سالني امس 27/9/1432 مسلم عن شبة نص الشبة عندما ارسلت لة الاجابة في محاثة في الفيس بوك كانت لاتصل فكرت اضعها في موضو خاص لكي يستفيد منة الجميع وارسل لة الربط
روي البخاري معلقا قال : وَقَالَ يُونُسُ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ عُرْوَةُ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ يَا عَائِشَةُ مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ )
يتعارض مع قول الله تعالي
{ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41) وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (42) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43) وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46)
اولا اخي الكريم المرد من طرح الشبة عليك هو تشيك في دينك دعني اعرفك شي القران هو كتاب الله المنزل علي رسوالله صلي الله علية وسلم
المرد في اثارة الشبة توصليك ان حديث النبي صلي الله علية وسلم تعارض مع الايات ولكن بعد دارسة لم اجد وجة تعارض مع النص القراني ولكن عندما يطرح شبهة جاهل نحن مسلمين نفهم بماذا يقصد بماذا يثير باالشبهة جزاك الله حصرا اخي الكريم تامر
اما في نص الحديث قد صنف فية بحث في الاعجاز العلمي في القران والسنة الإعجاز العلمي في حديث الأبهر
للأستاذ الدكتور/ مجاهد أبو المجد
دكتوراه الأمراض الباطنة ـ أستاذ الباطنة والسكر ـ والغدد والكلى ـ كلية طب المنصورة اسال الله ان يبارك فية فضيلة وان يبارك في علمة والدكتور مجاهد رجل عطاء وكريم كان الدكتور الذي يعالج ولدي رحمة الله اني احبة في الله واضع ربط في بحث فضيلة الدكتور
http://www.quran-m.com/container2.ph...artview&id=327
أول ما يجب أن ينتبه له المرء هو الفرق بين "الأبهر" و "الوتين" ، فالأول عرق في الظهر أما الآخر فعرق في القلب ، والآية تقول{ولو تقول علينا بعض الأقاويل ، لأخذنا منه باليمين ، ثم لقطعنا منه الوتين} ، ولم تقل (ثم لقطعنا منه الأبهر) ، وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم ( هذا أوان انقطاع أبهري) ولم يقل ( هذا أوان انقطاع وتيني ) .
فإذا جاءك النصراني وقال : "إن الله تعالى قد عاقب النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه زاد في الدين ونقص بدليل أنه عاقبه بأن قطع منه الوتين " ، فقل له : كذبت ، فإن الرواية تقول "الأبهر " وليس "الوتين" .
ولعلك تجد من يجمع الوتين والأبهر في معنى واحد ، باعتبار أن كليهما عرق ، ولكن عند التحقيق فإنها متغايران ، فإن العرب تطلق على العرق الذي في القلب : الوتين ، وفي الظهر : الأبهر ، وفي اليد : الأكحل ، وفي العنق : الوريد ، وفي الفخذ : النسا ( نظم الدرر) .
وكذلك فإن الآية مفادها تعجيل العقوبة لو وقع التقول ، والنبي صلى الله عليه وسلم بدأت دعوته وهو في الأربعين من عمره ، ثم استمرت ثلاث وعشرين سنة ، فلو كان هناك تقوّل لما أمهله الله هذه المدة كلها حتى مكنه في الأرض ، ودانت جزيرة العرب بالإسلام ، ودخلت الناس في دين الله أفواجًا ، فكل هذا يدل على جهل المعترض
المفضلات