بينما أعلن إله الإسلام عن نفسه بدون خجل ، أو خوف أو وَجَل نجد أنّ معبود الكنيسة قد أخفى لاهوته خوفاً من الرّجم :
الكلام أدناه هو على عهدة الهالك شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية :
بينما أعلن إله الإسلام عن نفسه بدون خجل ، أو خوف أو وَجَل نجد أنّ معبود الكنيسة قد أخفى لاهوته خوفاً من الرّجم :
الكلام أدناه هو على عهدة الهالك شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات