اقتباس:
ده كل كنيسه بتعلق قانون الايمان الخاص بيها ورا ظهر البابا بتاعها وبيسموا نفسهم باسم المجمع اللي اخذوا فيه هذا السلوك وهذا الانشقاق
وطالما هي جامعه ليه نسمع اصحاب الطبيعه الواحده - الارثوذكسيين - واصحاب الطبيعتين ( الكاثوليك والبروتستانت )
ونسمع عن اقانيم التوحيد ( الارثوذكس ) واقانيم التعدد ( الكاثوليك والبروتستانت )
ليه مش الكل تحت كنيسه واحده وتحت بابا واحد طالما هي جامعه
كما ان عندكم العديد من الطوائف :سنة شيعة اسماعيليين دروز فرقانيين ووهابيين و.ووووووووووووووو.......والاختلاف بينهم متعدد و وباقي الطوائف الاسلامية في الفقه والتشريع والتفسير كذالك عندنا هذا التنوع .
يفرِّق اللاهوت الأرثوذكسي بين الحق، الذي هو الله نفسه كما أُعلن بيسوع المسيح وقد "حلَّ بيننا" (يو14:1)، وبين تدوين الحقيقة الخلاصيّة في أسفار الكتاب المقدس. هذا التمييز بين التدوين والحق يؤدي، بحسب ثيودور ستيليانوبولوس، إلى النتائج المهمة التالية: أولاً، إنه يقي من تماهي سر الله مع حرفية الكتابات. ثانياً، إنه يسمح بأن تُرى في الإنجيل خبرة أشخاص عديدين في علاقتهم مع الله مكتوبة بلغتهم الخاصة، في عصرهم وظروفهم، في رموزهم وصورهم وفي أفكارهم الخاصة عن العالم. بتعبير آخر، إنه يسمح بعلاقة ديناميكية بين كلمة الله، الموجودة في الكتب والتي تؤلّف حقيقة الإنجيل، وبين كلمات البشر، التي هي أشكال بشرية بها تُنقل كلمة الله. ثالثاً، إنه يفترض أن الكنيسة الأرثوذكسية تَجُلّ أيضاً بشكل عالٍ كتابات أخرى عن الخبرة مع الله ككتابات الآباء القديسين، والأشكال الليتورجية ونصوصها ومقررات المجامع المسكونية. هذا ينقذ الكنيسة من حصر تركيزها في الكتاب المقدس. أخيراً، الاعتراف بعلاقة متحرّكة بين الحرف والروح يقضي على التطرف الكتابي العقائدي كموقف لاهوتي (وهو القول أن الله أملى الكلمات التي نقلها حرفياً فيما بعد كتّاب مكرسون)، وتاليًا يحمي حياة المؤمن الأرثوذكسي من خطأ التبجيل الصنمي لنص الكتاب المقدس (bibliolatry أو المغالاة في إجلال الكتاب المقدس). مع كل ذلك، هذا التمييز بين التدوين والحق ليس هدفه التقليل من أهمية الإنجيل. فإذا كانت الكنيسة الأرثوذكسية تقدّر كتابات أخرى عن الخبرة مع الله، فالإنجيل يبقى التدوين الأول في التقليد اللاهوتي وفي عبادة الكنيسة.
اقتباس:
اذن متي عقد اول مجمع مسكوني وهل يمكننا اعتبار ان هذا التاريخ هو بداية ظهور وبناء الكنائس لانهما متلازمين
اول مجمع عقد في اورشليم ما يخبرنا عنه كتاب أعمال الرسل في الفصل 15
اقتباس:
اله واحد ورب واحد ياتري هل هناك فرق بين الرب والاله ؟
كلمة الرب تعني السيد.
اقتباس:
ا هذا السبب غير كافي اني اصدق ان المجامع معصومه من الخطأ كيف تكون معصومه من الخطأ وهي من وضع اناس بشر مهما بلغت قيمتهم ودلالتهم الدينيه فهم بشر لميرتقوا ليكونوا الهه معصومين من كل كبيره وصغيره
ان منهجية المجمع هي غير منهجية السينودس. فالسينودس بعد درس »الخطوط العريضة« يرتكز عمله على البحث في »ورقة عمل« تشكل جدول أعمال السينودس الذي يتبنى اقتراحات وتوصيات يرفعها الى قداسة البابا. وقداسته هو الذي يصدر حصيلة السينودس في »ارشاد رسولي« يستوحي التوصيات والاقتراحات التي رفعت اليه فيصبح نصاً رسمياً كنسياً وليس نصاً مجمعياً.
أما المجمع فينكب على دراسة نصوص يرفعها الى الاساقفة لاقرارها واعتمادها لتصبح نصوصاً مجمعية. لذلك تصاغ النصوص أولاً في لجان مختصة تدرسها لجنة مركزية وتقرها وترسلها الى اعضاء المجمع لابداء الملاحظات، فتصاغ من جديد ويدرسها أعضاء المجمع ويقرّونها. وهذا هو الاسلوب المتبع في المجامع.
كون الاساقفة نالوا السلطة التعليمية من الروح القدس عبر وضع اليد وبالتالي هم معصومون من الخطيئة بكل اشكالها . (الكونت في المنتدى اكد هذا الامر )