أما عن التوارث




يتضح الاتى

أولا العذراء مريم عند الارثوذكس تحمل الخطية فبذلك
يكون ورث يسوع الخطية من جهة الأم ! حسب نسبه الى أدم( الناسوتيه ) فبذلك يصبح غير طاهر على حسب اعتقاد النصارى ولا يصلح للفداء

ثانيا العذراء مريم عند الكاثوليك يقولون مولودة دون أن ترث الخطية أذن فى إمكانية الولادة دون وراثة الخطية وهى مولودة مثل باقى البشر من أب و أم فما يمنع من تعميم ذلك وتكراره للبشر جميعا
ففى الحالتين لايوجد فداء وانظرو الى الارثوذكس يتسترون على الكاثوليك ويقولون يكادوا يعبدونها

اذن النتيجه النهائيه بطلان الحاجة الى الفداء وبالتالى الصلب وذلك لأن نصوص حزقيال ردت على نص التكوين و أبطلت الاستدلال به كذلك بطلان توارث عقاب الخطيه أو الطباع الفاسده