يوحنا 10 : 27
خِرَافِيتَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي.
يقول الخروف الضال الأول :
بينما الحقيقة ان يسوع المسيح الإنجيلي لا ذكر له نهائيا في التلمود و لا امه
يا ترى كيف سيكون موقف َ المنصّر لو علم :
1- المصلوب مذكور فعلاً في التلمود ليس هذا وحسب ، بل و كثمرة علاقة زنا أيضاً !
القاموس أدناه يُفيد بأنّ لقب المسيح عليه السّلام بحسب التّلمود كان هوBen stada وهولقبيونانيالأصل !!!
الجميع يعلم أن مريم العذراء عليها السّلام كانت عبرانية فما الدّاعي إلى إطلاق لقب يوناني على ابنها سوى الإتهام بالسّقوط في بئر الخطيئة !
2- النسخ التلمودية خاصة البابلية منها وُ التي نُشرت تحت ظروف الرّقابة -بشهادة القائمين على مواقع تلمودية معتمدة- هي نسخمضروبةأخفيت بعض نصوصها و خاصة تلك التي تتحدث عن يسوع الإنجيلي و كيفية و لادته أمّا ما أُظهِر منها فقد لحقه التبديل والتغيير و بالتالي الشواهد التي استدل بها المنصّر لا يُلتفت إليها و لا يُعتدّ بها !
الخروف الضّال الثاني " جه يكحّلها عماها !"
إطمئن عزيزي !
لدينا ما يأكد ما ذهبت إليه ومن مصادرنصرانيةأكثر من موثوقة!
يُتبع ....
«« توقيع *إسلامي_عزّي* »»
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
المفضلات