ثم تأتى مشاركت جاهلهم الاكبر بالنباح فهو لا يملك غير بذاءة اللسان فتم حذف الرد الماضى وتعديل المشاركة الى
http://s42.radikal.ru/i095/1005/73/4c02bc791cf2.bmp
ويتدخل عضو اخر قائلا
http://s05.radikal.ru/i178/1005/27/28d7dd425d3c.bmp
فجاءت المشاركة التالية ردا عليهما وبعدها تم حظر الحساب
http://s60.radikal.ru/i170/1005/c2/34c4ff57dfef.png
http://s004.radikal.ru/i207/1005/30/c7f3a7042792.png
http://s46.radikal.ru/i112/1005/85/44285632d5e9.png
http://s55.radikal.ru/i148/1005/51/3b0a45387222.png
http://s41.radikal.ru/i093/1005/87/3cf61cc3dbd2.png
http://s57.radikal.ru/i157/1005/ef/80f50db709ce.png
http://i047.radikal.ru/1005/03/fcf740362655.png
ثم جاء ردهم بالحذف وحظر الحساب
http://s47.radikal.ru/i117/1005/33/dd3591f570d8.png
وكما ذكرنا اخوانى ان فعل النبى صلى الله عليه وسلم هو الشرع وقوله بذاته هو الشرع وانما يطعن هؤلاء الجهلة لعدم فهمهم للاصول التى بنى عليها الشرع وقامت عليها الشريعة بالاضافة الى عدم فهمهم للنصوص وقد رأينا هذا الجاهل يستدل كما يقول على مخالفة النبى صلى الله عليه وسلم للشريعة ان الله عزوجل يقول حرمت عليكم الميتة
والنبى صلى الله عليه وسلم اكل من لحم الحمار الوحشى واين فى الحديث ان الحمار كان ميتا بل ان الحديث يذكر صراحة ان الصحابى حمل فعقره اى نحره اى انه لم يكن ميتا
كما يقول هذا الجاهل ويتسائل كيف يأكل من طعام وقع فيه فأر وكأن النبى صلى الله عليه وسلم لم يأمر بما حوله فطرح وهل اذا وقعت الفأر فى السمن افسدته كله سبحان الله كيف يفكر القوم ؟
ويتعجب كيف يأكل النبى صلى الله عليه وسلم من دابة البحر
وهو من نقل المصدر ففى نفس الصفحة لا غيرها
قال الله سبحانه وتعالى { أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة }اقتباس:
قال الإمام الخطابي في معالم السنن : فيه دليل على أن دواب البحر كلها مباحة وأن ميتتها حلال , ألا تراه يقول " فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا فأرسلنا إليه فأكل " وهذا حال رفاهية لا حال ضرورة . وقد روي عن أبي بكر الصديق أنه قال " كل دابة في البحر فقد ذبحها الله لكم وذكاها لكم " وقد روي عن محمد بن علي أنه قال : كل ما في البحر ذكي .
وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ماء البحر فقال " طهور ماؤه حلال ميتته
لكنها عقول مغيبة لا تدرى ما تنقل ولا تفهم ما يقوله العلماء وانما هو قص ولزق ثم اتهام دون فهم للمراد مما نقلوه
فالحمد لله الذى عافانا مما ابتلاهم به