وعليه هناك أختلاف حول هذه القضية بين المسلمين
أن تكرر منك القول بما لا تعلم في الإسلام سيتم تعديل المشاركه بأكملها قبل أعتمادها
أظن كلامي واضح
وشكراً
وعليه هناك أختلاف حول هذه القضية بين المسلمين
أن تكرر منك القول بما لا تعلم في الإسلام سيتم تعديل المشاركه بأكملها قبل أعتمادها
أظن كلامي واضح
وشكراً
يا صديقي، الغرض من المناقشة هو تبادل الآراء وليس الخصام، قد يكون فهمي خاطئا عن الإسلام، لكن من واجبك أن تنيرني وتعدل من تفكيري...أن تكرر منك القول بما لا تعلم في الإسلام سيتم تعديل المشاركه بأكملها قبل أعتمادها
كما هو الحال مع المحاور المسلم، فهو لا يعرف الكثير عن الإنجيلية والمفاهيم البروتستانية بحكم إحتكاكه مع الأرذودوكس، لكن لا أعيب عليه ذلك البتة، بل أحاول أن أشرح له بالحسنى والموعظة الحسنة..
وما إستدلالي بقضايا إسلامية إلا تقريبا للفهم، ولا أظنني أسأت إلى الإسلام بكلام ناب أو لفظ معيب!! وبالنهاية، تذكر أنني بالطبع لا أفهم الإسلام لهذا أنا مسيحي، فأرجوك أن لا تأخذني بما لا أعلم..
شكرا
التعديل الأخير تم بواسطة زاكر جسيم ; 07-10-2011 الساعة 06:24 PM
يا صديقي، الغرض من المناقشة هو تبادل الآراء وليس الخصام، قد يكون فهمي خاطئا عن الإسلام، لكن من واجبك أن تنيرني وتعدل من تفكيري...
كما هو الحال مع المحاور المسلم، فهو لا يعرف الكثير عن الإنجيلية والمفاهيم البروتستانية بحكم إحتكاكه مع الأرذودوكس، لكن لا أعيب عليه ذلك البتة، بل أحاول أن أشرح له بالحسنى والموعظة الحسنة..
هناك فرق بين السؤال أو الأستفسار وبين الجزم بالمعلومه .. فأنت قلت
وعليه هناك أختلاف حول هذه القضية بين المسلمين
فأنت هنا بمعنى أنك متأكد من هذه المعلومه 100% ولذلك نبهت عليك وكلنا نعرف رمي الشبهات في منتصف المشاركه هدفه هو تشتيت المتابع وهذا مرفوض
نحن ليس لدينا مانع أن تحتج بنقطه إسلامية على المسلم في نقطه مسيحيه شرط أن يكون المحاور المسلم يخالف عقيدته ويحتج على المسيحي بما يخالف عقيدته الإسلامية
ولا أظنني أسأت إلى الإسلام بكلام ناب أو لفظ معيب!!
ونحن لا نعترض على الإساءة فقط بل نحتج إيضاً على من ينسب للإسلام العظيم ما هو ليس بصحيح
أعتقد الكلام واضح ولا يحتاج منك تعليق
وشكراً
البروتستانتية هو إسم جامع يطلق على عدد من الطوائف التي ظهرت بعد دعوة مارتن لوثر إلى الإصلاحات في الكنيسة الكاثوليكية، وعليه هناك بالطبع إختلافات بينهاإذن هناك العديد من المذاهب داخل الطائفة الواحدة .. ممتاز
كما هي الإختلافات بين الشافعيين والحنابلة والحنفيين والمالكيين والوهابيين من أتباع الطائفة السنية أو الأئمة الأثنا عشر من الطائفة الشيعية..وهابيين ؟
لا تتكلم بجهالة وتضحك الناس عليك ، فكلام الله عز وجل وسنة رسولهترد كلام الغير .
وما الضير؟ ما دام الكلام يوافق رأيي ومقتنع به ومبني على النصوص المقدسة فما المشكلة؟ وبالطبع، الغرض في الأول والأخير هو إيصال المعلومة وليس إبراز الإمكانيات الفردية...رأيك ؟ الحقيقة اول مرة أعرف بأن العقائد والشرائع تؤخذ بآراء الناس (!) .
ثم ، لو أتيتك بكلام رجل دين بروتستانتي ستقول لي بأنه من مذهب غير مذهبي ولا أخذ به
وكإن لكل مسيحي طائفة خاصة به
نيجي للمهم
لا وجود لنص في الكتاب المقدس يحرم أو يحلل إتيان الزوجة من الدبر، وعليه هناك إختلاف في الآراء حول هذا الموضوع، لكن أغلب الإنجليين يؤمنون بأنه لا مشكلة في ذلك ما دام الأمر بالتوافق..جميل جداااا
الآن يمكننا ان ننتقل لنقطة أخرى ، ولكن لديَّ تعليق لو سمحت
هل هذا الفعل يتفق مع الفطرة السليمة للإنسان ؟ هل هذا المكان خُلِق للإستمتاع اصلاً ؟
لم يصل لنا أن آدم وحواء كانا يفعلان ذلك الفعل القبيح ، فأنتم تستدلون بشريعة الزوجة الواحدة لأن الرب خلق لآدم زوجة واحدة .. فلماذا لا تسألون انفسكم : هل فعلوا ذلك ام لا ؟
ثم ، لو كان هذا الفعل البذيء مباح فالأولى ان يفعله أونان الذي لم يرد ان يُقيم من أرملة اخيه نسلاً ، بدلاً من استمنائه على الأرض (تك-38-9) .
والطبيعي في الشريعة الإلهية ان لا تتعارض مع العلم ، ومع ذلك فاننا نجد الأطباء ينصحون بعدم ممارسة الجنس الشرجي لتجنب مخاطره وأضراره الجسيمة .. فهذا المكان هو مستودع الجراثيم والميكروبات ، كما يسبب ايضاً الكثير من الأمراض ؛ كمرض الإيدز والزهري وسرطان الشرج والبواسير والتبرز اللاإرادي...إلخ
راجـــــــع
http://www.netdoctor.co.uk/sexandrelationships/analsex.htm
http://www.aphroditewomenshealth.com/news/20040612005751_health_news.shtml
http://www.conservapedia.com/Homosexuality_and_Anal_Cancer
.
إذن فلابد من تحريم الوطء في الدبر ؛ وغياب التشريع الرادع لهذا الفعل يثبت أن المسيحية ليست هي دين الله .. لأن الإله بالطبع لا يرضى بالقبيح والضار .
يعني تقريبا للفهم فقط، لا وجود لنص قرآني يحرم أو يحلل التدخين، وعليه هناك أختلاف حول هذه القضية بين المسلمين، فعلى نفس الشاكلة، يمكن أن نعتبر الإتيان من الدبر (مكروها) ولكن ليس بالضرورة (محرما) في ظل غياب نص مقدس صريح بتحليله أو تحريمه ومادام بين الأزواج.من فضلك لا تقحم الإسلام في حوارنا
وإن اردت ان تجعل سؤالك التالي في هذه الأمور فأنا ليس لديَّ مانع ، ولكن لا تزج بالإسلام في سؤالي عن المسيحيات .
ولك مني كل احترام وتقدير
طبعا..وما الغريب؟إذن هناك العديد من المذاهب داخل الطائفة الواحدة .. ممتاز
يا صديقي....لقد سبق أن قلت أنني لا آتي بشئ من عندي...فعتدما أقول رأيي فهو ليس رأيي كشخص بل رأيي كمؤمن بالفكر الانجيلي....وإلا فهناك مجال (للاجتهاد) الشخصي في الإيمان مثلما تعلم..رأيك ؟ الحقيقة اول مرة أعرف بأن العقائد والشرائع تؤخذ بآراء الناس (!) .
ثم ، لو أتيتك بكلام رجل دين بروتستانتي ستقول لي بأنه من مذهب غير مذهبي ولا أخذ به
وكإن لكل مسيحي طائفة خاصة به
أما بالنسبة للمذاهب المسيحية الأخرى، فهناك أمور نتفق معها وأمور أخرى لا نتفق لكن دون أن أكفر الآخرين..
هل هذا الفعل يتفق مع الفطرة السليمة للإنسان ؟ هل هذا المكان خُلِق للإستمتاع اصلاً ؟
لم يصل لنا أن آدم وحواء كانا يفعلان ذلك الفعل القبيح ، فأنتم تستدلون بشريعة الزوجة الواحدة لأن الرب خلق لآدم زوجة واحدة .. فلماذا لا تسألون انفسكم : هل فعلوا ذلك ام لا ؟
ثم ، لو كان هذا الفعل البذيء مباح فالأولى ان يفعله أونان الذي لم يرد ان يُقيم من أرملة اخيه نسلاً ، بدلاً من استمنائه على الأرض (تك-38-9) .
والطبيعي في الشريعة الإلهية ان لا تتعارض مع العلم ، ومع ذلك فاننا نجد الأطباء ينصحون بعدم ممارسة الجنس الشرجي لتجنب مخاطره وأضراره الجسيمة .. فهذا المكان هو مستودع الجراثيم والميكروبات ، كما يسبب ايضاً الكثير من الأمراض ؛ كمرض الإيدز والزهري وسرطان الشرج والبواسير والتبرز اللاإرادي...إلخ
أكرر فأقول أنه ليس مطلوبا من الكتاب المقدس أن يكون كتاب علم أو فلك وطب بقدر ما هو مطلوب منه أن يغذي الروح وينمي فينا حب الله...أما بقية الأمور فقد وهبنا الله عقلا نستحكمه، وعليه لو ارتأيت خطأ أمر ما (مثل أتيان المرأة في الدبر) فإنك لا تحتاج أن يحرمه عليك الكتاب المقدس..بل لا تأتي به بناء على خلفيتك الطبية أو الإجتماعية أو الشخصية...هناك أمور عقائدية جوهرية أهم نود أن نبرزها في الإيمان المسيحي، دون أن نوقف الأمر كله على قضية (إتيان المرأة من الدبر)...
وأنا مستعد للأنتقال، وأظن أنه حان دوري في السؤال هذه المرة: ما هي عقوبة المرتد في الإسلام؟الآن يمكننا ان ننتقل لنقطة أخرى
التعديل الأخير تم بواسطة زاكر جسيم ; 12-10-2011 الساعة 06:42 PM
اهلاً بمحاوري العزيز مرة أخرى
طبعا..وما الغريب؟إذن هناك العديد من المذاهب داخل الطائفة الواحدة .. ممتازطيب
يا صديقي....لقد سبق أن قلت أنني لا آتي بشئ من عندي...فعتدما أقول رأيي فهو ليس رأيي كشخص بل رأيي كمؤمن بالفكر الانجيلي....وإلا فهناك مجال (للاجتهاد) الشخصي في الإيمان مثلما تعلم..لا يصح الإجتهاد في النصوص الصريحة .
أما بالنسبة للمذاهب المسيحية الأخرى، فهناك أمور نتفق معها وأمور أخرى لا نتفق لكن دون أن أكفر الآخرين..هذا رأيك انت ، ولكني لديَّ الأدلة التي تثبت بأن كل طائفة تكفر الأخرى .
