أهلا وسهلا بك ايها الزميل الموقر معتز:
ايها المحترم:
كيف يساء فهمك فى طلب الحوار و المنتدى مخصص لهذا أصلا؟؟؟؟
مرحبا بك و مرحبا بطلبك
هذا حقك الطبيعى
بس كان عندى تعليق بسيط:
انت قلت :
رحمة الله فى المسيحيه.....
حقك تقول طبعا ان الله رحيم فى المسيحية :
لكن هل هذا رحمة؟؟؟؟
-
سفر التثنية 20: 16
وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا،
هل الامر الالهى المباشر من يهوة (أو يسوع طبقا لمعتقدك) الى موسى بالابادة الجماعيه..هل هذا رحمة؟؟
ارميا-8-13: سأبيدهم إبادة، يقول الرب لا عنب في الكرمة ولا تين في التينة. والورق قد ذوى وأجعل عليهم من يدوسهم. (الترجمة الكاثوليكية)
رابط الترجمة الكاثوليكية:
http://www.albishara.org/readbible.p...RtRjJZcllwdy4u
الرب بنفسه يتوعد (((((((((((بالإباده)))))))))))))))))))...هل هذا رحمة فى وجهة نظرك؟؟؟
سفر القضاة
الأصحاح الحادي عشر:
29 فكان روح الرب على يفتاح، فعبر جلعاد ومنسى وعبر مصفاة جلعاد، ومن مصفاة جلعاد عبر إلى بني عمون
30 ونذر يفتاح نذرا للرب قائلا: إن دفعت بني عمون ليدي
31 فالخارج الذي يخرج من أبواب بيتي للقائي عند رجوعي بالسلامة من عند بني عمون يكون للرب، وأصعده محرقة
32 ثم عبر يفتاح إلى بني عمون لمحاربتهم. فدفعهم الرب ليده
33 فضربهم من عروعير إلى مجيئك إلى منيت، عشرين مدينة، وإلى آبل الكروم ضربة عظيمة جدا. فذل بنو عمون أمام بني إسرائيل
34 ثم أتى يفتاح إلى المصفاة إلى بيته، وإذا بابنته خارجة للقائه بدفوف ورقص. وهي وحيدة. لم يكن له ابن ولا ابنة غيرها
35 وكان لما رآها أنه مزق ثيابه وقال: آه يا بنتي قد أحزنتني حزنا وصرت بين مكدري، لأني قد فتحت فمي إلى الرب ولا يمكنني الرجوع
36 فقالت له: يا أبي، هل فتحت فاك إلى الرب ؟ فافعل بي كما خرج من فيك، بما أن الرب قد انتقم لك من أعدائك بني عمون 37 ثم قالت لأبيها: فليفعل لي هذا الأمر: اتركني شهرين فأذهب وأنزل على الجبال وأبكي عذراويتي أنا وصاحباتي
38 فقال: اذهبي. وأرسلها إلى شهرين. فذهبت هي وصاحباتها وبكت عذراويتها على الجبال
39 وكان عند نهاية الشهرين أنها رجعت إلى أبيها، ففعل بها نذره الذي نذر. وهي لم تعرف رجلا. فصارت عادة في إسرائيل
40 أن بنات إسرائيل يذهبن من سنة إلى سنة لينحن على بنت يفتاح الجلعادي أربعة أيام في السنة
تفسير انطونيوس فكرى:
الآيات (30-31): "ونذر يفتاح نذرا للرب قائلا أن دفعت بني عمون ليدي. فالخارج الذي يخرج من أبواب بيتي للقائي عند رجوعي بالسلامة من عند بني عمون يكون للرب واصعده محرقة."
بتأثير الجو الكنعانى الوثنى والأم الكنعانية أعتقد يفتاح أنه يرضى الله بالذبائح البشرية. وهو نذر ليس فيه شئ من الحكمة والله لا يوافق عليه. ولكن الله صمت ولم يمنع تقديم الإبنة كنذر
و لكن الله صمت و لم يمنع تقديمها كنذر...........
هل هذا هو الاله الرحيم الذى تتكلم عنه؟؟؟؟
اعتذر على الاطاله
و اكرر ترحيبى بك ضيف موقرا
المفضلات