السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل حلق اللحيه حرام لان قد قرأت فى كتاب أسمه (أدلة تحريم حلق اللحيه ) لـــ محمد بن أحمد بن إسماعيل)
أريد فقط هل حلق اللحيه حرام؟
أستودعكم الله
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل حلق اللحيه حرام لان قد قرأت فى كتاب أسمه (أدلة تحريم حلق اللحيه ) لـــ محمد بن أحمد بن إسماعيل)
أريد فقط هل حلق اللحيه حرام؟
أستودعكم الله
تفضل اخي الكريم
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528601142
جزاك الله خيرا
يا اخى الفاضل ما هذا الذى فى الرابط !؟
يقول المجموعة من المفتين المجهولين بأن فى الأمر خلاف بين العلماء فأى من العلماء بارك الله فيك اختلف فى حكم حلق اللحية ؟ سمى لى علم شهد له بالعدل قال بحلق اللحية كاصحاب المذاهب الاربعة ومن صار على دربهم ممن قبل قوله كأبن تيمية وبن القيم وغيرهم من الأممة العدول الذين نحسبهم على علم ، اسند لى حديث لرسول الله أو أثر لصحابى جليل او قال به أحد التابعين فى حلق اللحية فالأحاديث جاءت فى الأمر بإعفاءها صحيحة صريحة لا تقبل التأويل بل وبالأمر والأصل فى الأمر الوجوب
فمن حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب ) وفي رواية : ( أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى ) فهل مخالفة المشركين صارت سنة مؤكدة تركها من ترك واخذ بها من أخذ ؟ هل امر رسول الله الذى قال فيه ( أعفوا ) قابل للتأويل على اى وجه والذى قال فيه جل فى علاه ( وما أتاكم الرسول فخذوه )
ما رايك بان الأجماع هو على وجوب أعفاء اللحية وأقول أجماع بارك الله فيك و ونقل هذا الاجماع الأمام بن حزم رحمة الله عليه
راجع بارك الله فيك هذه الفتاوى المعتمدة
http://www.islam-qa.com/ar/ref/1189
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=61762
وراجع هذا أيضا بما فيه من روابط اخرى
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=74430
وبالله عليك اسمع الفتوى الصوتية للشيخ محمد حسان ؟
يبدو أنك لم تقرأ ما جاء في الرابط يا أخي الكريم
يقول الشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق– رحمه الله -:تكلم الفقهاء على حلْق اللحى، فرأى بعضهم أنه مُحرَّم، ورأى آخرون أنه مكروه، ومنهم من شدَّد فوصفه بأنه من "المنكرات"، وبأنه "سَفَهٌ وضلالة أو فِسْقٌ وجهالة".ونحن لا نشكُّ في أن إبقاءها وعدم حلْقها كان شأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنه كان يأخذ من أطرافها وأعلاها بما يحسنها، ويجعلها مُتناسبة مع تقاسيم وجهه الشريف، وأنه كان يُعنَى بتنظيفها وتخليلها بالماء، عملًا على كمال النظافة. وكان الأصحاب ـ رضوان الله عليهم ـ يُتابعونه في كل ما يختاره ويسير عليه في مظهره وهيئته، حتى مِشْيته.
ويبدو لم تقرأ ايضاً ما جاء في الرابط
مِن سُنن الفِطْرة:وقد وردت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحاديثُ تُرغِّب في توفيرها ضمن أمور تتصل كلها بالنظافة، وتحسين الهيئة وإظهار الوَقار، وعُرفت تلك الأحاديث عند العلماء بأحاديث: "خِصال الفِطْرة أو سُننها" والكلمة تَعني الآن الأشياء التي تتفق وخُلُق الإنسان في أحسن ما شاء الله من الصور، وكان في هذه الخصال الواردة مع إعفاء اللحية في تلك الأحاديث: "السواك، وقصّ الشارب والأظافر، وغسل البراجم: وهي عُقد الأصابع ومعاطفها، واستنشاق الماء وإزالة شعر الإبِط والعانة والختان" وقد أخذت هذه الخصال عند كثير من الفقهاء الباحثين عن أحكام الشريعة حكم السُّنية أو الاستحباب، وأخذت حكم الكراهة، وإعفاء اللحية واحدة من هذا الخصال لا يعدو حُكمه حُكمها وهو السُّنية والاستحباب.على أن كلمة سُنة أخذت في دور الاجتهاد غير مَعناها في زمن التشريع، فهي عندهم ما يُثاب المرء على فعْله ولا يُعاقب على تركه. وقد كان معناها الطريقة العملية التي يستحسنها الناس، ويرى فيها النبيُّ ما يرون فيها، فيسير عليها ويُرغِّب أصحابه فيها.
