هل هذا الكتاب موجود على الإنترنت يا أخي ؟!
هل هذا الكتاب موجود على الإنترنت يا أخي ؟!
اهلا بك مجاهد...
في الحقيقة لا اعلم ان كان موجودا في الانترنت او لا، والذي استطيع ان اقدمه لك هو هذا الرابط: http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=40562
ستجد ان مؤلف الكتاب يشارك في ملتقى اهل التفسير وستجد صورة من الكتاب المذكور آنفا...
الاسلام اعتمد على اثبات الحق من خلال ما خلق الله في السماوات والارض
فهي ايات تعجز البشريه ان تخلق مثلها
قال الله
قُل لِّمَنِ الْأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{84} سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ{85} قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ{86} سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ{87} قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{88} سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ{89} بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ{90} مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ{91} عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ{92
بسم الله وحده , و الصلاة و السلام علي من لا نبي بعده سيدنا محمد صلوات ربي و سلامه عليه
ثم اما بعد
علي الرغم من كوني جئت متأخرا كثيرا علي بدء هذا الموضوع , و علي الرغم من جهود اخواننا و احبتنا في الله في الرد علي هذا الدعي , جزاهم الله عنا و عن الاسلام خير الجزاء , الا اني ارغب في توضيح بعض المسائل مما وردت في تلبيس هذا المضلل , عسي ان تكون ردءا لنا من شروره و تلبيسه
اولا : علم الفلسفة التي يتشدق بها هذا الدعي , انما هو علم بشري مثل كل علوم البشر , علم ناقص و غير قطعي , و الدليل فيه انما هو دليل نابع عن محض اجتهادات بشرية غير معصومة من الخطأ و الجهل و الهوي , و هذا يتضح في كثرة مدارسه و تعدد نظرياته المتضادة و اختلاف مناهجه في البحث و الادراك و تغيرها بتغير الزمان و المكان ( سبحان من يغير و لا يتغير )
و من هذا نستدل علي ان مسميات و نظريات هذا العلم انما هي اسقاطات بشرية قاصرة في محاولة لتحديد ما هو مجهول لنا , و لمنطقة ما غم علي افهامنا من حقائق غير واضحة امامنا .
من هنا نستنتج , ان هذا العلم ليس بمقياس عياري ثابت , يمكن ان نستخدمه في نفي او اثبات اي نظرية مادية او غير مادية , بل و من يجزم بعكس ذلك فانما هو ينادي بكمال الفكر الانساني و بلا محدوديته ( معاذ الله ) و هو ما لم يجرؤ حتي اعتي الفلاسفة الملاحدة علي ادعاءه .
ثانيا : تقودنا النقطة الاولي الي ان العقل الانساني لا يقدر علي ان يصل باستدلالات مجردة الي حقيقة مطلقة و غير محدودة لاستحالة القياس , و لنقص ادوات و اسس هذا الاستدلال و ذلك نظرا لنقصان عقل المستدل و محدودية نظرياته و قدراته , اي استحالة استدلال العقل البشري بمفرده علي هذه الحقيقة المجردة و اللا محدودة و هي الله عز و جل .
ثالثا : لو لم تكن هناك اشارات و مداليل مبسطة و قابلة للادراك بالنسبة للبشر , عن وجود هذه الحقيقة المجردة و اللا محدودة , للبسنا في جهلنا الي يومنا هذا .
رابعا : من كل هذا نستدل علي ان هناك ارادة مطلقة تدخلت كي ترشدنا الي حقيقة وجودها , و ذلك لاستحالة الاستدلال المجرد من جانبنا علي حقيقة وجودها , و ذلك لعلة محددة و هي فتح الطريق امامنا كي نستخدم عقولنا في الاختيار ما بين الايمان بوجودها او انكارها .
و قد تمثل تدخل هذه الارادة المطلقة في توجيه الفكر البشري بالآ تي :-
1- غريزة البحث عن الحقائق و النظم التي خلق الله الكون عليها , و البحث عن العلة من الوجود.
و هي غريزة ثابتة و غير قابلة للانكار في كل عقل واعي , و قد عبر عنها الفيلسوف ديكارت بقوله ( انا اشك , اذا انا موجود ) و الشك هو دليل البحث عن الحقيقة , اذ لا يعقل ان يشك الانسان فيما لا يحاول ادراكه و منطقته .
2- الدلائل الخارقة التي تؤكد علي وجود هذه القدرة المطلقة التي لا يحدها ناموس او قوانين متعارف عليها , و لا تخضع لحسابات المنطق البشري القاصر .
3- الخطوة الاخيرة لاكمال هذا الفهم و الاستدلال عليه , و هو تعليل سببية الوجود البشري بمفاهيم مبسطة و متكاملة يسهل علي العقل البشري استيعابها و التفاعل معها و الايمان بها .
و انا سأترك الفرصة لهذا الضال , كي يستخدم عقله كي يبحث هو عن هذا المنهج الذي يوفر له هذه المتطلبات الاساسية , كي يؤمن به
المنهج الذي يرشده الي وجود قوة مطلقة غير محدودة بحادث زمني يحدها و يجعلها تهوي الي مرتبة القوة المحدودة و الناقصة القدرة , و الذي يرشده الي كونها ارادة مطلقة لا تحتاج الي السببية و الي العلة كي تنفذ ما تشاء في ملكها و ملكوتها .
هل الحديث في حاجة الي ايضاح اكثر من ذلك ؟؟
نسأل الله ان يهدي كل ضال , الي دينه و منهجه الواحد , دين الاسلام
و عذرا ان اطلت علي اخوتي في الله و احبتي , و عذرا مرة اخري ان استخدمت الفاظا ثقيلة علينا , و لكني اردت ان اجادل هذا الدعي بلغته و بنفس منطقه الذي يتشدق به علي الناس , و حتي لا يجد مفرا او مهربا
جزاكم الله خيرا , و السلام عليكم و رحمة الله
سبحانك اللهم و بحمدك , نشهد ان لا اله الا انت , نستغفرك و نتوب اليك .
السلام عليكم جميعا
و اهلا بك ايها الاخ المسيحى
انتا مسيحى تؤمن بوجود الله ؟ فلماذا تسال عن اثبات وجوده ؟!!!!!!!
يا اخى هل ترى عقلك ؟ طبعا سيكون الجواب لا (فهل يعنى هذا بانه غير موجود ؟)
بالطبع لا لانه موجود
فما بالك بخالق العقل ؟
يا اخى انظر حولك و فكر فى الخلق مثلا فى السموات و الارض و البراكين و الزلازل و الانهار
و الجبال "(افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت(17)و الى السماء كيف رفعت(18)و الى الجبال كيف نصبت(19)و الى الارض كيف سطحت(20)" الغاشية
انظر الى الثعبان و اساله (كيف تعيش ايها الثعبان وهذا السم يملا فمك ؟
سيدي الفاضل كل ما سقت هنا ما هو الا محض غباء من العقل البشري القاصر و أنت اعتنقت هذه الأفكار و انطلقت ورائها ولكنك ان أمعنت النظر عرفت ان كل هذه الاستدلالات (وان كانت تبدو منطقيه للوهله الاولى) انما هي محض هراء لأنها بنيت على مقدمات باطله!!
سيدي ما الذي جعل الفلاسفه (وانت معهم) يجزم بمعقوليه هذا الكلام الفارغ أعني بهذا قولك "" لننتقل لتعريف الحادث الزمني فهو كل ماكان مسبوقا بعدم في الزمن بحيث لايجامع الوجود باي شكل نظرا لعدميته وناخذ كمثل على ذلك البناء الذي انا به الان في هذه الساحة لم يكن موجودا قبل 5 سنولت من الان فهو مسبوق بعدم في الزمان فهو الحادث الزماني وبالعكس من ذلك فكل ما كان موجودا مع بداية الزمن فليس بحادث زمانيا و بثبات صدق دعوانا بدهيا من كون تعريفنا بالحادث الزماني يعطي المطلوب اثباته !حيث ان لزوم كون الموجود مع بداية الزمان حادث زماني من التعريف الوارد سابقا يستلزم سبوقه بعدم في زمان سابق وبذا يستدعي وجوب زمان قبله هو نفسه لايكون لايلزم وجوده كونه حادثا حيث يستلزم من ذلك كله ان الزمان قبله معدوم بسبب الوجود مع بداية الزمن فنجد لزاما علينا منطقيا ان ندرك ان الزمان قبله موجود و معدوم وجمع متناقضين في نفس الوقت وكل ما اجتمع عليه النقيض ثبت بطلانه واستلزم لذلك القول ان كل موجود مع بدء الزمن فليس حادث زماني وعلة ذلك كون استحالة الامكان سبوق العدم للحادث في الزمان "" !!!
كان من اللمكن قبول هذا الكلام لو لم يكن الزمان نفسه حادثا و لكن الزمان نفسه حادث بمعنى ان الزمان مخلوق من ضمن المخلوقات!! وهذا ما لم يفطن اليه الفلاسفه فحاولوا اجرائه على الله ولكن كيف نجري المخلوق على الخالق؟؟ أضرب لك مثال للتقريب " تصور معي قبل ان يكون هناك كون او اي نوع من الخلق ثم قرر الله سبحانه لحكمه نجهلها أن يخلق الكون فلما خلق الله الأرض خلق المكان و لما خلق الاجرام من شموس و أقمار ادى هذا الى خلق الزمان!! فالزمان نفسه حادث و ليس أبدي لأنه لا أبدي الا الله بكل ما تحمله الكلمه من معاني" ولذلك فأقول لك الله قبل الزمان لأنه هو خالقه لا، الزمان نفسه حادث و ليس أزلي وكل ما في الكون حادث ولسنا في حاجه الى اثبات ذلك فالعلم متفق تماما على حدوث الكون وانه في وقت من الاوقات لم يكن هناك كون وضربوا لذلك الاف الادله أبسطها على الاطلاق ظاهره الانتقال الحراري من الاجسام الاكثر حراره الى الاقل حراره وقالوا بأنه سوف يأتي زمان تتعادل فيه حراره كل مكونات الكون فلا تعود الحراره تنتقل من جسم الى جسم او من جرم الى جرم وهو ما اسموه بالاتزان الحراري وعليه فمن المؤكد أن الكون غير أزلي و ان له نقطه بدايه والا كان قد وصل لحاله التزان الحراري في احد الازمنه السحيقه....
أنا هنا لم أتطرق لاثبات و جود الخالق بعد و لكني أرد على جزئيه اخرى وهي جزئيه ما مدى معقوليه الفكر الفلسفي
وملخصا لما كتبت أقول ان العقل البشري القاصر لم ينتبه او لم يتصور ان الزمن نفسه مخلوق و حادث فجرى شوطا رهيبا في بناء قصور من الوهم و الكلام على غير أساس..والا فأثبت لنا أنت أو أي فيلسوف أن الزمن غير حادث و أنه أبدي عندها نبدأ نقاشنا حول هذا..
أما بالنسبه لوجود الله فأني أقدم له بمقدمه بسيطه على ان اعود الى الاستفاضه فيه لاحقا باذن الله..
عزيزي الكريم ان وجود الله سر داخل النفس البشريه خلقت به و جبلت عليه!! فنحن نرى على مر الازمنه و العصور حضارات و تجمعات انسانيه كثيره قد نجدها بدون علوم او فنون ولكننا نجد لها دائما معابد و اله او الهه عده تعبدها أقرا تاريخ اي امه واي شعب قبل الميلاد بالاف السنين ستجد لها معابد للعباده و كأن هناك طبيعه داخليه دائما تحث الانسان على التفكر في صانع هذا الكون..وتري ايضا ان هذه الامم منها الموحد العابد لاله واحد او العابد لالهه متعدده لكل منها اختصاصها وهذا يدل ايضا على عدم تطور الديانه بتطور الانسان و تطور حضارته أضرب على ذلك دليلا انه برغم حضارتنا الحديثه و تكنولوجياتنا المعاصره الا انه مازال هناك من يعبد البقر او الشمس او يؤمن بتعدد الالهه او يجحد فكره الاله مطلقا واتخذ لنفسه الها اخر وهو قوى الطبيعه...
وفي مشاركتي التاليه سأتوسع أكثر لكي أعرض عليك ما قدمه الاسلام لحل هذه المعضله
والسلام ختام
عجبا هل تسمي كل تلك الاثباتات التي قدمها لك الاخ الفاضل ادلة نقلية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:p016::p016::p016::p016:
بسم الله الرحمن الرحيم
الزميل المهتدي
ان اشارتك
هيا اثبت لنا وجود الله من دون استشهاد من ايات القرأن الكريم!
اولا انك تطالب باثبات وجود الله تعالى دون الرجوع الى القرآن فكيف تطالب بذلك والقرآن هو حجة علينا وهو الاعجاز والمعجزة القائمة والمستمرة في الاسلام فكان الاحرى بسؤالك ان يكون اثبات وجود الله من خلال القرآن
ثانيا ان استدلالتك العقلية قائمة على الفلسفة واحب ان اذكرك ان الفلسفة قد ماتت تحت ضربات العلم الحديث ولم يعد لها مكان فاسلوبك في النقاش الفلسفي يؤدي في النهاية إلى عقم كالسؤال من اول البيضة ام الدجاجة!!!!! فستدخل جدل لا نهاية فيه
فان الفلسفة قد اوصلتك إلى هذه النتيجة وساقتبس من كلامك
وشرط العلة بحسب هيوم (والعديد من الفلاسفة الاخرين) هي ان تسبق العلة معلولها في الزمن او الاسبقية في الزمن للعلة على المعلول.
