الله ايوفق أخوناالسيف العضب فى هذه المحاورة ...
ويهدى الضيف الكريم ( مع يسوع ) واينور قلبه ويشرح صدره للإسلام دين الحق خاتم الرسالات السماوية
آمين
الله ايوفق أخوناالسيف العضب فى هذه المحاورة ...
ويهدى الضيف الكريم ( مع يسوع ) واينور قلبه ويشرح صدره للإسلام دين الحق خاتم الرسالات السماوية
آمين
اسأل الله ان يهديك للحق
انا ارى ان الأخ مع يسوع مهتم بالمسيحية وقف ما يزينها لهم الشيطان لكن بالمنطق العكس هو الصحيح
فبينما نجد ان من اسماء اله المسيحيين ا اله المحبة
نجد في الإسلام
ان الله هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المزل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المغيث الكريم الرقيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الأخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرؤوف مالم الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي الباقي الوارث الرشيد الصبور
هذه بعض أسماء الله وصفاته
هو الله
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه
الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
الرحيم
هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
الملك
هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .
القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .
المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .
المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .
العزيز
هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .
الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .
المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .
الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .
البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .
المصور
هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .
الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .
القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .
الوهاب
هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .
الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .
الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .
العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء
القابض الباسط
هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .
الخافض الرافع
هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .
المعز المذل
هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .
السميع
هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .
البصير
هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .
الحكم
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .
العدل
هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه
اللطيف
هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .
الخبير
هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .
الحليم
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .
العظيم
هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .
الغفور
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .
الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .
العلي
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .
الكبير
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) .
الحفيظ
هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .
المقيت
هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .
الحسيب
هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .
الجليل
هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .
الكريم
هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .
الرقيب
هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .
المجيب
هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .
الواسع
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .
الحكيم
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .
الودود
هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه .
المجيد
هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .
الباعث
هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد .
الشهيد
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .
الحق
هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .
الوكيل
هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه .
القوي
هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .
المتين
هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .
الولي
هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .
الحميد
هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .
المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .
المبدىء
هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .
المعيد
هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .
المحيي
هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .
المميت
هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .
الحي
هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت .
القيوم
هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .
الواجد
هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .
الماجد
هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .
الواحد
هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .
الصمد
هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .
القادر
هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .
المقتدر
هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .
المقدم
هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .
المؤخر
هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .
الاول
هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود .
الاخر
هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .
الظاهر
هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .
الباطن
هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد .
الوالي
هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ، ويجري عليها حكمه .
المتعالي
هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .
البرّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .
التواب
هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب .
المنتقم
هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الاعذار والانذار .
العفو
هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .
الرءوف
هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .
مالك الملك
هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره .
ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل .
المقسط
هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم .
الجامع
هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين .
الغني
هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل من عاداه .
المغني
هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .
المعطي المانع
هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية .
الضار النافع
هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .
النور
هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .
الهادي
هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس الى طاعته .
البديع
هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال .
الباقي
هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .
الوارث
هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض ومن عليها .
الرشيد
هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .
الصبور
هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه .
ولقد ورد ان كليم الله موسى عليه السلام سأله بني اسرائي هل يصلي ربك؟
فقال لهم اتقوا الله يا بني اسرائيل؟
فقال لل قد علمت ما يقول قومي سألوني هل يصلي ربك
فقال اله رب العالمين نعم ان صلاتي على عبادي هي ان رحمتي سبقت غضبي لولا ذلك اهلكتهم
والله اعلم
أولاً صدق الكتاب المقدس :
إنجيل متى الإصحاح 24
34 اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هذَا كُلُّهُ.
35 اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ.
سفر رؤية يوحنا الاهوتى الإصحاح 18
18 لأَنِّي أَشْهَدُ لِكُلِّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالَ نُبُوَّةِ هذَا الْكِتَابِ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَزِيدُ عَلَى هذَا، يَزِيدُ اللهُ عَلَيْهِ الضَّرَبَاتِ الْمَكْتُوبَةَ فِي هذَا الْكِتَابِ.
19 وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْذِفُ مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ هذِهِ النُّبُوَّةِ، يَحْذِفُ اللهُ نَصِيبَهُ مِنْ سِفْرِ الْحَيَاةِ، وَمِنَ الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَمِنَ الْمَكْتُوبِ فِي هذَا الْكِتَابِ.
20 يَقُولُ الشَّاهِدُ بِهذَا: «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعًا». آمِينَ. تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ.
كلمة دراسة كلمة كبيرة , أولاً أنا شخص مسيحى عادى ولدت مسيحى وعرفت المسيحية وأغلب تعاليمها منذ الطفولة فى الكنائس ولكن عندما كبرت قليلاً أحببت القراءة فى الأديان وقرأت عن الإسلام فإقتنعت بالفعل أنه كلام ممتاز ولكنى لم أفهمه ورأيت بعض التناقضات , وإذا منها :
1. أين الثقة فى دخولى الجنة وأنا مسلم ؟
لأنى قد لا أكون مقتنع بما أفعله فى الإسلام من عبادات وتشريعات ولم أفهمها ولكن قلت أغصب نفسى لدخول الجنة ومن ثم أجد فى النهاية بكل بساطة أعمالى لم تقبل وأدخل النار
2. مثلاً أقرأ بإدعونى أستجب لكم وأدعى طويلاً وأجد أن القول صريح بالإجابة وفى النهاية جميع الناس يستجاب لها وأنا لا
3. الإسلام دين رحمة , فأين الرحمة من أقوال العذاب للمسيحين ؟ وأنا مثلاً لم أفهم الدين لماذا الله لا يرحمنى بأعمالى ؟
4. من يقول لا إله إلا الله يدخل الجنة , أنا أقولها ولكن لم أقتنع بشرائع الإسلام فهل أدخل الجنة ؟
أرجو عدم سوء الفهم , هذه مجرد أراء بعد القراءة فى التفاسير حتى ولكنى لم أقتنع كحال مسيحين كثيرين
ولكتى إطمئنت للمسيحية ووجدت الرحمة والمحبة وأهدف إلى أن أكون فى أنقى وأعدل مكان فى الملكوت لهذا
رأيت هذه التناقضات ولكن أنا مقتنع بالمسيحية يقيناً كاملاً على الجانب الآخر
أرجو عدم التطرق إلى الحديث عن العقيدة الإسلامية أو المسيحية لأنى لا أحب الحديث فى هذه المسائل من فضل وتكرم حضراتكم وأحب أبعد نفسى عنها ولا أريد الحديث فى صحة القرآن او الكتاب المقدس أو صدق نبوة الرسول :009: أو صحة أن المسيحية من الله وهذه الأمور وأكرر الرجاء وطلب التكرم من حضراتكم
وأرجو أيضاً أن تكون التعليقات بعد السؤال الأول الذى أنتظره حتى آلان فى المناظرة وشكراً وبالتوفيق
والأهم ما بداخل الدين من تشريع ورحمة ومحبة
لأن الذات الإلهية شىء معقد فهمه وما بداخل الدين من منطق فى التشريعات هو الأهم
اقتباس:
1. أين الثقة فى دخولى الجنة وأنا مسلم ؟
لأنى قد لا أكون مقتنع بما أفعله فى الإسلام من عبادات وتشريعات ولم أفهمها ولكن قلت أغصب نفسى لدخول الجنة ومن ثم أجد فى النهاية بكل بساطة أعمالى لم تقبل وأدخل النار
2. مثلاً أقرأ بإدعونى أستجب لكم وأدعى طويلاً وأجد أن القول صريح بالإجابة وفى النهاية جميع الناس يستجاب لها وأنا لا
3. الإسلام دين رحمة , فأين الرحمة من أقوال العذاب للمسيحين ؟ وأنا مثلاً لم أفهم الدين لماذا الله لا يرحمنى بأعمالى ؟
4. من يقول لا إله إلا الله يدخل الجنة , أنا أقولها ولكن لم أقتنع بشرائع الإسلام فهل أدخل الجنة ؟
ولماذا لم تضع هذه الأسئلة عندما قلت لك إطرح ما عندك من أسئلة !
عموماً سأجيبك على ما تريد في صفحة الحوار عند الإنتهاء من النقطة المطروحة .
هذا الكلام يتحدث عن الكتاب الذي جاء به سيدنا عيسى عليه السلاماقتباس:
أولاً صدق الكتاب المقدس :
إنجيل متى الإصحاح 24
34 اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هذَا كُلُّهُ.
35 اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ.
سفر رؤية يوحنا الاهوتى الإصحاح 18
18 لأَنِّي أَشْهَدُ لِكُلِّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالَ نُبُوَّةِ هذَا الْكِتَابِ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَزِيدُ عَلَى هذَا، يَزِيدُ اللهُ عَلَيْهِ الضَّرَبَاتِ الْمَكْتُوبَةَ فِي هذَا الْكِتَابِ.
19 وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْذِفُ مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ هذِهِ النُّبُوَّةِ، يَحْذِفُ اللهُ نَصِيبَهُ مِنْ سِفْرِ الْحَيَاةِ، وَمِنَ الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَمِنَ الْمَكْتُوبِ فِي هذَا الْكِتَابِ.
20 يَقُولُ الشَّاهِدُ بِهذَا: «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعًا». آمِينَ. تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ.
لكن الطتاب المقدس ليس كله من كلام المسيح فهو يقول السماء والأرض تزولان وكلامي لا يزول
كلامي والكتاب المقدس ليس كله كلامه كما انه قال السماء والمعلوم انهم سماوات
نح واثقون من دخولنا الجنة إذ اننا نؤمن بالله ربا والنبي صل الله عليه وسلم بيا ورسولا لكن ثقتنا هذه ليست عمياء فنحن نخاف من عقاب الله عز وجل لنا إن اخطأنا اسمع هذه القصة هناك رجل عبد الله ثمانين عاما ولما اتى وقت الحساب سأله الرب تدخل الجنة بأعمالك ام برحمتي؟اقتباس:
1. أين الثقة فى دخولى الجنة وأنا مسلم ؟
فقال له بأعمالي!! لأنه استعظمها
فقال الرب سبحانه اتوني بنعمة البصر فجعلها في كفة الميزان وجعل اعمله في الكفة الأخرة فرجحت كفة نعمة البصر فقال ادخلوه النار
فقال العبد لا يا رب بل برحمتك فقال ادخلوه الجنة؟
فنحن مهما فعلنا من عبادات لا ندخل الجنة إلا برحمة الله لنا
فهناك ملائكة راكعة ساجدة منذ ان خلقها الله الى قيام الساعة وعندها تقول سبحانك ما عبدناك حق عبادتك
فإيت انا من الملائكة فأنا يا دوبني اسجد خمس مرات في اليوم او بالأكثر عشر مرات
والملائكة ساجدة منذ أن خلقها الله الى اجل مسى وتقول ما عبدناك حق عبادتك
لكلك نحن نخاف من النار ونرجو دخول الجنة ولذلك لأسباب لأن الجنة درجات وأعلاها الفردوس الأعلى مقام النبيين والصديقين والشهداء وبخوفنا من الله تعالى وبكائنا بين يديه يرفع من درجتنا في الجنان
كما انو بشكل اخر لو تيقنا دخول الجنة كما تيقنتم انتم اين العمل؟ اين الحماس لفعل الطاعات؟
اين الإصلاح في الأرض ؟
اين العمل والجهد الوتعب في سبيل الوصول الى الجنة؟
مثلا لو كنت في مدرسة ومتيقن انك ناجح في الفصل
هل يكون عملك مثل شخص ليس متأكد انه سينجح مع انه شاطر ومن يراه يقول انه ينجح لكنه جمع بين الخوف من الرسوب واليقين بالنجاح فنرى ذلك في علاماته فنراه جاب أعلى الدرجات
ما هي الشرائع التي لم تفهمها:p016: ومن قال لك ان اعمالك لم تقبلاقتباس:
لأنى قد لا أكون مقتنع بما أفعله فى الإسلام من عبادات وتشريعات ولم أفهمها ولكن قلت أغصب نفسى لدخول الجنة ومن ثم أجد فى النهاية بكل بساطة أعمالى لم تقبل وأدخل النار
انا اقول لك ان كان هناك رياء او اسمع مختصل مفيد قال رسول الله صل الله عليه وسلم : كل أمر ليس عليه أمرنا فهو رد
يقول تعالى في الحديث القدسي يعني الحديث رواه النبي صل الله عليه وسلم عن الله لكن ليس بقران كريم يتعبد به
أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
يعني كل امر لا يكون لوجه الله لا يقبله الله تعالى وهذا الذي يرمى في وجه العبد يوم القيامه
الا ترى ان وجودك في هذا المنتدى له علاقة بدعوتك لله تعالى :p012:اقتباس:
2. مثلاً أقرأ بإدعونى أستجب لكم وأدعى طويلاً وأجد أن القول صريح بالإجابة وفى النهاية جميع الناس يستجاب لها وأنا لا
فأين الرحمة من أقوال العذاب للمسيحين ؟:p016:اقتباس:
3. الإسلام دين رحمة , فأين الرحمة من أقوال العذاب للمسيحين ؟ وأنا مثلاً لم أفهم الدين لماذا الله لا يرحمنى بأعمالى ؟
اعطينا مثال
وأنا مثلاً لم أفهم الدين لماذا الله لا يرحمنى بأعمالى ؟
بالعكس فإن الله يرمك بأعمالك والدليل هو انك ما زلت على قيد الحياة ومازلت تأكل وتنام
4. من يقول لا إله إلا الله يدخل الجنة , أنا أقولها ولكن لم أقتنع بشرائع الإسلام فهل أدخل الجنة ؟
من قال لا إله إلا الله خالصا من كل قلبه دخل الجنة
يجب عليك معرفة معنى شروط لا إله إلا الله وهي
انظر الى ما كتب باللون الأحمر
لا إله إلا الله هي كلمة التوحيد الخالص، وهي أعظم فريضة فرضها الله على عباده، وهي من الدين بمنزلة الرأس من الجسد.
وقد ورد في فضلها أحاديث منها:
ما رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان ».
وما رواه الترمذي وحسنه الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ».
ومنها ما رواه البخاري في " الأدب المفرد " وصححه الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إن نبي الله نوحاً صلى الله عليه وسلم لما حضرته الوفاة قال لابنه: آمرك بلا إله إلا الله، فإن السماوات السبع والأرضين السبع لو وضعن في كفة ووضعت لا إله إلا الله في كفة لرجحت بهن. ولو أن السماوات السبع والأرضين السبع كن حلقة مبهمة لقصمتهن لا إله إلا الله » فهذه بعض فضائل هذه الكلمة العظيمة.
أما معناها فقال العلماء إنه: لا معبود يستحق العبادة إلا الله، فهي تتكون من ركنين أساسيين، الأول: نفي الألوهية الحقيقية عن غير الله سبحانه، والثاني: إثبات الألوهية الحقيقية له سبحانه دون من سواه.
غير أنه ليس المقصود من دعوة الرسل مجرد التلفظ بالكلمة فحسب، بل لا بد من توفر شروطها حتى تكون نافعة عند الله سبحانه وتعالى. وقد ذكر العلماء من شروط لا إله إلا الله ما يلي:
1- العلم بمعناها: وذلك بأن يعلم الناطق بها معنى هذه الكلمة وما تضمنته من نفي الألوهية عن غير الله وإثباتها له سبحانه، قال تعالى : { فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلأ اللَّهُ } [محمد:19].
