اقتباس:
القُبلة المقدسة كانت علامة المحبة المعروفة في أيام الكنيسة الأولي. وتذكر أربع مرات، في الأصحاحات الأخيرة من رسائل رومية، وكورنثوس الأولى وكورنثوس الثانية، وتسالونيكي الأولى. ويذكرها بطرس أيضاً في رسالته الأولى ’’سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة‘‘. ونلاحظ أن الرسول بولس يصف القبلة بأنها مقدسة والرسول بطرس يصفها بأنها ’’قبلة المحبة‘‘. بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حب بعضاً لبعض. ’’كنائس المسيح تسلم عليكم‘‘ الروح القدس هو الذي أوحى للرسول أن يكتب هذا، لأنه هو الذي يعرف قلوب الجميع. أليست هذه صورة جميلة تبين رابطة المحبة بين كنائس المسيح في كل مكان؟ لكن الشيطان لا يهدأ. فعمل الله جميل: المؤمنون كائنون في الرب والمؤمنات تاعبات في الرب، والجميع في سلام. ولكن يأتي الشيطان لكي يوجد انقسامات وانشقاقات.
الأفضل لك أن لا تتكلم عن ماهية القبلة المقدسة ؛ لأن الشيطان فعلاً لا يهدأ , فجعل الكنيسة تسمح بتقبيل الرجال للنساء فماً لفم :cool0: ... وكله بالأدلة من المراجع المسيحية .
اقتباس:
الشيطان يعمل جهده كي يبعد المؤمنين عن الله ويثير فيهم القلائل .
اولا الرساة الاولى الى تسالونيكي تحتوي على 5 اصحاحات . هذه الآية موجودة في الرسالة الاولى الى تسالونيكي الاصحاح 2 -الآية 18
تفسير وليم ماكدونالد,
تسالونيكي الأولى 2: 18
تفسير إخفاق بولس في العودة إلى تسالونيكي
كان قد حاول مرتين الرجوع إلى تسالونيكي، وفى المرتين أعاقه الشيطان.:p015: لا نعرف دائمًا الطبيعية الحقيقية لمقاومة الشيطان لنا. ولا نعرف أيضًا كيف كان باستطاعة بولس أن يتحقَّق أن الشيطان، لا الرب، هو الذي أعاقه.:king: ففي أعمال 6:16 نقرأ عن الروح القدس أنه منع بولس وفريقه من الكرازة بالكلمة في آسيا. ثم في العدد التالي، حاولوا المضي إلى بيثينية لكن الروح القدس لم يدعْهم. فكيف باستطاعتنا، إذًا، التمييز بين إعاقة الروح لنا وإعاقة الشيطان؟ لعلَّ أحد السبل إلى ذلك هو التالي: عندما نعرف أننا في إطار إرادة الله لنا، فإن أية معوقات قد تبرز، لا تكون من الروح القدس، بل من عمل الشيطان. كذلك باستطاعتنا توقّع إعاقة الشيطان حيثما يبارك الله عمله؛ لكن الله يتحكَّم دائمًا بمقاومة الشيطان. وفى هذه الحالة بالذات، فإن عجز بولس عن المضيّ إلى تسالونيكي أدّى إلى كتابة هذه الرسالة. وهذه الرسالة بدورها، نتج منها تمجيد للَّه وبركة لنا
عذر أقبح من ذنب يا استاذ
فأنت تقول أن الله يتحكم دائماً بمقاومة الشيطان , وبما أن بولس كان به روح الله .. إذن لا يُعيقه أحد . كما أن بولس (كونه مسيحي) قد اكتسب بعد معموديته طبيعة جديدة (أي طبيعة المسيح) التي تجعله في بر كامل وطهارة , ولا تجعل للشيطان سلطان عليه .. وإلا اعتبرنا المسيح قد أعاقه الشيطان .:p012:
انتظر ردك : كيف يكون للشيطان سلطان على بولس وهو يتكلم بروح الله ؟
اتحفنا يا جهبذ
في انتظار ردك علي المشاركه السابقه