سلام رب المسيح
إقتباس:
اهلا بك
إقتباس:
وباذن الرب سيظهر لك الحق وتتبعه معي واذا كان معك فانا لا اتردد في اتباعه
ممتاذ
إقتباس:
الى مات يا شقاوه هو كلمه الله المتجسده اى( الناسوت )
إقتباس:
يعني مش الاله الى مات دى كلمته فقط وكلمه الله ليست هي الاله لان الاله عندنا مش الناسوت يا شقاوه ولكن الاله هو اللاهوت
جواب جميل ولكن به عده اخطاء
الخطا رقم (1)
حضرتك تقولى ان كلمه الله ليست هي الاله !
إقتباس:
مش الاله الى مات دى كلمته فقط وكلمه الله ليست هي الاله
ولكن الكتاب المقدس يناقضك تماما في هذه النقطه وينسف ادعائك بان كلمه الله ليست هي الاله
فيقول الكتاب المقدس في انجيل
1) إنجيل يوحنا 1: 1
فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ.
الكتاب المقدس يقول ان الكلمه هي الاله
وحضرتك تقولى ان الكلمه ليست هي الاله وهذا خطا فادخ فيما تقوليه
وانا كباحث عن الحق ليس لى سوى اختيارين
1 - اكذب الكتاب المقدس بقوله : ان الكلمه هي الله واصدقك بما تدعيه بان الكلمه ليست هي الاله
2- اكذبك بما تقوليه :ان الكلمه ليست هي الاله واصدق الكتاب المقدس بما يدعي ان الكلمه هي الاله
اصدق من واكذب من ؟
مازالت في حيره شديده من اصدقه ومن اكذبه ؟؟
واخيرا
كباحث عن الحق في هذه الحاله لابد ان اصدق كتابك المقدس لانه حجه عليك واما راي حضرتك الشخصي مع كامل احترامي الشديد له فهو لا يعني اى شئ بالنسبه للديانه المسيحيه .
اذن الراى الصواب هو راى الكتاب المقدس بما يقول ان الكلمه هي الاله
وعليه فنعود الى كلام حضرتك مره اخرى
إقتباس:
يعني مش الاله الى مات دى كلمته فقط وكلمه الله ليست هي الاله لان الاله عندنا مش الناسوت يا شقاوه ولكن الاله هو اللاهوت
بما ان حضرتك تقولى ان من مات هو الكلمه وبما صرحه الكتاب المقدس ان الكلمه هي الله
اذن الله مات
وعليه فالمسيح ليس هو الاله لان الله لا يموت والمسيح مات
نكمل .....
إقتباس:
الى مات يا شقاوه هو كلمه الله المتجسده اى( الناسوت )
إقتباس:
الاله لان الاله عندنا مش الناسوت
لنرى ماذا يقول البابا شنوده في هذه النقطه
ويمكن تلخيص قول البابا شنوده في هذه الصفحه
ان السبب الرئيسي لتأليه المسيح هو غفران الخطيئه الاصليه
بمعني
اذا غفرت الخطيئه الاصليه :فالمسيح اله
اذا لم تغفر الخطيئه : فالمسيح ليس باله
واالان هل غفرت الخطيئه الاصليه كي يستحق المسيح لقب الاله ام لا ؟
لنرى ماذا قلتى وماذا قال البابا شنوده
"حضرتك تقولى ان من مات علي الصليب هو" الناسوت
وتضيفي ايضا ان الناسوت ليس هو الاله
إقتباس:
الاله عندنا مش الناسوت يا شقاوه
(2) هنا الخطأ رقم
لان البابا شنوده يقول لابد ان يموت الاله لكي يغفر الخطيئه
وحضرتك تقولى الذي مات ليس هو الاله
وعليه فلم تغفر الخطيئه وبالتالى فالمسيح ليس هو الله
لعده اسباب
اولا :البابا شنوده ينفي انه اذا مات الناسوت فلم تغفر الخطيئه
http://st-takla.org/full-free-coptic...salvation.html
كتاب طبيعة المسيح - البابا شنودة الثالث
16- أهمية الوحدة للكفارة والفداء
إن الإيمان بطبيعة واحدة للكلمة المتجسد، هو أمر لازم وجوهري وأساسي للفداء. فالفداء يتطلب كفارة غير محدودة، تكفى لمغفرة خطايا غير محدودة، لجميع الناس في جميع العصور.
ولم يكن هناك سوى تجسد الله الكلمة ليجعل بلاهوته الكفارة غير محدودة.
فلو أننا تكلمنا عن طبيعتين منفصلتين. وقامت الطبيعة البشرية بعملية الفداء وحدها. لما كان ممكناً على الاطلاق أن تقدم كفارة غير محدودة لخلاص البشر. ومن هنا كانت خطورة المناداة بطبيعتين منفصلتين، تقوم كل منهما بما يخصها.
نقرهلعرضالصورةفيصفحةمستقلة= 500) this.width = 500; return false;" border=0
ففي هذه الحالة، موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.
ولذلك نرى القديس بولس الرسول يقول:
" لأنهم لو عرفوا لما صلبوا رب المجد (1كو8:2).