فمايكون موجوداً في طرف الزمان مثل الكون لايمكن ان يكون مسبوقاً بعلة لانه لايوجد زمان سابق لتحقيق شرط الاسبقية فوجود الكون مع بداية الزمن دليل على ان الكون غير حادث.
لاحظ تجنباً للفهم الخاطئ ان نميز بين الكون وبين مافي الكون فلاخلاف مع احد ان الموجودات في الكون ليست كلها قديمة فانا لست قديماً وانت ايضاً والشمس والقمر وباقي الكواكب وربما حتى المجرات كلها حادثة
فالكون ككل اذ لم يكن حادث زماني او ذاتي او دهري فهو قديم بالضرورة ونكون بذلك اثبتنا بطلان فعل الكينونة التي من المفترض هي من اساسيات الايمان الاسلامي بالخلق عامة.
ان هذه النظرية التي تتغزل بها قد انهارت تحت ضربات العلم الحديث
فاثبت العلم ان الكون ليس من الازل ان هو حادثة وذلك ما يعرف بنظرية الانفجار الاعظم أو الانفجار الكبير
ولاوضح المزيد من هذه النظربة التي اصبحت من المسلمات العلمية كقانون الجاذبية والتي ربما لم تسمع عنها (لانك لو سمعت عنها لما قلت هذا القول) فهي ان حدث انفجار في نقظة لا متناهية الصغر ذات كثافة عالية جدا حصل منها انفجار نتيجة ازدياد في اطوال موجات الفوتونات ادى هذا الى تشكيل الكون
وخالصة القول العلمي المثبت بعيدا عن ترهات المناقشات العقلية الغير نجدية هل للكون بداية العلم يقول نعم
هل الكون يتوسع حسب هذه النظرية نعم
واحب ان اذكر قوله تعالى
والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون
الذاريات
والسؤال الاخير هل للكون نهايية بالطبع نعم
فيا زميلي ارجو عندما تريد ان تحاجج بالعقل فحاجج بالعقل الصحيح وليس بالكلام الانشائي
وااود ان اسالك عندما قلت
اما الحادث الذاتي فهو ماكان مسبوقاً بعدم ذاتي وهو العدم الذي للشيء في ذاته فالممكن من حيث نسبته الى ذاته معدوم ومن حيث نسبته الى علته موجود والعدم الذي للشيء في ذاته يجتمع مع الوجود بالغير فالعدم هنا يجامع الوجود (وليس هذا تناقض لاختلاف المحمول) ويعرف بالعدم المجامع.
فبالله عليك هل فهمت انت ما كتبت !!!! ام هي فلسفة فقط:p016:
اتمنى ايها الزميل ان اكون فندت لك واثبت عدم ازلية الكون وليس بالهرطقة انما بالدليل العلمي الذي اصبح من المسلمات
الااخ الكربم الذي ادعوا له بالهداية السال عن ادلة وجود عن الاسلام في الحقيقة اننا كمسلمين لا نناقش في ادلة وجود الله عزوجل لا نه لا مجال للشك والنقاش في ذالك الا انني ادعوك للتفكر في نفسك وتسال نفسك كيف انت خلقت ومن نظم خلقك وانصحك بالبحث في امور تفيدك
بسم الله والصلاه السلام علي اشرف المرسلين سيد ولاد ادم محمد بن عبد الله عليه افضل صلوات الله تعالي
اما بعد .....
الادله العقليه علي وجود الله
انك تعتمد علي انك لم تري الله قلذالك لا تؤمن به
ولاكن هناك اشياء كثيرة لم نراها ولكن نؤمن بوجدها
مثل روح الانسان لم يراها احد ولاكن انا حي
هل احد رئي يوما روحه وهي تقبض اما احد لمسها او شمها او سمعها
فسئلك سؤال ماهو شكل الروح
وايضا العقل لم نراه
وارجو منك ان تسال نفسك سؤال لماذا امرنا رسول الله ان لا نسب نبي الله عيس كما تفعلون انتم فكر في هذه الامور كثيرا
اللهم اهدنا واهدي بنا ...................