأسف برده لا يصح أي تفسير إلا بعد التفسير الحرفي للنص ... وهذا هو كلام علماء الكنيسة .
اقتباس:
فما كان قبل موسى هو بين النبى والرب فقط ولم يكون معمهم اما بعد موسى فالرب جعله معمم للكل فمن المعروف يا استاذ ان يكون التشريع عام وليس فردى
شاااااااطر :p012:
اقتباس:
فانت للاسف عند ذكرك لهذه الآيات تاكد القول ان الكلام بين ابراهيم والرب فقط وليس امر لكل البشر كى ناخذه تشريع -
فهل ما بين النبى والرب لحياته الشخصيه من توجيه له هو شخصيا هو يكون بالتبعيه شريعه لكل البشر؟؟؟؟
تناقض
فما كان قبل موسى هو بين النبى والرب فقط ولم يكون معمهم اما بعد موسى فالرب جعله معمم للكل فمن المعروف يا استاذ ان يكون التشريع عام وليس فردى
:36_1_39:
اقتباس:
فقد تطرقت لهذه النقطه وشرحة تاريخية الألقاب كيهود او عبرانيين او اسرائيليين لتوضيح ان هذه الألقاب معروفه ومشهوره فى فترة ما لكن ليس باضفة لفظية او مصطلح دين .... كذا لكن كقبيله وليس بدين
طيب ولماذا قال "الديانة اليهودية" ولم يقل "يهود أو عبرانيين أو إسرائيليين" ؟
فهل أخطأ بولس عندما قال "الديانة اليهودية" ؟
اقتباس:
فمن هنا نفهم ان اول اول مره استخدموا هذا اللقب فى انطاكيه بدون اى اعتراض من اىشخص فقد كان كل شئ شركه غير ان الارس للانجيل سيفهم ان من ألقاب المسيحى قبل هذا اللقب هو أعتقد بأهل الطريق
فقد كان هو اسلوب متبع ان يكنى أصحاب فكر ما باسم مؤسسه كى يفرزوا عن من هم ليسوا بمتبعيهم وهذا هو المتبع وما حدث فى الديانه اليهوديه
فيا استاذ اليهوديه والمسيحيه قبل ان تكون دين فهما إيمان واحد صميم وما كنينا به هو افراز وتدقيق ليعرفنا الناس الغير مؤمنين بايماننا ومعتقدنا فلفظ دين مثلما قلت سابقا
الأستاذ أبو المكارم بيغني ويرد على نفسه في نفس السطر :p018:
اقتباس:
فيا استاذ اليهوديه والمسيحيه قبل ان تكون دين فهما إيمان واحد صميم
هوا اليهودية والمسيحية لهم نفس الإيمان يا جهبذ ؟
أضحكت عليك المسيحي قبل المسلم :image5:
اقتباس:
اما بخصوص كون الله لم يهمل البشر قط بلا شريعة منذ ابتدأ التكوين
هذا ليس كلامي ، بل كلام القمص ميخائيل مينا مدير كلية اللاهوت ... هذا للتوضيح فقط .
اقتباس:
وما وضعته فى المشاركة الثانية ما هى الا اتباع لضمائرهم وما تعلموه من آدم كالتقرب لله بتقديم الذبائح حيث كيف علم آدم بهذه الطريقه إن لم تكن قد اعطاها له الرب مباشره ومن ثم ورثها منه بنية ونسله حتى نهاية العهد الموسوى
يا عزيزي .. كن دقيق بعض الشيء في كلامك لأن ابراهيم وموسى لم يتوارثا شيء من آدم .. فالعهد القديم أكد بأن ابراهيم استلم من الرب
تكوين 5:26
من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري وفرائضي وشرائعي
فإذن ابراهيم سمع بأم أذنه واستلم من الرب الأوامر والفرائض والتشريعات ، ولا تنسى بأن الله زار ابراهيم في بيته وأكل وشرب عنده (!!!) .. بالطبع دي فضيحة وطعن في قدسية الله ولكننا لسنا بصددها الآن .
إذن ابراهيم لم يتوارث من آدم شيء .. فإن تشابهت وتطابقت بعض الأوامر والفرائض والتشريعات بين آدم وابراهيم فهذا لا يعني أنه توارث من آدم لأن الفقرة التي جاء بسفر تكوين واضحة جداً ولا تحتاج شرح أكثر من ذلك .
أما موسى فأسفار التشريع لا تحتاج مني شرح لأنه استلمها من الرب على ألواح وكتبها في كتاب بالمداد .
تث 31:9
و كتب موسى هذه التوراة و سلمها للكهنة بني لاوي حاملي تابوت عهد الرب ولجميع شيوخ اسرائيل .
كما أننا لو قلنا أن أبناء وأحفاد آدم قد ورثوا من آدم التشريعات لتزوج الأخ من أخته كما تزوج أولاد آدم ولتزوج الرجل من عمته كما تزوج والد موسى "عمرام" بعمته .
اقتباس:
التشريع المعروف بالتشريع الموسوى لم يكن قد ظهر بعد ولا حتى كان يعرف بشئ اسمه تشريع بالمفهوم الحالى فقط هى اساليب اتبعها السلف فى هذا الوقت للتقرب للرب
يا راجل عيب عليك .. ضع كلمة (شريعة) في محرك بحث الكتاب المقدس وستتأكد بأنك تجهل الكثير عن الكتاب المقدس .
ثم ، من قائل هذه الفقرة ؟
تك 26:5
من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري وفرائضي وشرائعي
أليس هذا الكلام في زمن ابراهيم وهو قبل زمن موسى ؟ أليس مصطلح "شرائع" عرفه الإنسان منذ آلاف السنين ؟
اقتباس:
فلفظ أو مصطلح ديانة هى مستحدثه وجدت قبل الميلاد
سبحان خالق العقول والأفهام ... كيف يقال أن (المستحدث) هو ما قبل الميلاد ؟!! طيب ، ما ظهر بعد الميلاد يقال عنه إيه ؟ :clamp:
اقتباس:
مصطلح ديانة هى مستحدثه وجدت قبل الميلاد لكنه من الأكيد ان هذا المصطلح ظهر ولم يعرفة سيدنا ابراهيم ولا اسحق ولا يعقوب والا ظهر فى الكتاب المقدس اسم هذا الدين فما كان عليه هؤلاء الأنبياء او الرسل هو إيمان عميق متأصل فى الوجدان أخلصوا له كل الإخلاص مؤمنين
اقتباس:
فلقد هللتم وقلتم ان الدين عند الله الإسلام والحقيقه ان هذا المصطلح خاطئ لانه لم يكنى انسان بانه يتبع دين كذا الى بعد ايام ابراهيم وما بعده تقريبا وكما قلت ليس هناك مصدر تاريخى يوضح متى بدا استخدام هذا المصطلح
فان كان كلامكم سليم فلما لم تتكلم علوم آثار بابل عن ديانات اى لفظ دين فى كتاباتها ؟؟
كلامك مرسل يا عزيزي .. فنحن لسنا في سوق خضار بل انت تتكلم عن أنبياء .. والمفروض أن النبي هو شخص أصطفاه الله ليحمل رسالته وتعاليمه وتشريعاته وآوامره (راجع قصة ابراهيم).. وهذه الأمور الثلاثة تتوفر في مفهوم كلمة (دين) .. فلا نبي بلا دين .
إذن عجزك في الرد على سؤالي يجرفك في أمور أخرى كشفت جهلك بمجريات العقيدة المسيحية .. كما أن رجال الكهنوت أكدوا بأن المسيحية (دين) وايضاً قاموس الكتاب المقدس أكد بأن المسيحية دين ، وبولس الرسول الأول للمسيحية ذكر بأن اليهودية دين .
فلا داعي لكل هذا اللف والدوران .
اقتباس:
في الوثائق الآثارية تذكر هذه المملكة باسم "بيت داود" نسبة إلى سلالة الملك داود (النبي داود في الإسلام).
وداود ايضاً نبي في المسيحية واليهودية .. الرحمة شوية
في موقع الأنبا تكلا سؤال يطرحه الموقع للأطفال وفحواه
سؤال: شخص كان ملكاً، وكان نبياً في نفس الوقت. من هو؟
الإجابة: داود، كان ملكاً ونبياً في نفس الوقت.
دا مش كلامي بل كلام المواقع المسيحية
ياريت تعرف محتوى ومضمون مسيحيتك قبل أن تتكلم معي .
اقتباس:
لكنى أعتقد أنى اجبت لكنى ساسترسل هنا كى لا يقال انى لم اجب
يا عزيزي .. الكلام بلا جمرك .. فإن كنت تظن بأنك قلت شيء فهذا شأنك وأنا أحاول أن أرد عليك على قدر علمك .. لأن هناك مقولة تقول (خاطبوا الناس على قدر عقولهم) ، فقل ما شئت ولكن مجمل كلامك مُفيد وواضح أم لا ؟... سؤال جوابه عند المتابع فقط .
اقتباس:
ومن هنا نلاحظ أن هذا المصطلح (دين) ظهر بعد نوح وقبل موسى بقرون وجيزة
لنعتبر كلامك صحيح
ابراهيم جاء بعد نوح وقبل موسى وهو يحمل لقب نبي .. فما هو الدين الذي كان يعتنقه ابراهيم ؟
اقتباس:
وقد وضحت سابقا ان مصطلح دين هو مصطلح مستحدث ظهر فبل الميلاد فنلاحظ ان من وقتها ان كل اصحاب اعتقاد ما سموا انفسهم بهذا المعتقد مضيفيين مصطلح دين
كتابات دانيال دابيسون أو غيره من علماء الإجتماع وعلماء الإنسان وجهل العقيدة المسيحية بمثل هذا المصطلح لا يعني أن كل الناس جهلاء به ، فالمسيحية حين تعجز عن وجود دليل أو برهان تلجأ إلى كلام مؤرخ أو كلام كاتب روائي .
فمصطلح النبي مربوط ارتباط كلي وجزئي بالدين .. فلا يتشرف رجل بلقب نبي إلا من خلال وجود دين .. لأن الدين محتواه (شرائع وأخبار وأوامر وفرائض ..إلخ) من المعبود .
ولو تكلمت بمنطقك ، فارجع لموقع انسيكلوبيديا الحرة ستجده يؤكد بأن هناك أسس ثابتة ووجودها يشكل مصطلح كلمة (دين) فيقول :- لكل دين أسس وثوابت توجد في كل دين وهم عشرة أشياء وهم اسم للديانة، مؤسس، كتاب، تقويم ,لغة، نوع معبد ,طقوس، مكان مقدس، وقت ظهور يبدء منه التقويم... انتهى
إذن توافر العشرة بنود يعني وجود دين .
فالبوذي يعتبر البوذية ديانة لأن لها كتاب يحمل (مؤسس وشرائع وفرائض .. إلخ) ولكن العاقل هو الذي يملك القدرة على التعرف على الديانة الحق التي اصطفاه الله لخلقه وتمييزها عن الديانة الشيطانية التي من أختراع البشر .
فطالما أن سفر التكوين ذكر أن ابراهيم حمل (فرائض وشرائع وأوامر) فإذن هذا دين وابراهيم نبي .
فما هو الدين الذي أتى به لينال شرف لقب (نبي) ؟
إن كنت لا تعرف فقل لا أعرف لأن من قال لا أعلم فقد أفتى .
ما هي الديانة التي كان يعتنقها الأنبياء قبل يسوع ؟
أو سؤال أكثر سهولة :-
ما هو اسم الديانة التي إرتضاها الله لعباده ، ولو اعتنقتها أنال رضا الله وملكوته ؟
أكرر :- لا أنتظر منك رد إلا فقط على سؤالي حول الدين الذي ارتضاه الله لنا .