http://www.counterfeitmini.com/main.swf
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لذيذة اللعبة دى
إفرض أخى مجاهد إنه بدأ بالأيسر
فأدار له الأيمن يعتبر خالف النص
يبقى الخطأ على من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:king-56:
بس لى طلب
فلاش يمكنك من وضع صورة من تحب صفعه وما اكثرهم
انما الواد ده صعب على
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
بارك الله فيك استاذ
فلاش رائع و ممتع
اضحك الله سنك
يا ريت لوكان اللي في الصورة ............
انت بفهمك للنص بطريقة حرفية....
وبترويجك لفلاش سخر من الفهم الحرفي للنص اهنت شخص من اعظم الاشخاص الذين داست اقدامهم تراب كوكبنا...
وهو المسيح عليه السلام....
(اعلم انك لم تقصد هذا لكن هذا ما فعلته)
انتبه!!
ليس كل ما كتب بالانجيل يناقد عقيدتك...هذا القول يدعو للتسامح والسلام وعدم التعلق بالماديات....
فلدينا ما هو اعظم وهو حب الله...
للعلم أنا شخص من المسلمين يفهم هذا النص بالطريقة التى يفهمها المسيحيون
وهناك الكثيرون مثلى
لكن ما يعاب على هذا الكلم هو الأسلوب
فهو حرفيا إهانة للبشرية
ومعنويا فهمه صعب" وسأوضح لماذا "
أرجو أن تقارنى بين عدد كهذا وبين آيات فى القرآن لها معنى يقارب المعنى الذى يقول المسيحيون ان هذه الأعداد ترمى إليه :
{الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} (194) سورة البقرة
هل تلاحظين أن الله تعالى يأمر بالتقوى حتى عند رد الاعتداء ؟
{وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (40) سورة الشورى
هل رأيت أسلوب الآية الاخيرة ؟
لك الحق فى الرد وأما إن تعف وتصفح فلك أجر عند الله
أرجو قراءة النص فى لوقا وفى متى والذى هو موضع الكلام :
6: 27 لكني اقول لكم ايها السامعون احبوا اعداءكم احسنوا الى مبغضيكم
6: 28 باركوا لاعنيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم
6: 29 من ضربك على خدك فاعرض له الاخر ايضا و من اخذ رداءك فلا تمنعه ثوبك ايضا
6: 30 و كل من سالك فاعطه و من اخذ الذي لك فلا تطالبه
6: 31 و كما تريدون ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم هكذا
6: 32 و ان احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يحبون الذين يحبونهم
6: 33 و اذا احسنتم الى الذين يحسنون اليكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يفعلون هكذا
ثم فى متى :
5: 38 سمعتم انه قيل عين بعين و سن بسن
5: 39 و اما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الاخر ايضا
5: 40 و من اراد ان يخاصمك و ياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا
5: 41 و من سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين
هل ترين ما فيها ؟
لم يقل لك إن لك حقا فى الرد هذا أولا
ثانيا " لا تقاوموا الشر " فى حد ذاتها كارثة
ثالثا " من أراد ثوبك فاعطه لك " كيف تفهم ؟
رابعا
شخص مجادل يقول " أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم "
يا استاذتنا الكريمة ما هذا إلا دعوة للاستكانة والضعف تذكرنى بالضبط عندما قال من قال إن المسيح قال " اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله "
ما هذا ؟
نعم فيها معان جيدة أن تصل لهداية من يعاديك ان تسامح من يخاصمك
لكن والى تخاف انه يحصل لك ما تعملوش فى غيرك
كل هذا رائع لكن القالب والأمثلة التى ضربت هى ما عليها الاعتراض وعندما يتكلم مسلم عنها لا يمكن أن يقصد بها المسيح وإنما يقصد بها من قال إن المسيح قد قال ذلك
هدانا الله وإياكم
الفاضلان حيادية وعبقري
ليس في النص بأية حال معنى التسامح .. فلو خرجنا من المعنى الحرفي إلى المجازي ، فالمجازي هو قبول الظلم لا شك ..
المعنى الحرفي للنص واضح ، أما إذا اعتبرناها كناية ومجازاً .. فهى كناية عن قبول الظلم ، والذل والخنوع له !
ومن يرى فيها أنها تدعو إلى التسامح أو شيئا غير قبول الظلم ؛ فليوضح لنا كيف توصل إلى هذا ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فلاش جميل ونقاش اجمل
لا اختلف معك اطلاقا يا اخى
وقد قلت كلامك بالنص
وأيضا فى أول الرد:اقتباس:
هل ترين ما فيها ؟
لم يقل لك إن لك حقا فى الرد هذا أولا
ثانيا " لا تقاوموا الشر " فى حد ذاتها كارثة
ثالثا " من أراد ثوبك فاعطه لك " كيف تفهم ؟
رابعا
شخص مجادل يقول " أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم "
يا استاذتنا الكريمة ما هذا إلا دعوة للاستكانة والضعف تذكرنى بالضبط عندما قال من قال إن المسيح قال " اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله "
ما قصدته أنا أنه ربما يمكن تأويله على شكل يؤدى إلى فهم معنى التسامح مثل:اقتباس:
لكن ما يعاب على هذا الكلم هو الأسلوب
فهو حرفيا إهانة للبشرية
و كما تريدون ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم هكذا
على الرغم من أن هذا لا يدل على التسامح وإنما يدل على وجوب الخوف من الانتقام