.اقتباس:
هنالك اية لا يخصص فيها النعيم للرجل ولكن في معظم الايات الاخرى يخصص فيها النعيم للرجل دون المرأه ولم اقرأ ما النعيم الذي يمكن ان تحصل عليه المرأه في الجنه
لقد قال لنا الله ان لهم جميعا في الجنة ما تشتهي الانفس وتلذ الأعين.
«من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة، ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون» سورة النحل (97)، وقال تعالى: «ومن عمل صالحا من ذكر أو انثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب» سورة غافر (40).
فمن حيث الاجمال، الخطاب والعطاء القرآني واحد, ولكن لماذا عندما جاء عند الجانب الغريزي فصّل القرآن للرجال وأوجز للنساء؟ هنا تأتي المعجزة التربوية، فإنه معلوم من النفس البشرية ان الحب عند الرجل يتمحور بالافعال، بينما عند المرأة يكمن في المشاعر والملاطفة، فهو غريزة تتبعها عاطفة، أما هي فعاطفة مقدمة على الغريزة، أو كما تقول (بربارا دي انجلس) المختصة في الدراسات الاسرية وصاحبة الكتاب المشهور (أسرار عن الرجل على المرأة معرفتها)، الحب افعال عند الرجال واسرار عند النساء، بل اننا نجد في الشعر ايا كان مصدره عربياً أو أوروبياً قديماً وحديثاً الغزل فيه ينطلق من الرجال تجاه النساء والعكس قليل.
فالرجل يعلن رغبة ويطلب، وجمال المرأة في التمنع والتلطف في الطلب.
وحتى نحن عندما نداعب اولادنا نقول: إذا نجحت يا ولدي بنسبة عالية سأزوجك فتاة آية في الحسن، ولكن لا يقول الرجل لابنته اذا تفوقت في الدراسة سأزوجك فحلاً من فحول الرجال!!! انه كما يقول الفيلسوف الالماني نيتشة (الملحد): المرأة تحقق ذاتها في (هو يريد) والرجل في (أنا أريد), وكتاب «جنس الدماغ» لعالمة الوراثة البريطانية آن موير، وكتاب «الرجال من المريخ والنساء من الزهرة» للأميركي اشهر علماء الاسرة جون حرية، وكتاب «الذكاء العاطفي» لدانييل جولمان,,, والبحوث العلمية كلها تؤكد على الفوارق الدقيقة من عواطف الحب والتجاذب بين الجنسين، واذا كان البشر يراعون في خطابهم هذه الفوارق أفلا يراعيها رب البشر؟!.
الشهادة يجب ان يكون هدفها هو اعلاء كلمة الحق وفي سبيل الله للدفاع عن النفس وعن البشريه ضد الظلم والعنف ولحماية الضعفاء من المستبدين والظلمه اينما كانوا.اقتباس:
استشهدتم في معارككم فهذاتحفيز لان يحاربوا مثل ما يسمى برفع الروح المعنوية في ايامناهذه ..
وليكن بعلمك ان اعظم مافي الجنه هو لذة النظر الي الله سبحانه واعظم عذاب لغير المؤمنين هو الحجب عن الله سبحانه.
الولدان المخلدون هم خدم الجنه للنساء والرجال ونحن لانعرف ماهي صفتهم وشكلهم وهل هم ذكور او اناث او ماهم بالضبط كما اننا لانعرف الملائكة هل هم اناث او ذكور او ماذا بالضبط هل الكتاب المقدس قال لكم ماهو جنس االملائكه؟؟؟؟
ليس بالضرورة أن تكون الإجابات كلها دنيوية، وإلا بماذا تتميّز الآخرة. ولا مجال لعالم المحدودات والنهائيات أن يجيب عن أسئلة تتعلق بعالم اللانهائيات. وهذا من أهم الفروق بين الدنيا والآخرة.اقتباس:
انت تقدس النص ثم تحاول ان تبرر له مهما كان يخالف عقلك واذا خالف عقلك قلت ان هذا لا تستطيع ان تستوعبه عقولنا ؟؟ ولهذا علينا ان نصدقه كما هو هكذا ؟؟ وعلينا ان نعطل عقولنا في هذا الجانب
حقيقة المرء في الدنيا ليس المرء يدركها (هل تدرك ماهي الروح ومن ماذا مكونه التي بدونها تموت ) اذن كيف ستدرك حقيقتك وطبيعتك في الجنه الابالحدود التي تكلم بها الله في كتابه .
ومن اجل هذا أبسط قواعد المنطق انك اذا عجزت عن الصغير فأنت أعجز عن الكبير واذا عجزت ان تسير ميلا فستهلكك مئات الاميال فضلا الاولوف والملايين .
والسلام عليكم,,,