ما علينا
أكرر فأقول أنه ليس مطلوبا من الكتاب المقدس أن يكون كتاب علم أو فلك وطب بقدر ما هو مطلوب منه أن يغذي الروح وينمي فينا حب الله...أما بقية الأمور فقد وهبنا الله عقلا نستحكمه، وعليه لو ارتأيت خطأ أمر ما (مثل أتيان المرأة في الدبر) فإنك لا تحتاج أن يحرمه عليك الكتاب المقدس..بل لا تأتي به بناء على خلفيتك الطبية أو الإجتماعية أو الشخصية...هناك أمور عقائدية جوهرية أهم نود أن نبرزها في الإيمان المسيحي، دون أن نوقف الأمر كله على قضية (إتيان المرأة من الدبر)...في الحقيقة يا عزيزي كلامك خاطيء تماماً ، فالشريعة هي الأوامر والنواهي التي فرضها الله لتقرب عباده منه .. فمن أين يعرف الإنسان البدائي أن الإتيان في الدبر يضر بصحته وربما يؤدي إلى هلاكه ؟ ... إذن فالبشرية تحتاج إلى التشريع الإلهي الذي ينظم مسيرة الحياة في كل جوانبها الدينية والأخلاقية والصحية .
نحن لا نقول بأن الكتاب المقدس لابد أن يكون به اعجاز علمي ، فالكنيسة قد رفضت هذا المبدأ ... ولكن على الأقل لا يخلو التشريع من الإهتمام بالجانب الأخلاقي والصحي للإنسان .. وعدم ذِكر التشريع هو اثبات بأن تلك الشريعة ليست من الله عز وجل .
أنا حبيت فقط ان اوضح الأمر ، والكلام واضح لك وللمتابع الكريم
وأنا مستعد للأنتقال، وأظن أنه حان دوري في السؤال هذه المرة: ما هي عقوبة المرتد في الإسلام؟على الرحب والسعة يا محاوري الفاضل
يتبع :-
أرجو من محاوري الكريم السماح لي بإبداء رأيي عن الموضوع من خلال هذه الأسئلة القصيرة:قال رسول الله :- من بدل دينه فاقتلوه . (رواه البخاري وغيره) .
- ما الحكمة من قتل شخص غير دينه لأنه بات يدرس دينا آخر أعجبه فأتبعه؟
- أليس قتل من أطلع على دين آخر محاولة لحجب الحقيقة عن الآخرين (بمعنى، لو كنت واثقا من صحة ديني وصواب عقيدتي، فلم أقتل من أطلع على دين آخر؟ أتراه لخوف من كشف عيوبي وإبراز الحقيقة التي أحاول أن أخفيها على أتباعي؟)
- حسب ما أعرف، من يولد من مسلم فهو مسلم بالولادة: لماذا يعد هذا الشخص مرتدا فيما لو أتبع دينا آخر لدى بلوغه الرشد؟ ولمَ يرغم على تتبع دين لم يختره بنفسه بل أورثه غصبا عنه من والديه؟
مع جزيل الشكر والإحترام
التعديل الأخير تم بواسطة زاكر جسيم ; 18-10-2011 الساعة 05:50 AM
أرجو من محاوري الكريم السماح لي بإبداء رأيي عن الموضوع من خلال هذه الأسئلة القصيرةحسناً يا عزيزي ، سأجيبك بإذن الواحد الأحد
يتبــــع :-
دعني اولاً أوضح لك حقيقة حد الردة في الإسلام
.
إن الإسلام يقرر حرية اختيار الدين ، فالإسلام لا يكره أحداً على أن يعتنق أي دين ؛ يقول الله تعالى "لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ.." (البقرة:256) .
غاية ما هنالك أن الإسلام لا يقبل الشرك بالله ولا يقبل عبادة غير الله وهذا من صلب حقيقة الإسلام باعتبار كونه دين من عند الله جل وعلا ، ومع ذلك يقبل النصارى واليهود ولا يقاتلهم على ما هم عليه ولكن يدعوهم إلى الإسلام. كما أن الإسلام لا يبيح الخروج لمن دخل في دين الله لا يكلف أحداً أن يجهر بنصرة الإسلام ، ولكنه لا يقبل من أحدٍ أن يخذل الإسلام ، والذى يرتد عن الإسلام ويجهر بذلك فإنه يكون عدواًّ للإسلام والمسلمين ويعلن حرباً على الإسلام والمسلمين ولا عجب أن يفرض الإسلام قتل المرتد ، فإن كل نظام في العالم حتى الذي لا ينتمي لأي دين تنص قوانينه أن الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه بالخيانة العظمى ، وحكم الردة موجود في كل الأديان وجميع دول العالم تطبقه ولكن بمفهوم أخر وهو الخيانة .
وهذا الذي يرتد عن الإسلام في معالنة وجهر بارتداده ، إنما يعلن بهذا حرباً على الإسلام ويرفع راية الضلال ويدعو إليها المنفلتين من غير أهل الإسلام وهو بهذا محارب للمسلمين يؤخذ بما يؤخذ به المحاربون لدين الله .
والمجتمع المسلم يقوم أول ما يقوم على العقيدة والإيمان. فالعقيدة أساس هويته ومحور حياته وروح وجوده ، ولهذا لا يسمح لأحد أن ينال من هذا الأساس أو يمس هذه الهوية. ومن هنا كانت الردة المعلنة كبرى الجرائم في نظر الإسلام لأنها خطر على شخصية المجتمع وكيانه المعنوي ، وخطر على الضرورة الأولى من الضرورات الخمس " الدين والنفس والنسل والعقل والمال " .
والإسلام لا يقبل أن يكون الدين ألعوبة يُدخل فيه اليوم ويُخرج منه غداً على طريقة بعض اليهود الذين قالوا : "آَمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آَخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ" (آل عمران:72) .
والردة عن الإسلام ليست مجرد موقف عقلي ، بل هي أيضاً تغير للولاء وتبديل للهوية وتحويل للإنتماء. فالمرتد ينقل ولاءه وانتماءه من أمة إلى أمة أخرى فهو يخلع نفسه من أمة الإسلام التي كان عضواً في جسدها وينقم بعقله وقلبه وإرادته إلى خصومها ويعبر عن ذلك الحديث النبوي بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه : "التارك لدينه المفارق للجماعة" [رواه مسلم] ، وكلمة المفارق للجماعة وصف كاشف لا منشئ ، فكل مرتد عن دينه مفارق للجماعة .
ومهما يكن جرم المرتد فإن المسلمين لا يتبعون عورات أحدٍ ولا يتسورون على أحدٍ بيته ولا يحاسبون إلا من جاهر بلسانه أو قلمه أو فعله مما يكون كفراً بواحاً صريحاً لا مجال فيه لتأويل أو احتمال فأي شك في ذلك يفسر لمصلحة المتهم بالردة .
وجمهور الفقهاء قالوا بوجوب استتابة المرتد قبل تنفيذ العقوبة فيه بل قال شيخ الإسلام ابن تيمية هو إجماع الصحابة ـ رضى الله عنه ـ وبعض الفقهاء حددها بثلاثة أيام وبعضهم بأقل وبعضهم بأكثر ومنهم من قال يُستتاب أبداً ، واستثنوا من ذلك الزنديق ؛ لأنه يظهر خلاف ما يبطن فلا توبة له وكذلك سابّ الرسول صلى الله عليه وسلم لحرمة رسول اللهوكرامته فلا تقبل منه توبة وألَّف ابن تيمية كتاباً في ذلك أسماه "الصارم المسلول على شاتم الرسول" .
والمقصود بهذه الاستتابة إعطاؤه فرصة ليراجع نفسه عسى أن تزول عنه الشبهة وتقوم عليه الحُجة ويكلف العلماء بالرد على ما في نفسه من شبهة حتى تقوم عليه الحُجة إن كان يطلب الحقيقة بإخلاص وإن كان له هوى أو يعمل لحساب آخرين ، يوليه الله ما تولى .
يتبع :-
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات