من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 31 إلى 35 من 35

الموضوع: من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-03-2012
    على الساعة
    08:44 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي

    من أخلاق المسلم (الدرس الثامن والعشرون)
    "العزة"




    كانت الحرب تدور بين المسلمين والفرس، فطلب رستم قائد الفرس أن يتشاور في الصلح مع المسلمين؛ فأرسل سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قائد المسلمين الصحابي الجليل رِبْعِي بْنَ عامر -رضي الله عنه- ليعرض مطالب المسلمين، وعلى الفور ذهب ربعي بن عامر، ودخل القصر ممتطيا جواده، سائرًا به فوق البساط الفاخر الموضوع على الأرض، وحينما طلب جنود قائد الفرس من ربعي النزول رفض، وقال في عزة: لم آتِكم من تلقاء نفسي، وأنتم الذين دعوتموني، فإن رضيتم بذلك، وإلا رجعتُ. فقبل الفرس وقلوبهم تكاد تتفجر من الغيظ.
    وحينما دخل على قائدهم رستم، عرض عليه الدخول في الإسلام، أو دفع الجزية، أو تكون الحرب بينهما، وقال له في عزة وكرامة: أيها القائد، إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جَوْر الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سَعَة الآخرة.

    *بعث الخليفة هارون الرشيد إلى الإمام مالك، فلما حضر قال له الخليفة: ينبغي عليك أن تتردد علينا؛ حتى يسمع أبناؤنا (الأمين والمأمون) منك الموطأ (وهو الكتاب الذي جمع فيه الإمام مالك أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم).
    فقال الإمام مالك: أعزَّ الله أمير المؤمنين، إن هذا العلم من بيتكم، فإن أعززتموه عز، وإن أذللتموه ذل، والعلم يؤتَى إليه، ولا يأتي إلى أحد.
    فقال له الخليفة: صدقتَ، ثم وجَّه حديثه إلى ولديه قائلا: اذهبا إلى المسجد، حتى تسمعا مع الناس. فقال الإمام مالك: بشرط أن يجلسا حيث ينتهي بهما المجلس، ولا يتقدما على الناس، فقبل الخليفة ذلك.

    *ما هي العزة؟

    من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم) الدرس 28: العمل

    العزة هي الرفعة والبعد عن مواطن الذل والمهانة. فالله يأمرنا أن نكون أعزاء، لا نذل ولا نخضع لأحد من البشر، والخضوع إنما يكون لله وحده، فالمسلم يعتز بدينه وربه، ويطلب العزة في رضا الله -سبحانه-، وقد قيل: من طلب العزة بغير طاعة الله أذله الله.
    وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: كنا أذلاء، فأعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.
    قيل: الذلة لرب العباد عزة، والذلة للعباد ذلة.
    وقيل: من طلب العزة بغير طاعة الله أذله الله.
    وصدق الشاعر حين شبه التذلل للعباد بالموت، فقال:
    مـن يَهُنْ يَسْـهُـلِ الهـوان عليـه
    ما لجُـرْحٍ بميـِّـــت إِيـــلامُ
    وقال آخر:
    إذا أنت لم تَعْـرِفْ لنـفسك حقها
    هوانًا بها كانت على الناس أهـونــا
    فنفسكَ أكرمها وإن ضاق مسكـن
    عليك بها فاطلب لنفسك مسكـنــا

    عزة الله:
    الله -سبحانه- هو العزيز الحكيم، يعطي العزة من يشاء ويمنعها عمن يشاء، {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير } [آل عمران: 26]. وقال تعالى: {ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون} [المنافقون: 8].

    أنواع العزة:
    من عزة المسلم ألا يكون مستباحًا لكل طامع، أو غرضًا لكل صاحب هوى، بل عليه أن يدافع عن نفسه وعِرْضِهِ وماله وأهله، والمسلم يرفض إذلال نفسه، حتى لو قتل في سبيل عزته وكرامته، ويبدو ذلك واضحًا في موقف الرجل الذي أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أرأيتَ إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (فلا تعطِهِ مالك). فقال الرجل: أرأيت إن قاتلني؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (قاتلْه).
    فقال الرجل: أرأيتَ إن قتلني؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (فأنت شهيد).
    فقال الرجل: أرأيت إن قتلتُه؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (هو في النار) [مسلم].
    فهكذا يعيش المسلم محتفظًا بكرامته؛ لا يضعف، ولا يلين، ولا يتنازل عن شيء من كرامته وعزته من أجل مالٍ قليل، أو عَرَضٍ دنيوي يزول، وكما جاء في الحديث: (من جلس إلى غني فتضعضع (تذلل) له لدنيا تصيبه، ذهب ثلثا دينه، ودخل النار) [الطبراني].
    ولكي يحافظ المسلم على عزته، ويجعل دينه عزيزًا ودولته عزيزة، يجب عليه أن يعمل، ويكد ويتعب؛ حتى تتحقق له القوة، فلا عزة للضعفاء الذين يمدون أيديهم للناس ويأكلون بلا تعب.

    «« توقيع محمد السيد نادر »»

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-03-2012
    على الساعة
    08:44 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي

    من أخلاق المسلم (الدرس التاسع والعشرون)
    العفــــــــــــو

    طلب أحد الصالحين من خادم له أن يحضر له الماء ليتوضأ،
    فجاء الخادم بماء، وكان الماء ساخنًا جدًّا،
    فوقع من يد الخادم على الرجل، فقال له الرجل وهو غاضب: أحرقْتَني،
    وأراد أن يعاقبه،
    فقال الخادم: يا مُعَلِّم الخير ومؤدب الناس،
    ارجع إلى ما قال الله -تعالى-. قال الرجل الصالح:
    وماذا قال تعالى؟!
    قال الخادم:
    لقد قال تعالى: {والكاظمين الغيظ}.
    قال الرجل: كظمتُ غيظي.

    قال الخادم: {والعافين عن الناس}.
    قال الرجل: عفوتُ عنك.

    قال الخادم: {والله يحب المحسنين}.
    قال الرجل: أنت حُرٌّ لوجه الله.


    حكى لنا القرآن الكريم
    مثالا رائعًا في قصة نبي الله يوسف -عليه السلام-
    مع إخوته، بعد أن حسدوه لمحبة أبيه له،
    فألقوه في البئر ليتخلصوا منه،
    وتمرُّ الأيام ويهب الله ليوسف -عليه السلام- الملك والحكم،
    ويصبح له القوة والسلطان
    بعد أن صار وزيرًا لملك مصر.
    وجاء إليه أخوته ودخلوا عليه يطلبون منه الحبوب
    والطعام لقومهم،
    ولم يعرفوه في بداية الأمر،
    ولكن يوسف عرفهم ولم يكشف لهم عن نفسه،
    وترددوا عليه أكثر من مرة،
    وفي النهاية عرَّفهم يوسف بنفسه،
    فتذكروا ما كان منهم نحوه، فخافوا أن يبطش بهم،
    وينتقم منهم؛ لما صنعوا به وهو صغير
    ، لكنه قابلهم بالعفو الحسن والصفح الجميل،

    وقال لهم:
    {لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين}.


    كان النبي صلى الله عليه وسلم نائمًا في ظل شجرة،
    فإذا برجل من الكفار يهجم عليه،
    وهو ماسك بسيفه ويوقظه،
    ويقول: يا محمد،
    من يمنعك مني.
    فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم بكل ثبات
    وهدوء: (الله).
    فاضطرب الرجل وارتجف،
    وسقط السيف من يده،
    فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم السيف
    ، وقال للرجل: (ومن يمنعك مني؟).

    فقال الرجل: كن خير آخذ.
    فعفا النبي صلى الله عليه وسلم عنه.
    [متفق عليه].


    وضعت امرأة يهودية السم في شاة مشوية،
    وجاءت بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم
    وقدمتها له هو وأصحابه على سبيل الهدية،
    وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرد الهدية،
    لكن الله -سبحانه- عصم نبيه وحماه،
    فأخبره بالحقيقة.
    فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإحضار هذه اليهودية،
    وسألها: (لم فعلتِ ذلك؟
    فقالت: أردتُ قتلك
    . فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم:
    (ما كان الله ليسلطكِ علي).
    وأراد الصحابة أن يقتلوها،
    وقالوا: أفلا نقتلها؟
    فقال صلى الله عليه وسلم: (لا)، وعفا عنها.
    [متفق عليه].


    *ذات يوم،
    أراد مَعْنُ بن زائــدة أن يقتل مجموعة من الأسـرى
    كانوا عنده؛ فقال له أحدهم: نحن أسراك
    ، وبنا جوع وعطش، فلا تجمع علينا الجوع والعطش والقتل.
    فقال معن: أطعمـوهم واسقوهم.
    فلما أكلوا وشربوا،
    قـال أحدهم: لقد أكلنا وشربنا، فأصبحنا مثل ضيوفك،
    فماذا تفعل بضيوفك؟!
    فقـال لهم: قد عفوتُ عنكم.


    ما هو العفو؟

    العفو هو التجاوز عن الذنب والخطأ،
    وترك العقاب عليه.
    عفو الله -عز وجل-:
    الله -سبحانه- يعفو عن ذنوب التائبين،
    ويغفر لهم، وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
    (اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني)
    [الترمذي].


    عفو الرسول صلى الله عليه وسلم

    تحكي السيدة عائشة -رضي الله عنها-
    عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    فتقول: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم
    شيئًا قط بيده ولا امرأة، ولا خادمًا، إلا أن يجاهد في سبيل الله. [مسلم].

    وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-
    قال: كأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
    يحكي نبيًّا من الأنبياء -صلوات الله وتسليماته عليهم-
    ضربه قومه، فأَدْمَوْه وهو يمسح الدم عن وجهه،
    ويقول: (رب اغفر لقومي؛ فإنهم لا يعلمون)
    [متفق عليه].
    وقد قيل للنبي
    : ( ادْعُ على المشركين
    ، فقال: (إني لم أُبْعَثْ لَعَّانًا، وإنما بعثتُ رحمة)
    [مسلم].


    ويتجلى عفو الرسول صلى الله عليه وسلم
    حينما ذهب إلى الطائف ليدعو أهلها إلى الإسلام،
    ولكن أهلها رفضوا دعوته،
    وسلَّطوا عليه صبيانهم وعبيدهم وسفهاءهم
    يؤذونه صلى الله عليه وسلم هو ورفيقه زيد بن حارثة،
    ويقذفونهما بالحجارة
    حتى سال الدم من قدم النبي صلى الله عليه وسلم.

    فنزل جبريل -عليه السلام- ومعه ملك الجبال،
    واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في هدم الجبال على هؤلاء المشركين،
    لكن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عنهم،
    وقال لملك الجبال:
    (لا بل أرجو أن يُخْرِجُ الله من أصلابهم
    من يعبد الله وحده، ولا يشرك به شيئًا)
    [متفق عليه].
    وعندما دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة منتصرًا،
    جلس صلى الله عليه وسلم في المسجد،
    والمشركون ينظرون إليه،
    وقلوبهم مرتجفة خشية أن ينتقم منهم،
    أو يأخذ بالثأر قصاصًا عما صنعوا به وبأصحابه.
    فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم:
    (يا معشر قريش، ما تظنون أني فاعل بكم؟).
    قالوا: خيرًا، أخ كريم، وابن أخ كريم..
    قال: (اذهبوا فأنتم الطلقاء)
    [سيرة ابن هشام].


    فضل العفو


    قال تعالى:
    {وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم}
    [التغابن: 14].

    وقال تعالى:
    {وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون
    أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم}
    [النور: 22].

    ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:
    (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهُ دعاه الله
    -عز وجل- على رُءُوس الخلائق حتى يخيِّره الله
    من الحور ما شاء).
    [أبو داود والترمذي وابن ماجه].

    وليعلم المسلم أنه بعفوه سوف يكتسب العزة من الله،
    وسوف يحترمه الجميع،
    ويعود إليه المسيء معتذرًا.

    يقول تعالى:
    {ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة
    كأنه ولي حميم}
    [فصلت: 34].

    ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:
    (ما نَقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزَّا،
    وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله)
    [مسلم].

    «« توقيع محمد السيد نادر »»

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    افتراضي

    عفو الرسول صلى الله عليه وسلم

    تحكي السيدة عائشة -رضي الله عنها-
    عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    فتقول: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم
    شيئًا قط بيده ولا امرأة، ولا خادمًا، إلا أن يجاهد في سبيل الله.
    [مسلم].

    وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-
    قال: كأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
    يحكي نبيًّا من الأنبياء -صلوات الله وتسليماته عليهم-
    ضربه قومه، فأَدْمَوْه وهو يمسح الدم عن وجهه،
    ويقول: (رب اغفر لقومي؛ فإنهم لا يعلمون)
    [متفق عليه].
    وقد قيل للنبي
    : ( ادْعُ على المشركين
    ، فقال: (إني لم أُبْعَثْ لَعَّانًا، وإنما بعثتُ رحمة)
    [مسلم].


    ويتجلى عفو الرسول صلى الله عليه وسلم
    حينما ذهب إلى الطائف ليدعو أهلها إلى الإسلام،
    ولكن أهلها رفضوا دعوته،
    وسلَّطوا عليه صبيانهم وعبيدهم وسفهاءهم
    يؤذونه صلى الله عليه وسلم هو ورفيقه زيد بن حارثة،
    ويقذفونهما بالحجارة
    حتى سال الدم من قدم النبي صلى الله عليه وسلم.

    فنزل جبريل -عليه السلام- ومعه ملك الجبال،
    واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في هدم الجبال على هؤلاء المشركين،
    لكن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عنهم،
    وقال لملك الجبال:
    (لا بل أرجو أن يُخْرِجُ الله من أصلابهم
    من يعبد الله وحده، ولا يشرك به شيئًا)
    [متفق عليه].
    وعندما دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة منتصرًا،
    جلس صلى الله عليه وسلم في المسجد،
    والمشركون ينظرون إليه،
    وقلوبهم مرتجفة خشية أن ينتقم منهم،
    أو يأخذ بالثأر قصاصًا عما صنعوا به وبأصحابه.
    فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم:
    (يا معشر قريش، ما تظنون أني فاعل بكم؟).
    قالوا: خيرًا، أخ كريم، وابن أخ كريم..
    قال: (اذهبوا فأنتم الطلقاء)
    [سيرة ابن هشام].

    صلى الله و سلم عليك يا حبيبى و يتا سيدى يا رسول الله

    تقبل الله منك اخى نادر

    «« توقيع يوسف محمود »»

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-03-2012
    على الساعة
    08:44 PM
    المشاركات
    561

    افتراضي

    اسعدنى وشرفنى مرورك الغالى
    كل التحية والتقدير
    ولو سمحت لاتتحدث معى عن اى شياء بخصوص الدين المسيحى

    «« توقيع محمد السيد نادر »»

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-09-2016
    على الساعة
    03:22 PM
    المشاركات
    10

    افتراضي

    وكما قال صلى الله علية وسلم
    انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق

    «« توقيع إبرااهيم »»

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)
    بواسطة محمد السيد نادر في المنتدى قسم الإسلامي العام
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 30-04-2012, 07:49 PM
  2. سلسلة سلوك المسلم الملتزم-أ/وجدي غنيم
    بواسطة أعمال متطورة في المنتدى مكتبة الفرقان للمواد الصوتية والمرئية الإسلامية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-03-2011, 11:04 PM
  3. كل المسلم علي المسلم حرام
    بواسطة ابراهيم مرعي في المنتدى قسم الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-12-2009, 07:05 AM
  4. سلسلة أجوبة عن الإيمان للأخ أشعيا المسلم
    بواسطة حاشجيات في المنتدى مكتبة الفرقان للمواد الصوتية والمرئية الإسلامية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-04-2009, 08:14 AM
  5. حول معني شفاعة المسلم لأخية المسلم
    بواسطة طريق الشروق في المنتدى قسم الإسلامي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-07-2007, 05:35 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)

من اخلاق المسلم !!! (سلسلة دروس تهمك أخي المسلم)