جزاك الله خيرا أخينا أحمد على هذا المجهود
:hp:
عرض للطباعة
جزاك الله خيرا أخينا أحمد على هذا المجهود
:hp:
<div align="center">تقديم محبة الله عز وجل ورسله والدعوة إليه على محبة الآباء والأولاد والزوجات والأقارب والتجارات والمساكن</div>
- في سورة البقرة:{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ {165}
- في سورة التوبة:{ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {24}
- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار ]
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده ومتفق عليه [البخاري ومسلم] والترمذي والنسائي وابن ماجة عن أنس..
الجامع الصغير. الإصدار 3,21 - لجلال الدين السيوطي- 3415- موقع المحدث..
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
224- أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه، وأحبوني لحب الله، وأحبوا أهل بيتي لحبي
التخريج (مفصلا): الترمذي والحاكم في المستدرك عن ابن عباس
تصحيح السيوطي: صحيح ..الجامع الصغير. الإصدار 3,21 - لجلال الدين السيوطي- موقع المحدث..
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
3556- حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ فضلٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ سَعْدِ الأَنْصَارِيِّ عَن عبدِ اللَّهِ بنِ ربيعةَ الدِّمشقيِّ قَالَ حَدَّثَنِي عائِذُ اللَّهِ أبو إدريسَ الخولانيُّ عَن أبي الدرداءِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليْهِ وسَلَّم:
"كانَ من دعاءِ دَاوُدَ يَقُولُ: الَّلهُمَّ إنِّي أسألكَ حُبَّكَ وحُبَّ من يُحِبُّكَ والعمل الَّذِي يُبلِّغني حُبَّكَ. الَّلهُمَّ اجعلْ حبَّكَ أحبَّ إليَّ من نفسي وأهلي ومن الماءِ الباردِ. قَالَ وكانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليْهِ وسَلَّم إذا ذكرَ داودَ يُحَدِّثُ عنهُ قَالَ كَانَ أعبدَ البَشرِ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيْبٌ. سنن الترمذي (وشرح العلل)، الإصدار 2.11 - للإمام الترمذي[/color]/ موقع المحدث
وفي مزامير داود عليه السلام:
31: 23 احبوا الرب يا جميع اتقيائه الرب حافظ الامانة و مجاز بكثرة العامل بالكبرياء
31: 24 لتتشدد و لتتشجع قلوبكم يا جميع المنتظرين الرب
وفي إنجيل برنابا: ص64:
فلذلك جاء إليه فقيه قائلا:" يا معلم ماذا يجب أن أفعل لأحصل على الحياة الأبدية"؟
أجاب يسوع:"كيف كتب في الناموس"؟
أجاب قائلا:" أحب الرب إلهك وقريبك (الظاهر معناها: الله حافظك ومربيك وراحمك) أحب إلهك فوق كل شيء بكل قلبك وعقلك وقريبك كنفسك"
أجاب يسوع:" أجبت حسنا، وإني أقول لك اذهب وافعل هكذا تكن لك الحياة الأبدية".
وفي إنجيل مرقس:
ابتدا بطرس يقول له ها نحن قد تركنا كل شيء و تبعناك
10: 29 فاجاب يسوع و قال الحق اقول لكم ليس احد ترك بيتا او اخوة او اخوات او ابا او اما او امراة او اولادا او حقولا لاجلي و لاجل الانجيل
10: 30 الا و ياخذ مئة ضعف الان في هذا الزمان
وجزاك الله خيرا أخي: 1+1+1=1..
وجعلك الله ناصرا للدين ويعز الدين بك ويعزك بالدين..
ولكن هذا ليس بمجهودي وإنما بتوفيق الله عز وجل وحوله وقوته..