![]()
![]()
بارك الله فيك اخي
اعجبني كثيرا اعتماد الكتاب عن طريق القرعة المقدسة
اللهم اهد كل نصراني باحث عن الحق
![]()
![]()
بارك الله فيك اخي
اعجبني كثيرا اعتماد الكتاب عن طريق القرعة المقدسة
اللهم اهد كل نصراني باحث عن الحق
زورونا في منتديات شباب الأمة
[mshosh3]http://upload.traidnt.net/upfiles/q1g40816.gif[/mshosh3]
جامع الجروس العلمية
اكثر من الف وثمانمائة درس لعلمائنا الأجلاء بروابط مباشرة
دورة وتعرفون الحق للمبتدئين للاخ ميمو الان على اليوتيوب
مدونة قصتي مع الخلاص وحسابي على الفيس بوك
مشروع إضاءة للدعوة الى الله
الله يجازيكم خير أخونا eng.con منور الفرقان
متابع فلا تتأخر علينا.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طول عمرك فنان يا اينج
تسلم ايدك يا مولانا
سؤال بخصوص المصادر المفقودة زي q
هل كان ليها صفة القانونية قبل تقنين الاناجيل الموجودة الان
وهل كانت توجد اناجيل دخلت ضمن القانون وخرجت مثلا ؟
[/CENTER]
وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني
[/FONT][/SIZE]
هذا الموضوع موسوعه بحق
عمل ضخم كهذا قليل عليه كلمه ممتاز
بارك الله فيك يااخي ونفع بما قدمت
تقييم وتثبيت
عنوان الموضوع يشد وحضرتك اتكلمت في نقط كتيرة جدا
بس الجميل انك في الاخر بعد ما عرضت اللي عندك بادلتك قلت ياترى الكتاب دة ممكن يكون مقدس ؟
للاسف بقولهالك بقلب مكسور الكتاب دة كتاب متمزع
زكفاية جدا ان اصحاب الاناجيل المعتمدة ماشافوش بعض وميعرفوش دة وفف فين ولا التاني وقف عند ايه علشان حتى على الاقل يكملوا من عند نقطة الانتهاء بتاع الشخص الاول
ودة كان سبب قوى للبلبلة الكتير والافكار المغلوطة في الكتاب دة
والي مش مصدق ان الكتاب دة مش مقدس يروح يقراه ويسئل في اي سؤال يقف على دماغه وتفكيره ويشوف بنفسه وهايعرف ان المشكلة الحقيقية مشكلته وهايكتشف انه هو الى فى خداع حقيقي وتجربة حقيقية مع الشيطان لما بيحاول يخليه يصدق ان الكلام دة كلام القدوس الخالق وحده سبحانه وتعالى عما يقولون ويفترون ,,لان الي هيقرا الكتاب دة قراءة متأنية وصادقة لازم هيحس باختلاط وتشويش على قلبه وعقله وروحه ,,لأن سبحان الله ربنا هو الى خلق لنا كل حواسنا والحواس دي تعرف وتحس بكلام اللي خالقها
فعشان كدة الكلام الموجود في الكتاب دة لما نسمعوه مش بتتأئر روحك وجسمك وكيانك بكل حاجة فيك مش بتحسها متمجدة ولا في حالة سمو وانت بتقرا الكلام دة لانه باختصار مش كلام اللي خلقها
والكتاب من اوله لاخره بينزف ولو كان بيتكلم كان قالهم ارحمونى من الى بتنسبوه ليا بالكدب والضلال ارحموا نفسكوا وارحموني
لكن هاقول ايه مافيش اي انسان له عذر قدام ربنا لان الى عايز يعرف الحق بيعرف ازاى يعرفه واحنا في زمن العولمة والهاي تكنولوجي يضغطة واحدة على زرار وانت مكانك مستريح بتوصل لاي معلومة انت عايزها في اي مكان وفي اي وقت يبقى عذرنا ايه قدام ربنا ؟؟؟
ياترى كانت عجبانا الدنيا ؟؟؟ولا كنا خايفين ندور على طريق ربنا لان طريق ربنا هيكتفنا وهيأيد حريتنا وهيمنعنا من حاجات كتير بنحبوها ؟؟؟
ربنا يهدينا جميعا ويهدى كل الحيرانين ويغفر لنا ما قدمنا وما اسررنا وما اعلنا وما انت اعلم به منا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
لا اله الا انت سبحانك انا كنا من الظالمين
وبشكرك اخى المبارك على الموضوع وربنا ينفع بيك ويسعد قلبك
واسفه لو طولت في التعليق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكي اختي بنت من مصر
زورونا في منتديات شباب الأمة
[mshosh3]http://upload.traidnt.net/upfiles/q1g40816.gif[/mshosh3]
جامع الجروس العلمية
اكثر من الف وثمانمائة درس لعلمائنا الأجلاء بروابط مباشرة
دورة وتعرفون الحق للمبتدئين للاخ ميمو الان على اليوتيوب
مدونة قصتي مع الخلاص وحسابي على الفيس بوك
مشروع إضاءة للدعوة الى الله
يا أخوة الموضوع لسة مخلصش ... دة انا كنت بمهد بس
بس كل اما اجى اكمل الموضوع المنتدى بيعطل
تابعونا
أختتمنا المداخلة السابقة بسؤال هام هـــــــــو
هل يمكن أن نقول ان الكتاب المُقدس تم تحريفه ؟؟؟
الأجابة ...قطعــــــــــــــــا تم تحريفه ......وسنوضح بالتفصيل كيف تم هذا و لماذا
من خلال المراجع المسيحية ... واباء الكنيسة
ما هى العوامل التى مهدت لذلك ..؟؟؟
رأينا أن نساخ الكتاب المُقدس أختلفت نظرتهم تجاة طبيعة الكتاب المقدس وطبيعة الوحى .....ورأينا ان النساخ كانوا غير مهرة فى بداية المسيحية ... ومع دخول القرن الرابع دخل الوثنيين على الخط مع المسيحيين فى نسخ الكتاب المقدس .
