قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

الموضوع: قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    1 72 قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة

    [caution]نقلا عن الأخ The Truth المشرف بالحراس[/caution]

    شهادة المرأة في المسيحية: طبقا لتعاليم الكتاب المقدس والتقليد الكنسي

    آولا: الكتاب المقدس:



    أ. العهد القديم: المثال الأول: الخصومة:

    سفر التثنية 19
    15 «لاَ يَقُومُ شَاهِدٌ وَاحِدٌ عَلَى إِنْسَانٍ فِي ذَنْبٍ مَّا أَوْ خَطِيَّةٍ مَّا مِنْ جَمِيعِ الْخَطَايَا الَّتِي يُخْطِئُ بِهَا. عَلَى فَمِ شَاهِدَيْنِ أَوْ عَلَى فَمِ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَقُومُ الأَمْرُ. 16 إِذَا قَامَ شَاهِدُ زُورٍ عَلَى إِنْسَانٍ لِيَشْهَدَ عَلَيْهِ بِزَيْغٍ، 17 يَقِفُ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ بَيْنَهُمَا الْخُصُومَةُ أَمَامَ الرَّبِّ، أَمَامَ الْكَهَنَةِ وَالْقُضَاةِ الَّذِينَ يَكُونُونَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. 18 فَإِنْ فَحَصَ الْقُضَاةُ جَيِّدًا، وَإِذَا الشَّاهِدُ شَاهِدٌ كَاذِبٌ، قَدْ شَهِدَ بِالْكَذِبِ عَلَى أَخِيهِ،

    يقول اللاهوتي (John Gill) " جون جيل" (1) تعليقا على هذا النص "سفر التثنية 19: 17" في تفسيرة الشهير " Gill's Exposition of the Entire Bible":



    and teaches that there is no witness by women; and so it is elsewhere said (a), an oath of witness is made by men, and not by women; on which it is observed (b) that a woman is not fit to bear witness, as it is written: then both the men,.... men and not women; and the above writer remarks further, that it teaches that they ought to bear testimony standing

    الترجمة: ويُعلم انه لا شهادة من النساء ، حيث يقول في مكان اخر (a) ، يمين الشهادة يتم بواسطة الرجال ، وليس بواسطة النساء; حيث يلاحظ (b) أن المرأة لا تصلح ان تشهد ، كما هو مكتوب: ثم كلا من الرجلين ، .... الرجال وليس النساء; والكاتب اعلاة يوضح الى حد ابعد ، أنه يُعلم انه يجب عليهم الإدلاء بالشهادة قائمين.

    Gill's Exposition of the Entire Bible
    http://gill.biblecommenter.com/deuteronomy/19.htm

    وذلك لأن: الكلمة العبرية المستخدمة في النص السابق (سفر التثنية 19: 17 يَقِفُ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ بَيْنَهُمَا الْخُصُومَةُ أَمَامَ الرَّبِّ، أَمَامَ الْكَهَنَةِ وَالْقُضَاةِ الَّذِينَ يَكُونُونَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ.) والمترجمة إلى "الرَّجُلاَنِ" هي (אִישׁ - iysh - إيش) ولا تعني إلا الرجال فقط (عكس النساء):

    Strong’s Hebrew and Greek Dictionaries

    H376: אישׁ - 'îysh (eesh): Contracted for H582 (or perhaps rather from an unused root meaning to be extant); a man as an individual or a male person; often used as an adjunct to a more definite term (and in such cases frequently not expressed in translation.) : - also, another, any (man), a certain, + champion, consent, each, every (one), fellow, [foot-, husband-] man, (good-, great, mighty) man, he, high (degree), him (that is), husband, man [-kind], + none, one, people, person, + steward, what (man) soever, whoso (-ever), worthy. Compare H802
    الترجمة: تتصل بـ (H582) (أَو ربما بالأحرى مِنْ جذرِ غير مستعملِ H376: אישׁ - يَقْصدُ أَنْ يَكُونَ موجود)؛ رجل كفرد أَو ذكر كشخص ؛ مستعمل في أغلب الأحيان كملحق إلى تعبير أكثر تأكيداً (وفي مثل هذه الحالاتِ كثيراً لا تظهر في الترجمةِ. ): - أيضاً، أيّ (رجل)، تأكيد, + بطل، موافقة، كُلّ، كُلّ (واحد)، زميل، [أصل، زوج] رجل، (هائل عظيم جيد) رجل، هو (He)، مستوى عالي (درجة)، (ذلك)، زوج، رجل [نوع] , + لا شيئ، واحد، ناس، شخص , + مضيّف، الذي (رجل) أيا كان, الذي هو (أبداً)، جدير. مقارنة H802.

    أ. العهد القديم: المثال الثاني: ماء اللعنة:



    سفر العدد 5
    11 وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: 12 «كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: إِذَا زَاغَتِ امْرَأَةُ رَجُل وَخَانَتْهُ خِيَانَةً، 13 وَاضْطَجَعَ مَعَهَا رَجُلٌ اضْطِجَاعَ زَرْعٍ، وَأُخْفِيَ ذلِكَ عَنْ عَيْنَيْ رَجُلِهَا، وَاسْتَتَرَتْ وَهِيَ نَجِسَةٌ وَلَيْسَ شَاهِدٌ عَلَيْهَا، وَهِيَ لَمْ تُؤْخَذْ، 14 فَاعْتَرَاهُ رُوحُ الْغَيْرَةِ وَغَارَ عَلَى امْرَأَتِهِ وَهِيَ نَجِسَةٌ، أَوِ اعْتَرَاهُ رُوحُ الْغَيْرَةِ وَغَارَ عَلَى امْرَأَتِهِ وَهِيَ لَيْسَتْ نَجِسَةً، 15 يَأْتِي الرَّجُلُ بَامْرَأَتِهِ إِلَى الْكَاهِنِ، وَيَأْتِي بِقُرْبَانِهَا مَعَهَا: عُشْرِ الإِيفَةِ مِنْ طَحِينِ شَعِيرٍ، لاَ يَصُبُّ عَلَيْهِ زَيْتًا وَلاَ يَجْعَلُ عَلَيْهِ لُبَانًا، لأَنَّهُ تَقْدِمَةُ غَيْرَةٍ، تَقْدِمَةُ تَذْكَارٍ تُذَكِّرُ ذَنْبًا. 16 فَيُقَدِّمُهَا الْكَاهِنُ وَيُوقِفُهَا أَمَامَ الرَّبِّ، 17 وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مَاءً مُقَدَّسًا فِي إِنَاءِ خَزَفٍ، وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنَ الْغُبَارِ الَّذِي فِي أَرْضِ الْمَسْكَنِ وَيَجْعَلُ فِي الْمَاءِ، 18 وَيُوقِفُ الْكَاهِنُ الْمَرْأَةَ أَمَامَ الرَّبِّ، وَيَكْشِفُ رَأْسَ الْمَرْأَةِ، وَيَجْعَلُ فِي يَدَيْهَا تَقْدِمَةَ التَّذْكَارِ الَّتِي هِيَ تَقْدِمَةُ الْغَيْرَةِ، وَفِي يَدِ الْكَاهِنِ يَكُونُ مَاءُ اللَّعْنَةِ الْمُرُّ. 19 وَيَسْتَحْلِفُ الْكَاهِنُ الْمَرْأَةَ وَيَقُولُ لَهَا: إِنْ كَانَ لَمْ يَضْطَجعْ مَعَكِ رَجُلٌ، وَإِنْ كُنْتِ لَمْ تَزِيغِي إِلَى نَجَاسَةٍ مِنْ تَحْتِ رَجُلِكِ، فَكُونِي بَرِيئَةً مِنْ مَاءِ اللَّعْنَةِ هذَا الْمُرِّ. 20 وَلكِنْ إِنْ كُنْتِ قَدْ زُغْتِ مِنْ تَحْتِ رَجُلِكِ وَتَنَجَّسْتِ، وَجَعَلَ مَعَكِ رَجُلٌ غَيْرُ رَجُلِكِ مَضْجَعَهُ. 21 يَسْتَحْلِفُ الْكَاهِنُ الْمَرْأَةَ بِحَلْفِ اللَّعْنَةِ، وَيَقُولُ الْكَاهِنُ لِلْمَرْأَةِ: يَجْعَلُكِ الرَّبُّ لَعْنَةً وَحَلْفًا بَيْنَ شَعْبِكِ، بِأَنْ يَجْعَلَ الرَّبُّ فَخْذَكِ سَاقِطَةً وَبَطْنَكِ وَارِمًا. 22 وَيَدْخُلُ مَاءُ اللَّعْنَةِ هذَا فِي أَحْشَائِكِ لِوَرَمِ الْبَطْنِ، وَلإِسْقَاطِ الْفَخْذِ. فَتَقُولُ الْمَرْأَةُ: آمِينَ، آمِينَ. 23 وَيَكْتُبُ الْكَاهِنُ هذِهِ اللَّعْنَاتِ فِي الْكِتَابِ ثُمَّ يَمْحُوهَا فِي الْمَاءِ الْمُرِّ، 24وَيَسْقِي الْمَرْأَةَ مَاءَ اللَّعْنَةِ الْمُرَّ، فَيَدْخُلُ فِيهَا مَاءُ اللَّعْنَةِ لِلْمَرَارَةِ. 25 وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ يَدِ الْمَرْأَةِ تَقْدِمَةَ الْغَيْرَةِ، وَيُرَدِّدُ التَّقْدِمَةَ أَمَامَ الرَّبِّ وَيُقَدِّمُهَا إِلَى الْمَذْبَحِ. 26 وَيَقْبِضُ الْكَاهِنُ مِنَ التَّقْدِمَةِ تَذْكَارَهَا وَيُوقِدُهُ عَلَى الْمَذْبَحِ، وَبَعْدَ ذلِكَ يَسْقِي الْمَرْأَةَ الْمَاءَ. 27 وَمَتَى سَقَاهَا الْمَاءَ، فَإِنْ كَانَتْ قَدْ تَنَجَّسَتْ وَخَانَتْ رَجُلَهَا، يَدْخُلُ فِيهَا مَاءُ اللَّعْنَةِ لِلْمَرَارَةِ، فَيَرِمُ بَطْنُهَا وَتَسْقُطُ فَخْذُهَا، فَتَصِيرُ الْمَرْأَةُ لَعْنَةً فِي وَسَطِ شَعْبِهَا. 28 وَإِنْ لَمْ تَكُنِ الْمَرْأَةُ قَدْ تَنَجَّسَتْ بَلْ كَانَتْ طَاهِرَةً، تَتَبَرَّأُ وَتَحْبَلُ بِزَرْعٍ. 29 «هذِهِ شَرِيعَةُ الْغَيْرَةِ، إِذَا زَاغَتِ امْرَأَةٌ مِنْ تَحْتِ رَجُلِهَا وَتَنَجَّسَتْ، 30 أَوْ إِذَا اعْتَرَى رَجُلاً رُوحُ غَيْرَةٍ فَغَارَ عَلَى امْرَأَتِهِ، يُوقِفُ الْمَرْأَةَ أَمَامَ الرَّبِّ، وَيَعْمَلُ لَهَا الْكَاهِنُ كُلَّ هذِهِ الشَّرِيعَةِ. 31 فَيَتَبَرَّأُ الرَّجُلُ مِنَ الذَّنْبِ، وَتِلْكَ الْمَرْأَةُ تَحْمِلُ ذَنْبَهَا».