ويبدو أيضاً لم تقرأ ما جاء في الرابط
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف عبد الله القرضاوي:
روى البخاري عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خالفوا المشركين، وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب". وتوفيرها هو إعفاؤها كما في رواية أخرى (أي تركها وإبقاؤها). وقد بين الحديث علة هذا الأمر وهو مخالفة المشركين، والمراد بهم المجوس عباد النار، فقد كانوا يقصون لحاهم، ومنهم من كان يحلقها. وإنما أمر الرسول بمخالفتهم، ليربي المسلمين على استقلال الشخصية، والتميز في المعنى والصورة، والمخبر والمظهر، فضلا عما في حلق اللحية من تمرد على الفطرة، وتشبه بالنساء، إذ اللحية من تمام الرجولة، ودلائلها المميزة.وليس المراد بإعفائها ألا يأخذ منها شيئا أصلا، فذلك قد يؤدي إلى طولها طولا فاحشا، يتأذى به صاحبها، بل يأخذ من طولها وعرضها، كما روي ذلك في حديث عن الترمذي، وكما كان يفعل السلف، قال عياض: يكره حلق اللحية وقصها وتحذيفها، (أي تقصيرها وتسويتها)، وأما الأخذ من طولها وعرضها إذا عظمت فحسن.وقال أبو شامة: "وقد حدث قوم يحلقون لحاهم، وهو أشهر مما نقل عن المجوس أنهم كانوا يقصونها".أقول: بل أصبح الجمهور الأعظم من المسلمين يحلقون لحاهم، تقليدا لأعداء دينهم ومستعمري بلادهم من النصارى واليهود، كما يولع المغلوب دائما بتقليد الغالب، غافلين عن أمر الرسول بمخالفة الكفار، ونهيه عن التشبه بهم، فإن من "تشبه بقوم فهو منهم".نص كثير من الفقهاء على تحريم حلق اللحية مستدلين بأمر الرسول بإعفائها. والأصل في الأمر الوجوب، وخاصة أنه علل بمخالفة الكفار، ومخالفتهم واجبة.ولم ينقل عن أحد من السلف أنه ترك هذا الواجب قط. وبعض علماء العصر يبيحون حلقها تأثرا بالواقع، وإذعانا لما عمت به البلوى ولكنهم يقولون: إن إعفاء اللحية من الأفعال العادية للرسول وليست من أمور الشرع التي يتعبد بها.والحق أن إعفاء اللحية لم يثبت بفعل الرسول وحده بل بأمره الصريح المعلل بمخالفة الكفار. وقد قرر ابن تيمية بحق أن مخالفتهم أمر مقصود للشارع، والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة. قال: وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار والنهي عن مشابهتهم في الجملة، وما كان مظنة الفساد خفي غير منضبط علق الحكم به ودار التحريم عليه، فمشابهتهم في ذلك الظاهر سبب لمشابهتهم في الأخلاق والأفعال المذمومة، بل في نفس الاعتقادات، وتأثير ذلك لا ينضبط، ونفس الفساد الحاصل من المشابهة قد لا يظهر، وقد يتعسر أو يتعذر زواله، وكل ما كان سببا إلى الفساد فالشارع يحرمه.وبهذا نرى أن في حلق اللحية ثلاثة أقول: قول بالتحريم وهو الذي ذكره ابن تيمية وغيره. وقول بالكراهة وهو الذي ذكر في الفتح عن عياض ولم يذكر غيره. وقول بالإباحة وهو الذي يقول به بعض علماء العصر. ولعل أوسطها أقربها وأعدلها -وهو القول بالكراهة- فإن الأمر لا يدل على الوجوب جزما وإن علل بمخالفة الكفار، وأقرب مثل على ذلك هو الأمر بصبغ الشيب مخالفة لليهود والنصارى، فإن بعض الصحابة لم يصبغوا، فدل على أن الأمر للاستحباب.صحيح أنه لم ينقل عن أحد من السلف حلق اللحية، ولعل ذلك لأنه لم تكن بهم حاجة لحلقها وهي عادتهم.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم يا شباب
والله يا اخوة انا لي وجهة نظر في الموضوع بغض النظر عن الحرمانية مع عدمها
يعني لو حلق مسلم لحيته هل يعتبر كافر ؟
