اقتباس:
هل أنا مطالب بالرد على حضراتكم أم فقط بخصوص الحوار الأصلى أرد على الحوار مع الأستاذ السيف العضب ؟
أنت ليس مطالب بالرد على صفحة التعليقات ولكن من باب الاحترام أذا بدأت بالرد عليهم أن تُكمل معهم أو أن لا ترد عليهم من البدايه
اقتباس:
هل أنا مطالب بالرد على حضراتكم أم فقط بخصوص الحوار الأصلى أرد على الحوار مع الأستاذ السيف العضب ؟
أنت ليس مطالب بالرد على صفحة التعليقات ولكن من باب الاحترام أذا بدأت بالرد عليهم أن تُكمل معهم أو أن لا ترد عليهم من البدايه
كما هو واضح للقراء الأعزاء أن الضيف مع يسوع يتهرب من الإجابة على السؤال
لأنه لو أجاب بالطبع سيختار الأم وفى هذه الحالة سينسف بنفسه كل الإنتقادات التى
وجهها للحديث الشريف فأنا لم أطلب منه المستحيل إطلاقا بل كل ما طلبته منه أن
يخبرنى أى الوالدين فى حاجة إلى الرعاية والعناية أكثر من الأخر وهو لم يجب
بالطبع بل أخذ يلف ويدور ويذكر مبررات مضحكة وغير منطقية لكى يتهرب من
الإجابة على العموم مشاركاتى فى هذا الموضوع ليس الغرض منها أن أظهر بمظهر
المنتصر وفى المقابل يظهر الضيف مع يسوع بمظهر المنهزم بالطبع ليس هذا هو
هدفى إطلاقا ولكن الذى دفعنى للرد على الضيف هو تحامله الغير مبرر وتوجيهه
إنتقادات غير عقلانية بالمرة للحديث الشريف الذى أرى أنه أى الحديث الشريف يمثل
قمة العدل والرحمة وتحامل الضيف الغير مبرر أدى إلى شعورى بالإستفزاز مما
دفعنى إلى أن أرد عليه وفى الحقيقة أعجبنى جدا المثال الذى أورده الأخ عاشق
الجنان فى نفس هذا الموضوع وبالتحديد فى الصفحة الخامسة المشاركة رقم (46)
فأخذت منه هذا المثال وقمت بتوجيهه للضيف لكنه كالعادة تهرب من الرد ومن لم
يصدق كلامى فعليه مراجعة المشاركات أرقام (67) ، (68) ، (73) ، (78) ، (80)
على العموم نحن وضحنا للضيف بأدلة منطقية ومقنعة معنى الحديث ومراد الرسول
الكريم :salla: من الحديث لكن الضيف مازال مصرا على أن الحديث ليس فيه أى عدل
وأنه يفضل الأم ثلاث مرات على الاب !!!!!!!! بالطبع الضيف حر فيما يرى ويعتقد
وهذه بمشيئة الله ستكون اخر مشاركة لى فى هذه النقطة والحكم متروك للقراء الكرام
مسلمين ومسيحيين لكى يقرروا بأنفسهم وبالنسبة لحديث الرسول الكريم :salla: الذى
يوصى بالأم فأقول حقا صدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم :salla: الذى بلغ عن ربه
وخاب وخسر كل من يفترى الكذب على الله ورسوله
صدقنى يا أستاذ يا عالم يا أبو حته
حضرتك الذى لم يأتى بأى دليل أن شريعتك فى هذا الحديث هى الأحق أو هى العدل بينما أنا فسرت من أن هذا أتى من العهد القديم أى اليهودية والعهد الجديد أى تعاليم المسيح وكل حتى الديانات الوضعية لم أجد غير ما أراه العدل فى شريعتى ويراه الجميع بكل وضوح
لم أسمع من أى فيلسوف حتى أن التفضيل " فى طلب البر " عدل !! رغم أن الله هو من خلقهم فهل الله يحب الأم أكثر لذلك طلب لها البر أكثر فخلقها ضعيفة من البداية
أم أن العدل أن الله يعرف كل شىء ويعرف مدى تعبهما ويعرف أن الإثنين واحد فى الحقوق والواجبات فى الثواب والعقاب
إذا كان العدل مع حضرتك لتتقبل الإجابة التى قلتها لحضرتك
فأنت تعلم أنى قادر لأن هذا أمر مستحيل فى الدين وأنا فقط سأكتب على شاشة بالكيبورد وأقول بسهولة أبى الذى سأكمث معه
وإذا كان العدل مع حضرتك لما تهربت من الموضوع أو أثبت بكل سهولة أنه العدل وأقنعت كل شخص به
لماذا عندما قال لى الأستاذ عاشق الجنان أنهم يحرمون الذهب والحرير بسبب الإيمان إقتنعت بكلامه وإنهيت الحوار بالإقتناع
ولكن عذراً حضرتك من تتهرب وتنهى الحوار فجأة وتقول أنى أتهرب رغم أنى جاوبتك من الوهلة الأولى ولكن حضرتك فقط ترى نفسك وفقط
وفى النهاية فعلاً حضرتك أنهيت الحوار وطيب أنت الفائز وأريد بالفعل الحكم للقارئ المنطقى الذى يؤيد كلامه وليس يقول ويعيد الكلام أكثر من مرة ليثبت صحته
أى الطبيعى أن التفسير سيقول ما شاء الله أن هذا عدل لأنهم مسلمون ولكن جميع الأطراف المحايدة ترى أن العدل واضح وأين
وأرجو بالفعل من السادة القراء الذين لا يتبعون العاطفة أن يعرفوا من الذى يتهرب ومن الذى يؤكد كلامه بكل الوسائل ومن العدل
طيب أنا آلان منتظر إجابة الأستاذ العالم الفاضل السيف العضب على مشاركتى الأخيرة
ومستعد للرد أيضاً على الحوار الذى فى صفحة الحوار إذا كان أحد من الأعضاء لديه تعليق عليه
يا اخ مع يسوع صحيح معك حق من العدل عدم التفريق بين الأب والأم وهذا كما هو في شريعتنا فاله تعالى أبدا لم يأمر ببر الأم وترك الأب بل بالإثنين معا
يعني دعني اوصح لك
استذين للغة العربية
واحد يأتي ويكتب على اللوح البيت الشعري ويفسر لك كلماته
والأخر يأتي أيضا ويكتب البيت الشعري ويفسر كلماته ولكنه يشرح لك البيت ومعناه ويفسر لك رؤية الكاتب من خلال هذا البيت ويفهمك كل الأدبية لهذا البيت
ثم يأتي المدير ويقول لك عليك احترام كل منهما وهو البر الذي لم يفرق الله فيه بينهما
ولكن يقول لك صحيح انا امرتك بالإحسان لهما لكن ما تنسى حق الأستاذ الثاني عليك والذي ستترجمه بأن تحسن له وان ترأف به اكثر من الأول مع مراعات احترامك الكامل للأستاذ الأول
فهذا هو العدب بنظري ان تبر امك وان تبر ابوك ايضا ولكن مع الإعتراف بفضل امك عليك
فالمسيح لم يخطئ عندما ساوى بينهما وكذلك الإسلام لم يخطئ عندما ساوى بينهما
ولكن الشاهد من الحديث هو الإعتراف بحق الوالدة وتعبها والذي تترجمه كما قلت قبل
كذلك ان النبي صل الله عليه وسلم كان يخاطب الناس على قدر عقولهم فربما هذا الرجل الذي خاطبه النبي كلن ضعيف البر بأمه فأراد النبي صل الله عليه وسلم ان يرسخ بر الوالدين في رأسه وركز على امه
ثم ان هذا مجرك كلام للتأكيد يعني إذا الله تعالى اوصانا ببر الوالدين بكل ما اوتيت من طاقه فكيف ابر امي 3 أضعاف أبي:p016:
يا اخ مع يسوع صحيح معك حق من العدل عدم التفريق بين الأب والأم وهذا كما هو في شريعتنا فاله تعالى أبدا لم يأمر ببر الأم وترك الأب بل بالإثنين معا
يعني دعني اوصح لك
استذين للغة العربية
واحد يأتي ويكتب على اللوح البيت الشعري ويفسر لك كلماته
والأخر يأتي أيضا ويكتب البيت الشعري ويفسر كلماته ولكنه يشرح لك البيت ومعناه ويفسر لك رؤية الكاتب من خلال هذا البيت ويفهمك كل الأدبية لهذا البيت
ثم يأتي المدير ويقول لك عليك احترام كل منهما وهو البر الذي لم يفرق الله فيه بينهما
ولكن يقول لك صحيح انا امرتك بالإحسان لهما لكن ما تنسى حق الأستاذ الثاني عليك والذي ستترجمه بأن تحسن له وان ترأف به اكثر من الأول مع مراعات احترامك الكامل للأستاذ الأول
