أستاذ عادل
في القرون الأولى بعد المسيح كان المؤمنين بالمسيح كانوا موحدين وليسوا مثلثين حتى حدث دمج بين المسيحية والعقائد الوثنية ليوحد قسطنطين دينا رسميا لإمبراطوريته جميعا .... فعارض آريوس الشهير التثليث وتأليه المسيح لأنه هرطقة ولكن تم قتلهم وحرق كتبهم وإبادتهم بواسطة الثالوثيين !
حتى أقرباء المسيح تم إبادتهم جميعا بواسطة الثالوثيين ورجال قسطنطين !
للمزيد راجع كتاب : الردود المفحمة على إلوهية يسوع المبهمة مقال الحروب بين الموحدين الثالوثيين
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...cat=3&book=243
وهذا موقع مسيحي يتحدث عن تاريخ تلك الحقبة من المسيحية
http://www.logon.org/arabic/S/p268.htm
وهناك من كان لا يؤمن بصلب المسيح كالأبيونين ويؤمنون أن الله أنقذه كما جاء في المزامير وكما أنكر المسيح تماما أنه صلب في رؤيا بطرس التي تم حذفها من الكتاب المقدس
للمزيد راجع
http://www.elforkan.com/7ewar/showth...newpost&t=7577
فالواقع أن الكتاب المقدس كتبا مؤلفة والذي قدسه هم البشر !
والقرآن يقول عنهم (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله)
وهي الحقيقة فالكتب كلها مؤلفة إلا بقايا من أقتباسات أو بقايا حق فيما يسمى الكتاب المقدس !!
وأخونا خوليو سيثبت ذلك بالمناظرة لذا أصبر وجزاك الله خيرا