لا
ولو مسلم مسلم ملتحي واخلاقه كذا وكذا وكذا
هل هو يعبر عن كل الاخوة الكرام الملتحين ؟
لا ايضا
لذلك يجب ان يكون المسلم مسلم بتعاليم الاسلام وباخلاقه وبتعامله مع الناس .... الخ
سواء كان ملتحي ام لا
ولا نصل بالامر لمنطقة لا نرجاها
ينقل للقسم الاسلامي العام
اخى الكونت كل الكلام الذى نقلت رائع ولا خلاف ولكن أن يعمم كل هذا بتلك النهاية والتى قسمت الامر الى راى يقول بتحريمها وهذا يملك الدليل على قوله أبتداءا من صريح القران بوجوب اتباع النبى الأكرم واقتفاء أثره مرورا باحاديث رسول الله التى يحث فيها على الأعفاء ويأمر بتركها مخالفة للكفار ولم أى كفار كما قال الدكتور يوسف القرضاوى بانهم الوثانيون بل اطلق لفظ الكفار صلى الله عليه وسلم ولم يقف بل نقل متبنى هذا الرأى الاثار عن الصحابة والتابعين والسلف الصالح رضوان الله عليهم بالترغيب والترهيب هذا بالنسبة لمن قال بالراى الأول .
الرأى الثانى قال بالكراهة وقال به عياض فى الفتح ولم يذكر غيره والرأى الأخير هو الاباحة وقال به التأخرين ولا ادرى من من المتأخرين قال بذلك يستند الى قوله فالالبانى وبن عثمين وبن باز وكذلك الشيخ الشعرواى وجمع من علماء الأزهر يرى ما يراه أصحاب الراى الاول فهل من المتأخرين ممن هو أعلم ممن ذكرت لك .
فالقضية كما نقلت مميعة جدا ترك لك الخيار فى ثلاث أمور وعليك ان تختار ما يناسيبك وما عهدنا فى أمور الشرع مثل ذلك ايها الفاضل .
ودعنى اذكرك ولنترك كلام العلماء جانيا اليس هذا الامر أمر به رسول الله ؟ هل كان يفعله رسول الله ؟ نعم فعل ، هل اثره عنه الصحابة الكرام ؟ نعم ولم نسمع عن أحد منهم خالف ذلك .
فإن تركنا الأمر لارى وارجح مع ترك الاصل فسلاما على الدين ، فالاصل هو امر رسول الله ولم يأتى ما يصرفه وراجع معى هذا الحديث الشريف وقولى ماذا فهمت
أخرج الحارث بن أبي أسامة ، عن يحيى بن كثير قال : أتى رجل من العجم المسجد ، وقد وفر شاربه وجز لحيته ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما حملك على هذا؟ فقال : إن ربي أمرني بهذا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله أمرني أن أوفر لحيتي وأحفي شاربي ، وروى ابن جرير ، عن زيد بن حبيب قصة رسولي كسرى قال : ودخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما ، فكره النظر إليهما ، وقال : ويلكما من أمركما بهذا؟ قالا : أمرنا ربنا ، يعنيان : كسرى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ولكن ربي أمرني بإعفاء لحيتي وقص شاربي ،
فهل أمر الله للرسول قابل للتأويل يا اخى الفاضل ، اريدك منصفا .
راجع بارك الله فيك الروابط التى أرفقت لك فى المداخلة السابقة وانظر كيف تساق الأدلة لا الأهواء ، وراجع هذا أيضا .
http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=96782
يا أخى الفاضل طارق اسالك بربك هل أنت مقتنع بما كتبت وهل الأستحسان له مكان فى الدين ، فما دخل الأخلاق بالأوامر والنواهى بارك الله فيك هذا امر مباشر لم يثبت ما يصرفه كأن اقول لك الصلاة فرض وأورد لك الدليل فتقول ولكن قلبى كذا وكذا وتخرج عن دائرة الاصل ، ما لنا والقلوب وما فيها فهى للرحمن .
اقتباس:
لذلك يجب ان يكون المسلم مسلم بتعاليم الاسلام وباخلاقه وبتعامله مع الناس .... الخ
كلامك لا يختلف عليه اثنان فإعفاء اللحية من تعاليم الاسلام والدليل على ذلك ما سقت لك من جملة الاحاديث الصريحة الصحيحة التى توجب تركها .
يا طارق لست انا من يقول لك هذا الكلام بارك الله فيك ، فكيف لنا نحج أصحاب الضلال على انهم خالفوا تعاليم رسلهم وقدموا أهوائهم وها نحن نسير على خطاهم فى امر ثابت كهذا !
إخوتي الأفاضل في هذا النقاش يجب التفريق بين حكم حلق اللحية و بين حكم الأخذ من اللحية ، و كذلك حكم الأخذ من اللحية لما زاد عن القبضة أو ما هو دون القبضة .
بالنسبة لحكم حلق اللحى فهو لا شك حرام لصريح الأدلة الواردة في ذلك و من حاول من المتأخرين حمله على الكراهة فلا دليل عليه أبداً بل هو مخالف لفعل النبي صلى الله عليه و سلم و صريح قوله بل هو مخالف لفعل الصحابة أيضاً .
أما حكم الأخذ من اللحية فيما زاد عن القبضة فقد وردت بعض الآثار عن ابن عمر بأخذه من لحيته في موسم الحج أو العمرة فحملها بعض العلماء على جواز الأخذ بكل وقت كالشيخ الألباني من المتأخرين و خصصها علماء أخرون بموسم الحج و العمرة فيبقى الأصل عدم الأخذ منها مع جواز ذلك في موسم الحج و العمرة ،مع أن الظاهر في السنة هو عدم الأخذ منها ، كما أن بعض العلماء قال أيضاً بجواز أخذ ما تطاير من الشعر و شذ .
على كل بالنسبة للأخذ من اللحية لما زاد عن القبضة فمن حمله على الجواز فهو لا شك لم يخالف الأحاديث الواردة في وجوب اعفاء اللحية إذا فهم من الحديث أن الاعفاء لا يتضمن تحريم الأخذ مع استدلاله على ذلك بفعل ابن عمر رضي الله عنهما .
أخي طارق كيف حالك ؟ أتمنى أن تكون في أتم الصحة و العافية
أخي العزيز طبعاً حلق اللحية مش كفر و لكن حلقها و لا شك مخالف لهدي النبي صلى الله عليه و سلم و لا أظنك تخالفني في هذا و المسلم الحقيقي هو المسلم المتبع لرسول الله صلى الله عليه و سلم ظاهراً و باطناً و أكيد أن اعفاء اللحية من هديه عليه الصلاة و السلام .
جزاكم الله خيراً و نفع بكم
والله يا أخوة الامر لا يحتاج الى خلاف امر النبى صلى الله عليه وسلم معلوم انه للوجوب مالم نجد دليلا يصرفه الى الاستحباب النبى صلى الله عليه وسلم اعفى اللحية وامر باعفائها فهل ورد عنه انه حلقها او اقر من حلقها ولو لمرة لا لم يرد هل وردت اى قرينة تصرف الامر فتجعل الاعفاء مستحب بدلا من الوجوب لا
لا توجد قرينة فلما الخلاف
يا أخوة ما الفرق بين قول النبى صلى الله عليه وسلم (اعفوا اللحى) وقوله تعالى (واقيموا الصلاة ) فى التشريع ؟ لا فرق هذا امر من الله يدل على الوجوب وامر من الرسول صلى الله عليه وسلم يدل على الوجوب
اما بخصوص الاخذ من اللحية فما اعلمه والله اعلم ان ما ورد عن ابن عمر انه كان يأخذ ما زاد عن القبضة هو اثر ضعيف
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حي الله الاخوة الاحباء ، وسعيد واتشرف بهذا النقاش الأخوي الرائع
وليعفيني الإخوة من الحديث حول النقاط التي تخص مسائل " الحلال / الحرام "
فانا لا اتكلم فيها لاني لست مخوول ولا مؤهل لهذا الأمر
انما كان مدار حديثي حول أمر معين لا يختلف أحد عليه أنه موجود الآن وهو التمسك بالمظهر فقط
فكم من أشخاص ملتحين يلبسون الجلباب الأبيض القصير يعتقدون أن من سواهم ليسوا من الاسلام في شيء ,وانهم اهل الباطل
وكم من شخص يعفي لحيته ولكن يسيء للاسلام ليل ونهار باخلاقه وبتصرفاته وباعماله
لذلك يجب عندما ما نقتضي بالرسول نقتضي به في كل شيء ، ولا نتمسك بالمظهر فقط
ولا يكون اهتمامنا فقط شكلي
فيجب الاقتضاء بهدي الرسول في اخلاقه وتعاليمه وحلمه ورأفته بالمؤمنين وأهمس في أذن الأخ ميجو بذلك عندما قال
اقتباس:
اقتباس:
يا طارق لست انا من يقول لك هذا الكلام بارك الله فيك ، فكيف لنا نحج أصحاب الضلال على انهم خالفوا تعاليم رسلهم وقدموا أهوائهم وها نحن نسير على خطاهم فى امر ثابت كهذا !
