مدير المنتدى
هاجر و قطورة وجهان لعملة واحدة
اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
نصّ تكوين 25 : 1 - يعتمده اليهود الإسبان الأرثوذوكس - يُفيد بأنّ قطّورة التي اتخذها سيدنا إبراهيم النبيّ عليه السلام كزوجة هي ذاتها و عينها أمّنا هـــاجر !!
http://shalomhaverim.org/bereshit_en_espanol_cap.25.htm
ونقرأ في الهامش :
Segun el exegeta Rashí, erala misma Hagar
بحسب تفسير الرابي راشي - شلومو بن إسحاق - قطّورة هي نفسها هاجر .
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
نقرأ على صفحات موقع يهودي ما يلي :
وفقا للتقليد اليهودي هاجر تمت تسميتها بـــ قطّورة عندما تزوجت بإبراهيم عقب وفاة سارة
http://www.hebrew4christians.com/Art...and_sarah.html
بخصوص قطّورة ( هاجر ) يتحفنا قاموس كتاب النّصارى المقدس بما هو آت :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
يُطالعنا موقع يهودي آخر بمجموعة من المفاجآت !
In the classic rabbinic midrash collection, Bereshit Rabba, we learn that this Keturah was none other than Hagar, the mother of Abraham’s first son Ishmael. Hagar and Ishmael had been sent away years before, but, according to this midrashic version, Abraham called Hagar back to be with him in his final years after the death of her rival Sarah
مدراش رباه - سفر التكوين - يخبرنا بأنّ قطورة ليست سوى هاجر والدة إسماعيل الإبن البكر لإبراهيم . إسماعيل و أمّه كانو قد أبعــِدوا من قبل . وفقا للمدراش ذاته إبراهيم طلب عودة هاجر لتقضي معه سنواته الأخيرة بعد وفات " غريمتها " سارة !!!!!
Some contemporary scholars suggest that the name Ketura means that she was connected by family ties to the incense and spice traders of eastern Arabia
بعض الباحثين المعاصرين قالوا بأنّ إسم قطورة [ معناه بخور كما أفاد بذلك قاموس كتاب النصارى المقدس ] يعني أنها كانت تجمعها روابط أسرية ببعض تجار البخور شرق الجزيرة العربية .
http://www.jewishduluth.org/rabbi/20...yei-sarah.html
Ellen Frankel connects the name "Keturah" with "Keter" meaning crown or wreath --- suggesting that Keturah was a princess
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
ترجوم جوناثان ونيوفيتي يشهدان ،
قطورة و هاجر عليها السلام و جهان لعملة واحدة !
هاجرعليها السلام ( قطورة ) كانت ومنذ البداية مرتبطة بسيدنا إبراهيم عليه السلام !
نصوص قمران تفيد بأنّ فرعون هو من منح هاجر لسارة وهذا مايجعلها ضمن المحيط الملكي .
هذه النصوص لم تفصح عن الهوية الحقيقية لوالد هاجر لكن ترجوم جوناثان أجاب عن السؤال و جعل منها إبنة فرعون بدون تحديد إسم هذا الأخير !!!!!
http://www.academia.edu/662146/Hagar_in_Targum_Pseudo-Jonathan
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
دليل جديد على أنّ قطورة ليست سوى هاجر جارية النبي إبراهيم عليه السلام :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
تكوين 25 : 1
وَعَادَ إِبْرَاهِيمُ فَأَخَذَ زَوْجَةً اسْمُهَا قَطُورَةُ
--------
أضع بين أيديكم تفسير الراباي شلومو بن إسحاق - راشي - للنصّ أعلاه :
قطورة هي ذاتها و عينها هاجر ، سُمّيت بهذا الإسم لأن أفعالها طيبة مثل البخور ولانها لم تربط أية علاقة مع أي رجل منذ فراقها لإبراهيم - عليه السلام -
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مدير المنتدى
سبحان الله و بحمده ، سُبحان ربّي العظيم .
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات