ماكسيموس الذي كان سينجو بالبلاد من الفتنة الطائفية التي يشعلها البابا شنودة من حين لآخر ... !!
للأسف تم شلحه من ردائه الكهنوتي وليس له الحق الآن في أن يدعي حتى أنه رجل دين مسيحي !!
القوى المسيحية بان نفوذها القوي في هذه القضية التي كسبها شنودة وزمرته المتعصبة الذين سيشعلون الحرب الطائفية في البلاد عاجلا أم آجلا !!
شنودة الذي طلع من تحت ردائه عشرات المخططات للتنصير والفتنة وهو الذي يحرك خيوط نصارى المهجر لكي يولوا في المجتمع الدولي بأنهم مضهدين ويركبون على الحمير مشقلبين لإذلالهم والمسلمين يقتلونهم ويخطفون بناتهم كل يوم !!
شنودة الذي خرج من تحت ردنه الخنزير زكريا بطرس الذي هو خطة مرسومة لتثبيت النصارى على الباطل وكهدف ثانوي محاولة إضلال المسلمين ... وما إنكار شنودة وزمرته لزكريا إلا مجرد نفاق لتمرير أفكارهم رغما عن الجميع ولكي لا يستطيع احد إيقاف زكريا عن غيه !!
شنودة الذي أشعل فتنة طائفية في البلاد من ايام السادات الذي كان صارما معه وألزمه حدوده .... إلى أيام وفاء قسطنطين التي أسلمت بطوعها وإرادتها ...فكفروا بالديمواقراطية التي ينادون بها وأرادوا أن يرجعوها إلى دينهم قهرا !!
وفعلا رجعت وفاء لمملكة الصليب قهرا والله أعلم في أي دير هي الآن وأي أنواع العذاب تنال ؟!
شنودة الذي تظاهر الناس حول كنيسته قائلين "يا أمريكا فينك فينك" وظلوا ينادون مخلصهم ...ليس المسيح وإنما "شارون"
"يا شارون تعالى خلصنا"
شنودة الذي من تحت رأسه كل فتنه طائفية في البلاد كما إعترف إسحق هلال القسيس الذي أسلم أنه كان من المدبرين لحادثة الزاوية الحمراء أيام السادات !!
شنودة الذي خرج من تحت رأسه كل هذه المصائب والله أعلم ما يدبر لنا مستقبلا قد كسب القضية ضد ماكسيموس الأب المعتدل الأرثوذوكسي القويم
وداعا ماكسيموس ..... البقاء للفاسد !!
المفضلات