ولم يقل لما صلبوا الإنسان يسوع المسيح. إن تعبير رب المجد هنا يدل دلالة أكيدة على وحدة الطبيعة ولزومها للفداء والكفارة والخلاص. لأن الذي صلب هو رب المجد.
طبعاً صلب بالجسد ولكن الجسد كان متحداً باللاهوت في طبيعة واحدة. وهنا الأمر الأساسي اللازم للخلاص.
وايضا : الانبا موسي ينفي ذلك
اذن فالمسيح ليس هو الاله لان الشئ الوحيد الذي كان من الممكن ان يجعل المسيح اله اذا فعله
لم يفعله المسيح , فمن اين له الالوهيه يا ترى ؟
نكمل
إقتباس:
(الى مات يا شقاوه هو كلمه الله المتجسده اى( الناسوت
(3) الخطا رقم
حضرتك تقولى ان من مات هو الناسوت وليس اللاهوت
وهذا الكلام معناه ان المسيح له طبيعتين طبيعه ناسوتيه وطبيعه لاهوتيه
.ومن مات هو الطبيعه الناسوتيه وليس اللاهويته
ومن هنا ننظر ماذا يقول الاباء في هذا الامر هل يوافقونك علي رايك ام كالعاده ينسفوا ما تقوليه
لنرى
اولا البابا شنوده : في كتاب طبيعه المسيح صفحه رقم تسعه
ينسف ما تقوليه
ثانيا يقول الانبا غريوريوس: في كتاب اللاهوت المقارن
صفحه 230 يقول
الانبا غريوريوس : ينسف ما يسمي بطبيعتين للمسيح لان اللاهوت اتحد بالناسوت وصار واحدا
وخلاصه هذا القول : ان اذا فعل المسيح شيئا ما فلا يحق لنا ان نقول انه فعل هذا بناسوته او بلاهوته
فا في موضوع موت المسيح مثلا لا يحق لك ان تقولى ان المسيح مات بالناسوت وليس اللاهوت
ولكن الايمان المسيحي الحقيقي يقول اذا مات المسيح فهو مات بالطبيعه اللاهوتيه والطبيعه الناسوتيه
وهذا القول فقط ينسف الوهيه المسيح لان الاله لا يموت اصلا وموت المسيح لا يجعله اله
ثالثا : كتاب ايماننا صادق واكيد لنياقه الانبا موسي
صفحه رقم 109
يقول
وخلاصه قوله ان الطبيعه الناسوتيه اتحدت بالطبيعه اللاهوتيه داخل رحم السيده مريم العزراء وبعد الاتحاد اصبحت طبيعه واحده للمسيح تسمي طبيعه الكلمه المتجسده
وبالاستعان بكلام الضيفه مسيحيه 20 سنه
تقول الى مات هي الكلمه الله المتجسده
إقتباس:
الى مات يا شقاوه هو كلمه الله المتجسده اى( الناسوت )
إقتباس:
وهذا القول بعد الاستعانه بكلام علماء الدين المسيحي يفسر كالتالى
ان الله الذي مات لان الله في الكتاب المقدس ان الكلمه هي الاله و كما يقول نياقه الانبا موسي في كتابه ايماننا صادق واكيد
ان الله في المسيحيه هو اتحاد الطبيعه الناسوتيه بالطبيعه اللاهويته ليصير طبيعه واحده وهي الكلمه المتجسده
فالكلمه المتجسده هي الله في المسيحيه
والضيفه تقول ان من مات هو كلمه الله المتجسده
اذن الله الاله في المسيحيه مات وهذا يبطل الوهيه المسيح لان الاله في المسيحيه لا يموت اصلا
إقتباس:
ايه المشكله بقي ؟
المشكله بقي فيما يامرنا به المسيح في الكتاب المقدس
فهو يامرنا بعدم الايمان به بشرط اذا كان لا يعمل اعمال ابيه
كما نرى
9) إنجيل يوحنا 10: 37
إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلاَ تُؤْمِنُوا بِي.
والان بعد الاستعانه بكلام حضرتك وبالاستعانه الى كلام علماء الدين المسيحي
اثبتنا ان المسيح لا يعمل اعمال ابيه
لان من اعمال الاب انه حي منذ الازل لا يموت
ومن اعمال المسيح انه يموت
فالابن يموت
والاب لا يموت
اذن المسيح لا يعمل اعمال ابيه وعليه فيطبق قول المسيح علينا وعليك ان لا نؤمن به لانه يعمل لا اعمال ابيه
9) إنجيل يوحنا 10: 37
إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلاَ تُؤْمِنُوا بِي
فهل ستخالفي تعاليمه وتؤمني به ام ماذا ؟؟
هذا الجواب ااتمني ان تجيبي عليه كباحثه عن الحق .
المهم يمكن تلخيص هذا الرد في عده نقاط تنسف الوهيه المسيح
1- المسيح ليس هو الله لان الله لا يموت والمسيح مات
2- المسيح ليس هو الاله لانه لم ينفذ السبب الوحيد الذي اذا فعله يمكن تاليه كما يقول البابا شنوده
3- المسيح ليس هو الله لانه لا يعمل اعمال ابيه وبناءا عليه فلا يحق لنا ان نؤمن به كما يقول في انجيل يوحنا
9) إنجيل يوحنا 10: 37
إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلاَ تُؤْمِنُوا بِي