المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم من نار
جعلكما الله دائما من السابقين الى كل خير اخى العلاء واخى محمد تميم
يقول الضيف الفاضل
ياصديقى هناك امر هام يسوع ليس الرب فمن اين عرفت ان يسوع هو الرب او هو الاله ولم يقلها بنفسه وهو ما نطالب به نص يقول فيه يسوع انه هو الاله لنصرف العبادة له والا فهو لم يقل لنا انه اله والنصوص التى جاءت فى الكتاب المقدس تفرق بين يسوع وبين الاب بل يا ضيفنا تعالى لبعض الصفات التى يختلف يسوع فيها عن الاب
الله قادر على كل شيء
is:40:28: 28 أما عرفت ام لم تسمع.اله الدهر الرب خالق اطراف الارض لا يكل ولا يعيا ليس عن فهمه فحص. (svd)
المسيح غير قادر
jn:5:30: 30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني (svd)
mt:26:39: 39 ثم تقدم قليلا وخرّ على وجهه وكان يصلّي قائلا يا ابتاه ان امكن فلتعبر عني هذه الكاس.ولكن ليس كما اريد انا بل كما تريد انت. (svd)
mk:10:27: 27 فنظر اليهم يسوع وقال.عند الناس غير مستطاع.ولكن ليس عند الله.لان كل شيء مستطاع عند الله. (svd)
jn:5:30: 30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني (svd)
mk:6:5: 5 ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة واحدة غير انه وضع يديه على مرضى قليلين فشفاهم. (svd
الله لا يموت ولا يراه أحد
1tm:6:16: 16 الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه الذي له الكرامة والقدرة الابدية.آمين (svd)
jer:10:10: 10 اما الرب الاله فحق.هو اله حيّ وملك ابدي.من سخطه ترتعد الارض ولا تطيق الامم غضبه. (svd)
dt:4:15:
15 فاحتفظوا جدا لأنفسكم.فإنكم لم تروا صورة ما يوم كلمكم الرب في حوريب من وسط النار. (svd)
dt:4:15:
15 فاحتفظوا جدا لأنفسكم.فإنكم لم تروا صورة ما يوم كلمكم الرب في حوريب من وسط النار. (svd)
dt:4:17:
17 شبه بهيمة ما مما على الارض شبه طير ما ذي جناح مما يطير في السماء (svd)
dt:4:18:
18 شبه دبيب ما على الارض شبه سمك ما مما في الماء من تحت الارض. (svd)
المسيح مات
jn:19:30: 30 فلما اخذ يسوع الخل قال قد اكمل.ونكس رأسه واسلم الروح (svd)
المسيح إنسان
acts:2:22ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون. (svd)
هل يطلق كلمة القدوس على المسيح فقط في الكتاب المقدس؟؟؟؟؟
lk:2:23: 23 كما هو مكتوب في ناموس الرب ان كل ذكر فاتح رحم يدعى قدوسا للرب. (svd)
lv:11:44: 44 اني انا الرب الهكم فتتقدسون وتكونون قديسين لأني انا قدوس.ولا تنجسوا انفسكم بدبيب يدبّ على الارض. (svd)
lv:22:32: 32 ولا تدنسون اسمي القدوس فأتقدس في وسط بني اسرائيل.انا الرب مقدسكم (svd)
الله عالم بكل شيء
mk:13:32: 32 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب. (svd)
المسيح يجهل موسم التين
mk:11:13: 13 فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء اليها لم يجد شيئا الا ورقا.لأنه لم يكن وقت التين. (svd)
mk:11:14: 14 فأجاب يسوع وقال لها لا يأكل احد منك ثمرا بعد الى الابد.وكان تلاميذه يسمعون (svd)
المسيح ليس الديان
jn:3:17: 17 لأنه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم بل ليخلّص به العالم. (svd)
المسيح ليس مساويا لله
phil:2:6: 6 الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا للّه (svd)
الله صالح
ps:118:1: 1. احمدوا الرب لأنه صالح لان الى الابد رحمته. (svd)
المسيح ينفي الصلاح
mt:19:17: 17 فقال له لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا الا واحد وهو الله.ولكن ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا. (svd)
الله لا يراه احد ولم يره احد
jn:5:37: 37 والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته. (svd)
jn:1:18: 18 الله لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر
1tm:6:16: 16 الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه الذي له الكرامة والقدرة الابدية.آمين (svd)
ex:33:20: 20 وقال لا تقدر ان ترى وجهي.لان الانسان لا يراني ويعيش
الناس رأو المسيح
معجزات المسيح من الله
jn:10:29: 29 ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي. (svd)
اما بخصوص قول المسيح (من رآنى فقد رأى الاب)
فالمقصود بالرؤية ياصديقى هو المعرفة وليست الرؤية العينية كما ذكره القستادرس يعقوب فى تفسيره
قال له فيلبس:
يا سيد أرنا الآب وكفانا". (8)
إذ تحدث السيد المسيح عن الآب اشتاق فيلبس أن يراه، لكنه لم يكن بعد قادرًا.
أولاً: لأنه أراد رؤية اللاهوت حسيًا، يراه بالعين الجسدية كما يرى المسيح.
ثانيًا: سرّ عجزه عن الرؤية هو عدم رؤيته لحقيقة المسيح نفسه، يراه حسب الجسد دون أن يدرك لاهوته.
وأخيرًا: عدم إدراكه الوحدة الفريدة بين الآب والابن في ذات الجوهر، لذلك سأله: "يا سيد أرنا الآب وكفانا" (8).
طلبة فيلبس تشبه طلبة موسى النبي الذي اشتهى أن يرى مجد الله (خر ٣٣: ١٨). حقًا رؤية الله فيها الشبع والكفاية، وهي طلبة تفرح قلب الله، لكن الخطأ في طلبة فيلبس هو تجاهله لوحدانية الابن مع الآب، لأنه لم يتمتع بالتجلي مثل بطرس ويعقوب ويوحنا. وعدم إدراكه أنه حتى تلك اللحظات لم يعرف المسيح كما ينبغي ولا رأي جوهر لاهوته.
v قلب فيلبس النظام وقال: "أرنا الآب"، كمن قد عرف المسيح تمامًا. أما المسيح فوضعه في الطريق المستقيم، حاثًا إياه أن يقتني معرفة الآب من خلاله، بينما أراد فيلبس أن يراه بعينيه الجسديتين. ربما لأنه سمع عن الأنبياء أنهم رأوا الله. لكن هذه الحالات كانت من قبيل التنازل، لذلك يقول المسيح: "الله لم يره أحد قط" (1: 18)، مرة أخري: "كل من سمع وتعلم يقبل إليّ" (6: 45). "لم تسمعوا صوته قط، ولا أبصرتم هيئته" (5: 37). وفي العهد القديم: "لا يرى إنسان وجهي ويعيش" (خر 33: 20).
ماذا يقول المسيح؟ "أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس؟" لم يقل له: "ولم تراني" بل قال: "ولم تعرفني".
ربما يسأل فيلبس:" لماذا أرغب في أن أتعلم عنك؟ الآن أنا أطلب أن أري أباك، وأنت تقول لي لم تعرفني؟" أية علاقة بين هذا وبين السؤال؟ بالتأكيد العلاقة وثيقة جدًا، فإن كان هذا هو الذي له الآب ومازال هو الابن فإنه من خلاله يعرف الذي ولده. فمن أجل التمييز بين الأقنومين يقول: "من رآني فقد رأي الآب"، لئلا يظن أحد أن الآب نفسه هو الابن بعينه.
لماذا لم يجبه: أنت تطلب أمورًا مستحيلة لا يُسمح بها لإنسان، وإنما هي ممكنة لي وحدي؟ لأن فيلبس قال: "وكفانا"، فمع معرفته للمسيح أظهر له أنه لم يره. بالتأكيد لو أنه عرف الآب، لكان قادرًا أن يعرف الابن، لهذا يقول: "من رآني فقد رأي الآب"... وكأنه يقول له: "ليس ممكنًا أن تراني أو ترى الآب". لأن فيلبس فكر في المعرفة حسب الرؤية، وإذ فكر هكذا ظن أنه رأى الابن، فأراد بنفس الطريقة أن يرى الآب، لكن يسوع أظهر له أنه لم يرَ الابن نفسه.
وإن أراد أحد أن يدعو المعرفة رؤية فلا أعارضه، إذ يقول المسيح: "لأن من يعرفني يعرف الآب". لكنه لم يقل هذا، إنما أراد أن يعلن عن الشركة في الجوهر: من يعرف جوهره يعرف جوهر الآب أيضًا. هل يتحدث هنا عن حكمة الآب؟ هل عن صلاحه؟ ليس هكذا، وإنما ما هو الله عليه، ذات جوهره... بحق انتهره قائلاً: "أنا معكم زمانًا هذه مدته؟" لقد تمتعت بمثل هذا التعليم، ورأيت المعجزات التي فعلتها بسلطان، وكل ما يخص اللاهوت، التي يفعلها الآب وحده من غفران للخطايا وإعلان عن الأسرار الخفية وإقامةٍ من الموت وخلقة من التراب ولم تعرفني؟ إذ التحق بالجسد لهذا يقول: "ألم تعرفني؟" إنك ترى الآب، فلا تطلب ترى ما هو أكثر، ففيه تراني. إن رأيتني لا تكون محبًا للاستطلاع أكثر، لأنك تعرفه فيّ أيضًا.
v "ألست تؤمن إني أنا في الآب، والآب فيّ؟" بمعنى: إني أُري في ذات الجوهر. "الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي، لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الأعمال" (10) كيف يبدأ بالكلام ويأتي إلي الأعمال؟ لأنه كان يلزم طبيعيًا أن يقول: "الآب هو يتكلم الكلام"، لكنه هنا وضع الأمرين معًا التعليم والمعجزات. وربما قال هذا لأن الكلام هو أيضًا كان أعمالاً. فكيف يعمل الآب كلاهما؟ يقول في موضع آخر: "إن كنت لست أعمل أعمال أبي فلا تؤمنوا" (10: 37)، فكيف يقول هنا أن الآب هو يعملها؟ ليظهر نفس الشيء أنه لا يوجد فاصل بين الآب والابن. ما قاله هو هذا: "لا يعمل الآب في طريق، وأنا في طريق آخر". كما يقول في موضع آخر: "أبي يعمل حتى الآن، وأنا أعمل" (5: 17)،مظهرًا في العبارة الأولي عدم الاختلاف في العمل بين الآب والابن، وفي الثانية الهوية للآب والابن.
القديس يوحنا الذهبي الفم
"قال له يسوع:
أنا معكم زمانًا هذه مدته، ولم تعرفني يا فيلبس؟
الذي رأني فقد رأى الآب،
فكيف تقول أنت ارنا الآب؟" (9)
في عتابه لفيلبس بل ولكل التلاميذ يقول السيد: "أنا معكم"، ولم يقل: "أنتم معي". فقد نزل إلينا وحلَّ بيننا، فمن جانبه جاء إلينا خلال مبادرة حبه. بقي لنا أن تستنير أعيننا الداخلية ونتقدم نحوه، لنصير نحن معه كما هو معنا. هو نزل إلينا لكي بروحه نصعد إليه.
إنه معهم ليس خلال رؤية سريعة إلى دقائق أو ساعات كما أعلن عن نفسه قديمًا للأنبياء خلال الرؤى والإعلانات والأحلام، إنما جاء وحلَّ بينهم، وعاش في وسطهم "زمانًا هذه مدته"، لهذا كان يليق بهم أن يروه كما ينبغي فيروا الآب، ويدركوه، ويتحدوا معه في المسيح يسوع. من رأى المسيح حقًا يرى الآب!
هل يمكن لخليقةٍ ما في السماء أو على الأرض أن تتجاسر وتنطق بهذا؟ مستحيل! لقد حسب السيد المسيح أن من رآه فقد رأى الآب، وذلك إن اكتشف حقيقة السيد. لهذا عاتب السيد المسيح فيلبس، لأنه لم يعرفه بعد عشرة دامت حوالي ثلاث سنوات. إنه لم يلمه لأنه يشتهي رؤية الآب، وإنما لأنه لم يدرك من هو المسيح، وبالتالي لم يستطع طوال هذه المدة أن يتمتع برؤية الآب. لم يدرك أن ملء اللاهوت في المسيح جسديًا (١ كو ٢: ٩)، فالآب هو فيه في كمال لاهوته. ما يعمله السيد المسيح يشترك فيه الآب بكونه العمل الإلهي الواحد.
v أما تؤمن إني أنا في الآب، والآب فيّ؟ نعم من يتطلع إلى الابن يرى الآب في صورة. لاحظ أي نوع من الصور يتحدث عنها. إنه الحق والبرّ وقوة اللَّه، ليس أخرسًا لأنه الكلمة، وليس بلا إحساس لأنه الحكمة، وليس باطلاً وغبيًا لأنه القوة، وليس بلا حياة لأنه الحياة، ليس ميتًا لأنه القيامة.
v في الكنيسة اعرف صورة واحدة، صورة الله غير المنظور التي قال عنها الله: "وصنع الإنسان على صورتنا"... (تك 1: 26). تلك الصورة التي كُتب عنها أن المسيح "بهاء المجد ورسم أقنومه" (راجع عب 1: 3). في هذه الصورة أدرك الآب، كما يقول الرب يسوع نفسه: "من رآني فقط رأى الآب". لأن هذه الصورة غير منفصلة عن الآب، والتي هي بالحق تعلمني وحدة الثالوث، إذ يقول: "أنا والآب واحد" (10: 30) وأيضًا: "كل ما للآب فهو لي" (16: 15). وأيضًا عن الروح القدس يُقال أن الروح هو روح المسيح، كما هو مكتوب: "يأخذ مما لي ويخبركم" (16: 14).
الى اخر ماذكره من اقوال
فياصديقى اذا الرؤية تعنى المعرفة هنا ولا شك ان من عرف الرسل وامن بهم عرف الله عن طريقهم فصرف اللفظ الى المعرفة يعنى انتفاء لزوم كونهم واحد
اما عن قول يسوع (انا هو الطريق والحق والحياة )
القديس يوحنا الذهبي الفم
v يقول المخلص نفسه: "أنا هو الطريق والحق والحياة" (٦). ويقول الرسول: "متى أُظهر المسيح حياتنا، فحينئذ تظهرون أنتم أيضًا معه في المجد" (١ كو ٣: ٤). مرة أخرى جاء في المزامير: "رحمتك أفضل من الحياة lives" (مز ٦٢: ٤). الحياة بصيغة الجمع مضاعفة، لأن المسيح هو الحياة في كل أحد.
v هذا الطريق صالح يقود الإنسان الصالح إلى الآب الصالح، الإنسان الذي يجلب خيرات من كنزه الصالح، العبد الصالح والأمين (مت ٧: ١٤؛ لو ٦: ٤٥؛ مت ٢٥: ٢١). لكن هذا الطريق ضيق، لا يستطيع الغالبية، الذين هم بالأكثر جسديون أن يسافروا فيه. لكن الطريق ضيق أيضًا بالذين يجاهدون ليعبروا فيه إذ لم يُقل "إنه محصور" بل ضيق.
العلامة أوريجينوس
v الآن الطريق غير قابل للخطأ، أعني يسوع المسيح؛ إذ يقول: "أنا هو الطريق والحياة". هذا الطريق يقود إلى الآب، إذ يقول "ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي" (يو 6:14).
من هنا ايضا يتضح ياصديقى ان هذا لا يعنى الوهية يسوع بشكل من الاشكال بل هو الطريق الموصل الى الاب وهذا ايضا شأن الرسل فلا يتميز يسوع عن باقى الرسل فى شىء حتى نقول انه اله استدلالا بهذا النص
ومثل هذا النص النصين الاخرين
)( أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي ) (يوحنا 14: 1) , ( من آمن بي وان مات فسيحيا