-
خدعوك فقالوا
خدعوك فقالوا:هل الأمة ماتت؟
أن بعض الشباب محبط ومتأثر ببعض الأحداث السلبيه التي تحدث للأمه, والبعض الآخر يري بعض الجوانب الإيجابيه. وربما تكون هناك أمور سلبيه في أمتنا جعلتنا نقتنع بأن أمتنا في تدهور . - لذلك ربما تكون هذه الأمور أثرت سلبياً علينا
خدعوك فقالوا: هو انا اللى هغير الكون
هل نحن لدينا الثقة أننا يمكن أن نعمل عمل إيجابي في هذه الدنيا يؤثر فينا ويؤثر فيمن حولنا ونقدمه لله يوم القيامه أم نحن قد وقعنا في الخدعه التي تقول:أنني لن أستطيع أن أغير الكون
خدعوك فقالوا:اما اقرب من ربنا لازم يعملى اللى انا عايزه
هل تشعر بالإحباط او اقتربت من الله عز وجل وكنت منتظر فتوحات معينه في أشياء معينه أنت تريدها , ولكن الله لم يفتح لك في هذه الأشياء هل تشعر بالأحباط لو دعوت الله بدعوة أنت تري أن فيها خير لك ولم يستجب الله عز وجل لدعوتك , مع أنه وعد في قوله تعالي " وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ "
خدعوك فقالوا:الشيطان شاطر
كثيراُ مأنقول أن الشيطان شاطر وفى الحقيقة نحن الذى نعطى له الفرصة بأن يدخل إلى قلوبنا وصدورنا ثم نقول هو الشيطان اللى كان السبب فى ذلك فأعلق أخطائى على شماعة الشيطان . والله علمنا أن كيد الشيطان كان ضعيفاُ كما قال تعالى (( إن كيد الشيطان كان ضعيفا)) لكن من الواضح أن له مداخل إلى قلوبنا ونحن فى حاجه لأن نعرفها اليوم وقالوا إعرف عدوك فإذا كنت لاتعلم كيف يفكر الشيطان فكيف تعرف تواجهه
خدعوك فقالوا :مش كل حاجة دين
مش كل حاجة دين : خدعة كبيرة اعتقدنا فيها وظننا أنه هناك فصل بين الدين والحياة..
خدعوك فقالوا
بعض المفاهيم الخاطئه والسلبيات التى تفسد الخطوبه اولا:- الافكار السلبيه مثل " خليه زى الخاتم فى اصابعك "و "فهميه مقامك جنب مقام أمه " فبسبب هذه المفاهيم والأفكار الخاطئه تبدأ الفتاه تكون قاسيه فى معاملتها لخطيبها وهذا الأسلوب يؤدى الى فسخ الكثير من الخطوبات ثانيا :- المفاهيم الخاطئه عند الشباب مثل" أنا عايز أعلمها من الاول إزاى تسمع الكلام . وأفهمها اني سي السيد" وهذا مفهوم خاطئ لان هذه الامور تأتي بالتدريج وبالمعامله الطيبه وليس بالقسوه
خدعوك فقالوا: أنا صح وغيري مبتدع
الفرقه بين شعوب البلاد العربية والاسلامية مع أن النبى صلى الله عليه وسلام قال " لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا اولا ادلكم على شى اذا فعلتموه تحاببتم افشوا السلام بينكم