-
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حسنا أخي رجل المستحيل تلقى الموضوع كله مش حنتكلم مع اني كنت حابب أني ألاقي جواب من زيوس على كلامي بس ما لقيت !!!!!
على العموم أكمل عني و عن كل المسلمين و خلي زيوس يكتشف انه مبرمج برمجة غيير عقلية لذلك هو يرفض الإسلام و ليس لأن هناك أخطاء
تحياتي لكم والسلام ختام
-
<div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم</div>
شكرًا أخي لوووي على ثقتك الغالية في شخصي المتواضع و انا أنوي فقط شرح الأمر للأستاذ زيوس - كما قلت - واحدة واحدة و يستطيع كل الأخوة الاشتراك بمداخلاتهم بعد انتهائي من كلامي بإذن الله .
<div align="center">أولا بالنسبة للسحر</div>
السحر في اللغة عبارة عما لطف و خفي سببه و لهذا جاء في الحديث "إن من البيان لسحرًا" (رواه البخاري) و قال تعالى :starticon: سحروا أعين الناس :endicon: أي أخفوا عنهم عملهم و الله أعلم .
يقول الإمام القرطبي : و عندنا أن السحر حق و له حقيقة .
و السحر المقصود في الحديث موضع المناقشة هو من ضروب الوهم و التخييلات و لا يشير إلى الاستحواذ الشيطاني الذي يتلبس به الشيطان بالإنسي و يتكلم على لسانه . الحديث يقول أنه :salla_icon: كان يتخيل أنه يأتي أهله و الواقع على خلاف تخيله و هو بهذه الصورة لا يزيد عن كونه مرض من الأمراض أو علة من العلل .
يقول ابن القيم :« السحر الذي أصابه صلى الله عليه وسلم كان مرضاً من الأمراض عارضاً شفاه الله منه ، ولا نقص في ذلك ولا عيب بوجه ما ؛ فإن المرض يجوز على الأنبياء ، وكذلك الإغماء ؛ فقد أغمي عليه صلى الله عليه وسلم في مرضه ، ووقع حين انفكت قدمه ، وجُحِشَ شِقُّهُ ، وهذا من البلاء الذي يزيده الله به رفعة في درجاته ، ونيل كرامته ، وأشد الناس بلاءً الأنبياء ، فابتلوا من أممهم بما ابتلوا به ، من القتل والضرب والشتم والحبس ، فليس بِبدْعٍ أن يُبتلى النبي صلى الله عليه وسلم من بعض أعدائه بنوع من السحر ، كما ابتلي بالذي رماه فشجه ، وابتلي بالذي ألقى على ظهره السلا وهو ساجد ، وغير ذلك ، فلا نقص عليهم ولا عار في ذلك ؛ بل هذا من كمالهم وعلو درجاتهم عند الله » . بدائع الفوائد (2/192)
فإن قلت إن سحر الأنبياء ينافي حماية الله تعالى لهم ؛ فإنه سبحانه كما يحميهم ويصونهم ويحفظهم ويتولاهم ؛ فإنه يبتليهم بما شاء من أذى الكفار لهم ؛ ليستوجبوا كمال كرامته، وليتسلى بهم من بعدهم من أممهم وخلفائهم إذا أوذوا من الناس ، فإنهم إذا رأوا ما جرى على الرسل والأنبياء صبروا ورضوا وتأسوا بهم .
إذن غرضنا أن نوضح أنّ كون الرسول :salla_icon: مسحورًا لا يعني إطلاقًا تسلط الشيطان عليه . إذن كيف نشأت تهمة الاستحواذ الشيطاني هذه ضد الرسول :salla_icon: ؟؟؟
في الواقع ، النصارى لهم تاريخ مجيد بخصوص موضوع الاستحواذ الشيطاني هذا و نحن لا ننسى العصور المظلمة و أمجاد الكنسية في حرق الساحرات و الأساليب البديعة التي كانوا يستعملونها مع الساحرات .. و هم يقومون باختلاق بعض العلامات التي يدينون الشخص على بنائها بكونه ساحر أو مسحور !! فعندهم لا معنى للسحر سوى الاستحواذ الشيطاني الذي - لا بد - مودي إلى محكمة التفتيش و محرقة الكنسية !
هل عرفت يا أستاذ زيوس كيف نشأت هذه التهمة ضد نبينا و رسولنا :salla_icon: من أسلافك ؟؟
نحن لا نؤمن أن الرسول كان تحت تأثير الشيطان بل بالعكس هو كان مسحورًا و السحر بلاء و مرض ابتلاه الله به كما ابتلى الرسل من قبله فلا يتنافى مع عصمته ، فهو :salla_icon: بشر كسائر البشر فليس ببعيد أن تناله بعض الآفات كغيره في أمور الدنيا و هي إنما كانت خواطر و تخيلات .
<div align="center">ثانيًا بالنسبة لعصمة الأنبياء</div>
عند الحديث عن عصمة الأنبياء أود أن أضع بعض النقاط على الحروف بالنسبة لمفهوم العصمة حسب اعتقاد أهل السنة و الجماعة ، فقولنا ان الرسول :salla_icon: معصوم يعني بالضرورة وجود عاصم و هذا العاصم يقوم بفعل هو العصمة و هي من عَصَمَ يعصمُ عصمةً فهو عاصمٌ .
إذن هناك فعل من جانب الله و هو العصمة ، و لو قلنا أن الأنبياء لا يخطئون من تلقاء نفسهم لما كان هناك عصمة من الله لهم . يقول العلامة ابن باز رحمه الله : " وقد ذهب جمهور أهل العلم أيضا إلى أنه معصوم من المعاصي الكبائر دون الصغائر ، وقد تقع منه الصغيرة لكن لا يقر عليها ، بل ينبه عليها فيتركها ، أما من أمور الدنيا فقد يقع الخطأ ثم ينبه على ذلك ". المصدر هنا .
وقد سئلت اللجنة الدائمة بالسعودية هل الأنبياء والرسل حقا يخطئون ؟ فأجابت اللجنة بقولها :
نعم الأنبياء والرسل يخطئون ، ولكن الله تعالى لا يقرهم على خطئهم بل يبين لهم خطأهم رحمة بهم وبأممهم ويعفو عن زلتهم ويقبل توبتهم فضلا منه ورحمة والله غفور رحيم كما يظهر ذلك من تتبع الآيات القرآنية التي جاءت فيما ذكر من الموضوعات في هذا السؤال..انتهى
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " القول بأن الأنبياء معصومون من الكبائر دون الصغائر هو قول أكثر علماء الإسلام وجميع الطوائف وحتى إنه قول أكثر أهل الكلام كما ذكر أبو الحسن الآمدي أن هذا قول أكثر الأشعرية وهو أيضاً قول أكثر أهل التفسير والحديث والفقهاء , بل ينقل عن السلف والأئمة والصحابة والتابعين وتابعيهم إلا ما يوافق هذا القول .." مجموع الفتاوي ( 4/319 )
و قال ابن حزم رحمه الله : " ذهب جميع أهل الإسلام من اهل السنة و المعتزلة و النجارية و الخوارج و الشيعة إلى أنه لا يجوز ألبته أن يقع من نبي أصلاً معصية بعمد لا صغيرة و لا كبيرة و هو قول ابن مجاهد الأشعري شيخ ابن فورك و الباقلاني المذكورين .
قال أبو محمد : و هو قولنا الذي ندين الله تعالى به ، و لا يحل لأحد أن يدين بسواه ". الفصل في الملل و الأهواء و النحل ( 2/293 )
إذن هم لا يقومون بعمل الذنب عمدًا و لكن يجوز عليهم الخطأ و السهو بغير عمد و هذا هو اعتقادنا في الأنبياء .
يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية :
أولا : استعمال كلمة خطايا في السؤال خطأ كبير ، لأن الخطايا جمع خطيئة وهذا مُحال على الرسل والأصح أن تقول: أخطاء جمع خطأ لأن الخطأ قد يكون عفوياً وليس كذلك الخطيئة .
ثانياً : أما الخطيئة فاٍن الرسل ـ ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم ـ فلم يرتكبوا شيئاً منها بقصد معصية الله تعالى بعد الرسالة وهذا بإجماع المسلمين . المصدر هنا .
أما العصمة من الشيطان فيقول عنها القاضي عياض : " و اعلم أن الأمة مجمعة على عصمة النبي :salla_icon: من الشيطان و كفايته منه ، لا قي جسمه بأنواع الأذى ، و لا على خاطره بالوساوس " . الشفا بتعريف حقوق المصطفي ( 2/141 )
و عن ابن مسعود :radia: قال : قال رسول الله :salla_icon: : " ما منكم من أحد إلا وكل به قرينه من الجن ، و قرينه من الملائكة ".
قالوا : و إياك يا رسول الله ؟ قال : " و إياي ؛ و لكن الله تعالى أعانني عليه فأسلم ". (صحيح مسلم رقم 2814 ).
يقول القاضي أبو الفضل عياض معلقًا على هذا الحديث : " فإذا كان هذا حكم شيطانه و قرينه المسلط على بني آدم فكيف بمن بعد عنه ، و لم يلزم صحبته ، و لا أقدر على الدنو منه .
و قد جاءت الآثار بتصدي الشياطين له في غير موطن ، رغبة في إطفاء نوره و إماتة نفسه ، و إدخال شغل عليه ، إذ يئسوا من إغوائه فانقلبوا خاسرين ، كتعرضه له في صلاته فأخذه النبي :salla_icon: و أسره . ففي الصحاح : قال أبو هريرة :radia: عنه :salla_icon: " إن الشيطان عرض لي ".
قال عبد الرازق : في صورة هر ، فشد على يقطع علي الصلاة ، فأمكنني الله منه ، فذعتّه ، و لقد همت أن أوثقه إلى سارية حتى تصبحوا تنظروا إليه ، فذكرت قول أخي سليمان :starticon: قال رب اغفر لي و هب لي ملكًا لا ينبغي لأحد من بعدي :endicon: (ص : 35) فرده الله خاسئًا .
و في حديث أبي الدرداء عنه :salla_icon: " إن عدو الله إبليس جاءني بشهاب من نار ليجعله في وجهي " ، و النبي :salla_icon: في الصلاة ، و ذكر تعوذه بالله منه ، و لعنه له ؛ ثم أردت آخذه ، و ذكر نحوه و قال : لأصبح موثقًا يتلاعب به ولدان أهل المدينه ". الشفا ( 2/142 )
و هذا الحديث الذي تحدث عنه القاضي موجود في 3 مواضع من صحيح البخاري و رواه مسلم في صحيحه و النسائي و البيهقي و الدارقطني في سننهم .
فكيف يدعي أحدهم أن الشيطان كان له اي سلطان أو سيطرة على الرسول المعصوم :salla_icon: ؟
<div align="center">ثالثًا بالنسبة لمصدر الشر</div>
سأتحدث هنا باختصار و إيجاز ؛ فاعتقاد أهل السنة و الجماعة أن الله هو مصدر الخير و الشر لأنه هو خالق الكل و لا شريك له في ملكه . و قول من قال أن الشيطان هو مصدر الشر بمعنى أنه يخلق الشر فلازم قوله وجود خالقين اثنين في الكون أحدهما للخير و الآخر للشر . و هذا ما لا نقول به .
هذه هي مداخلتي للأستاذ زيوس و أنا في انتظار رده على هذا الكلام و أنا مستعد لكل تعليقاته بإذن الله .
-
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي الحبيب رجل المستحيل على هذه المعلومات القيمة والموثقة.
ونحن أيضا سوف ننتظر ردودك لنتعلم وجزاك الله خيرا.
السلام عليكم
-
جزاكم الله الفردوس الأعلى أخي الرجل المستحيل وكافة الأحبة في الله الذين شاركوا من قبل ..
ونسأل الله تبارك وتعالى أن يري الصديق المحترم زيوس الحق ويرزقه اتباعه
-
أشكرك ايها الزميل العزيز (رجل المستحيل) وسأرد على كلامك في القريب العاجل بإذن الله
-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
اود ان اطرح عليك سؤالين
الاول: انك تقول ان هذا مانع من دخولك الاسلام
والغريب هنا انكم لا تعتقدون اصلا بعصمة الانبياء فيكيف يكون هذا مانعا لدخولك الاسلام ولا يكون دافعا ليس للخروج من النصرانية وانما على الاقل نفي هذا الكذب على الانبياء؟؟؟؟
الثاني: موضوع السحر
اود ان اضيف لك معلومات عن السحر لم يذكرها الاخوة لك للتذكير
اولا ان السحر لم يعصم منه احد الا من شاء الله ان يعصمه
فالساحر يريك امور انها تحدث وهي لا تحدث
ويشعرك بامور كانك فعلتها ولم تكن فعلتها
الم ترى ان سحر المشعوذين قد اثر بموسى عليه السلام حتى انه خاف مما راى
الم تكن العصي والحبال تظهر لهم كانها افاعي وهي مجرد عصي
اليس هذا سحر للاعين
السؤال هل يؤثر السحر ماديا على المسحور
لو كان يؤثر لحول هؤلاء السحرة التراب ذهبا بدلا من اتعاب انفسهم واخذ اجر زهيد
لذا كانت معجزة موسى عليه السلام ان عصاه ابتلعت العصي والحبال ثم لما اخذها اختفت عصي السحرة وافاعيهم
وهم يعلمون ان هذا ليس سحرا اذ لو كان سحرا لعادة عصيهم وحبالهم بمجرد زوال السحر
ثم الان قصة سحر النبي عليه السلام
قال البخاري
(3106) ــ حدثني محمدُ بن المُثنّى حدَّثنا يحيى حدَّثنا هشامٌ قال: حدَّثني أبي عن عائشة «أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم سُحرَ حتّى كان يُخيَّلُ إليه أنهُ صَنعَ شيئاً ولم يَصنعْه».(5632) ــ حدّثني عبدُ الله بن محمد قال: سمعتُ ابن عُيَينةَ يقول: أول من حدَّثَنا به ابن جُرَيج يقول: حدَّثني آلُ عروةَ عن عُروةَ، فسألتُ هشاماً عنه فحدَّثنا عن أبيه عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم سُحِرَ، حتى كان يَرى أنه يأتي النساءَ ولا يأتيهنَّ. قال سُفيان: وهذا أشدُّ ما يكون من السحر إذا كان كذا. فقال: ياعائشة، أعلمتِ أنَّ الله قد أفتاني فيما استفتَيتُه فيه؟ أتاني رجلان، فقعدَ أحدهما عندَ رأسي والآخرُ عند رجليَّ، فقال الذي عند رأسي للآخر: ما بال الرجل؟ قال: مَطبوب. قال: ومَن طبَّه؟ قال: لبيدُ بن أعصمَ رجلٌ من بني زُرَيق حليفٌ ليهودَ كان مُنافقاً. قال: وفيمَ؟ قال: في مُشطٍ ومشاطة. قال: وأين؟ قال: في جُف طلْعةٍ ذكر تحت رَعُوفةٍ في بئر ذَرْوان، قالت: فأتى النبيُّ صلى الله عليه وسلم البئرَ حتى استخرَجه، فقال هذهِ البئر التي أُريتها، وكأَنَّ ماءها نُقاعة الْحِنّاء، وكأن نخلَها رؤوس الشياطين. قال: فاستُخرِجَ. قالت: فقلت: أفلا ـ أي تَنشرْت ـ؟ فقال: أما والله فقد شفاني، وأكرَهُ أنْ أُثيرَ على أحدٍ من الناس شَرّاً».
فالذي اخبر به انه صلى الله عليه وسلم كان من اثر السحر يظن نفسه عمل شيء
وهذا اهون من ما حصل مع موسى عليه السلام من الرؤيا
رؤية الحبال عصي
فالسحر لم يؤثر به ماديا
والساحر لا يفلح حيث اتى
وانما يضر ولا ينفع
ومن شبيه السحر العين
وهي التي خافها يعقوب على بنيه فامرهم ان يدخلوا من ابواب متفرقة واخبرهم انه لا يغني عنهم من الله شيء
وقال تعالى عن اليهود انهم كذبو على سليمان بنسبة السحر اليه وقال عما يفعلوه
وما هم بضارين به من احد الا باذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم
والنتيجة ان الرسول صلى الله عليه وسلم انما تاثر بنحو نفسي فقط
وهذا التاثير قد يحصل من غير قصد للجميع مثل الاعجاب بالاعمال والافعال
ومنه ما قال عنه نبينا وان من البيان لسحرا
ثالثا ان السحر لا يؤثر على العقل ولاالادراك مسيطرا عليه وانما على النفس
فيشعر وكانه عمل شيء ولم يعمله او شعور بالتعب والارهاق نفسيا وهذا الفرق بين السحر والمرض
فبزوال السحر يزول الاثر عن المسحور
والرسول صلى الله عليه وسلم زال عنه السحر بالمعوذتين
وهما التي اوصى الناس بها
وهذا من اعجاز القران
فاذهب الى اي مسحور واقراهما عليه تزيل عنه السحر
ولذلك لم يقتل الساحر الذي فعل السحر
:hp:
-
و أنا في انتظار ردك بفارغ الصبر يا أستاذ زيوس و مستعد لكل التساؤلات إن شاء الله .
-
بصراحة و أسف على المقاطعة لكن يا زيوس أنا لا أؤمن بصحة هذا الحديث و لست وحدي و إنما هناك معي الشيخ محمد عبده و الشيخ محمد الغزالي و غيرهم و على كل هناك من قالوا بخلل في سند الحديث و المسألة كلها أن الأحاديث الأحاد و مثل هذه الأحاديث تفيد في العلم غلبة الظن
ثم أنا لا أعرف ما هي منهجيتك في البحث و الدراسة
فإذا كان يمنعك خبر سحر النبي عن التصديق بنبوته فماذا يفعل بك أخبار معجزات النبي و أخبار فضائل النبي أم أنك تصدق السيء و تنكر الحسن
-
كل من قالوا بضعف الحديث حججهم واهية و مردودة فالحديث ثابت في الصحيحين و من ادعى أن رواية هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة فيها خلل في السند فقد أعظم الفرية .
-
أخى الفاضل mohammedta أرجو أن تطالع كتاب (ردود أهل العلم على الطاعنين فى حديث السحر) للشيخ مقبل بن هادى الوادعى رحمه الله ورسالة (وجوب الأخذ بحديث الآحاد فى العقيدة ) للشيخ الألبانى رحمه الله
ولن تخسر شيئا وغدا يحمد القوم السرى
وفقنا الله واياكم للحق
(اللهم رب جبرائيل وميكائيل واسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدنى لما اختلف فيه من الحق باذنك انك تهدى من تشاء الى صراط مستقيم)