اقتباس:
عاشراً :"وجاء الى بيت صيدا.فقدموا اليه اعمى وطلبوا اليه ان يلمسه.23 فاخذ بيد الاعمى واخرجه الى خارج القرية وتفل في عينيه ووضع يديه عليه وسأله هل ابصر شيئا.24 فتطلع وقال
ابصر الناس كاشجار يمشون.25 ثم وضع يديه ايضا على عينيه وجعله يتطلع فعاد صحيحا وابصر كل انسان جليّا.26 فارسله الى بيته قائلا لا تدخل القرية ولا تقل لاحد في القرية"
وبعدين بتقول :أهذا إله يا عبد الله؟أهذا يستحق العبادة؟ محاولات فاشلة لكي يبصر الأعمى وهو يسأله هل تبصر شيئا؟لو كان هو الله لما سأل هذا السؤال البشري - الرد :بصراحة انت معذور دى صعبة عليك شوية اشرحها لك يا سيدى - شرط صنع يسوع للمعجزات هو ان الانسان يكون لديه الايمان ان يسوع يستطيع ذلك لأن الهدف الاساسى من المعجزة ليس الاستعراض والدليل على كلامى انه بعد ما المعجزة تحصل كان الرب يسوع يوصى الانسان ان لا يقول لاحد لكن الهدف الاساسى من المعجزة هو اعلان ان السيد المسيح شخص غير عادى وانه ابن الله فتجد مثلاً انه فى كفر ناحوم لم يستطع ان يفعل ولا قوة واحدة فى مر 6 واية 5 "أليس هذا هو النجار ابن مريم واخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان.أوليست اخواته ههنا عندنا.فكانوا يعثرون به,فقال لهم يسوع ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وبين اقربائه وفي بيته,ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة
واحدة غير انه وضع يديه على مرضى قليلين فشفاهم,وتعجب من عدم ايمانهم.وصار يطوف القرى المحيطة يعلّم" اية السبب ؟؟ ان الناس ما كانتش عايزاه ولا مؤمنه به - اللى حصل مع الراجل الاعمى انه لم يكن مؤمناً ان يسوع يستطيع ان يشفيه ولذلك اظهر له الرب ان عملية شفاؤه تأخرت بسبب عدم إيمانه