يتحدثون خلفك ؛
لأنهم بالفعل خلفك !
كثيرا ما يُضايقنا أمر مَا
و نَبوح بِأمر آخر
الهزيمة ليست هزيمة
إلا إذا قبلت بها كواقع في مُخيلتك
عرض للطباعة
يتحدثون خلفك ؛
لأنهم بالفعل خلفك !
كثيرا ما يُضايقنا أمر مَا
و نَبوح بِأمر آخر
الهزيمة ليست هزيمة
إلا إذا قبلت بها كواقع في مُخيلتك
يصعب العثور على من يقول هذه الأيام :
"لقد كنت خائفا إلى درجة أنني أسرعت إلى زوجتي "
محمد فعل هذا يوم جاءه جبريل ،
لابد أنها امرأة متميزة!...
(د. جاري ميلر -القرآن المذهل ).
( الصابرين والصادقين والقانتين
والمنفقين والمستغفرين بالأسحار)
"قدّم الصبر لأن كل ما بعده محتاج إليه؛
بل كل عمل يحتاج إليه"
من أوتي صدراً سليماً
فقد تعجّل شيئًا من نعيم الجنّة
لاشيء يخترق القلوب
كلطف العبارة،وبذل الابتسامة،
وغض الطرف عن الزلات
تأملات قرآنية
{ والله يسمع تحاوركما }
في كل حوار لك تذكر هذا.
{ ويَحسبون أنهم مُهتدون }،
{ يَحسبون أنهم يُحسِـنون صنعا }،
{ ويحسبون أنهم على شيء }:
كم من مفتون .... لا يدري أنه مفتون !
{ وقالت لأخته قصيه }:
تأمل حرصها على ابنها مع أن الله قد تكفل بحفظه ..
لا تلُم أمك في زيادة حرصها عليك، قلبها العظيم لا يتحمل !!
{ إنا نراك من المحسنين }:
قيلت لـ يوسف عليه السلام مرتين:
وهو في السجن، وهو عزيز مصر،
هكذا المحسن يبقى مُحسنًا لا تغيره الدنيا ولا الظروف
{ أيُمسكُه على هُون أم يدسه في التراب }:
لا تُهانُ المرأة إلا في بيت فيه جاهلية.
{ وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ }:
صارع الذنب حتى تتركه، فإن عجزت فاغمره بوابل الحسنات
{ وابيضّت عيناه من الحزن }:
ابيضت عينا يعقوب ولم تبيض عينا يوسف، هل عرفت الفرق أيها الابن ؟!
{ بل الله يُزكي من يشاء }:
إن لم تكن تزكيتك من خالق السماء فلن ينفعك من الناس تزكيةً ولا ثناء ..
{ ﻭﻻ ﻳﻘﻄﻌﻮﻥ ﻭﺍﺩﻳﺎ ﺇﻻ ﻛُﺘِﺐ ﻟﻬم }:
ﻟﻴﺲ ﺷﺮﻃﺎ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺎﺕ، ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻚ ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺑﻌﻴﺪﺍ.
{ هاؤم اقرؤوا كتابيه }:
قمة السعادة حينما تحمل كتابك بيمينك وتنادي بهذا النداء،
هل تأملت المشهد؟
كيف ستكون تعابير الفرح؟
{ فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريباً }:
أكثر الناس توفيقاً أصدقهم نيّة.
{ إنْ هي إلا فتنتُكَ تُضِلّ بها من تشاء وتهدي من تشاء }:
ليس كل فتنة تسبب الضلال بل بعض الفتن تسبب الهدى.
{ وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى }:
حين يرحل الحُب من القلب؛ يتثاقل المرء اللقاء.. !!
{ وبرًّا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا }:
العلاقة بالأم (خاصة) تحدد مساحة السعادة والشقاء في حياتنا.
{ إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين }:
أهل الجنة يتذكرون حالهم في الدنيا،
(مشفقين) أي : خائفين من الله ومعصيته.
فهل نحن كذلك؟
{ فأثابهم الله بما قالوا جنات.. }:
قولٌ خرج من قلوب صادقة كان سببا في دخول الجنات..
إنّ لأقوالنا ودعواتنا قيمة.. !
{ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار }:
لا تستبطئ هلاك الظالمين
ترتجف لها القلوب لو عقلناها !
اقرؤوها بتمعن
قال تعالى " يُؤفك عنه مَن أُفك "
أي يُصرف عن القرآن مَن صرفه الله
عقوبةً له بسبب ذنوبه وإعراضه عن الله
فليشرق صباحنا حمداً
بأنا لنا رباً أذا أغلقت الأبواب لا يغلق بابهُ
وإذا انقطعت الأسباب جاء مدادهُ
وإذا قست القلوب نزلت رحمته
ﺭُﻏْـﻢَ ﺻِﻐَـﺮِ ﻣُﻮْﺿِـﻊ ﺍﻟﺴّﺠُـﻮﺩ ؛ ﺇﻵ ﺃﻧّﺔُ
ﻟﻠﺮُﻭﺡِ ﺃﻭْﺳَﻊ ﻣِﻦَ ﺍﻟﺪُﻧﻴَﺎ ﻭَ ﻣَﺎ ﻓِﻴﻬَﺎ
لكي تدوم الصّداقة يجب أن نحافظ على مساحةٍ
بيننا وبين من نحبّهم تماماً كالخطوط المتوازية
لا تلتقي حتّى لا تتقاطع ولا يعود هناك فرصة للقاء
هكذا هي حقيقة الرّفقة الصّالحة .. خطوطٌ مُتوازية
والتّوسُّطُ في كلّ الأمور مطلوب
القاضي الذي لا يمكنه المعاقبة
يتحول في النهاية لشريك في الجريمة.
(جوته فيلسوف وأديب ألماني)
أحيانا نَقْرَأ جُمْلَة
وَ نُصْبِح بَعْدَها فِي صَمْت مُبْهَم ,
وَ كَأن شَيْئَا دَاخَل أرواحنا يَتَأمَلُها !
سُئل " حكيم " عن الطهارة
فقال : اغسل قلبك قبل جسدك
ولسـانك قبل يديك ،
وأحسن الظن في النـاس ..