فهذا هو العدب بنظري ان تبر امك وان تبر ابوك ايضا ولكن مع الإعتراف بفضل امك عليك
فالمسيح لم يخطئ عندما ساوى بينهما وكذلك الإسلام لم يخطئ عندما ساوى بينهما
ولكن الشاهد من الحديث هو الإعتراف بحق الوالدة وتعبها والذي تترجمه كما قلت قبل
كذلك ان النبي صل الله عليه وسلم كان يخاطب الناس على قدر عقولهم فربما هذا الرجل الذي خاطبه النبي كلن ضعيف البر بأمه فأراد النبي صل الله عليه وسلم ان يرسخ بر الوالدين في رأسه وركز على امه
ثم ان هذا مجرك كلام للتأكيد يعني إذا الله تعالى اوصانا ببر الوالدين بكل ما اوتيت من طاقه فكيف ابر امي 3 أضعاف أبي:p016:
الأستاذ عاشق الجنان
1. أنا أريد أن أنهى الحوار بشأن هذا لأن من الواضح أنى لن أقتنع أبداً بأن العدل مع حضراتكم وحضراتكم لن تأتوا بما يؤكد الكلام إلا بالتفسير والتفسير الذى قرأته هو كالآتى , بتخصيص البر للأم ثلاث مرات الضعف لأتعاب الحمل أو الولادة والرضاعة
2. أنا لم أقتنع بهذا والسبب أن الله هو من خلقهم وهو من خلق لهم هذه الواجبات فإذا خلق للأم واجبات أكثر حتى يتم تخصيص بر زائد لها فيكون الأمر ظالماً من البداية لأن هذا فى تفوق لصالح الأم أو هناك أمر أخطر أن يكون الله بعد أن خلقهم أعاد توزيع الثواب بينهم فجأة وأعطى للأم أكثر وفى الحالتين الأمر ظلم
3. المثال الذى أوضحته أنا معاك فيه ولكن لسبب وهو أن المعلم الأكثر إجتهاداُ هو من تلقاء نفسه ولكن فى هذه الحالة ولا الأب ولا الأم إختاروا واجباتهم فكيف يتم التحديد عليها بأن تأخذ الأم النصيب الأكبر
4. حضرتك تقدر تسأل المفسرين كيف يمكن أن تبر أمك ثلاث أضعاف أبيك
أو قد أقتنع إذا أتيت بدليل أن الرسول " صلى الله عليه وسلم " كان يخصص الحديث إلى الشخص المخاطب وفقط وأن الحكم غير عام
وثانياً : لماذا حضراتكم موقع دعوة أو كيف تكونون ذلك ؟ والأستاذ العالم الفاضل أبو حته ينهى الحوار من تلقاء نفسه ولا يرد ثانية رغم أن لن يوافقه إلا المسلمون أصلاً وبهذا لن يقدر على دعوة أحداً آخر
قلت لحضرت اخ مع يسوع انو الحديث لا يقتضي الوجوب فقط للتأكيد على أن منزلة الأم كبيرة بالإسلاماقتباس:
4. حضرتك تقدر تسأل المفسرين كيف يمكن أن تبر أمك ثلاث أضعاف أبيك
النبي صل الله عليه وسلم كان عنده فراسة يعني يلقى الرجل يقول هذا كذا وكذا مثلما قال للفئة التي خرجك الى الحبشة ماذا قال عن النجاشي قال عنه انه رجل لا يظلم احد عنده او كما قال صل الله عليه وسلماقتباس:
أو قد أقتنع إذا أتيت بدليل أن الرسول " صلى الله عليه وسلم " كان يخصص الحديث إلى الشخص المخاطب وفقط وأن الحكم غير عام
فالنبي كان احد يقول له اوصني يقول له لا تغضب
وشخص أخر يقول له لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله
واخر داوم على كذا او افعل كذا
لا نقول ان النبي كان يخاطبهم على قدر عقولهم فقط
بل نعمل بالكل يعني لا نغضب ولا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ووووو
لكن لا نعلق الإسلام على حدث واحد
شكرا لك لتواصلك معي لكن احب ان اقول لك انت مخطئ في شيئ وهو ان الله لم يفضل الأم عن الأب فقط للحمل والولادة فالله قد خصها بهذا العمل لكن فضلها لما يحمل قلبها من عاطفة الأمومة فهي تسهر من تلقاء نفسها على راحة ولدها وهو صغير وتحمله وترضعه يمكنها ان تأتي بمرضعة لكنها تقوم بذلك بنفسها وتعلمه وتربيه ويمكنها ايضا ان ترميه عندما يكبر قليلا لكن تظل تهتم بهاقتباس:
3. المثال الذى أوضحته أنا معاك فيه ولكن لسبب وهو أن المعلم الأكثر إجتهاداُ هو من تلقاء نفسه ولكن فى هذه الحالة ولا الأب ولا الأم إختاروا واجباتهم فكيف يتم التحديد عليها بأن تأخذ الأم النصيب الأكبر
وترعاه حتى لو تزوج تغار من زوجته التي تأخذه منها
هذا كله من تلقاء نفسها تماما كالأستاذ الثاني الذي يبذر الجهد ليعلمك
قلت لحضرت اخ مع يسوع انو الحديث لا يقتضي الوجوب فقط للتأكيد على أن منزلة الأم كبيرة بالإسلاماقتباس:
4. حضرتك تقدر تسأل المفسرين كيف يمكن أن تبر أمك ثلاث أضعاف أبيك
النبي صل الله عليه وسلم كان عنده فراسة يعني يلقى الرجل يقول هذا كذا وكذا مثلما قال للفئة التي خرجك الى الحبشة ماذا قال عن النجاشي قال عنه انه رجل لا يظلم احد عنده او كما قال صل الله عليه وسلماقتباس:
أو قد أقتنع إذا أتيت بدليل أن الرسول " صلى الله عليه وسلم " كان يخصص الحديث إلى الشخص المخاطب وفقط وأن الحكم غير عام
فالنبي كان احد يقول له اوصني يقول له لا تغضب
وشخص أخر يقول له لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله
واخر داوم على كذا او افعل كذا
لا نقول ان النبي كان يخاطبهم على قدر عقولهم فقط
بل نعمل بالكل يعني لا نغضب ولا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ووووو
لكن لا نعلق الإسلام على حدث واحد
شكرا لك لتواصلك معي لكن احب ان اقول لك انت مخطئ في شيئ وهو ان الله لم يفضل الأم عن الأب فقط للحمل والولادة فالله قد خصها بهذا العمل لكن فضلها لما يحمل قلبها من عاطفة الأمومة فهي تسهر من تلقاء نفسها على راحة ولدها وهو صغير وتحمله وترضعه يمكنها ان تأتي بمرضعة لكنها تقوم بذلك بنفسها وتعلمه وتربيه ويمكنها ايضا ان ترميه عندما يكبر قليلا لكن تظل تهتم بهاقتباس:
3. المثال الذى أوضحته أنا معاك فيه ولكن لسبب وهو أن المعلم الأكثر إجتهاداُ هو من تلقاء نفسه ولكن فى هذه الحالة ولا الأب ولا الأم إختاروا واجباتهم فكيف يتم التحديد عليها بأن تأخذ الأم النصيب الأكبر
وترعاه حتى لو تزوج تغار من زوجته التي تأخذه منها
هذا كله من تلقاء نفسها تماما كالأستاذ الثاني الذي يبذر الجهد ليعلمك
اما ان كنت تريد انهاء الحوار فليس عندي مانع لكن اريدك ان تعرف ان قلب الأم جمرة من نار تقذفه في وجه من يعاديك ولو انها تخانقت من ابيك ابدا لن تتخلى عنك لأنك جزء منها ولكي تعرف اكثر جرب اصرخ في وحه ابيك ربما يضربك
لكن اصرخ في وجه امك تراها المسكية دبلت وجلست تبكي تبكي عليك
ولو انك حملت سكينة ورفعتها عليك فهي تخاف عليك ان تجرك نفسك بها
انا عن نفسي احيانا بعصب من امي
لأن لما اذهب محل اتي اراها تتخانق مع والدي
شو السبب انها كل شوية تقول له اتصل به شو صار معه اتصل به شو صار معه ووالدي يكون يلعب بالتليفون
عاطفة الأم اسأل امك وهي تجيبك غ عاطفة الأم واسألها من تعب اكثر في تربيتي انتي ام ابي
لا تسألها عن الحمل والولادة لا لأن الله جبلها على ذلك اسألها عن التربية والتعب وسهر الليالي على راحتي
واخيرا في هذا الحديث إشارة الى مكانة المرأة في الإسلام
وانا ارجو ان لا تكون من الفئة التي تظلم وتقول ان الإسلام لم يحترم المرأة
فأنا احسبك على خير واتمنى لك الوصول الى الطريق المستقيم الموصل الى جنة النعيم والبع عن طريق الإعوجاج الموصل الىنار الجحيم
فلست انا ولا انت من يطيق ان يحمل القداحة ويحرق يده فكيف بنا ان دخلنا النار وشربنا الحميم واكلنا الزقوم التي طلعها كرؤوس الشياطين وفراشنا فيها الار غطائنا الحميم
اللهم اجرنا من النار اهلها يركضون ويتسابقون ليأكلوا القيح والنتن الذي ينزل منهم لأنه اقل حرا من طعام جهنم
اقول ان هذا الحديث يخرسهم ان الإسلام فضل المرأة 3 مرات عن الرجل
انت معي في هذا :p016:
أولا : أنا لست أستاذا ولا عالما وأسلوب التهكم والسخرية هذا لم ولن أسمح به إطلاقا
فأنت ضيف فى منتدانا فكما نحن نحترمك يجب أنت أيضا أن تحترمنا
ثانيا : صدقنى لو أحسست أنك باحث عن الحق بصدق لما أنهيت الحوار كما تزعم
أنت ولكن بمنتهى الصراحة والوضوح أراك مجادلا وخاصة فيما يتعلق بسهام النقد
التى وجهتها للحديث الشريف ومحاولاتك اليائسة لإقناعنا أن الحديث غيرعادل
ثالثا : أنا قلت ما عندى وأنت ما زلت مصمما على وجهة نظرك والتى أعتقد أنك لم
ولن تغيرها مهما شرحنا ووضحنا لك والنتيجة الحتمية لما سبق أننا سندور أنا وأنت
فى حلقة مفرغة ولن نصل إلى أى شئ
الأستاذ أبو حته
من يجادل واضح , من يوافق الإسلام على هذا العدل غير مفسرين الإسلام ؟
أنا أبحث عن الحق وإقتنعت بعدة أشياء وأنا مع الإسلام فى الكثير من الأوقات ولكن إلى هذا ولا
وشكراً على أسلوبك
ولكن لا تحملنى شيئاً تريد قذفه على والسلام
أنا أتكلم بشكل عادى وللكن فى النهاية أنا أسف إنى تدخلت معك فى الحوار
الأستاذ عاشق الجنان
أنا أرى أن الأفضل أن ننهى الحوار بهذا الموضوع لأن لن يحدث إقتناع ولا منى ولا من حضراتكم
بل فى النهاية حضرتك وصلت إلى ظلم آخر بقولك أن الإسلام فضل المرأة ثلاث مرات , فكيف لى أن أتعتنق ديانة تظلمنى وتفضل الآخر على ؟
وطبعاً الدليل كلامك
اشرح لي كيف تفضل الأخر عليك يا رجل هذه ام والميم جامعة هي مربية الأجيال
طيب نعكس السؤال
السؤال موجه لحضرتك
ان الدين المسيحي وافق بين الأم والأب صح
لماذا إذا هذا الظلم على الأم التي تحمل وتولد وترضع وتسهر وهذا الأب كله لا يفعله
لماذا هذا الظلم من الله ان وفق بينهما مع العلم ان الأم تتعب اكثر من الأب:p016:
من قال لحضرتك أن فى المسيحية الأم تتعب أكثر ؟
الأساس هو توافق الإثنين فى الواجبات والحقوق والثواب والعقاب
ولكن هناك الحالات الفردية التى يجزيها الله على قدر تعبها
وثانياً : أنا لم أتى بشىء من عندى , حضرتك من قلت بكل فخر وإعتزاز أن الإسلام يفضل المرأة فى هذا الحديث فى آخر سطر ثلاث مرات على الرجل
فهل يعقل أن يكون هذا هو العدل ؟
وهل يعقل أن أترك دينى وألتحق هذه الشرائع ؟
عمر بن الخطاب مؤسسة مدرسة أهل الرأى والإجتهاد والقياس فى الإسلام بنفسه يريد أيضاً دلائل أو أحكام لكى يتبين من ما يريده :
عن عمر بن الخطاب أنه قال لما نزل تحريم الخمر قال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت هذه الآية التي في البقرة يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير فدعي عمر فقرئت عليه فقال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في سورة النساء يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى فكان منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقام الصلاة نادى أن لا يقربن الصلاة سكران فدعي عمر فقرئت عليه فقال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في المائدة فدعي عمر فقرئت عليه فلما بلغ فهل أنتم منتهون قال عمر انتهينا
