شوف يا أستاذ لو كان الله فئة أفضل من فئة فهذا الظلم بعينه , فى الإسلام أنتم تعترفون بأن للمرأة وضع خاص ولكن فى المسيحية الكل له مميزات يتفوق بها عن الآخر والكل له عيوب عكس الإسلام الذى يجعل من المرأة ملاك وحبيب الرسول والرحمن الأول , فالمسيحية تطلب بعدلها المساوة بين جميع البشر وإنهاء العنصرية تماماً
أى أن حضرتك كل ما تتفوق بمسألة حقوق المرأة عندك بتكون فخور أوى رغم أنى لو إتبعت الإسلام كده هاكون أنا المنضر طبعاً ولكن فى المسيحية عندما أجد أن رسولى يحب أحد أكثر من أحد فأعرف أنه يحبه أكثر لأنه وصل إلى درجة الكمال المسيحى وليس لكونه أبيض وليس أسود أو كونه إمراة وليست رجل
إزاى يكون الإثنين عدل وحضراتكم بتفضوا وبتحبوا وبتكرهوا على أساس الجنس واللون والدين والعرق والدم والدولة ؟
نشكر الرب على أنه فى مرة واحدة يثبت تفوق المسيحية على أى ديانة فى الأرض
ولكن أعتقد أنه من السهل الإنتقال من الحق إلى الظلام لمغريات الظلام وصعب أن ينتقل أحد من المغريات ليعيش فى الحق والقداسة
نشكرك يارب
رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 6
14 وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ.
18 نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ مَعَ رُوحِكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ. آمِينَ.
«« توقيع مع يسوع فى كنيسة الأبكار »»
فَكَانَ جَمِيعُ الأَبْكَارِ الذُّكُورِ بِعَدَدِ الأَسْمَاءِ مِنِ ابْنِ شَهْرٍ فَصَاعِدًا، الْمَعْدُودِينَ مِنْهُمُ اثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَمِئَتَيْنِ وَثَلاَثَةً وَسَبْعِينَ. العدد " 3 : 43 "
مع يسوع والأنبا أنطونيوس والأصدقاء والرهبان
المفضلات