التخدير بالملهيات لا ينتج إلا أمة داجنه
لا تبني في الرخاء ولا تصبر في البلاء
أحيانا
كَثْرَة المِحنْ تساعد قلوبنا علَى التَمْسُك بِـِ الأمنيات أكْثَر !
فـَ لنصبر
أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح
عرض للطباعة
التخدير بالملهيات لا ينتج إلا أمة داجنه
لا تبني في الرخاء ولا تصبر في البلاء
أحيانا
كَثْرَة المِحنْ تساعد قلوبنا علَى التَمْسُك بِـِ الأمنيات أكْثَر !
فـَ لنصبر
أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح
أوطان المسلمين حزينة أكثر مما يجب !
لو يعلم المصلي
ما يغشاه من الرحمة عند سجوده
لما رفع رأسه !
قال تعالى {وقرن في بيوتكن } ،قال ابن كثير في تفسيره :
أمر الله تعالى نساء النبي وغيرهن من النساء بالقرار في البيوت
وعدم الخروج لغير حاجة. أين نساء المسلمين من هذا الأمر؟؟؟؟
وهن يملأن الشوارع والمحلات والأسواق، وأكثر خروجهن لغير حاجة.
لم يحصل في التاريخ منذ أن خلق الله سبحانه و تعالى آدم أن
قالت إحدى الأقوام نحن مسلمون لكن ضد ما أنزل إليك أيها النبي ،
إلا في عصرنا يقولون لك نحن مسلمون و في نفس الوقت
ضد الشريعة و ضد الإسلام نفسه !!
إذَا نَـطَـقَ السَّـفـيـهُ فَـلا تُـجـبْـهُ فَـخَـيـرٌ مِـنْ إِجَـابـتـهِ السُـكـوتُ
فـإِنْ كـلـمـتـهُ فـرّجْـــــــتَ عـنـهُ وَ إِنْ خَــليْـتَـهُ كـمَــداً يَـمـُـوتُ
تهزنا ذكريات المجد دافقة .. حتى نعود كما كنا عناوينــــــــا
حتى نعيد إلى الإسلام هيبته .. ونجعل الحق مرفوع اللوا فينا
القلب يصدأ بأمرين:
بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر
وينقصُ عُمرنا في كل يومٍ ، ولا زالت خطايانا تزيدُ !
"... اعلم أنك لن تتقرب إلى الله بشيء هو أحب إليه من كلامه".
لقد نسينا بأن السعادة
ليست الحصول على ما لا نملك
بل هي أن نفهم وندرك قيمة ما نملك
أرقى أنواع الأناقة أن تكون....
نظيف القلب...ناصع الفكر....طيب الأخلاق
ما أجمل أن تمشى بين الناس ..
ويفوح منك عطر أخلاقك فيستنشقه الجميع ..
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا
فارفع ملفك إلى محكمة الآخرة
فإن الشهود ملائكة والدعوى محفوظة
والقاضي هو: أحكم الحاكمين
لا يبوح الورد باحتياجه للماء
إما يُســـــقى أو يموت بهدوء
لا أحَد يَمتلكْ "حَياة وَردية"...!
وَلا قلباً خَالياً...!
وَلا رأساً خَفيفاً مِنْ الأعبَاء...!
وَلكَنْ..!
هُناَكْ مِنْ يَدعُو الله.. وَ يبتَسمْ .. !
ويقول.. الحَمد ُلله دَائماً و أبداً
الــحــيــاة تــحـــتـــاج إلـــى تــجـــاهــــــــل
تجاهل أحداث وتجاهل أشخاص وتجاهل أفعال
فـالـتجـاهـل صـدقـة جـاريـة علـى فقـراء الأدب
عــــود نـــفــســك عــلـى الـــتـــجـــاهــــــل
فـلــيـس كـــل أمر يســتـحـــق وقــــوفــــك
"السفن تنعم بالأمان في الموانئ.. لكنها لم تصنع لذلك"
المَـرْأة الجَمِيلَــة تَجْــذِب الرَجُـلْ لـِ سَـاعَات
لَكِـنْ المَـرْأة العفيفة تَــأسِــره مَـــــدَى الحياة
لا شيء يزين عُنق الصّباح ، كـــ ذكر الله في أوله
أجمل التفكير ،الذي ينتھي بـــ : ابتسامة
خلِقت النهايات لتحيَا بدايات أخرى ..!
ليس السؤال كيف يراك الناس ،
و لكن السؤال كيف ترى (( نفسك )) ؟
معظم الناس لا يستمعون ؛
بهدف الفهم لأنهمْ يستمعون ؛ بهدف الرد
الاحترام ،
يختصِر شخصيتُك إن كنتُ لا أعرفك ،
ويزيدكَ هيبةً إن كنتُ أعرفكَ
الاعتذار لا يسقط الهيبة :
اعتذرْ لمن أسأتَ إليه بشجاعة وبسرعة، واطلب الصفح،
وخذ على نفسك عهداً ألا تعود، واجعل لهم حظاً من دعواتك
وثنائك وصلتك وصدقتك .(د. سلمان العودة)
إذا رأيت من تحب ابتسم سيشعر بحبك
وإذا رأيت عدوك ابتسم سيشعر بقوتك
وإذا رأيت من تركك ابتسم سيشعر بالندم
وإذا رأيت من لا تعرفه ابتسم ولك الأجر والثواب
(د. إبراهيم الفقي)
احرص على أن يكون لك أثر باقٍ في الدنيا
بالسيرة الطيبة والأعمال الحسنة .. فحياتك ليست
هي أيامك التي تعيشها فقط إنما حياتك الحقيقية
هي كم سيبقى أثرك بعد أن تنتهي حياتك