لذلك يا عزيزي :
اللعنه كانت علي الانسان بعدم المصالحه مع الله بسبب الخطيه وبموت المسيح علي الصليب وجعل نفسه لعنه لاجلنا فتمت المصالحه وازيلت اللعنه .
يقول الاصحاح 28 من سفر التثنيه :
1 وإن سمعت سمعا لصوت الرب إلهك لتحرص أن تعمل بجميع وصاياه التي أنا أوصيك بها اليوم، يجعلك الرب إلهك مستعليا على جميع قبائل الأرض
2 وتأتي عليك جميع هذه البركات وتدركك، إذا سمعت لصوت الرب إلهك
3 مباركا تكون في المدينة، ومباركا تكون في الحقل
4 ومباركة تكون ثمرة بطنك وثمرة أرضك وثمرة بهائمك، نتاج بقرك وإناث غنمك
5 مباركة تكون سلتك ومعجنك
6 مباركا تكون في دخولك، ومباركا تكون في خروجك
7 يجعل الرب أعداءك القائمين عليك منهزمين أمامك. في طريق واحدة يخرجون عليك، وفي سبع طرق يهربون أمامك
8 يأمر لك الرب بالبركة في خزائنك وفي كل ما تمتد إليه يدك، ويباركك في الأرض التي يعطيك الرب إلهك
9 يقيمك الرب لنفسه شعبا مقدسا كما حلف لك، إذا حفظت وصايا الرب إلهك وسلكت في طرقه
10 فيرى جميع شعوب الأرض أن اسم الرب قد سمي عليك ويخافون منك
11 ويزيدك الرب خيرا في ثمرة بطنك وثمرة بهائمك وثمرة أرضك على الأرض التي حلف الرب لآبائك أن يعطيك
12 يفتح لك الرب كنزه الصالح، السماء، ليعطي مطر أرضك في حينه، وليبارك كل عمل يدك، فتقرض أمما كثيرة وأنت لا تقترض
13 ويجعلك الرب رأسا لا ذنبا، وتكون في الارتفاع فقط ولا تكون في الانحطاط، إذا سمعت لوصايا الرب إلهك التي أنا أوصيك بها اليوم، لتحفظ وتعمل
14 ولا تزيغ عن جميع الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم يمينا أو شمالا، لكي تذهب وراء آلهة أخرى لتعبدها
15 ولكن إن لم تسمع لصوت الرب إلهك لتحرص أن تعمل بجميع وصاياه وفرائضه التي أنا أوصيك بها اليوم، تأتي عليك جميع هذه اللعنات وتدركك
16 ملعونا تكون في المدينة وملعونا تكون في الحقل
17 ملعونة تكون سلتك ومعجنك
18 ملعونة تكون ثمرة بطنك وثمرة أرضك، نتاج بقرك وإناث غنمك
19 ملعونا تكون في دخولك، وملعونا تكون في خروجك
فاللعنه يا صديق إذا إستمرت علي الانسان يكون حكمه الهلاك الابدي .
المفضلات