في الإعادة إفادة ..
اقتباس:
أما عن أصل الموضوع .. فما أدراك أن أي شيء من هذا نبوءة لماذا لا تكون كلها صلوات لداود؟!!!!
فأول مزمور 69 يقول : لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ. عَلَى السَّوْسَنِّ. لِدَاوُدَ خَلِّصْنِي يَا اللهُ لأَنَّ الْمِيَاهَ قَدْ دَخَلَتْ إِلَى نَفْسِي.
فالظاهر من الكلام أنها صلاة لداود لا نبوءة .. فما أدلتك؟!
ولا تقل لي أن صاحب انجيل فلان اقتبسها .. فأنا أريد دليله هو أيضاً على أنه ليست صلاة!!!
أما عن صلاة يسوع فيا محترم حاول أن تجعل كلامك موجها لقوم يعقلون .. فلستَ هنا واعظاً .. عِ هذا جيداً ..
يقول لكم اسهروا وصلوا كل حين .. لا يهمني في شيء .. فالكلام عن صلاته هو .. وصلاته منعزلاً منفرداً دوماً .. وصلاته طوال الليل وحده .. كل هذا ليعلمكم؟! .. هل تظن أنك تخاطب عقلاء بهذا المنطق السقيم؟! .. أما كان يستطيع أن يقول لكم صلوا منفردين منعزلين؟! .. وما أدراك بصلاته التي كان يصليها منفردا منعزلاً؟ فلم تذكر الاناجيل عنها شيء .. ولم تذكر إلا السجود في صلاته في جثسيماني فقط والتلاميذ في سابع نومة!!!
أما موضوع العزلة والجبل .. فلو صلى في بيته سيكون في عزلة أيضاً .. فلماذا لا تفعل مثله وتذهب إلى الصحراء أو إلى جبل حتى تصلي؟
أرب الأرباب ينزل من عليائه ويتجسد ليصلي لنفسه الليالي الطوال ويختلي بنفسه بهذه الصورة؟! ..
أفلا تعلقون؟
أما عن هذه
اقتباس:
فيوجد فرق بين الصلا الشخصية بين الانسان للله وبين صلاة الجماعة فالمسيح كان يعلمنا عندما تكون صلاتنا فردية بينى وبين الله تكون فى الخفاء (كالفروض عند المسلمين) اما الصلاة الجماعية فى الكنيسة لا تكون بالطبع فى الخفاء
فسأكتفي بهذه :p018:
وللكلام بقية ولا وقت لدي الآن
فلا تترك أصل الموضوع يا عزيزي وانتبه!