التسجيل الخطير لمكسيموس علي قناه المحور و فيه يتكلم عن ان شنوده هو سبب الفتنه الطائفيه في مصر
http://www.MegaShare.com/296468
التسجيل الخطير لمكسيموس علي قناه المحور و فيه يتكلم عن ان شنوده هو سبب الفتنه الطائفيه في مصر
http://www.MegaShare.com/296468
كتاباتي
الإسلام والمسيحية-أيهما دين الحق؟- دعوة للتفكير
ألف أكذوبة وأكذوبة لزكريا بطرس
محمد في الكتاب المقدس- رداً على سام شمعون
الردود المفحمة على ألوهية المسيح المبهمة
أبلغ عن موضوع مُخالف..أو أسلوب غير دعوي ...وضع الرابط هنا ...وسيتم المعالجة الفورية
جميع كتاباتي يحق للجميع نشرها في اي مكان بدون استفسار وحتى يمكن نقلها بدون الاشارة الى كاتبها وانا بالمناسبة لا افتح ايميلاتي جميعا ولا البالتوك حتى
تسجيل مميز و قد سبق أن قرأته بعد أن قام أحد الإخوة بتفريغه
و طبعا فمناقشة هذا الخطاب الجدلي تحتاج لقراءة عامودية واسعة لا يفقه بالتالي معها دلالات خطاب مكسيموس الخفية إلا عارف بشخص و فكر الأنبا إياه و وددت لو أني أستطيع وضع النقط التي استوعبت من خطابه و لست أعرف إن صح تسميتي له مجازا بالخطاب الديني-السياسي و إن بدا الأنبا في أجوبته يميل لجعله خطابا ثقافيا دينيا - تجديديا و إعطاءه بعدا سياسيا خفيفا قد لا يدرك كنهه الكثيرون فيعسر عليهم سبر غوره و فهم دلالاته ... لكني أرى قوة الخطاب تكمن بالأساس في توقيته أولا ثم في قولبته على شكل الخطاب الديني التجديدي الذي يرمي من وراءه الأنبا مكسيموس غايات هي أقرب ما يكون من غاية في نفس يعقوب إن صح تعبيري !
لكن و إن كنت الذي لا تنطلي عليه بعض الحيل النصرانية و كفانا أن النصارى يعطون أهمية كبيرة لتوقيت نشر خطاباتهم و خير مثال على ذلك البابا بينيدكتوس الممثل للخطاب الديني المسيحي و ( البابا ) جورج بوش الإبن الممثل للخطاب السياسي المسيحي , لكني أقول أنه قد يستبشر المرء شيئا من الخير الغير مقصود من الأنبا بفعله ذاك و أكيد أني سأجد معارضة على رأيي هذا سواء من المسلمين الذين يقفون إلى جانب الخطابات الدينية التجديدية الداعية للتسامح و الإنصهار الثقافي فقط لا العقائدي كما استوضحت من ردود الأنبا على أسئلة معتز أو من المسيحي المتعصب للنصرانية الجاعل لها بوتقة واحده لا ينفصل عنها فكر و ثقافة و هوية و عقيدة النصراني الذي يجعل كل هاته بعيدة عن نظيراتها الإسلامية و هؤلاء لن يكونوا إلا من رعية البابا شنودة بالأساس.
و هذا الفهم التمسته من كلام الأنبا مكسيموس في قوله أنه يحب محمدا قد فاجئ رعيته من الشعب لكن - و كما قال - فهو يلقي دائما في مواعظه بعض هذا الأمر حتى هيأ الرعية فصار يدعو للمسلمين في قداسه ..
و كنت أسأل نفسي من أين هبط هذا الحب فجأة على الأنبا مكسيموس لكن جاء الجواب في ردوده و إن كنت طبعا لا أصدق كل ما يقول الرجل فلست الذي يؤمن لمن تظهر له العذراء بين الفينة و الأخرى فالعذراء لم تظهر لرسول قط و لا حتى الرسول المزعوم بولس فأنى لها الظهور لرجل من عامة الشعب صار بقرار لكنيسية أمريكية أو روسية في مرحلة من مراحل عمره قديسا فنــُصِبَ على ما هو عليه !!؟
الإيمان لا يأتي فجأة و كذلك الكفر ليس على بغتة يأتي !
لا أعرف إن كان ما فهمته صحيحا أو مجانبا الصواب بنسبة قليلة لكني حاولت أن أعطي نبذة مختصرة عن ما فهمته من خطاب الأنبا مكسيموس و أتمنى أن يقوم الإخوة بعمل قراءة و لو أفقية سريعة يستنبطون من خلالها شيئا من رسائل الأنبا التي مرر لمن لا أعرف من تحت المائدة !
و أرشح أخي مجاهد في الله لو تكرم وكان غير منشغل بكتابة قرائته الأفقية السريعة حتى استفيد منها ... و كذا نفس الشيء مع الأخ علاء الدين و الأخ بن عفان و الأخ ali9 و الأخ حبيب عبد الملك فأنا استفيد من ما تكتبون و أكيد لن تدعوا خطاب الأنبا يمر عليكم مرور الكرام ....
فهل من قراءات أستفيد منها؟
شكرا
أبو علي المغربي
التعديل الأخير تم بواسطة أبو علي المغربي ; 26-10-2007 الساعة 06:35 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات