تحدي مفتوح لأي نصراني ...هل كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل زبيبة الحسن ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،ردا علي موضوع نشر في أحد المنتديات تحت هذا العنوان ،رأيت أنه لزاما علي بصفتي مسلما من أهل السنة والجماعة أن أذب عن نبيي صلي الله عليه وسلم وبصفتي مهتما بمجال دراسة الحديث النبوي ،ويشرفني من هذا المنتدي المبارك أن أعلنها هل هناك مسيحي قادر علي مناظرتي في هذا الموضوع ولتكن مصادرنا الكتاب والسنة وما يفسرهما ما وافق الكتاب والسنة أما ما خالفهما فلا عبرة به وإن كان من أقوال علمائنا اذ كل يؤخذ من قوله ويرد عليه خلا المعصوم صلوات ربي وسلامه عليه ، ولي شرط آخر وهو الاحترام وعدم التعريض بالمناظر ،فهل من مبارز ؟.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا يا اخي

بالنسبة لفتح موضوع في قسم المناظرات

الادارة هي التي تحدد فتح مواضيع المناظرات وهي التي تحدد المناظرين من المنتدي

سأنقل موضوعك لقسم الرد على الشبهات ويمكنكم اكمال باقي موضوعكم هناك

أنا لم أفهم معنى العنوان أصلاً
هل رجاءاً تفهمنى المعنى ؟

وأكيد إن كان شيئاً سيئاً فلم يفعله رسول الله " صلى الله عليه وسلم "

جزاك الله خيرا اخى الكريم
ولكن لن تجد مناظر فى هذا الموضوع اذ ان النصارى يهربون منه فى منتدياتهم فكيف ياتون لكى يواجهوه هنا
بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،بارك الله في الأخوة جميعا أما الموضوع فهو تحت عنوان هل كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل زبيبة الحسن ومعني الزبيبة هنا العضو الذكري اذ تقول الرواية أن النبي صلي الله عليه وسلم رفع عنه الثياب وقبل ما بين رجليه ومنه استنبط بعض الفقهاء الذين ليس لهم باع في التحقيق أن مس الذكر لا ينقض الوضوء وما دفعني إلي فتح هذا الموضوع أن الهيثمي قد حسن الحديث وهو من محدثي الفقهاء والهيثمي له أوهام كثيرة كما لا يخفي عليكم وهو كان حافظا للمتون وقواه الشوكاني ،وهذا التحسين دفع النصاري إلي اتهام النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ مما حدا بي إلي فتح هذا الموضوع لأنبه علي وهم الهيثمي والشوكاني في تحسينهما لهذا الحديث ولأبين بطلان ادعاء النصاري في اتهامهم النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ إذ حذر النبي صلي عليه وسلم من الشذوذ وأكتفي هنا بحديث واحد في اتيان الرجل للرجل وقول النبي صلي الله عليه وسلم اقتلوا الفاعل والمفعول به،وأن الشذوذ لم يك معروفا علي عهد النبي صلي الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين كما نقل ابن كثير في البداية والنهاية عن الوليد بن عبد الملك قوله لولا أن القرآن ذكر فعل قوم لوط لما صدقنا أن يفعل الرجل هذا الفعل بالرجل ،فكيف يفعل النبي صلي الله عليه وسلم فعلا نهي هو عنه ولم يك معروفا في القرون الخيرة ! أجيبوني يا عقلاء .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،بارك الله في الأخوة جميعا أما الموضوع فهو تحت عنوان هل كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل زبيبة الحسن ومعني الزبيبة هنا العضو الذكري اذ تقول الرواية أن النبي صلي الله عليه وسلم رفع عنه الثياب وقبل ما بين رجليه ومنه استنبط بعض الفقهاء الذين ليس لهم باع في التحقيق أن مس الذكر لا ينقض الوضوء وما دفعني إلي فتح هذا الموضوع أن الهيثمي قد حسن الحديث وهو من محدثي الفقهاء والهيثمي له أوهام كثيرة كما لا يخفي عليكم وهو كان حافظا للمتون وقواه الشوكاني ،وهذا التحسين دفع النصاري إلي اتهام النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ مما حدا بي إلي فتح هذا الموضوع لأنبه علي وهم الهيثمي والشوكاني في تحسينهما لهذا الحديث ولأبين بطلان ادعاء النصاري في اتهامهم النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ إذ حذر النبي صلي عليه وسلم من الشذوذ وأكتفي هنا بحديث واحد في اتيان الرجل للرجل وقول النبي صلي الله عليه وسلم اقتلوا الفاعل والمفعول به،وأن الشذوذ لم يك معروفا علي عهد النبي صلي الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين كما نقل ابن كثير في البداية والنهاية عن الوليد بن عبد الملك قوله لولا أن القرآن ذكر فعل قوم لوط لما صدقنا أن يفعل الرجل هذا الفعل بالرجل ،فكيف يفعل النبي صلي الله عليه وسلم فعلا نهي هو عنه ولم يك معروفا في القرون الخيرة ! أجيبوني يا عقلاء .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،بارك الله في الأخوة جميعا أما الموضوع فهو تحت عنوان هل كان النبي صلي الله عليه وسلم يقبل زبيبة الحسن ومعني الزبيبة هنا العضو الذكري اذ تقول الرواية أن النبي صلي الله عليه وسلم رفع عنه الثياب وقبل ما بين رجليه ومنه استنبط بعض الفقهاء الذين ليس لهم باع في التحقيق أن مس الذكر لا ينقض الوضوء وما دفعني إلي فتح هذا الموضوع أن الهيثمي قد حسن الحديث وهو من محدثي الفقهاء والهيثمي له أوهام كثيرة كما لا يخفي عليكم وهو كان حافظا للمتون وقواه الشوكاني ،وهذا التحسين دفع النصاري إلي اتهام النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ مما حدا بي إلي فتح هذا الموضوع لأنبه علي وهم الهيثمي والشوكاني في تحسينهما لهذا الحديث ولأبين بطلان ادعاء النصاري في اتهامهم النبي صلي الله عليه وسلم بالشذوذ إذ حذر النبي صلي عليه وسلم من الشذوذ وأكتفي هنا بحديث واحد في اتيان الرجل للرجل وقول النبي صلي الله عليه وسلم اقتلوا الفاعل والمفعول به،وأن الشذوذ لم يك معروفا علي عهد النبي صلي الله عليه وسلم ولا الصحابة ولا التابعين كما نقل ابن كثير في البداية والنهاية عن الوليد بن عبد الملك قوله لولا أن القرآن ذكر فعل قوم لوط لما صدقنا أن يفعل الرجل هذا الفعل بالرجل ،فكيف يفعل النبي صلي الله عليه وسلم فعلا نهي هو عنه ولم يك معروفا في القرون الخيرة ! أجيبوني يا عقلاء .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رد الشبهة

http://www.elforkan.com/7ewar/showth...D2%C8%ED%C8%C9