2- اليقين: بمعنى ألا يقع في قلب قائلها شك فيها أو فيما تضمنته، لقوله تعالى: { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَـئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ } [الحجرات:15] وقال صلى الله عليه وسلم: « أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة » رواه مسلم.
3- القبول لما اقتضته هذه الكلمة بقلبه ولسانه: والمراد بالقبول هنا هو المعنى المضاد للرد والاستكبار، ذلك أن الله أخبرنا عن أقوام رفضوا قول لا إله إلا الله، فكان ذلك سبب عذابهم، قال تعالى: { إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ.إِنَّهُمْ كَانُواْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ } [الصافات:34-35]
4- الانقياد لما دلت عليه: بمعنى أن يكون العبد عاملاً بما أمره الله به، منتهياً عما نهاه الله عنه، قال تعالى: { وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الأَمُورِ } [لقمان:22]، قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: " العروة الوثقى هي لا إله إلا الله ".
5- الصدق: ومعناه أن يقولها صادقاً من قلبه، يوافق قلبه لسانه قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ.يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ } [البقرة:8-9].
6- الإخلاص: وهو إرادة وجه الله تعالى بهذه الكلمة، قال تعالى: { وَمَآ أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُواْ الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ } [البينة:5].
7- المحبة لهذه الكلمة ولأهلها العاملين بها الملتزمين بشروطها، وبُغض ما ناقضها، قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّهِ } [البقرة:165].
فهذا هو معنى هذه الكلمة، وهذه هي شروطها التي بها تكون سبب النجاة عند الله سبحانه. وقد قيل للحسن إن أناساً يقولون: من قال لا إله إلا الله دخل الجنة. فقال: من قال: لا إله إلا الله فأدى حقها وفرضها دخل الجنة.
فلا إله إلا الله لا تنفع قائلها إلا أن يكون عاملاً بها، آتيا بشروطها، أما من تلفظ بها مع تركه العمل بما دلت عليه، فلا ينفعه تلفظه حتى يقرن بالقول العمل، نسأل الله العلي العظيم أن يجعلنا من أهل لا إله إلا الله العاملين بها ولأجلها.
افهم من كلامك ان المسيحية اراحت قلبك لأنك تيقنت من دخول الجنةاقتباس:
أرجو عدم سوء الفهم , هذه مجرد أراء بعد القراءة فى التفاسير حتى ولكنى لم أقتنع كحال مسيحين كثيرين
ولكتى إطمئنت للمسيحية ووجدت الرحمة والمحبة وأهدف إلى أن أكون فى أنقى وأعدل مكان فى الملكوت لهذا
إذا على الأخوة ان يكلموا فطرتك السليمة لترى الخلاصاقتباس:
أرجو عدم التطرق إلى الحديث عن العقيدة الإسلامية أو المسيحية لأنى لا أحب الحديث فى هذه المسائل من فضل وتكرم حضراتكم وأحب أبعد نفسى عنها ولا أريد الحديث فى صحة القرآن او الكتاب المقدس أو صدق نبوة الرسول أو صحة أن المسيحية من الله وهذه الأمور وأكرر الرجاء وطلب التكرم من حضراتكم
وأرجو أيضاً أن تكون التعليقات بعد السؤال الأول الذى أنتظره حتى آلان فى المناظرة وشكراً وبالتوفيق
والأهم ما بداخل الدين من تشريع ورحمة ومحبة
لأن الذات الإلهية شىء معقد فهمه وما بداخل الدين من منطق فى التشريعات هو الأهم
بالمناسبة في المناظرة انت قلت
اقتباس:
وثانياً لأن هذا الموضوع خطير جداً ولابد أن أتاكد أكثر من صحة عقيدتى وحضراتكم أكيد أهل لذلك الأمر
هل رأيت في الإسلام ما يناقض ذلك؟ اما انا رأيت في المسيحية ما يناقض ذلكاقتباس:
أن الدين المعاملة وحسن الأخلاق والمبادئ
اسمع أخي الكريم النبي صل الله عليه وسلم عن ما قلت عنه في القران الكريم وذلك في سورة الفاتحة حيث جاء في أخر السورةاقتباس:
أقصد ككل الميسيحين نسير على أراء الآباء
وأنا على الإستعداد لأى حوار منطقى ولا يوجد فيه صعوبة على
إهدنا الصراط المستقيم صراط اللذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الظالين
إذا هناك مغضوب عليهم وهناك ضالين
وجاء في التفاسير ان المغضوب عليهم هو اليهود لأنهم تيقنوا من الرسالات والأنبياء ومع ذلك قتلوهم فهو يفتخرون ويقولون قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله
اخي سؤال بسيط
لماذا سموه عيسى ابن مريم ومن المعلوم ان عيسى او يسوع ارسل اليهم
اما الضالين فهم النصارى لماذا:p016:
لأنهم يأخذون كل شيئ من القساوسة وما يقولونه لهم وهو قد اضلوهم السبيل
اسأل الله ان يهديك الى الطريق المستقيم رطريق الأنبياء والمرسلين
قل أمين
الضيف المحترم ( مع يسوع )
غير مقتنع لشرائع الإسلام لأنه لم يفهمها
ويجهلها ولم يكلف نفسه حتى عناء دراستها وقرائتها
فمثلا انا لا اعرف القراءه والكتابه واقول في نفسي لا حاجة لذلك
لأنني اتقن اللغه واتحدث مع الناس واحفظ اشياء
ومعلومات لا بأس بها في صدري وهذا
كافي جدا بالنسبة لي وانا مقتنعه بذلك الشيء جداً
بل ومرتاحه له ايضا إذاً لن اكلف نفسي بتعلم اللغه لأنه بصراحه
تعلمها صعب جداً ومعقد وانا كذا مرتاحه وحسب !!!
هل تدخل العقل ؟؟؟ >>> الاجابه طبعا متروكه لكم ^.^
فالضيف الكريم يقول انا لا اريد ان اعرف هل الكتاب المقدس صحيح ام لا
ولا اريد ان اعرف هل القران الكريم صحيح ام لا >>> لا تناقشوني
اهم شي اني اعبد الله وحده ومقتنع بأعمالي >__<
هذا حقا شي مؤسف جداً ان اقرأ مثل هذه الاجابه التي لا تدل الا على شي واحد فقط
وهو بكل احترام جهل صاحبها ...
فلو اردت مثلا ان تجعل والدك يرضى عنك ولكنك تفعل مالا يريده
وتنهج نهجا غير الذي رباك عليه فهل تعتقد انك بتصرفك هذا جعلته راضيا عنك لا والله
ولله المثل الاعلى طبعا ...
وحسنا دعني اوضح لك شي مهم وخطيييير جدا جدا ...
انت تقول اهم شي انني اعبد الله وحده ولا اعبد غيره
جميل جداً نحن الآن متفقون في هذه النقطه ^___^
ولكن في ماذا نختلف ؟؟؟
الاجابه بكل بساطه انك تحب الله وتعبده وحده ولكنك لا تتبع دينه
بمعنى اصح لا تلتزم بأوامره لأن اوامره صعبه وانت مش فاهمها >>>> هل كلامي صح أو خطأ ؟؟
وطبعا الاجابه متروكه لكم ^____^
ستعترض علي وتقول لي طيب انا مرتاح جدا وقلبي مطمئن وجميع اعمالي صالحه وانا
ولد صالح احب الخير للغير >>> كلنا متفقون في هذه النقطه بلا شك لايوجد انسان خلق ليكره فالخير موجود حتى عند الهندوس الذين
هم عبده البقر والنار ... إلخ .
المحبه شي موجود عند كل الخلق ما فيه انسان لا يحب
طيب ايش المشكله ؟؟؟
المشكله اقصد المصيبه ياضيفنا العزيز انك تحب الخير وتعمل اعمال جميله صالحه رائعه
تحب الله وتحب خلق الله وو وووو ووو .....الخ
ولكنك للأسف تسلك في الطريق الخطأ >__<
اي انك محتار ومعلوماتك سطحيه وليس لديك الخبره الكافيه
اضف الى ذلك انك نشأت على شي واقتنعت به وصعب جدا عليك ان تتخلى عنه بسهوله
اكيد صعب واحنا مقدرين ظروفك ومقدرين لك صعوبة الموقف
لكن دعني اخبرك بماهو اهم من هذا وذاك :
قلت انك تعبد الله وحده وهذا سبب كافي لدخول الجنه
فما رأيك لو أخبرتك ماذا يقول الله عز وجل في هذه الآيه الكريمه
هل سيتغير رايك ام لا عموما سأكتب الآيه لك ثم سأرى ردة فعلك
قال الله تعالى في آيه كريمه صريحه واضحه وضوح الشمس :
" وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ " (85) ال عمرن
يعني أسلم خيراً لك
أسلم خيراً لك
لحظه كدت ان انسى تذكيرك بشي يهمك أيضا وهو ما يتعلق بأعمالك الصالحه في الحياة الدنيا التي اطمئن لها قلبك
ترى ماهو مصيرها في الآخره دعنا نرى
فلتقرأ هذه الآيات العظيمه وماتحمله في معانيها من العدل والحكمه البليغه
قال الله تبارك وتعالى : " وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً" ( النور39 )
وقال تعالى : "وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا " (الفرقان23)
وقال تعالى "﴿ مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاَّ يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلاَلُ الْبَعِيدُ﴾" (إبراهيم 18)
وصدقني انا اقشعر جلدي لمجرد قرائتها فهي وحدها دليل كافي وقاطع ان الله لن يقبلك الا وانت مسلم
اما غير ذلك فلا حتى لو جئت بملئ الارض حسنات فسوف تطير وتذهب ادراج الرياح لذا اطلب منك ان تفكر في الامر ملياً
فالمسأله مش لعب اطفال المسأله مسألة مصير أبدي مصيييييير أبدي اما جنه اما نااااااااار ...
راجع نفسك وابذل جهدك وابحث عن كل ما يقلقك وهنا ستجد الاجابه الشافيه الكافيه بإذن الله تعالى
ونحن لن نتركك ابداً حتى نوضح لك الخطأ من الصواب ....
اللهم بلغت اللهم اشهد
إحــتــرامي ..~
نصائح الأعضاء أقدرها من واقع إسلامهم لكن مهلاً لبعض النقاط :
1. لا أحب أن أناقش العقيدة لأنى قرأت الكثير عنها ولا أحب أن أحكم فى هذا الشىء المعقد وأقول أنا أو أصدر حكم
2. طبيعى أن لا يقبلنى الإسلام كما لن تقبلكم المسيحية
3. أنا فهمت ما طرحنه وهذه أرائى
4. غير معقول أن بمجرد قراءة آية أسلم لأن أيضاً فى المسيحية أنا مدان إن لم أسلم بفداء سيدنا يسوع ورسالته
5. غير معقول أن أسلم وأنا غير مقتنع بما فى الإسلام وهو شىء لن أغيره للآيات التى تؤكد صحة الإسلام لأنها جاءت من الإسلام نفسه وأيضاً لأن لابد أن تكون هناك آيات مضادة توضح العدل فى كل شىء , أى أن كل حق تأخذه أى فئة فى الإسلام يسرى على الجميع وهو غير موجود
وشكراً على تعبير الجهل
اقتباس:
2. طبيعى أن لا يقبلنى الإسلام كما لن تقبلكم المسيحية
أفهمها دي بأه لو سمحت .