اقتباس:
اولا حاجه لم يضع الاسلام الجنة تحت اقدام المرأة بل الأم
اعتقد ان الام المرأة
اقتباس:
قال والديه يعني الاب والام لو بر امه وعاق ابوه لا يدخل الجنة .. اذا الجنة تحت اقدام الاب ايضا
الحديث يشير الى الام مباشرتا اما دخول الجنة و فان صلاة ايضا تدخلان جنة فهل جنة تحت صلاة ان نبيكم اراد ب
الام اكبر درجة من الاب في الاسلام:
1-وجاء رجل إلى النبي (ص) وسأله: "يا رسول الله، مَن أبرّ؟ قال: أمّك، قال: ثمّ مَن؟ قال: أمّك، قال: ثمّ مَن؟ قال: أمّك، قال: ثمّ مَن؟ قال: أباك".2-في الادب الاسلامي:
يوصي (الإمام الشافعي) بالخضوع للأُمِّ والسعي في نيل رضاها، بقوله:واخضع لأُمِّكَ وارضها فعقوقها إحدى الكِبَر
الكِبَر: الكبائر.
ويرى (أبوالعلاء المعرِّي) أنّ الأُمّ أولى بالرعاية والتكريم والإحسان، فيقول:العيشُ ماضٍ فأكرم والديكَ بهِ والأُمُّ أولى بإكرامٍ وإحسانِ
وحسبُها الحملُ والإرضاعُ تدفعهُ أمرانِ بالفضلِ نالا كُلَّ إنسانِ
ويدعو (رشدي المعلوف) لأُمِّه دعاءً رقيقاً يفوح بالورد والبنفسج، وبالتقدير العالي لأتعابها، فيقول:
ربِّ سألتكَ بإسمهنَّ أن تفرش الدُّنيا لهنَّ
بالوردِ إن سمحت يداك وبالبنفسجِ بعدهنَّ
حُبُّ الحياةِ بمنّتهنّ وحبّهنَّ بغيرِ مِنّة!
ويتحسّس (معروف الرصافي) مواقع نعمة الأُم نعمةً نعمة، فيرى أنّ إكرامها من أوجب الواجبات، حيث يقول:
اقتباس:
أوجبُ الواجباتِ إكرامُ أُمِّي إنّ أُمِّي أحقُّ بالإكرامِ
حملتني ثقلاً ومن بعد حملي أرضَعَتني إلى أوانِ فِطامي
ورَعَتني في ظُلمةِ الليلِ حتّى تركت نومَها لأجلِ مَنامي
إنّ أُمِّي هيَ التي خَلَقَتني بعدَ ربِّي فصرتُ بعضَ الأنامِ
فلها الحمدُ بعد حمدي إلهي ولها الشكرُ في مَدى الأيّامِ
دينكم تكرم المرأة:
1-عندما كان في الجاهلية يدفون البنات وهن احياء من جاء و الغاء هذه العادة اليس نبيكم:
{ واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت }سورة تكوير-اية:9
2-اول من دخلت الاسلام كانت المراة- و اول من استشهد كانت المراة -احب الناس الى نبيكم كانت زوجته عائشة -عام الحزن كان سببه وفاة زوجة نبيكم خديجة- من تربى بنتين دخلت جنة خيركم -خير لاهله و انا خيركم لاهله- نساء شقائق الرجال-لديكم سورة باسم سورة نساء- و الكثير و الكثير من الادلة موجود في دينكم
3-و حملة هارون الرشيد الى روم البيزنطيين كانت سببه المرأة
هل بقى لديكم حجة بان الاسلام تكرم المرأة ?
الا تستحق المراة اهانة كما علمنا الانجيل؟
p106