بارك الله فيك أخى ابن القيم على هذه المداخلة القيمة ، ربنا يجعلها فى ميزان حسناتك ، وسوف أقتبسها إن شاء الله إذا لزم الأمر ، فبدونه على حد تعبيره هو فقط إذا كان بولس هو وحده الذى سمع فهذا لا يقيم دليلاً على صدق رواياته ، ولو سمع ورأى الذين معه ، فلماذا لم يؤمنوا هم الآخرين ولماذا لم يصابوا بالعمى مثله؟ فهو الآن بين فكى الرحى ، ولا مخرج إلا الاعتراف بالحق ، أو التفكير العميق الذى سيؤدى فى النهاية إلى طلب الهداية والرشاد من الله.
لك منى جزيل الشكر