فنسأل الله أن يبعدنا عن ضلالنا ويخرجنا من طريق " محاكاة " أهل الضلال الذي سلكناه
شيخي وأخي الأكبر ابو جاسم
اقتباس:
أخي طارق كيف حالك ؟ أتمنى أن تكون في أتم الصحة و العافية
الحمد لله ، واتمنى من الله أن تكونوا هكذا
اقتباس:
اقتباس:
أخي العزيز طبعاً حلق اللحية مش كفر و لكن حلقها و لا شك مخالف لهدي النبي صلى الله عليه و سلم و لا أظنك تخالفني في هذا و المسلم الحقيقي هو المسلم المتبع لرسول الله صلى الله عليه و سلم ظاهراً و باطناً و أكيد أن اعفاء اللحية من هديه عليه الصلاة و السلام .
جزاكم الله خيراً و نفع بكم
جزاكم الله خيرا يا شيخنا الحبيب
واستخلص من كلام حضرتك في النهاية هي اتباع هدي الرسول :salla: وان يكون عليه السلام هو قدوتنا في كل شيء
وليس في المظهر فقط
اعتقد ان حضرتك موافقني في هذا الأمر
وشكر خاص للأخ قلم من نار على مشاركته
ويوجد شيء اخير احب ان اشير اليه بخصوص موقع اسلام اونلاين الذي ارسل منه الاخ الكونت الفتوى
فهو موقع موثوق وكثير ايضا ما يتم التعويل عليه في منتدياتنا .
بغض النظر عن هذه الفتوى او غيرها
يا أخى انا لما سألت مش بسأل علشان المظهر ولا علشان أى حاجه أنا قرأت كتاب تحريم حلق اللحيه دلواتى معظم المسلمين كلهم مش ملتحيين انا مش بفكر فى المظهر ولا أى حاجه من دى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
اقتباس:
يا أخى انا لما سألت مش بسأل علشان المظهر ولا علشان أى حاجه أنا قرأت كتاب تحريم حلق اللحيه دلواتى معظم المسلمين كلهم مش ملتحيين انا مش بفكر فى المظهر ولا أى حاجه من دى
وانا لا اتحدث عن الحرام والحلال ، ولم افتي في الموضوع ولم اقل حراماً أو حلالاً
وقد قلت هذا في الموضوع
أخي حلق اللحية حرام قولاً واحداً ولا حجة مع من ميع هذا الحكم أبداً
الحديث ورد عن خمسة من الصحابة ابن عمر سبع روايات وأبي هريرة أربع روايات وابن عباس روايتين وعن عائشة رواية وعن يزيد بن أبي حبيب رواية صحة جميعها سنداً أو متناً
و الأمر بها ورد بخمسة ألفاظ أعفواوأوفوا وأرخوا وارجوا ووفروا
ولم يأخذ منها النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً والحديث في موضوع بل صح عنه صلى الله عليه وسلم أن لحيته كانت تملئ صدره
ورد عن أمير المؤمنين علي أن لحيته كانت إلى سرته وكان أمير المؤمنين عثمان يُعير ممن لا خلاق لهم بطول اللحية .
وعليه ليس في فعل ابن عمر في أخذ ما فوق القبضة حُجة وإن كانت فيلزم القائل به التقيد بشيئين قيد زماني وهو الحج وقيد موضعي وهو ما فوق القبضة وليس كما يفهم البعض أنه يفيد التهذيب والأخذ منها كما شاء .. وفي فعل النبي صلى الله عليه وسلم الهدي الكامل ..
وفيما سبق كافي ولكن لنرى أقوال المذاهب :
الحنفية :
قال محمد بن الحسن -صاحب أبي حنيفة - رحمهما الله:
أخبرنا أبو حنيفة عن الهيثم عن ابن عمر -رضي الله عنهما-: أنه كان يقبض على لحيته ثم يقص ما تحت القبضة.
قال محمد: وبه نأخذ، وهوقول أبي حنيفة. (الآثار 900).
وهو المعتمد في المذهب، قال ابن عابدين:
الأخذمن اللحية دون القبضة ( فوق القبضة ) ، كما يفعله بعض المغاربة ومخنثة الرجال لم يبحه أحد. (الحاشية 2/417).
المالكية :
جاء في مواهب الجليل شرح مختصر الشيخ خليل:
وحلق اللحية لايجوز وكذلك الشارب وهو مُثلة وبدعة , ويؤدب من حلق لحيته أو شاربه إلا أن يريد الإحرام بالحج ويخشى من طول شاربه.اهـ
وأتفق أبو الحسن المالكي في شرحه والعدوي في حاشيته على (كفاية الطالب) على أن حلق اللحية بدعة محرمة في حق الرجل.
وقال أبو العباس القرطبي المالكي في المفهم: لا يجوز حلقها ولانتفها ولا قص الكثير منها.اهـ
الشافعية:
قد نص الشافعي على تحريم حلق اللحية في كتابه الأم.
وقال الحليمي الشافعي:
لا يحل لأحد أن يحلق لحيته ولا حاجبيه،وإن كان له أن يحلق شاربه، لأن لحلقه فائدة، وهي أن لايعلق به من دسم الطعام ورائحته ما يكره، بخلاف حلق اللحية فإنه هُجنة وشهرة وتشبه بالنساء، فهو كجبِّ الذكر. (الاعلام لابن الملقن 1/711).
وقال النووي في شرحه على مسلم(3/151):
وجاء في رواية البخاري وفروا اللحى فحصل خمس روايات أعفواوأوفوا وأرخوا وارجوا ووفروا ومعناها كلها تركها على حالها هذا هو الظاهر من الحديث الذي تقتضيه ألفاظه وهو الذي قاله جماعة من أصحابنا وغيرهم من العلماء.
والمختار ترك اللحية على حالها وألا يتعرض لها بتقصير شئ أصلا والمختار في الشارب ترك الاستئصال والاقتصار على ما يبدو به طرف الشفة والله أعلم .
الحنابلة:
معلوم من مذهب الإمام أحمد أنه يأخذ بالحديث ولا يتعداه وبفعل الصحابة رضي الله عنهم لذلك فالإعفاء عنده واجب ويجوز أخذ ما زاد عن القبضة لفعل الصحابة.
قال ابن مفلح في الفروع (1/92): ويعفي لحيته وفي المذهب ما لم يستهجن طولها ويحرم حلقها.
قال شيخالإسلام ابن تيمية (شرح العمدة 1/182، 236) :
وأما إعفاءاللحية فإنه يترك،ولو أخذ ما زاد على القبضة لم يكره، نص عليه، كما تقدم عن ابن عمر، وكذلك أخذ ما تطاير منها.
وقال شيخ الإسلام (الفروع 2/129) : ويحرم حلق اللحية )
وقال الشيخ علي محفوظ (الإبداعفي مضار الابتداع 409):
وقد اتفقت المذاهب الأربعة على وجوب توفير اللحية وحرمة حلقها.
الظاهرية :
قال بن حزم -رحمه الله- فى مراتب الاجماع " واتفقوا أن حلق جميع اللحية مثلة لاتجوز" وأقره شيخ الاسلام فى نقد مراتب الاجماع على نقل هذا الاجماع ، وهو مذهبالائمة الاربعة كما نقله العلامة على محفوظ فى كتاب " الابداع فى مضار الابتداع "
الأمر الأخير وهو بغض النظر عن الحرمانية أو الإباحة كما قال حبيبي طارق ولكن بوجهة نظر أخرى :p012:
أن اللحية إن كانت فرضاً أو سنة أو مباحاً فيكفي من إعفائي لها أني أتشبه بالحبيب صلى الله عليه وسلم
والله يا إخوة لم ينتصر الصحابة إلا بذلك فتأملوا ..
لقد صح عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يحب أن يقلد النبي صلى الله عليه وسلم في مشيته
بل صح عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان يحب يتبول في المكان الذي كان يبول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهكذا يجب أن نكون ..
شكرا أستاذي الفاضل أستاذ محمد:hb::p012:
اعتذر اخوانى
قلت فى المشاركة الماضية
وهو اثر ضعيف فى الاستدلال وليس الاثر نفسه ضعيف وانما الضعف فى الاستدلال به على جواز الاخذ من اللحيةاقتباس:
اما بخصوص الاخذ من اللحية فما اعلمه والله اعلم ان ما ورد عن ابن عمر انه كان يأخذ ما زاد عن القبضة هو اثر ضعيف
قال المباركفورى
فى تحفة الاحوذى
(واما قول من قال انه اذا زاد عن القبضة يؤخذ الزائد واستدل باثار ابن عمر وعمر وابى هريرة رضى الله عنهم فهو ضعيف لان احاديث الاعفاء المرفوعة الصحيحة تنفى هذه الاثار فهذه الاثار لا تصلح للاستدلال بها مع وجود الاحاديث المرفوعة الصحيحة فاسلم الاقوال هو قول من قال بظاهر احاديث الاعفاء وكره ان يؤخذ شىء من طول اللحية وعرضها )
وقال الامام الشوكانى
معلقا على اثر ابن عمر رضى الله عنهما (انه كان اذا حج او اعتمر قبض على لحيته فما فضل اخذه)
قال وقد اسدل بذلك اهل العلم والروايات المرفوعة ترده
وقال النووى
(والمختار ترك اللحية على حالها وان لا يتعرض لها بتقصير شىء اصلا)
قال الشيخ ابن باز : من احتج بفعل ابن عمر رضي الله عنهما أنه كان يأخذ من لحيته في الحج ما زاد على القبضة . فهذا لا حجة فيه ، لأنه اجتهاد من ابن عمر رضي الله عنهما ، والحجة في روايته لا في اجتهاده . وقد صرح العلماء رحمهم الله : أن رواية الراوي من الصحابة ومن بعدهم الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم هي الحجة ، وهي مقدمة على رأيه إذا خالف السنة .
فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز :(8/370)
وهناك من قيد فعل ابن عمر بالحج او العمرة فقط لا غير
عن نافع: أن عبدالله بن عمر كان إذا أفطر من رمضان وهو يريد الحج، لم يأخذ من رأسه ولا من لحيته شيئاً حتى يحج.
قال مالك: ليس ذلك على الناس.
ثم روى مالك (1/318): عن نافع أن عبدالله بن عمر كان إذا حلق في حج أو عمرة أخذ من لحيته وشاربه.
هذا رأي الإمام مالك أن حكم اللحية على الإطلاق هو الأمر بإعفاءها كما رواه في حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- وأنه لا يقيد هذا الإطلاق إلا فعل ابن عمر في الحج أو العمرة من الأخذ منها.
قال الشنقيطي رحمه الله :
والعجب من الذين مضخت ضمائرهم ، واضمحل
ذوقهم ، حتى صاروا يفرون من صفات الذكورية ،
وشرف الرجولة ، إلى خنوثة الأنوثة ، ويمثلون
بوجوههم بحلق أذقانهم ، ويتشبهون بالنساء حيث
يحاولون القضاء على أعظم الفوارق الحسية بين
الذكر والأنثى وهو اللحية . وقد كان صلى الله عليه
وسلم كث اللحية ، وهو أجمل الخلق وأحسنهم صورة
. والرجال الذين أخذوا كنوز كسرى وقيصر ، ودانت
لهم مشارق الأرض ومغاربها : ليس فيهم حالق .
نرجو الله أن يرينا وإخواننا المؤمنين الحق حقاً ،
ويرزقنا اتباعه ، والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .
اما عن قول الشيخ القرضاوى فى كتابه "الحل الإسلامي": ( فإن الأمر ـ يعني بإعفاء اللحية ـ لا يدل على الوجوب جزماً، و إن علل بمخالفة الكفار).
