اهلا وسهلا بكم


موضوعى عن تفسير البشارات من العهد القديم والجديد


اقراء فى منتدياتكم كثير من البشارات عن الرسل اللاحقين او المبشر بهم
لفت نظرى واحد من اهمهم
تنسبوها اليكم


ندخل على الموضوع على طول
علشان وقت الساده الافاضل
قبلها لابد ان تستند التفسيرات الى العقل
النص امامكم يقول


«أَصْغَيْتُ إِلَى الَّذِينَ لَمْ يَسْأَلُوا. وُجِدْتُ مِنَ الَّذِينَ لَمْ يَطْلُبُونِي. قُلْتُ: هأَنَذَا، هأَنَذَا. لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي.


-البشاره تنسبوها لامتكم
هذه البشاره لاتنتسب الى الامه الاسلاميه
لاسباب
1-تفسير النص يقول ان هناك امه قادمه تنتسب الى الله
لم تسمى باسمى وحط خط تحت لم تسمى
اى هذه الامه موجوده وقائمه فقط تسمى باسم الله
اى ليس الدين هو الذى سيجعلها امه
بل هى امه من قبل -


2-هذه الامه لم تسمى باسمى


-هأَنَذَا، هأَنَذَا. لأُمَّةٍ لَمْ تُسَمَّ بِاسْمِي


انتم انفسكم ابطلتموها قلتم ان اسماعيل نبى
لكن الامه الجديد -لم يرد تسميتها باسم الله قط
اى لم يكن فيها نبى بعد ولم يكن فى نسلها نبى قط لاحظ (لم تسمى باسمى ) بطل ادعائكم
3-الامه معروف عنها تعدد الثقافات واللغات والاجناس لكن يجمعها الدين متى كنت متعددى الاجناس
حتى تنسبوا لانفسكم هذه الامه


فى النهايه احب اقول مشاركتى اوجزتها فى سطور قصيره بناء على النص
حدود الاحترام ولم اتطاول على


رجاء الرد بالديل ودون تطاول


دمتم بخير