الراوي: أبو ميسرة عمرو بن شرحبيل المحدث: علي بن المديني - المصدر: تفسير القرآن - لصفحة أو الرقم: 3/171
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أى أن السؤال عن السبب المقنع ليس عيب
ولكن العيب ألا يكون هناك سبب مقنع أصلاً
ميف السؤال؟اقتباس:
عمر بن الخطاب مؤسسة مدرسة أهل الرأى والإجتهاد والقياس فى الإسلام بنفسه يريد أيضاً دلائل أو أحكام لكى يتبين من ما يريده :
عن عمر بن الخطاب أنه قال لما نزل تحريم الخمر قال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت هذه الآية التي في البقرة يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير فدعي عمر فقرئت عليه فقال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في سورة النساء يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى فكان منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقام الصلاة نادى أن لا يقربن الصلاة سكران فدعي عمر فقرئت عليه فقال اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في المائدة فدعي عمر فقرئت عليه فلما بلغ فهل أنتم منتهون قال عمر انتهينا
الراوي: أبو ميسرة عمرو بن شرحبيل المحدث: علي بن المديني - المصدر: تفسير القرآن - لصفحة أو الرقم: 3/171
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أى أن السؤال عن السبب المقنع ليس عيب
ولكن العيب ألا يكون هناك سبب مقنع أصلاً
يا اخ مع يسوع انت قلت ليه الله جعل للأم اعمال شاقة ولم يجعل للأب وفضل الأم عن الأب ما هو يلي خلقهم وفضلهم على بعض واعتبرت هذا جحود وتفضيل الأم على الأب
ولما قلت لك لماذا الهك وافقبين الأم والأب وهي التي تحمل وتتعب وتنجب وترضع كان جوابك
لم تجاوبني لماذا هي تحمل وترضع وتتعب بينما الأب لا يفعل شيئ بينما نجن ان الهك يوافق بينهما في الكتاب المقدس:p016:اقتباس:
من قال لحضرتك أن فى المسيحية الأم تتعب أكثر ؟
الأساس هو توافق الإثنين فى الواجبات والحقوق والثواب والعقاب
ولكن هناك الحالات الفردية التى يجزيها الله على قدر تعبها
ثانيا كيف ان الله يجزيها على قدر تعبها:p016:
ومن قال لك هذا:p016:
معلوماتك خاطئة لأن إذا كان الأب عندكم لا يفعل شىء فالأب فى المسيحية هو كالأم تماماً والله أعدل بينهم فى كل شىء
لم تجاوبني لماذا هي تحمل وترضع وتتعب بينما الأب لا يفعل شيئ بينما نجن ان الهك يوافق بينهما في الكتاب المقدس:p016:
ثانيا كيف ان الله يجزيها على قدر تعبها:p016:
ومن قال لك هذا:p016:[/QUOTE]
هذا الأب موجود فقط فى الإسلام وليس له وجود فى أى دين آخر حتى لو من صنع البشر يا أستاذ يا كبير يا كريم
والأب فى المسيحية يبذل كل مجهوداته فى سبيل راحة أبنائه كما الأم والتعب واحد والثواب والعقاب واحد
وعلى كل حال العدل موجود بكل وضوح , حضراتكم ترونه فى الإسلام ولم يطالبكم أحد بتعديل الفكرة
وكذلك أنا أراه فى المسيحية ويراه معى كل المسيحيون ولن نعدل الفكرة أبداً لأن العدل موجود وفقط عندنا
الأب عندكم يحبل ويولد ويرضع اطفاله وعنده عاطفة الأمومة:p016:اقتباس:
معلوماتك خاطئة لأن إذا كان الأب عندكم لا يفعل شىء فالأب فى المسيحية هو كالأم تماماً والله أعدل بينهم فى كل شىء
هذا ما اقصده انا لا اقصد ان الأب لا يفعل شيئ بل هناك عاطبة الأبوة والأب يسعى ويسعى في سبيل تأمين سبل الحياة
هذا الأب موجود فقط فى الإسلام وليس له وجود فى أى دين آخر حتى لو من صنع البشر يا أستاذ يا كبير يا كريماقتباس:
م تجاوبني لماذا هي تحمل وترضع وتتعب بينما الأب لا يفعل شيئ بينما نجن ان الهك يوافق بينهما في الكتاب المقدس
ثانيا كيف ان الله يجزيها على قدر تعبها
ومن قال لك هذا
والأب فى المسيحية يبذل كل مجهوداته فى سبيل راحة أبنائه كما الأم والتعب واحد والثواب والعقاب واحد
وعلى كل حال العدل موجود بكل وضوح , حضراتكم ترونه فى الإسلام ولم يطالبكم أحد بتعديل الفكرة
وكذلك أنا أراه فى المسيحية ويراه معى كل المسيحيون ولن نعدل الفكرة أبداً لأن العدل موجود وفقط عندنا [/QUOTE]
هذا ليس له علاقة بكلامي الظاهر انك تعلمت من اخيك بارة
يا اخي انا اتكلم عن الحمل والولادة وهذا حمل ثقيل على الأم اكثر من الأب
لماذا الهك قد اوجب على الأم اشياء قاصية ولم يوجبها على الأبووفق بينهما:p016:
أنا أكره جداً ألا تجاوب وتقول أنى أنا من أتهرب
حولت الموضوع من الإسلام للمسيحية وعادى لكن آلان تتهمنى أنى أتهرب ولا أجاوب وتشبهنى بالآخرين رغم أنى طلبت إنهاء الحديث !!!!
الله هو الحكيم العليم وهو العدل , خصص أن تحمل الأم وترضع وتولد وكل هذا تعب لكن فى النهاية هى تبذل أقصى قوة لها والله أعطاها القوة التى تقدر على تحمل هذه الأشياء , الأب كذلك يفعل أقصى ما عنده وبأقصى قوة أعطاه الله إياها وهو الأعلم لماذا أخص كل واحد منهم بهذه الأشياء وعليه وضع الثواب ولم يأمر أحد بأن يبر أمه ثلاث أضعاف أبيه ولا حتى ضعف واحد فقط
ومن هنا نعرف أن الله أولاً منذ أن خلقهم ووزع عليهم الواجبات والحقوق كان ذلك متساوياً وعدلاً وفى الثواب والوصايا يذكر دائماً إرتباط الإثنين
فالحكمة أن الأب يفعل كل ما عنده بما أتاه الله والأم تفعل كل ما عندها بما أتاها الله
وكان الثواب على صفتهم كوالدين واحدة
ولكن الحالات الفردية كحضرتك أمك تهتم بك أكثر من أبيك وأنا أبى أكثر وآخر الإثنين بالتساوى
فالله يجزى كل حالة على حسب ما تفعله
هل حضرتك كنت تتمنى ان تكون اما للتتحمل التعب ان تعب الاب لا يساوى تعب الام ابدا اما كونك تقول ان الله خلقها هكذا فلا تستحق اجرا زائدا لا يا صديقى هذا فضل الله فان انقص من عبده نعمه عوضه الله ثوابا وهذا امر لو انك فهمته لعلمت مغزى الحديث هل تنكر ان الله خلق بعض الناس ناقصين نعما ثم عوضهم والدليل على صدق كلامى ما رايك فى الانسان الذى خلقه الله اعمى البصر الا ترى انه يستحق الرعاية اكثر من المبصر ام اننا نحتج على الله ونقول ما ذنب هذا المبصر وهذه بالضبط مثل تلك فالام خلقها الله عز وجل اضعف من الرجل ولا عندك مانع فلذاك هناك قاعدة تقول الضعيف امير الركب فلذالك لم يحرم الاسلام الاب من الرعاية بل رعايته واجبه ولكن الام نظرا لضعفها وتعبها اكثر فالحديث ميزها عوضا عن تعبها لان تعبها اكثر باجماع جميع العقلاء ولا كان ظلما للمراءة