فلا ادرى على اى شىء استند الشيخ فى مقولته هذه وكيف يخالف ماجاء عن العلماء مما يؤكد وجوب اطلاق اللحية فهو يقول ان الامر لا يدل على الوجوب جزما ولا ادرى ما الذى صرف الامر عن الوجوب فهل اجاز النبى لاى من اصحابه حلق اللحية هل رخص فيه لاحدهم هل فعله صلى الله عليه وسلم ولو مرة واحدة فى حياته
يا أخوة من المعلوم ان المندوب يعرف باحدى الامور التالية
1- الامر المقترن بما يدل على جواز الترك كاللأمر فى قوله تعالى (فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا) فالامر هنا للندب وليس للوجوب لان النبى صلى الله عليه وسلم لم يشدد على الصحابة فى مكاتبة عبيدهم بل اقرهم على امساك ارقاءهم مع علمه بما فيهم من الخير
2- الترغيب بذكر الثوب دون امر مثل قوله صلى الله عليه وسلم (من قال لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير عشر مرات كان كمن اعتق اربعة انفس من ولد اسماعيل )
3-بيان محبة الله للفعل كقوله صلى الله عليه وسلم (كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان الى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ))
4-فعل الرسول صلى الله عليه وسلم دون الامر به كالاعتكاف
فعلى اى اساس قال من قال بالاستحباب لا الوجوب وامر النبى صلى الله عليه وسلم صريح ولم توجد قرينة تصرفه الى الاستحباب دون الوجوب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخى طارق
قبل أى شئ , لا شك أن هل السلف أعلم بشؤن الدين من فتوى و فقه و حديث و غيره , ففهمهم عن الرسول صلى الله عليه و سلم أن الأمر واجب , لمخالفة المشركين و عدم التشبه بالنساء , و دفاعاً عن الأخوة الذين أتهمتهم بالباطل , لا يوجد أى أخ فى هذه الدنيا يفضل الملتحى على غيره للحيته , بل هو يطبق أمر الرسول :009: عندما أمرنا بإلقاء التحية على المسلمين
و لكن سؤال نحن مأمورون بعد بدأ السلام على أهل الكتاب , فكيف بالله عليك نفرق غير الملتحى المسلم و النصرانى و اليهودى لتطبيق هذا الحديث ؟ :p016::p016::p016::p016:
ثانياً : علمنا أن الدين ليس من اللحية و لكن اللحية من الدين , أى من تركها فقد ترك جزءً من الدين ؟
ثالثاً . هل تقبل أن تخالف الرسول :009: و تتشبه بالأجانب من الكفار و غيرهم ؟ بدون زعل و بنظرة موضوعية , و حتى بعد هذا الحديث " من تشبه بقوم فهو منهم " ؟
يا أخوة قد لا يكون المظهر كل شئ و لكن أطلاق اللحية و تقصير الثوب من الأسلام و هما واجبين , فمن تركهما فقد خالف هدى الرسول :009: , فقبل الكلام مع النصارى و محاولة هدايتهم , علينا تعلم ديننا و تطبيقه ؟
أخيراً , لا يوجد أخ ملتزم يجهر بالمعاصى و خلقه سئ , و الإ أثبت يا أخى طارق أثبت ؟ :p016::p016::p016::p016::p016:
و السلام عليكم بدون زعل
سؤال لأخى طارق هل حلق اللحية حرام أم حلال ؟:p016::p016::p016::p016::p016:
:p012::p012::p012::p012::p012::p012::p012::p012::p 012::p012:
عذراً أخي الكريماقتباس:
و دفاعاً عن الأخوة الذين أتهمتهم بالباطل
أين أتهم الاخ طارق الاخوه ؟
لا عليك يا أخى , المشاركة رقم 12اقتباس:
عذراً أخي الكريم
أين أتهم الاخ طارق الاخوه ؟
و الله و الله هذا لأنى أحبه , و هو يعلم ذلك تماماً , و منذ زمن و أنا من معجبيه و هو لى قدوة , و لكنى لم أريده أن يزل هذه الزلة و أن يترك ذلك الواجباقتباس:
فكم من أشخاص ملتحين يلبسون الجلباب الأبيض القصير يعتقدون أن من سواهم ليسوا من الاسلام في شيء ,وانهم اهل الباطل
وكم من شخص يعفي لحيته ولكن يسيء للاسلام ليل ونهار باخلاقه وبتصرفاته وباعماله
لذلك يجب عندما ما نقتضي بالرسول نقتضي به في كل شيء ، ولا نتمسك بالمظهر فقط
و الله طارق ده من أحب الناس إلى قلبى , و هو عارف كده
السلام عليكم
أخوتى أنما أطلاق اللحية واجب , فمن فعلها كان له أجرها و من تركها فعليه أثمه , و لكن لا فرق بين الملتحى و غير الملتحى فى العمل , من يعمل خير فله و من فعل شر فعليه , و أنما الغرض هو أتباع هدى النبى :009: و تطبيق سنته و التمسك بالمظهر الأسلامى الذى هو من أسلام المرء , و بذلك نحقق الموالاه للأسلام و المسلمين و البراء من الشرك و أهله , فقط .
أين أنت يا طارق ؟
و حشتنا :p012::p012::p012::p012: