أقوال كتابية في شأن المخالفين للمسيحيين في الإيمان و العقيدة
اللهمّ صلّ و سلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
يوحنا الثانية 1 : 10
ان كان احد ياتيكم،
ولا يجيء بهذا التعليم،
فلا تقبلوه في البيت، ولا تقولوا له سلام.
تسالونيكي الثانية 3 : 14
وان كان احد
لا يطيع كلامنا بالرسالة،
فسموا هذا ولا تخالطوه لكي يخجل،
كورنثوس الأولى ، اصحاح 5 ، عدد 11- 13
وَأَمَّا الآنَ فَكَتَبْتُ إِلَيْكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ مَدْعُوٌّ أَخًا زَانِيًا أَوْ طَمَّاعًا أَوْ عَابِدَ وَثَنٍ أَوْ شَتَّامًا أَوْ سِكِّيرًا أَوْ خَاطِفًا،
أَنْ لاَ تُخَالِطُوا وَلاَ تُؤَاكِلُوا مِثْلَ هذَا.
لأَنَّهُ مَاذَا لِي أَنْ أَدِينَ الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ؟ أَلَسْتُمْ أَنْتُمْ تَدِينُونَ الَّذِينَ مِنْ دَاخل؟
أَمَّا الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ فَاللهُ يَدِينُهُمْ. «
فَاعْزِلُوا الْخَبِيثَ مِنْ بَيْنِكُمْ».
«« توقيع *إسلامي_عزّي* »»
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
المفضلات