هل العهد القديم كلام الله? - أحمد السيد سبيع (وان أور ثري) vs ابو المكارم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صفحة للحوار حول موضوع " هل العهد القديم كلمة الله عز وجل " .

بين الأخ الحبيب one1_or_three3 أحمد السيد سبيع

وبين ضيفنا العزيز وصديقنا الغالي ا/ ابو المكارم

شروط الحوار :

1- الاقتصار في الرد على السؤال وعدم الخروج عن صلب الموضوع

2- الحوار مفتوح المدة الى ما شاء الله

3- سوف تُحذف جميع الردود الخارجية لغير طرفي الحوار منعاً للتشتت

4- سوف يتم إيقاف أي متحاور من المتحاورين في حالة الشتم والسب والاستهانه بمقدسات الطرف المخالف

5- توثيق الإستشهادات لكل من الطرفين في الحوار

6- يُمثل كل متحاور نفسه وإقامة الحجه عليه ولا يلزم معها بطلان دينه بالكامل

7- يأخذ كل المتحاورين الموضوع بعين الجد وبدافع من الحقيقة والصراحة ، وليس بدافع التعصب ، وإثبات خيبة الآخرين وفشل دينهم ، وعلى ذلك فالحوار يتطلب أناس عندها الدافع فى إعلان الحقيقة مهما كانت ، والتبرؤ من الكفر أياً كان ، ويتطلب أناس تجرى وراء الحقيقة لتتبعها مهما ذهبت وأينما كانت .

8- سيقتصر عدد المتحاورين على أثنين فى الجانب المسلم وأثنين فى الجانب المسيحى .

9- للمحاور مهلة خمسة أيام للرد ويمهل بثلاث أخر عند الطلب

10- الحد الأقصى للمتحاور في فتح صفحة حوار هو حوار واحد فقط ويُمنع على المتحاور الدخول في حوارات أخرى في المنتدى ألا بعد ما يُنهي الحوار الذي تم الاتفاق عليه



آمل الا اثقل عليكم بإشرافي على هذا الحوار ، بإنتظار تسجيل حضور كلاً من الطرفين

تسجيل حضور

لعل البعض يتساءل أين أبو المكارم ليسجل حضوره، وحتى يكون الجميع في الصورة، فإن الوضع كالآتي:
أبو المكارم يراسلني رسائل خاصة في المنتدى هنا لنتفق سويا على بعض الأشياء التي تخص المناظرة، وأنا من طرفي أنهيت كل مراسم الاتفاق، وإن شاء الله يسجل حضوره اليوم (الثلاثاء)، ونبدأ المناظرة.

تسجيل حضور

الرب ينور القول ويفتح الأبصار للبحث والدراسه

أعذر عن التأخير

الحمد لله رب العالمين؛ له الحمد الحسن، والثناء الجميل، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ يقول الحق وهو يهدي السبيل، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، أما بعد:
فإن الله عز وجل عليم، خبير، أحكم الحاكمين، لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، يعلم ما كان في قديم الزمان، ويعلم ما هو كائن في بعيد المكان، ويعلم ما سيكون في قادم الأيام، ولما كان الله سبحانه وتعالى متصف بهذه الصفات؛ فإن كتابه لا يمكن أن يكون فيه خطأ بأي شكل من الأشكال؛ صغير كان أو كبير، تافه أو جليل، وكذا لا يمكن أن يناقض كلامُه كلامَه؛ لأن التناقض إنما ينشأ عن جهل أو كذب أو تدليس، وكذا لا يمكن أن ننسب لله كلاماً لا نعرف مصدره، ومن أين أتى، فإذا كان الكلام الذي ننسبه لله فيه شيء مما مضى ذكره، فإنه بلا شك ليس كلام الله.
هذه أسس عامة ستحدد مجرى الحوار بيني وبين محاوري، أردت أن أعرضها أولاً قبل الخوض في معمعة هذا الحوار؛ الذي أسأل الله أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، وأن يفتح به آذاناً صماً، وأعيناً عمياً، وقلوباً غلفاً.
أرحب بالأستاذ أبو المكارم وأسأله سؤالاً واضحاً وإجابته ليست بعيدة: هل تتفق معي في هذا الكلام؟!

تفضل اخى اطرح ما تود النقاش فيه وسارد غدا باذ الرب يسوع

على فكرا قد اخطأت ووضعت تعليق نفس محتوى ما كتبته الآن فى صفحة التعليقات


والرب معكم

بداية غير مبشِّرة

يقول الأستاذ أبو المكارم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المكارم

تفضل اخى اطرح ما تود النقاش فيه وسارد غدا باذ الرب يسوع

---

لعلك لم تنتبه لكلامي يا أستاذ أبو المكارم، وأقتبس لك سؤالي لعلك تلاحظه هذه المرة!

اقتباس:

---

وأسأله سؤالاً واضحاً وإجابته ليست بعيدة: هل تتفق معي في هذا الكلام؟!

---

أرجو ألا تبدأ المناظرة بتجاهل سؤالي يا أستاذ أبو المكارم.
تفضل بالرد على سؤالي.
وأصيغه لك بأسلوب آخر؛ أكثر تفصيلاً:
هل كلام الله يمكن أن يتناقض؟!
هل كلام الله يمكن أن يكون فيه أخطاء؟!
هل كلام الله يمكن أن مصدره غير معروف؟!
منتظر منك إجابات واضحة صريحة، لا تحتمل تأويل. :hb:

صفحة التعليقات على المناظرة
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=17115&page=2

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تدخل إشرافي

قليل من التركيز يا ابو المكارم

وان قال

اقتباس:

---

---

اقتباس:

---

فإن كتابه لا يمكن أن يكون فيه خطأ بأي شكل من الأشكال؛ صغير كان أو كبير، تافه أو جليل، وكذا لا يمكن أن يناقض كلامُه كلامَه؛ لأن التناقض إنما ينشأ عن جهل أو كذب أو تدليس، وكذا لا يمكن أن ننسب لله كلاماً لا نعرف مصدره، ومن أين أتى، فإذا كان الكلام الذي ننسبه لله فيه شيء مما مضى ذكره، فإنه بلا شك ليس كلام الله.
هذه أسس عامة ستحدد مجرى الحوار بيني وبين محاوري، أردت أن أعرضها أولاً قبل الخوض في معمعة هذا الحوار؛ الذي أسأل الله أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، وأن يفتح به آذاناً صماً، وأعيناً عمياً، وقلوباً غلفاً.
أرحب بالأستاذ أبو المكارم وأسأله سؤالاً واضحاً وإجابته ليست بعيدة: هل تتفق معي في هذا الكلام؟!

---

وهذه مداخلة تاسيسية طلب منك فيها رايك فيما المفروض انك قراته

ووضع تلخيص لها مرة اخرى

اقتباس:

---

---

اقتباس:

---

تفضل بالرد على سؤالي.
وأصيغه لك بأسلوب آخر؛ أكثر تفصيلاً:
هل كلام الله يمكن أن يتناقض؟!
هل كلام الله يمكن أن يكون فيه أخطاء؟!
هل كلام الله يمكن أن مصدره غير معروف؟!
منتظر منك إجابات واضحة صريحة، لا تحتمل تأويل. :hb:

---

في انتظار اجاباتك

قلتُ قي صفحة التعليقات: ارجع يا أبا المكارم وسأغير السؤال، ولم يرجع بعد!
لكن تكرما مني سأغير السؤال لعل السؤال الجديد يكون أسهل!
السؤال هو:
أي كتاب تقدس؟! النص العبري الماسوري، أم السبعينية، أم التوراة السامرية؟! هذا من النسخ القديمة.
ومن النسخ الجديدة المطبوعة والعربية فقل لي ما هو الكتاب الذي تقدسه؟! الفاندايك، أم الكاثوليكية، أم العربية المشركة، أم الحياة، أم الأخبار السارة؟!