<H1 dir=rtl style="MARGIN: 0cm 0cm 0pt; tab-stops: 484.9pt">006</H1>
بَدَأْتُ بِبِسْمِ اْللهُ أوَّلاَ ـ تَبَارَكَ رَحْمَاناً رَحِيماً وَمَوْئِلاَ
وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا ـ مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ
وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ ـ تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ
وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً ـ وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ
5 - وَبَعْدُ فَحَبْلُ اللهِ فِينَا كِتَابُهُ ـ فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلاَ
6 - وَأَخْلِقْ بهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً ـ جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلاَ
7 - وَقَارِئُهُ الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ ـ كاَلاتْرُجّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكَلاَ
8 - هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً ـ وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلاَ
9 - هُوَ الْحُرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيّ حَوَارِياً ـ لَهُ بِتَحَرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلاَ
10 - وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ ـ وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ
11 - وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ ـ وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً
12 - وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ ـ مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً
13 - هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً ـ وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى
14 - يُنَاشِدُه في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ ـ وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ
15 - فَيَا أَيُّهَا الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً ـ مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا
16 - هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما ـ مَلاَبِسُ أَنْوَأرٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ
17 - فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ ـ أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ
18 - أُولُو الْبِرِّ وَالْإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى ـ حُلاَهُمُ بِهَا جَاءَ الْقُرَانُ مُفَصَّلاَ
19 - عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً ـ وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلاَ
20 - جَزَى اللهُ بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً ـ لَنَا نَقَلُوا القُرْآنَ عَذْباً وَسَلْسَلاَ
أخوكم في الله : عبد مسلم
اسمي : الاسم المحبوب عبدالله بن عبدالحميد بن محمد بن السيد بن سليمان ولى اسم اخر بالبطاقة ذكر في ورة الشعراء اية 18
البلد : مصر ـ شرق الدلتا
السن: 28 عام او 29
الحالة : أعزب
العمل : داعٍ الى الله بإذنه واختياره جل وعلا لى ذالك
الرسالة الخاصة بى : تحقيق هذا الإسم اى عبد مسلم اى تحقيق العبودية لله بالإسلام اى بالاسلام الذي اتى به النبي :009: لا بالإسلام الذي يعيشه المسلمون اليوم للأسف (وهذا موضوع طويل جدا ) بأن أعيش بكتاب الله وسنته بفهم سبيل المؤمنين وهم السلف الصالحين
أزهرى بن ازهرى لكن كما قال الحبيب الشاطبي الرعيني الأندلسي
فكن على نهج سبيل السلف ..... في مجمع عليه أو مختلف
أستظهر كتاب الله تبارك وتعالى او كما يقول البعض احفظه بإسناد الى الحبيب المصطفى والنبي المجتبى :salla: برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية وبلا اسناد من طريق المصباح وبن المعدل والطيبة
أحفظ الآن في روايتى ورش وقالون عن نافع من طريق الأزرق وشعبة اى الكل من طريق الشاطبية
أعمل في الدعوة الى الله على بيان ويقين في المساجد كإمام وبالجامعة في رسالة دعوية بجامعة الأزهر (ولا يصح الكلام عن هذا هنا طبعا ) ولأن اخى استاذ بكلية طب الأزهر ففتحين مركز طبي هنا وصيدلية واكتفيت بتولى امر الصيدلية لضيق الوقت وللتوسعة في الرزق مع بعض العمال الأخرى كتحفيظ القران وتعليم التجويد ورواية حفص لبعض الأئمة و...الخ
والله المستعان
سعدت جدا بمعرفتكم جميعا:hb: ونعم الأحبة كنتم وما زلتم ولن تزالوا الى يوم الدين :hb:
أسال الله كل شيئ
لكن اهم ما اساله سبحانه وتعالى رضوانه والعتق من نيرانه محبته وولايته ورؤية وجهه الكريم
وان يعلمني من علمه ويفهمني بفهم نبيه :salla:
ومقصر في حق نفسي والإسلام والمسلمين لكن لضيق الوقت جدا والله يا احبة الإسلام
بصراحة كلامك أثر في يا مهندس زهدي وعلمت بفضل الله على واتمنى اتعرف عليك وأُشهدُ الله اني أحبك في الله