اقتباس:
في الأحاديث
تشك في بعضهم
وتعتقد بصحة بعضهم
المتواتر لديك مقبول ، وغيره مردود
تعريف الحديث المتواتر : ما نقله عدد لا يمكن مواطأتهم على الكذب عن مثلهم ويستوي طرفاه والوسط ، ويخبرون عن حسي لا مظنون ( شرح النووي على صحيح مسلم 1/131 )
وقد ذكر العلماء أربعة شروط للحديث المتواتر :
1 – أن يرويه عدد كثير .
2 – أن يكون عدد رواته بحيث تحيل العادة تواطؤهم على الكذب .
3 – أن تكون كثرة الرواة في جميع طبقات السند ، فيرويه عدد كثير عن عدد كثير حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
4 – أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً
انا اصدق الخبر الذي يستحيل ان يكون متواطأ عليه بالكذب
اقتباس:
فإن كنت ترفض هذا فبالأحرى أن ترفض ذاك
خبر الاحاد لا شيء يٌمنع تلفيقه و نسبه إلى الرسول , ويكمن تواطأ الناقلون عليه بالكذب
اقتباس:
وكيف أصلا تحاور وتتكلم في علم الحديث وأنت لا تعرف عنه شيئاً كما بان من مداخلتك
يا استاذي يجب ان تثبت ان الحديث غير ملفق ولا يمكن ذلك إلا بالإتيان بحديث متواتر .. او
أعطني حديثا واحدا حدث بعد التدوين أي بعد القرن التاسع ميلادي و حينها يمكننا اعتبارها نبوءة.
اقتباس:
استاذ " باحث بصدق " :
في الحقيقة لا وقت لدي لما يسمى بالجدل البيزنطي
إن كانت هذه طريقة حوارك فأعذرني فلن اكمل معك هذا الحوار
فأنا لست من هواة السفسطة
صدقني هذه الشخصنة لن تنعكس إلا علي صاحبها , اثبت انها سفسطة اولا , فلولا الدليل لقال من شاء ما شاء
اقتباس:
ليحل محلي أحد الإخوة
اهلا وسهلا باي احد يريد مساعدتي , ارجو ان يحدد المشرف شخص اخر للحوار او يتراجع الاستاذ طارق ويكمل الحوار لعله اساء الفهم
اقتباس:
او كما تقول انك مشارك في اكثر من منتدى فيمكنك إستكمال مناقشاتك هناك
انا لم افتح مثل هذا الموضوع إلا في هذا المنتدي
تحياتي