    ومن هنا نجد: أن الكتاب المقدس لم يجعل او يضع أي قيمة لشهادة المرأة لنفسها ، على خلاف القرآن الكريم تماما، والذي أعطى المرأة المساواة الكاملة بالرجل في تلك المسألة كما في قوله تعالى:

    {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (10)}
    [النور : 6 - 10]

    فهنا قد ساوى القرآن الكريم تماما بين كل من شهادة الرجل وشهادة المرأة (كل منهما أربع شهادات) ، بينما في قصة الكتاب المقدس ، لم يجعل لشهادة المرأة أي قيمة او مكانة إستنادا للنص السابق (سفر التثنية 19: 17) والذي يُصرح بوضوح أن الشهادة فقط من الرجال ولا شهادة للنساء.

    =*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=

    ب. العهد الجديد:

    رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 11
    6 إِذِ الْمَرْأَةُ، إِنْ كَانَتْ لاَ تَتَغَطَّى، فَلْيُقَصَّ شَعَرُهَا. وَإِنْ كَانَ قَبِيحًا بِالْمَرْأَةِ أَنْ تُقَصَّ أَوْ تُحْلَقَ، فَلْتَتَغَطَّ. 7 فَإِنَّ الرَّجُلَ لاَ يَنْبَغِي أَنْ يُغَطِّيَ رَأْسَهُ لِكَوْنِهِ صُورَةَ اللهِ وَمَجْدَهُ. وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَهِيَ مَجْدُ الرَّجُلِ. 8 لأَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ مِنَ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنَ الرَّجُلِ. 9 وَلأَنَّ الرَّجُلَ لَمْ يُخْلَقْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ مِنْ أَجْلِ الرَّجُلِ. 10 لِهذَا يَنْبَغِي لِلْمَرْأَةِ أَنْ يَكُونَ لَهَا سُلْطَانٌ عَلَى رَأْسِهَا، مِنْ أَجْلِ الْمَلاَئِكَةِ.

    رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 14
    34 لِتَصْمُتْ نِسَاؤُكُمْ فِي الْكَنَائِسِ، لأَنَّهُ لَيْسَ مَأْذُونًا لَهُنَّ أَنْ يَتَكَلَّمْنَ، بَلْ يَخْضَعْنَ كَمَا يَقُولُ النَّامُوسُ أَيْضًا. 35 وَلكِنْ إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أَنْ يَتَعَلَّمْنَ شَيْئًا، فَلْيَسْأَلْنَ رِجَالَهُنَّ فِي الْبَيْتِ، لأَنَّهُ قَبِيحٌ بِالنِّسَاءِ أَنْ تَتَكَلَّمَ فِي كَنِيسَةٍ.

    رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2
    12 وَلكِنْ لَسْتُ آذَنُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تُعَلِّمَ وَلاَ تَتَسَلَّطَ عَلَى الرَّجُلِ، بَلْ تَكُونُ فِي سُكُوتٍ، 13 لأَنَّ آدَمَ جُبِلَ أَوَّلاً ثُمَّ حَوَّاءُ، 14 وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي.

    وجاء في تعليق (Ambrosiaster) "أمبروسيوس" (2) على تلك النصوص:




    Ambrosiaster: Author of a commentary on St. Paul's Letters; wrongly attributed to St. Ambrose; 4th cent. AD: Women are not created in the image of God:

    On 1 Corinthians 14, 34. “ Women must cover their heads because they are not the image of God. They must do this as a sign of their subjection to authority and because sin came into the world through them. Their heads must be covered in church in order to honor the bishop. In like manner they have no authority to speak because the bishop is the embodiment of Christ. They must thus act before the bishop as before Christ, the judge, since the bishop is the representative of the Lord. Because of original sin they must show themselves submissive.”
    “How can anyone maintain that woman is the likeness of God when she is demonstrably subject to the dominion of man and has no kind of authority? For she can neither teach nor be a witness in a court nor exercise citizenship nor be a judge-then certainly not exercise dominion

    الترجمة: في 1 كورنثوس 14 ، 34. "يجب على النساء تغطية رؤوسهم لأنهم ليسوا على صورة الله. فيجب عليه القيام بذلك علامة على خضوعهن للسلطة ولان الخطيئة جاءت إلى العالم عن طريقهم. فيجب ان تُغطى رؤوسهن في الكنيسة إحتراما للأسقف (المطران). وعلى هذا السلوك ليس لديهن السلطة للتكلم لان الأسقف من قبل المسيح. لذلك عليهن ان يتصرفن امام الأسقف كما امام المسيح، والقاضي، حيث أن الأسقف هو ممثل الرب. فبسبب الخطيئة الاصلية يجب وان يظهرن انفسهن خانعات.

    " كيف يمكن لاي فرد محافظ القول بأن المرأة على مثل الله بينما هي تخضع لسيطرة واضحة من الرجل وليس لديها اي نوع من السلطة؟ حيث هي لا يمكن ان تُعلم أو ان تشهد في محكمة ولا تمارس المواطنة ، ولا تكون قاضية ، وبالتأكيد لا يمكنها ممارسة اي سيادة."

    Ambrosiaster: Author of a commentary on St. Paul's Letters; wrongly attributed to St. Ambrose; 4th cent. AD:
    http://www.womenpriests.org/traditio/brosiast.asp



    (1):(جون جيل - John Gill) كان قس معمداني إنجليزي ، باحث في الكتاب المقدس:(23 نوفمبر 1697 -- 14 أكتوبر 1771):
    http://en.wikipedia.org/wiki/John_Gill_%28theologian%29

    (2): (أمبروسيوس - Ambrosiaster): الاسم المعطى لصاحب التعليق على جميع رسائل القديس بولس ، مع استثناء الرسالة إلى العبرانيين. وعادة ما يتم نشره مع اعمال القديس أمبروز (رر ، السابع عشر ، 45-508).
    http://www.newadvent.org/cathen/01406a.htm


    يتبع بإذن الله تعالى ....



    «« توقيع يوسف محمود »»

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-05-2020
    على الساعة
    10:51 PM
    المشاركات
    4,765

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    آخر نشاط
    01-01-2016
    على الساعة
    11:29 PM
    المشاركات
    355

    افتراضي

    يتبع بإذن الله تعالى ....

    تسجيل متابعة

    «« توقيع Islam Guardian »»

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    آخر نشاط
    01-01-2016
    على الساعة
    11:29 PM
    المشاركات
    355

    افتراضي

    قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة
    ده الإسلام وحش أوي

    «« توقيع Islam Guardian »»

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    17-09-2023
    على الساعة
    06:05 PM
    المشاركات
    1,916

    افتراضي

    الديانات الوضعية بصفة عامة لم تعطِ أي اهمية للمرأة ، والإسلام هو الدين الوحيد الذي كرمها وأعطاها حقوقها التي سلبت منها على مر العصور ... وذلك لأنه هو الدين الحق الذي ارتضاه رب العزة منذ آدم عليه السلام إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

    «« توقيع السيف العضب »»

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    آخر نشاط
    25-09-2011
    على الساعة
    09:01 PM
    المشاركات
    414

    افتراضي

    لماذا لا تقبل شهادة المرأة أمام المحاكم الشرعية؟
    بقلم المحامية صفاء رحروح
    نساء سوريا

    اعتبر المشرع قانون البينات نافذاً في المحاكم الشرعية باستثناء بعض القواعد الخاصة
    التي أوردها حصراً في المرسوم التشريعي رقم / 88/ تاريخ 21/11/1949 حيث جاء فيه:
    م/1/ - يعتبر قانون البينات ذو الرقم / 359/ تاريخ 10/6/ 1947 نافذاً في المحاكم
    الشرعية من تاريخ صدوره باستثناء الأحكام الآتية:
    أ?- يجو الإثبات بالشهادة في جميع القضايا الشرعية إلا في الدعاوى المالية التي
    تخالف أو تجاوز ما اشتمل عليه دليل كتابي.
    ب?- يشترط النصاب الشرعي للحكم بالشهادة, فليس للقاضي أن يحكم بشهادة الفرد الواحد
    إلا في الأحوال المقررة شرعاً
    والنصاب الشرعي كما جاء في كتب الفقه هو رجل وامرأتان عدول أو رجلان /م 145/قدري
    باشا.
    وهنا يتبادر لذهننا السؤال التالي:
    إذا كانت شهادة المرأة الواحدة جائزة ومقبولة في القضايا الكبيرة كالقتل والسرقة في
    المحاكم الجزائية وكذلك جائزة في الالتزامات المدنية أمام المحاكم المدنية فما الذي
    يبرر عدم قبول شهادة المرأة الواحدة في قضايا بسيطة كالقضايا الشرعية ومنها بعض
    الأمور التي لا يطلع عليها الرجال غالباُ كالأشياء الجهازية.
    قد يقول البعض هذا خروج عن النص وعن الدين أيضاً.. لكن هل قبول شهادة المرأة
    الواحدة في باقي المحاكم كفر أو خروج عن الدين ؟ مع أن النص القرآني الذي جاء فيه:
    ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه... واستشهدوا شاهدين
    من رجالكم فان لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء...../سورة البقرة
    الآية / 282 / هذا النص أتى لينظم العلاقات المالية والديون بدليل قوله / إذا
    تداينتم..
    فمن باب أولى تطبيق النص على الديون المدنية وليس فقط على القضايا الشرعية.. حسب
    النص القرآني.
    وفي الواقع لم يعد ما يبرر الإبقاء على شهادة المرأة على هذا النحو بالمقارنة بما
    وصلت إليه المرأة في عصرنا الراهن فلم تعد تلك المرأة القابعة في البيت بل أصبحت
    عنصراً فعالاً في الحياة العامة والخاصة على حدٍ سواء وقد تكفلت الدولة في نصوصها
    الدستورية بالعمل على إزالة القيود التي تمنع تطور المرأة ومشاركتها في بناء
    المجتمع, حيث جاء في المادة /45/ من الدستور السوري:
    / تكفل الدولة للمرأة جميع الفرص التي تتيح لها المساهمة الفعالة والكاملة في
    الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وتعمل على إزالة القيود التي
    تمنع تطورها ومشاركتها في بناء المجتمع العربي الاشتراكي /.
    وهذا ما أكده أيضاً الإعلان العالمي لحقوق الإنسان حيث جاء في مادته الأولى:
    /يولد جميع الناس أحراراً ومتساويين في الكرامة والحقوق وهم وهبوا العقل والوجدان
    وعليهم أن يعاملوا بعضهم بروح الإخاء /, ومع ذلك لا تزال هذه الأحكام في قانون
    الأحوال الشخصية وكأنها وجدت لتكون أزلية لا تتغير ولا تتلاءم مع مرونة العصر
    الحالي ومتطلباته ولا تتماشى مع القاعدة الشرعية القائلة / تتبدل الأحكام بتبدل
    الأزمان /, مع أن الإسلام كرم المرأة ورفع من شأنها ونادي لحرية الآراء وأمر بحرية
    المناقشات الدينية ونصح المسلمين أن يكون عمادهم الإقناع ومنازلة الحجة بالحجة
    والدليل بالدليل, وهناك آيات قرآنية كثيرة نزلت بعد جدال مع الرسول ومع الصحابة
    تأتي لتؤكد على شيء طالبت به امرأة مظلومة أو صحابي جليل. آيات جاء بها الوحي تؤكد
    على أن لكل زمان مايناسبه من أحكام. فلماذا إذا ننزع عن الإسلام روح التجدد
    والتغيير ولماذا لا نأخذ من هذه الأحكام ما يتلائم مع عصرنا ونترك ما لا يتلائم معه
    أسوة بما أخذ به القانون المدني والقانون الجزائي الذي تجاوز هذه المسألة وأخذ
    بشهادة الفرد الواحد رجلاً كان أم امرأة.
    خاصةً أن المرأة الآن دخلت كافة ميادين العمل إلى جانب الرجل وأصبحت وزيرة ونائبة
    ومديرة وقاضية ومحامية وطبيبة..
    فمن غير المقبول أن تكون قاضية تفصل بقرارات قضائية مصيرية و لا تقبل شهادتها
    بالقضايا الشرعية ونقف حائرين أمام مفارقات عجيبة عندما توكل كمحامية بجميع القضايا
    الشرعية كالزواج والطلاق والمهر والأشياء الجهازية و الولاية والوصاية...ولا تقبل
    شهادتها منفردة في هذه القضايا ؟
    وعندما يتاح لها إصدار أهم القرارات التي تتعلق
    بمصالح الدولة والمجتمع ولا نقبل شهادتها منفردة أمام المحاكم الشرعية..؟؟
    وأخيراً.... نحن فعلاً بحاجة لإعادة نظر تشريعية تنسجم مع التطور والتقدم الذي وصلت
    إليه مجتمعاتنا استناداً للقاعدة الشرعية القائلة: ( تتبدل الأحكام بتبدل الأزمان )

    «« توقيع بارة »»

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارة مشاهدة المشاركة
    لماذا لا تقبل شهادة المرأة أمام المحاكم الشرعية؟
    بقلم المحامية صفاء رحروح
    نساء سوريا

    اعتبر المشرع قانون البينات نافذاً في المحاكم الشرعية باستثناء بعض القواعد الخاصة
    التي أوردها حصراً في المرسوم التشريعي رقم / 88/ تاريخ 21/11/1949 حيث جاء فيه:
    م/1/ - يعتبر قانون البينات ذو الرقم / 359/ تاريخ 10/6/ 1947 نافذاً في المحاكم
    الشرعية من تاريخ صدوره باستثناء الأحكام الآتية:
    أ?- يجو الإثبات بالشهادة في جميع القضايا الشرعية إلا في الدعاوى المالية التي
    تخالف أو تجاوز ما اشتمل عليه دليل كتابي.
    ب?- يشترط النصاب الشرعي للحكم بالشهادة, فليس للقاضي أن يحكم بشهادة الفرد الواحد
    إلا في الأحوال المقررة شرعاً
    والنصاب الشرعي كما جاء في كتب الفقه هو رجل وامرأتان عدول أو رجلان /م 145/قدري
    باشا.
    وهنا يتبادر لذهننا السؤال التالي:
    إذا كانت شهادة المرأة الواحدة جائزة ومقبولة في القضايا الكبيرة كالقتل والسرقة في
    المحاكم الجزائية وكذلك جائزة في الالتزامات المدنية أمام المحاكم المدنية فما الذي
    يبرر عدم قبول شهادة المرأة الواحدة في قضايا بسيطة كالقضايا الشرعية ومنها بعض
    الأمور التي لا يطلع عليها الرجال غالباُ كالأشياء الجهازية.
    قد يقول البعض هذا خروج عن النص وعن الدين أيضاً.. لكن هل قبول شهادة المرأة
    الواحدة في باقي المحاكم كفر أو خروج عن الدين ؟ مع أن النص القرآني الذي جاء فيه:
    ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه... واستشهدوا شاهدين
    من رجالكم فان لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء...../سورة البقرة
    الآية / 282 / هذا النص أتى لينظم العلاقات المالية والديون بدليل قوله / إذا
    تداينتم..
    فمن باب أولى تطبيق النص على الديون المدنية وليس فقط على القضايا الشرعية.. حسب
    النص القرآني.
    وفي الواقع لم يعد ما يبرر الإبقاء على شهادة المرأة على هذا النحو بالمقارنة بما
    وصلت إليه المرأة في عصرنا الراهن فلم تعد تلك المرأة القابعة في البيت بل أصبحت
    عنصراً فعالاً في الحياة العامة والخاصة على حدٍ سواء وقد تكفلت الدولة في نصوصها
    الدستورية بالعمل على إزالة القيود التي تمنع تطور المرأة ومشاركتها في بناء
    المجتمع, حيث جاء في المادة /45/ من الدستور السوري:
    / تكفل الدولة للمرأة جميع الفرص التي تتيح لها المساهمة الفعالة والكاملة في
    الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وتعمل على إزالة القيود التي
    تمنع تطورها ومشاركتها في بناء المجتمع العربي الاشتراكي /.
    وهذا ما أكده أيضاً الإعلان العالمي لحقوق الإنسان حيث جاء في مادته الأولى:
    /يولد جميع الناس أحراراً ومتساويين في الكرامة والحقوق وهم وهبوا العقل والوجدان
    وعليهم أن يعاملوا بعضهم بروح الإخاء /, ومع ذلك لا تزال هذه الأحكام في قانون
    الأحوال الشخصية وكأنها وجدت لتكون أزلية لا تتغير ولا تتلاءم مع مرونة العصر
    الحالي ومتطلباته ولا تتماشى مع القاعدة الشرعية القائلة / تتبدل الأحكام بتبدل
    الأزمان /, مع أن الإسلام كرم المرأة ورفع من شأنها ونادي لحرية الآراء وأمر بحرية
    المناقشات الدينية ونصح المسلمين أن يكون عمادهم الإقناع ومنازلة الحجة بالحجة
    والدليل بالدليل, وهناك آيات قرآنية كثيرة نزلت بعد جدال مع الرسول ومع الصحابة
    تأتي لتؤكد على شيء طالبت به امرأة مظلومة أو صحابي جليل. آيات جاء بها الوحي تؤكد
    على أن لكل زمان مايناسبه من أحكام. فلماذا إذا ننزع عن الإسلام روح التجدد
    والتغيير ولماذا لا نأخذ من هذه الأحكام ما يتلائم مع عصرنا ونترك ما لا يتلائم معه
    أسوة بما أخذ به القانون المدني والقانون الجزائي الذي تجاوز هذه المسألة وأخذ
    بشهادة الفرد الواحد رجلاً كان أم امرأة.
    خاصةً أن المرأة الآن دخلت كافة ميادين العمل إلى جانب الرجل وأصبحت وزيرة ونائبة
    ومديرة وقاضية ومحامية وطبيبة..
    فمن غير المقبول أن تكون قاضية تفصل بقرارات قضائية مصيرية و لا تقبل شهادتها
    بالقضايا الشرعية ونقف حائرين أمام مفارقات عجيبة عندما توكل كمحامية بجميع القضايا
    الشرعية كالزواج والطلاق والمهر والأشياء الجهازية و الولاية والوصاية...ولا تقبل
    شهادتها منفردة في هذه القضايا ؟ وعندما يتاح لها إصدار أهم القرارات التي تتعلق
    بمصالح الدولة والمجتمع ولا نقبل شهادتها منفردة أمام المحاكم الشرعية..؟؟
    وأخيراً.... نحن فعلاً بحاجة لإعادة نظر تشريعية تنسجم مع التطور والتقدم الذي وصلت
    إليه مجتمعاتنا استناداً للقاعدة الشرعية القائلة: ( تتبدل الأحكام بتبدل الأزمان )
    يا أستاذ بارة..............هل عندك رد على إنعدام قيمة شهادة المرأة فى المسيحية بدلا من التشتيت الذى كتبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    فما كتبته لا يعدو كونه تطرق الى الاسلاميات ....مكانه فى قسم الرد على الشبهات يا ايها الفاضل؟

    و رغم اننى لست متخصص بالاسلاميات الا ان مشاركتك تنضح بالتدليس:

    بقلم المحامية صفاء رحروح
    محامية؟؟؟
    هل تقبل ل ان نستبدل القساوسة بالمحاميين على اخر الزمن؟؟ظظ
    فمن غير المقبول أن تكون قاضية تفصل بقرارات قضائية مصيرية و لا تقبل شهادتها
    بالقضايا الشرعية
    هراء..
    و اليك:
    لمحةٍ بسيطة سريعة عن شهادة المرأة بالإسلام كمقارنة سريعةٍ فأقولُ:
    شهادة الرجل والمرأة بالإسلام على [4] أربعة أنواع بإختصار هي :

    1- تتساوي الشهادتان بأمورٍ كالملاعنة .
    2- لا تقبل شهادة الرجل وتقبل شهادة المرأة كالولادة والرضاع .
    3- لا تقبل شهادة المرأة [برؤية قضائية معينة] بالحدود السبعة [الجنايات]، لانتفاء الحدود بالشبهات، لا لنقصٍ بالمرأةِ .
    4- شهادة الرجل بمرأتين كما بالمداينات من بيع و شراء و...إلخ، وذلك للتثبت في الأحكام لا لنقصٍ بالمرأة،
    فغالب تفكير المرأة فيما يهمها من بيت وأطفال و...إلخ على العكس من الرجل فغالب حياته أعمال وتجارات ليكسب قوت عيشه وعيش أهله، مما يجعل أساس حياته التأهل لنحو هذه الشهادة، ليس إِلا .
    و الله أعلم


    [gdwl]
    و فى انتظار ردك على غنعدام قيمة شهادة المراة فى كتابك!!!!
    [/gdwl]

    «« توقيع يوسف محمود »»

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    14-09-2017
    على الساعة
    01:33 AM
    المشاركات
    5,015

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارة

    قرار اداري


    - ان لم تستطع الرد على الموضوع رداً بواسطة النصوص المسيحية من الكتاب المقدس وما على هذه الشاكلة فقدمه ، وان لم تستطع فلتصمت وتتابع الموضوع

    - ان كان لديك اي شبهة عن الاسلام فضعها في القسم المختص وتعلم النظام

    - في حالة تكرار ذلك منك ستعرض نفسك للإجراءات الادارية التي تقدم للاعضاء المخالفين للقوانين

    «« توقيع abcdef_475 »»

    وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات
    ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني


    [/FONT][/SIZE]
    [/CENTER]

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    آخر نشاط
    25-09-2011
    على الساعة
    09:01 PM
    المشاركات
    414

    افتراضي

    الكتاب المقدس يتكلم عن حياة الشعب اليهودي وتفكير الشعب في ذالك حيث كانت المراءة محكومة بامور متعددة . وماكتب عن المراءة في الكتاب المقدس هو ما كانت تعيشه المراءة في ذالك العصر ويقول الخوري بولس فغالي في ذالك :"..والرأي السائد شعبيًا يفيد بأن يسوع قد حرّر المرأة من العادات والتقاليد التي كانت تحدّ دورها بالأعمال المنزلية والعائلية، في بيئة يهودية لا ترحمها....ن كان القرن الأول قد شهد دعمًا كبيرًا لوضع المرأة في العالم الروماني، حيث كانت النساء تلعب دورًا مهمًا جدًا في العبادات الوثنية، كما في طقوس ايزيس؛ فإن بعض الكتابات اليهودية التي وُضعت سنة 150 ب. م تشير إلى بعض التيالرات المناوئة لدور المرأة كما يظهر من هذه الصلاة التي تعود إلى أواخر القرن الثاني:
    "مبارك أنت أيّها السيد لأنك لم تخلقني وثنيًا ولا امرأة ولا جاهلاً". ولكن تماشيًا مع التقديم الاجتماعي في الاطار الهليني، أخذ موضوع المرأة مكانًا شديد الأهمية في الكتب الحكمية (أمثال 31؛ جا 26؛ استير؛ يهوديت إلخ...)، وفي كتابات فيلون الاسكندري، وفي كتب فلافيوس يوسيفوس. ويتكلم كتاب أعمال الرسل عن جماعات نسائية يهودية كانت تجتمع للصلاة، ويقدّم ليديا على أنها أول المسيحيين الاوروبيين (أع 16: 14).
    أما من الناحية العمليّة، فقد كان للمرأة اليهودية الحق بالامتلاك دون أن تكون لها صلاحية التعاطي بالاعمال التجارية؛ وقد كانت اليهوديات يذهبن إلى المجمع للصلاة ولانشاد المزامير؛ كما كان لهن مبدئيًا الحق بالقراءة، لكنهن لم يكنّ متعلّمات في غالب الأحيان. لكن كل هذا لا يعني أن المساواة بين الرجال والنساء كانت واردة بأي شكل من الأشكال، فأهمية المرأة الاساسية تبقى في دورها وسلطتها داخل عائلتها وبيتها.
    من هذا المنطلق، يمكن قراءة الجديد الذي أتت به المسيحية، والتغيير الشجاع الذي أدخله يسوع. فمن المؤكّد أن تصرّفات الناصري كانت تبدو مستغربة، إن لم نقل مستهجنة، في عيون أبناء عصره. لقد كسر العديد من الحواجز، وأعطى للنساء دورًا مهمًا بغضّ النظر عن ردات فعل أبناء بيئته..
    "..ن الصورة التي يعطيها يوحنا للنساء توضح لنا ما لا نراه عادة إلا من خلال العادات والتقاليد اليهودية. لقد أتى يسوع بالجديد في هذا الاطار كما في غيره. فقد أحب النساء كتلميذات كما أحب تلاميذه الرجال (يو 11: 5)؛ وكان له معهن علاقات شخصية؛ وكشف لهن عن ذاته في أهم ثلاثة مواقف. فأعلن للسامرية عن مسيحانيته (يو 4: 25-26 و29)، ولمرتا بأنه القيامة والحياة (يو 11: 25)؛ وللمجدلية قيامته والخلاص (يو 17:20-18). إن رسالتهن مهمة جدًا، إن في إعلان الإيمان الحق كما فعلت مرتا (يو 11: 26-27)؛ أو في الشهادة للإنجيل كما فعلت السامرية (يو 28:4-29)؛ أو في كونهن تلميذات في مدرسة الرب كما في حال مريم بيت عينا؛ أو في القيام بدور الرسول كما فعلت مريم المجدلية (يو 20: 16-18)؛ أو في توجيه الخدم في الكنيسة لفعل إرادة الرب دومًا (يو 2: 5) وتحّمل مسؤولية رفع التلاميذ لمستوى إخوة يسوع (يو 19: 27) كما في حال المرأة "أم يسوع"....." فقد كانت النساء معاونات للرسل في البشارة منهن برسيولا التي كانت مع بولس الرسول
    من المعروف ان خادمة شهدت على بطرس الرسول بانه من تلاميذ المسيح .

    «« توقيع بارة »»

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    14-09-2017
    على الساعة
    01:33 AM
    المشاركات
    5,015

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارة

    هو كله copy و paste ??

    ما رايك في شهداة المراة عندكم = صفر


    «« توقيع abcdef_475 »»

    وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات
    ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني


    [/FONT][/SIZE]
    [/CENTER]

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ((المرأة = خنزيرة))....طبقا للكتاب المقدس!!!!!
    بواسطة يوسف محمود في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-11-2011, 01:31 PM
  2. جولة بين القرآن الكريم والكتاب المقدس .. طبقا للعقلية المسيحية
    بواسطة يوسف محمود في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-10-2010, 01:18 AM
  3. المرأة فى المسيحية و كتابها المقدس و كيف أنصف الإسلام المرأة - الدكتور منقذ السقار
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى قسم مكانة المرأة المسلمة ومقارنتها في الديانات الأخرى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-06-2010, 07:14 PM
  4. شهادة بتحريف الكتاب المقدس من الكتاب نفسه
    بواسطة samoamin في المنتدى قسم الكتاب المقدس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-02-2008, 01:57 AM
  5. اين شهادة الكتاب المقدس بمحمد
    بواسطة خادم بسيط في المنتدى قسم الكتاب المقدس
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 16-05-2007, 09:47 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة

قيمة شهادة المرأة فى المسيحية تساوى((صفر))طبقا لتعاليم الكتاب المقدس و تقليد الكنيسة