نضيف الى هذا ..ضياع النسخ الأصلية للكتاب المُقدس ...فكتاب الكتاب المُقدس مُوحى اليهم وكتابتهم وحى ولكنها للأسف غير موجودة لدينا الان .... ...وبالطبع هذة النسخ الأصلية تم نسخها بواسطة نساخ غير مُوحى اليهم ....هكذا ييقول جيمس (1)
ويقول ايرمان (2)
There would not be at this day any Copy even of the New Testament either Greek, Latin, Syriack or Arabick, that might be truly called authentick because there is not one, in whatsoever Language it be written, that is absolutely exempt from Additions. I might also avouch,that the Greeks Transcribers have taken a very great liberty in writing their Copies, as shall be proved in another place
لن يكون ثمة في هذا اليوم أي نسخة من العهد الجديد ، سواء أكانت باليونانية أو باللاتينية أو السوريانية أو العربية ، يمكننا أن نطلق عليها بالحق لقب "نسخة أصلية" ،لأنه ليس هناك واحدة على الإطلاق ، أيّا كانت اللغة التي كتبت بها ، قد نجت من الإضافات . ربما أؤكد أيضا أن الناسخين اليونانيين كانوا يتمتعون بحرية واسعة في كتابة نسخهم ، كما سنثبته في موضع آخر
وبالتالى عدم وجود الأصل ..ووجود نساخ بهذة الخصائص ...كان من أهم عوامل التى تسببت فى حدوث تحريف فى المخطوطات
[ قصة التحريف وكيف تم .....]
نقرأ قصة التحريف بشئ من التفصيل فى الترجمة اليسوعية
فأن نص العهد الجديد .. قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة ....بيد نساخ طلاحهم للعمل متفاوت ... وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التى تحول دون ان تتصف أية نسخة كانت ... مهما بذل فيها من الجد ... بالموافقة التامة للمثال الذى أخذت عنة ... يضاف الذى ذلك أن بعض النساخ حاولوا احيانا عن حسن نية ان يصوبوا ما جاء فى مثالهم وبدا لهم أنة يحتوى على أخطاء واضحة ..أو قلة فى التعبير اللاهوتى ...وهكذا أدخلوا لى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ .... ثم يمكن أن يضاف الى ذلك كلة ...ان الاستعمال الكثير من الفقرات من العهد الجديد ...فى أثناء إقامة شعائر العبادة .. أدى أحيانا كثيرة ...الى ادخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو الى توفيق بين نصوص مختلفة ....ساعدت علية التلاوة بصوت عالى
ومن الواضح أن ما ادخلة النساخ من التبديل على مر القرون ...تركم بعضة على بعضة الاخر فكان النص الذى وصل اخر الأمر الى الطباعة مثقلأ بمختلف أنواع التبديل ظهرت فى عدد كبير من القرءات ....
ويقول متزجر (3)
فى العصور المبكرة للكنيسة المسيحية .... بعد كتابة أى عمل رسولى أو اى إنجيل ليواجه أحتياجات القراء من العامة ... كان يتم إرسال هذة الأعمال الى فرد أو جماعة من الناس
.....كان يتم نسخ الأناجيل والرسائل من أجل توسيع نطاق هذة الأعمال وحتى يستفيد منها الاخرون أيضا ....
وحتما كانت النسخ المكتوبة بخط اليد تحتوى على اختلافات مع الأصل .... معظم هذة الأختلافات نشأت من اسباب عرضية أو غير معتمدة.... ....مثل الخطأ فى حرف أو فى كلمة ... فلو فرضنا مثلا وجود سطر يشتابة بدايته أو نهايته مع سطر اخر .... او تتشابة كلمتان فى سطر واحد ... فمن السهل ان تخطئ عين الناسخ وتتخطى كلمة أو أكثر .... وبناء على ذلك يتم حذف جزء من النص( homoeoarction )
وبشكل غير متعمد يمكن أن يحدث عكس ذلك ..وينسخ الناسخ كلمة أو أكثر مرتين (dittography ) .... واحيانا كان يحدث خلط أو تشويش فى سماع بعض الحروف المتشابهة فى النطق (itacism ) .....
والأخطاء العرضية لا يمكن تجنبها تقريبا مع الفقرات الطويلة التى يتم نسخها باليد .. خصوصا فى حالة ضعف نظر الناسخ .. أو تعبه ... .. أو وجود اى معوقات أثناء النسخ .
هناك أختلافات الأخرى نشأت من محاولات متعمدة من أجل تحسين النص وقد تكون نحوية ..أو لتخفيف حدة النص .... أو حذف اى شئ غامض يتعلق بمعنى النص سواء كان حقيقى أو خيالى ....
وأحيانا كان الناسخ يُضيف أو يبدل فى النص ...بما يراه مناسب أكثر فى هذا الموضع ..خاصة فى النصوص المتوازية ...(harmonization ) .... (سيتم نقاشها فيما بعد ان شاء الله )
وذلك ومع مرور السنين .. احتوت الوثائق التى تم جمعها لتشكيل العهد الجديد على مئات ان لم يكن الاف القراءات ...
ويقول العالم مارفن فنسنت (4)
بتضاعف النسخ المكتوبة ...فأن وجود أخطاء أمر حتمى
وكل نسخة جديدة تعتبر مصدر للخطأ ....لأن الناسخ من المرجح الا ينقل الأخطاء الموجودة فى الاصل الذى ينقل منه فقط ...ولكنه يُضيف أخطاء من عنده ايضا
هذة الأخطاء ربما تكون عن وعى من الناسخ أو بدون وعى ...متعمدة أو غير متعمدة
ربما يخلط الناسخ بين حرفين كابيتال ..او حرفين لهما نفس الهيئة مثل O وθ
او وجود تشابة بين حرفين ربنا يجعل الناسخ يغفل عن الحرف الأول ..وينتقل مباشرة للحرف الثانى مثل ( προcελθων لـ προελθων )
او ربما يتم نقل حرف مكان حرف مثل ( CPIAN ... CPAIN )
ايضا لو هناك سطرين متتابعين ..ينتهوا بنفس النهاية ...ربما تلحق عين الناسخ بالسطر الثانى بدل من الأول ...وبتالى يحذف الكلام الموجود بين السطرين .
فى العصور الأولى للكنيسة ....تم عمل نسخ كثيرة بتسرع ..وبتالى نشأت الأخطاء بسبب التسرع فى النسخ .
عندما تكون عملية النسخ بالنسبة للناسخ عملية ميكانيكية بحتة (اى ينسخ بدون التفكير فيما ينسخه ) ... ستكون الأخطاء بصورة رئيسية ..أخطاء عين أو سمع أو ذاكرة .
ربما يدفع تفكير الناسخ فيما ينسخ ...أضافة كلمة غير موجودة فى النموذج الذى ينسخ منه .
ربما يجد فى هامش النموذج الذى ينسخ منه بعض التقليد الشفوى مثل قصة الملاك الذى كان ينزل فى البركة عند بيت حسدا ( يوحنا 5-2 ) ...او اى جزء طقسى مثل حمدلة صلاة الرب ..أو اى أضافة تفسيرية ...فيدخل هذا كلة فى النص .
ويقول ايضا
ربما يبدل الناسخ النص فى إنجيل من أجل توفيق هذا النص مع نص اخر فى إنجيل تانى .....ربما يغير كلمة أو تعبير غير كلاسيكى ...الى اخر كلاسيكى
ونقرأ فى دائرة المعارف الكتابية (5)
ظهور اختلافات في النصوص: عندما كتبت أسفار العهد الجديد كانت أصلاً عملاً خاصاً أكثر منه عملاً أدبياً بالمعنى المفهوم، وكان هذا صحيحاً بالنسبة لمعظم رسائل العهد الجديد ـ بخاصة ـ فقد كانت رسائل موجهة لأفراد وجماعات، بل إن الأناجيل نفسها قد كتبت لهدف يختلف عن هدف أي عمل أدبي عادي. ولهذا فعند نسخ أي سفر من أسفار العهد الجديد ـ في تلك الفترة المبكرة ـ كان ينسخ للاستعمال الشخصي بواسطة كاتب غير متخصص، وعلاوة على ذلك، فإنه لما كان فحوى السفر أو الرسالة هو أهم شيء، لم يكن الناسخ يحس ـ بالضرورة ـ أنه ملزم بنقل النص بنفس ترتيب الكلمات أو التفاصيل التي لا تؤثر في المعنى. أما في حالة الأسفار التاريخية، فكان الناسَّاخ ـ على ما يبدو ـ يشعرون أحياناً بحرية إضافة بعض التفصيلات الصغيرة للتوضيح. وفضلاً عن ذلك، لم تكن للديانة المسيحية ـ في الفترة المبكرة للعهد الجديد ـ لدى السلطات السياسية مكانة تشجع على القيام بمقارنة واسعة لمخطوطات العهد الجديد في ذلك العصر، كما أنه من العسير تحاشي الاختلافات والأخطاء حتى مع افتراض أفضل النوايا في الدقة عند الناسخ، ومن ثم تجمعت كل هذه العوامل فنتج عنها وجود بعض الاختلافات بين المخطوطات في الفترة الأولى بعد أن تمت كتابة كل أسفار العهد الجديد. واستمرت هذه الفترة إلى أن حصلت المسيحية على اعتراف السلطات بها رسمياً في أوائل القرن الرابع، وإن يكن معظم هذه الاختلافات ـ التي لها أهميتها في تحقيق النصوص ـ قد ظهرت في النصف الأول من تلك الفترة .
ونفس القصة تقريبا نقرأها فى كتاب مرشد الطالبين للكتاب المقدس الثمين
وبناء على هذا كله ....هل تكلم اباء الكنيسة عن حدوث تحريف فى الكتاب المُقدس ؟
هل اعترف العلماء حديثا بوجود هذا الأمر ؟؟
نعم بكل تأكيد تكلم اباء الكنيسة عن حدوث تحريف فى المخطوطات
[فيقول العلامة أوريجانوس (6) ]
لقد أصبحت الاختلافات بين المخطوطات عظيمة، إما بسبب إهمال بعض النسـّاخ أو بسبب التهور الأحمق للبعض الآخر؛ فهل كانوا يهملون مراجعة ما نسخوه،أم، بينما يراجعونه، يقومون بالحذف والإضافة على هواهم
[ويقول الاب ديونسيوس (7)]
عندما دعاني رفاقي المسيحيون إلى أن أكتب رسائل إليهم فعلت ما طلبوه مني . رسل الشيطان هؤلاء مملؤون بالزوان ، يحذفون أشياء و يضيفون أشياء . لهم العذاب مدَّخر . لا عجب إذن لو تجرأ بعضهم على تشويه أعمالي المتواضعة ماداموا يتآمرون على العبث حتى بكلمة الرب نفسه .
نقرأ فى انجيل متى .........
2: 23 و اتى و سكن في مدينة يقال لها ناصرة لكي يتم ما قيل بالانبياء انه سيدعى ناصريا
هذة النبوءة غير موجودة فى العهد القديم ... ولا يوجد مدينة بهذا الأسم أساسا فى العهد القديم ....ولا ندرى من أين اتى بها كاتب الإنجيل
التفسير الحديث لإنجيل متى
تفسير وليم باركلى
الأناجيل الأزائية - الخورى بولس الفغالى
فياترى اين ذهبت ؟؟؟؟
[يرد علينا العلامة يوحنا الذهبى الفم ويقول (8)]
And what manner of prophet said this? Be not curious, nor overbusy. For many of the prophetic writings have been lost; and this one may see from the history of the Chronicles.22 For being negligent, and continually falling into ungodliness, some they suffered to perish, others they themselves burnt up23 and cut to pieces. The latter fact Jeremiah relates;24 the former, he who composed the fourth book of Kings, saying, that after 2R 22,8, etc) a long time the book of Deuteronomy was hardly found, buried somewhere and lost. But if, when there was no barbarian there, they so betrayed their books, much more when the barbarians had overrun them.
ترجمة مبسطة .......
من النبى الذى قال هذة النبوءة ؟؟؟
لا تتعجب من ذلك ...هناك العديد من الكتب النبوية قد فُقدت ... ويمكنك رؤية هذا فى سفر أخبار الايام ........
فبسبب الأهمال وعدم الورع سمحوا لفساد بعضها ....وقالوا بإحراق البعض الاخر ومزقوها
كما ذكر ذلك إرميا ..... وكاتب سفر الملوك الرابع ...
ثم تحدث عن سفر التثنية بأنة كان ضائع واتنسى خالص ثم وجدوة بصعوبة بعد ذلك ...
ثم قرر فى النهاية الحقيقة المرة وقال
ولذلك فهم خائنين لكتابهم أكثر مما لو كانوا تحت الحكم الأجنبى ........
[ومن الاباء الذين تكلموا عن تحريف الكتاب المقدس ...يوستينس الشهيد فى حواره مع تريفوا اليهودى (9)[
Trypho: We ask you first of all to tell us some of the ************************************ures which you allege have been completely cancelled.
Chapter 72. Passages have been removed by the Jews from Esdras and Jeremiah
Justin: I shall do as you please. From the statements, then, which Esdras made in
reference to the law of the passover, they have taken away the following: 'And Esdras said to the people, This passover is our Saviour and our refuge. And if you have understood, and your heart has taken it in, that we shall humble Him on a standard, and thereafter hope in Him, then this place shall not be forsaken for ever, says the God of hosts. But if you will not believe Him, and will not listen to His declaration, you shall be a laughing-stock to the nations.'
And from the sayings of Jeremiah they have cut out the following: 'I [was] like a lamb that is brought to the slaughter: they devised a device against me, saying, Come, let us lay on wood on His bread, and let us blot Him out from the land of the living;
and His name shall no more be remembered.' Jeremiah 11:19 And since this passage from the sayings of Jeremiah is still written in some copies [of the ************************************ures] in the synagogues of the Jews (for it is only a short time since they were cut out), and since from these words it is demonstrated that the Jews deliberated about the Christ Himself, to crucify and put Him to death,
He Himself is both declared to be led as a sheep to the slaughter, as was predicted by Isaiah, and is here represented as a harmless lamb; but being in a difficulty about them, they give themselves over to blasphemy.
And again, from the sayings of the same Jeremiah these have been cut out: 'The Lord God remembered His dead people of Israel who lay in the graves; and He descended to preach to them His own salvation.'
الترجمة (*)
تريفو
نسألك أولا وقبل أي شيء ان تخبرنا عن تلك النصوص التي تزعم انها مسحت كليا
الفصل 72
حذف نصوص من سفر عزرا وارميا
جاستين
وقلت له " سوف افعل كما تحب
من نص عزرا الذي ذكر فيه شرائع عيد الفصح أزالوا عنه ما يلي
وقال عزرا للناس , هذا الفصح هو مخلصنا وملجأنا, ان فهمتم وذلك وآمنت قلوبكم , وتواضعنا له وكان رجاءنا فيه فلن يهجر هذا المكان الي الأبد ,
هكذا يقول السيد رب الجنود ولكن ان لم تؤمنوا ولم تسمعوا له تكونون سخرية الأمم
,ومن أرميا أزالوا النص التالي
انا ( كنت ) كشاة سيقت الي الذبح ولم أعلم انهم تآمروا علي قائلين لنفسد عليه خبزه ونقطع ذكره من أرض الاحياء
ولكن نص ارميا مازال يوجد في بعض النسخ اليهود لأن ازالتها تمت حديثا
ومن هذا النص يتضح ان اليهود تشاوروا عن المسيح ليصلبوه ويقتلوه
وهو أيضا الذي تنبأ عنه اشعياء في انه سوف يساق كالخروف الي الذبح مصورا اياه في شكل حمل وديع . وكونهم في موقف صعب منها أجدفوا
ومن أرميا ايضا أزالوا النص القائل : الرب الإله تذكر شعبه الميت من اليهود الراقدين في القبور فصعد يبشرهم بالخلاص
(وقد تكلم فى الفصل 73 عن وجود تحريف فى مزمور 96)
وينقل بروس متزجر عن العلامة جيروم أنه قد اشتكى من النساخ الذين لا ينسخون ما يجدونه أمامهم ولكن ينسخون المعنى الذين يعتقدونه .....وربما أثناء محاولتهم لتصحيح أخطاء النساخ الاخرين ...كانوا يقدمون أخطائهم ايضا للنص
The ************************ of the New Testament
وأتهام النساخ بتحريف الكتاب المٌقدس ليس وليد اللحظة .. وتكلم فى ذلك غير المسيحين قديما ...وقد أتهم الوثنى سيلزس النساخ بذلك وقال (10)
بعض المؤمنين يتصرفون كما لو كانوا في مجلس لاحتساء الشراب، يذهبون بعيدا إلى درجة التناقض مع أنفسهم، فيغيرون النص الأصلي للإنجيل ثلاث مرات أو أربع أو عدد أكبر من ذلك من المرات، ويغيرون أسلوبه بما يمكّنهم من إنكار الصعوبات متى وُجِّه النقد إليهم
ولا يوجد خلاف بين علماء النقد النصى الان على حدوث تحريف فى الكتاب المقدس
يقول كارت الاند (11)
مِن الخصائص الأساسية في تاريخ نص العهد الجديد ... أنه بمجرد ظُهور أختلاف أو قراءة جديدة فى التقليد ....فإنها تتغلغل في التقليدِ وترفض أن تختفي وتتواصل ..ويخلد الاختلاف نفسه عبر القرون .. إن أحد أكثر سمات النص الانجيلي هو الصلابة .
ويقول تشارلز إدوارد (12)
بخصوص المخطوطات ...لا تقع الصعوبة العظمى فى تصحيح الأخطاء فقط ولكن بعد تصحيح النسخة الوحيدة المضمونة ....ولكن عندما يأتى الدور على هذة النسخة لكى يتم نسخها ستكون متضمنة لأخطاء وسيتم إعادة إنتاجها وقطعا سيقوم الناسخ بإضافة ...أخطاء أخرى جديدة ....وفى كل مرحلة سيميل النص الى سيتراجع النص أكثر وأكثر عن الأصل
ويقول بارت ايرمان (13)
إن الديانة المسيحية هي ديانة توجهها النصوص وهذه النصوص قد تعرضت للتحريف ، وما بقي فقط ،في شكل نسخ، يختلف من واحدة لأخرى ، وفي كثير من الأحيان يكون الاختلاف في أمور شديدة الأهمية ... ومهمة الناقد النصى هى محاولة إعادة النص الى شكله القديم من هذة النصوص
ويقول ايضا (14)
وهكذا ، وقعت كل أنواع التغيير في المخطوطات عبر النساخ الذين قاموا بنسخها . ولعلنا نقوم بدراسة أنواع التغييرات بتعمق أكبر في أحد الفصول الأخيرة من هذا الكتاب . أما الآن ، يكفي أن نعرف أن هناك تغييراتٍ كانت تحدثُ ،و أنها كانت تحدث على نطاق واسع ، خاصة خلال المائتي عامًا الأولى التي كانت تنسخ فيهما النصوص ،عندما كان معظم النساخ من الهواة
ويقول ايضا (15)
نحن لا نمتلك الأصول.... ما نمتلكه هو نسخ محرفة
ويقول (16)
إن الأمر لا يقتصر على فقدان الأصول.. بل نحن لا نملك أيضًا النسخ الأولى من الأصول... ولا نسخ النسخ .. ولا نسخ نسخ النسخ .... ما نملكه هو نسخ كتبت في وقت متأخرـــ متأخر للغاية...على أحسن تقدير...كانت نسخًا كتبت بعد ذلك بقرون كثيرة . وهذه النسخ تختلف جميعها من واحدة لأخرى،في مواضع كثيرة تُعَدُّ بالآلاف. وهذه النسخ ، كما سنرى فيما بعد في هذا الكتاب، تختلف بعضها عن بعض في مواضع كثيرة للغاية إلى درجة أننا حتى لا نعرف عدد الاختلافات الموجودة . وللتسهيل يمكننا أن نضعها على هيئة مقارنات: عدد الاختلافات بين مخطوطاتنا كبيرٌ على نحوٍ يفوق عدد كلمات العهد الجديد
ويقول موردوك (17)
مع تقدم الزمن ..يتم نسخ الكتب باليد ...وتزداد الأخطاء والتغييرات المتعمدة
وفى الموسوعة الكاثوليكية
No book of ancient times has come down to us exactly as it left the hands of its author--all have been in some way altered. The material conditions under which a book was spread before the invention of printing (1440), the little care of the copyists, correctors, and glossators for the ************************, so different from the desire of accuracy exhibited to-day, explain sufficiently the divergences we find between various manu************************************s of the same work. To these causes may be added, in regard to the ************************************ures, exegetical difficulties and dogmatical controversies. To exempt the scared writings from ordinary conditions a very special providence would have been necessary, and it has not been the will of God to exercise this providence.
More than 150,000 different readings have been found in the older witnesses to the ************************ of the New Testament--which in itself is a proof that ************************************ures are not the only, nor the principal, means of revelation.
الترجمة بتصرف
لا يوجد كتاب من الكتب العتيقة وصل إلينا كما ترك أيدى مؤلفه تماما
كلها أصابها التغيير بطريقة ما
الظروف التى انتشرت فيها تلك الكتب قبل اختراع الطباعة سنة 1440 و العناية القليلة من الكتبة و المصححين و المترجمين تقدم تفسيرا كافيا للاختلافات التى نراها بين المخطوطات المختلفة لنفس العمل
لحفظ الكتابات المقدسة من الظروف العادية يجب توفير عناية و اهتمام فائقين و لم تكن مشيئة الله توفير تلك العناية
توجد أكثر من 150000 قراءة لنص العهد الجديد مما يثبت أن الكتب ليست هى الصورة الوحيدة و لا الرئيسية للوحى
ويقول الدكتور يوسف رياض (18)
ربما يندهش زملائنا المسيحيين من هذة الأعترافات ....ولكننا نقول لكم كما قال حبيب سعيد فى كتابه المدخل الى الكتاب المقدس ...أن هذا هو الحق ولا فائدة من أخفاءه أو تجاهله
يُتبع
http://www.burhanukum.com/article62.html (*)
1- Discovering and Classifying New Testament Manu************************************s - James Arlandson
2- misquoting jesus - PG 103-104
3- ************************ual Commentary on the Greek New Testament
4 - History_of_************************ual_Criticism_o f_the_New_Testament - Marvin Richardson Vincent - pg 4-5
5- مخطوطات العهد الجديد
6- New Testament tools and studies - Bruce Metzger - pg 88
7- misquoting jesus - PG 53
8 - http://www.clerus.org/bibliaclerusonline/en/cl0.htm
9- Dialogue with Trypho - Chapter 72
10 - The pastoral letters as composite ************************************************s - James David Miller
11 - the ************************ of the new testament Kurt Aland & Barbara Aland - pg 56
12- Outlines of ************************ual Criticism Applied to the New Testament - Charles Edward Hammond
13- misquoting jesus - PG 53
14- misquoting jesus - PG 57
15- 16- نفس المرجع
17- Who Was Jesus? Fingerprints of the Christ - D. M. Murdock - pg 48
18- وحى الكتاب المقدس
التعديل الأخير تم بواسطة eng.con ; 13-04-2011 الساعة 06:00 PM
كم عدد التغييرات التى حدثت فى العهد الجديد ؟؟
هناك الآف والآف من التغييرات النصية ....التغيير النصى هو اى مكان بين مخطوطات العهد الجديد يوجد به عدم توافق أو تماثل فى النص ...أفضل تقدير لعدد القراءات النصية أنه يوجد من 300,000 الى 400,000 قراءة نصية بين المخطوطات ..وهذا يعنى ان المتوسط لكل كلمة من كلمات العهد الجديد يوجد لها قراءتان نصيتان على الأقل (1)
يقول ستيفن جيبسون (2)
كل المخطوطات القديمة تم نسخها باليد ..وأثناء الكتابة تسربت اليها الأخطاء والتغييرات ...وقد تم حساب عدد التغييرات فى مخطوطات العهد الجديد اليونانى .. ووجد أنها 150,000 قراءة نصية
وقد قام دكتور ميل فى 1707 بتقدير عدد القراءات فى نص العهد الجديد ووجدها 30,000 ولكن هذا التقدير وقعت على وخطوطات قليلة .... اما الان وبعد اكتشاف مخطوطات يونانية اخرى للعهد الجديد تحتوى على كل العهد الجديد أو اجزاء منه ...تقدر بحوالى 3829 مخطوطة ....فالعدد الحقيقى للقراءات النصية يقع بين 150,000 قراءة الى 200,000 قراءة (3)
ونقرأ فى الموسوعة الكاثوليكية
More than 150,000 different readings have been found in the older witnesses to the ************************ of the New Testament
http://www.newadvent.org/cathen/14530a.htm#IV
هناك أكثر من 150,000 قراءة مختلفة بين أقدم شواهد نص العهد الجديد
ويقول بارت ايرمان (4)
نحن نتعامل مع إضافات أحدثها النساخ في النص ، أضافات ضخمة العدد . ومع أن معظم التغييرات لم تكن بهذه الجسامة ، إلا أنه ثمة كثير من التغييرات الهامة (وكثير جدا من التغييرات غير الهامة ) في مخطوطات العهد الجديد الموجودة لدينا
we are dealing with additions that scribes made to the ************************, not additions of sizable length. Although most of the changes are of this magnitude, there are lots of significant changes (and lots more insignificant ones) in our surviving manu************************************s of the New Testament .
ويقول فى موضع أخر
هناك الاف الأختلافات بين النسخ ...فنحن لا نعرف تحديداً كم عدد هذة الأختلافات ...وان عدد الاختلافات اكثر من عدد كلمات العهد الجديد نفسة ....!!!
هل التغييرات متعمدة أم غير متعمدة ؟؟؟
منها معتمدة ومنها غير متعمدة ...وسنتكلم بشئ من التفصيل عنهما ان شاء الله
اما الغير متعمدة
فتشمل هذه الاختلافات العفوية أخطاء النظر والسمع والذاكرة والكتابة والاجتهاد.
والمعتمدة تشمل
فوقعت هذه الاختلافات المقصودة نتيجة لمحاولة النسَّاخ تصويب ما حسبوه خطأ، أو لزيادة إيضاح النص أو لتدعيم رأي لاهوتي.
دائرة المعارف الكتابية - مخطوطات العهد الجديد
ويقول بارت ايرمان
فإنَّ معظم الكتب لم يتمَّ إصدارُها بكميات كبيرة. والكتب القليلة التي تم إصدارُ نسخٍ عديدةٍ منها لم تكن متطابقة، إذ إنه لابد أن يكون الناسخون الذين نسخوا تلك النصوص قد قاموا بإدخال تعديلات عليها - مبدِّلين الكلمات أثناء نسخها، إما عن طريق الخطأ (زلات الأقلام وغيرها من صور الإهمال) أو عمداً (عندما يقصد الناسخ تغيير الكلمات التي ينسخها).
ما هى أشكال التغيير التى يمكن أن يحدثها الناسخ فى النص ؟؟؟
يقول العالم جيمس إيلوت ...(5)
هناك ثلاثة أنواع رئيسية من التغييرات التى يمكن أن تقحم فى النص أثناء نسخه
1- الأضافة والحذف
2- التبديل سواء كانت كلمة أو أكثر
3- ترتيب الكلمة
ويمكن أن نضيف لهذة الأنواع أخطاء الهجاء
ويقول باركر (6)
اختلاف القراءة (القراءة النصية ) هو واحد من أربع أنواع ...يتم تحديدة عن طريق مقارنه النص فى شاهد معين (مخطوطة معينة ) ...بباقى الشواهد
الأضافة .....(اى وجود نص فى شاهد معين ..غير وجود فى شاهد أخر أو كل الشواهد )
الحدف ..... (أختفاء النص فى شاهد معين ...وهوموجود فى شاهد اخر أو باقى الشواهد )
التبديل ...(اى وجود جملة معينة فى شاهد معين ...ويقابلها جملة أخرى فى شاهد أخر أو كل الشواهد الأخرى )
أو وجود أختلاف فى ترتيب فى نفس الجملة بين الشواهد
واحدة أو أكثر من هذة الحالات يمكن أن تحدث بمجرد حدوث اختلاف بين بعض الشواهد فى مكان واحد أو نص واحد
ما هى الأسباب التى جعلت هناك أختلافات فى المخطوطات ؟؟؟
طبقا للعلامة أوريجانوس هناك 4 أسباب (7)
1- وهو سبب لا يقع ضمن التغيير المتعمد للمخطوطات ويتضمن الأخطاء العادية فى عملية النسخ نتيجة انخفاض تركيز الناسخ
2- تغييرات متعمدة بواسطة الهراطقة لبث فيها أفكارهم
3- تصحيح النساخ ما يرونه خطأ
4- تعديلات بهدف توضيح المعنى
وما هو رأى العلماء تجاة هذا التغييرات التى حدثت فى النص ؟؟
كما ذكرنا من قبل أن هناك اتفاق بين العلماء على حدوث تحريفات فى مخطوطات الكتاب المقدس ...ولكن كيف ينظر اليها العلماء ؟؟؟
يتحدث فى هذة الجزئية بارلكر ويقول (8)
عندما نفتح اى كتاب قديم مثل كتاب Our Bible and the Ancient Manu************************************s لكاتبه Kenyon سنلاحظ ان هذة التغييرات لا تسبب مشكلة كبيرة ... ذلك لأنها مقدمة من الكاتب على اساس ان عددها قليل ...ومقسمة الى قسمين ..قسم يضم أخطاء النظر والذهن ...والقسم الأخر يضم التغييرات المتعمدة
مع الملاحظة ان هيبة ووقار الكتب المقدسة تجعلها محمية من التغييرات المتعمدة فى النص ولكن ليس كلياً ....ولذلك فأن التغييرات المتعمدة فى معظمها تغيير فى الألفاظ ولكنها ليست جوهرية ...
ويعلق باركر على كلام Kenyon ويقول ... الرسالة التى يريد توصليها هى
1- معظم التغييرات التى أحدثها النساخ فى النص عرضية (غير مقصودة )
2- التغييرات المقصودة التى أحدثها النساخ فى النص غير جوهرية
ولكن فى السنين الأخيرة ظهر رأى مختلف ويرى أن التغييرات المتعمدة لا يمكن على الأطلاق ان تكون نادرة وغير مهمة ....
فطبقا للدكتور بارت ايرمان ..فقد تم تبديل النص من أجل أن يتم يتفق ويتسق مع العقيدة الأرثوذكسية .... وذلك بحذف العبارات التى تبدو مدعمة لأراء الهرطقة .
اذاً واضح لدينا ان هناك أتفاق بين العلماء على حدوث تحريف معتمد وغير معتمد فى مخطوطات الكتاب المقدس ...ولكنهم أختلفوا فى مدى تأثير هذا الأختلاف على الكتاب المقدس ورسالته بصفة عامة .
ورغم ان هذة القضية لا تعنينا من قريب ولا من بعيد ...لأن هدفنا من البحث هو مناقشة وقوع التحريف من عدمه فقط لا غير ...بغض النظر عن التأثير
ولكننا وجدنا تصنيف جيد للقراءات من جيمس ارلاندسون (9) ...
ومن أصحاب كتاب (10) ...Reinventing Jesus How Contemporary Skeptics Miss the Real Jesus and Mislead ...
التصنيف كالاتى
I. Spelling differences and nonsense errors
II. Differences that do not affect translation or that involve synonyms
III. Meaningful variants that are not viable
IV. Meaningful and viable
1- أخطاء الهجاء والأخطاء الغير متعمدة
2- أخطاء لا تؤثر على الترجمة ...أو تشمل مترادفات
3- تغييرات ذو مغزى ( لهدف معين ) تؤثر فى المعنى ولكنها ليست فعالة أو مؤثرة
4- تغييرات ذو مغزى ( لهدف معين ) تؤثر فى المعنى و فعالة أو مؤثرة
Discovering and Classifying New Testament Manu************************************s
وقد صرح أصحاب هذا التصنيف أن معظم الأخطاء غير متعمدة ....يليها القسم الثانى ثم الثالث ... اما القسم الرابع المتعلق بالتغييرات المؤثرة والتى تغير فى المعنى فهى قليلة ولا تمثل الا 1 % من القراءت
على العموم لن نتكلم كثيراً فى تفاصيل هذا الموضوع ...لان ما يهمنا هو أثبات وقوع التحريف من عدمه ... اما تأثير هذا التحريف ... فسنترك الكلام للعلماء كما سنرى ... وكما سيرى القارئ من خلال المخطوطات
يُتبع
1-Reinventing Jesus How Contemporary Skeptics Miss the Real Jesus and Mislead
2- One-Minute Answers to Anti-Mormon Questions- By Stephen W. Gibson
3- Vincent History of ************************ual Criticism of the New Testament
4- misq jesus - pg 69
5- Manu************************************s and the ************************ of the New Testament - By James Keith Elliott, Ian Moir
6- An Introduction to the NT Manu************************************s and their ************************s
7- مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية - دكتور ايميل ماهر شنودة
8 -An Introduction to the NT Manu************************************s and their ************************s - pg 152- 151
9- Discovering and Classifying New Testament Manu************************************s
10 Reinventing Jesus How Contemporary Skeptics Miss the Real Jesus and Mislead- pg 56
وماذا عن التغييرات ؟؟؟
سنتكلم قليلا عن التغييرات الغير متعمدة ....وسنتوسع بشكل أكبر ان شاء الله ..عندما نتكلم عن التغييرات المتعمدة حيث يقع عليها الأهتمام فى هذا البحث
[ التغييرات غير متعمدة ( unintentional changes ) ]
وقد تكلمنا عنها فى المداخلات السابقة ..وهى تشمل الأخطاء الغير متعمدة من النساخ كأخطاء النظر والسمع ...إلخ
تكلم عن هذة الأخطاء دائرة المعارف الكتابية كما رأينا..........ونقرأ عنها ايضا وتحت عنوان " تشوية النصوص " ...فى الترجمة اليسوعية ...حيث تقول انه من المحتمل ان تقفز عين ناسخ مثلا .... فلا ينسخ كلمة معينة او جملة معينة
ويتحدث عنها الدكتور يوسف رياض فى كتابه وحى الكتاب المُقدس ويصنفها الى أخطاء تتعلق بالحذف والتكرار الغير المقصود وأخطاء السمع والنظر والذاكرة
ويتحدث عنها الدكتور إيميل ماهر ويقول (1)
وتحدث حبيب سعيد صاحب كتاب المدخل الى المقدس عن الأخطاء الغير متعمدة من النساخ وضرب لنا مثال جيد بسفر الملوك الأول الأصحاح التاسع (44-35) ..... والذى يعتبر نسخه طبق الأصل من الأصحاح الثامن ( 38 - 29 ) .....ويقول ان هذا كان بسبب ان الناسخ زاغت عينه ... ولا حول ولا قوة الا بالله ...ولا أدرى فى الحقيقة لماذا نرى هذا التكرار الى الان فى الكتاب المقدس ولم يتم حذفه مع العلم ان هذة الفقرة جاءت غلطة من الناسخ .!!!
وتحدث كذلك عن سفر صموئيل الاول وسقوط كلمة منه .. ولا زالت ساقطة الى الان ولا نعرف ماذا قال الكتاب الحقيقى فيها
المدخل الى الكتاب المقدس - صفحة 45
ويتكلم عنها بارت ايرمان بشكل متوسع ويقول (2)
ربما كان ناسخ من النساخ يكتب السطر الأول من نص ما ، وبعد ذلك عندما ترجع عينه إلى الصفحة ،فلربما سيلاحظ الكلمات ذاتها موجودةً في السطر التالي ،بدلا من السطر الذي كان للتوّ ينسخه؛ عندها سيواصل النسخ من هناك و ،نتيجة لذلك، سيهمل الكلمات أو السطور الواقعة بينهما أو كليهما .
هذا النوع من الأخطاء يطلق عليه ال (periblepsis ) أي (قفزة عين) الواقعة نتيجة للـ (homoeoteleuton) أي (النهايات المتشابهة)...أحد الأمور التي أعلِّمها لطلابي هي أنهم يستطيعون الادعاء بحصولهم على تعليم جامعي بمجرد أن يستطيعوا الحديث بذكاء حول (قفزة العين التي تتسبب فيها النهايات المتشابهة).
يمكننا شرح كيفية حدوث ذلك عبر التمثيل بنص إنجيل لوقا 12: 8-9 الذي يُقْرَأ كالتالي :
8 الذي يعترف بي أمام البشر ، ابن الإنسان
سيعترف به أمام ملائكة الله
9 لكن من ينكرني أمام البشر
سينكره أمام ملائكة الله
مخطوطتنا الأقدم المصنوعة من البردي لهذه الفقرة تخلو من العدد 9 بالكامل ؛ وليس من الصعوبة بمكان أن نرى كيف وقع الخطأ. الناسخ قام بنسخ الكلمات "أمام ملائكة الله" في العدد 8 ، وعندما ارتدت عينه إلى الصفحة ،لاحظت عينه الكلمات ذاتها في العدد 9 فافترض أنها هي ذاتها الكلمات التي قام للتوّ بنسخها ـ وهكذا واصل نسخ العدد 10، تاركًا العدد 9 بالكامل .
أحيانًا يكون هذا النوع من الأخطاء أكثر كارثية بشكل مريع بالنسبة لمعنى النص.
في إنجيل يوحنا 17 :15 ،على سبيل المثال، يقول يسوع في صلاته إلى الرب عن تلامذته:
لا أطلب منك أن تحفظهم من ال
عالم ، لكن أن تحفظهم من ال
شرير.
في واحدة من أفضل مخطوطاتنا (المخطوطة الفاتيكانية من القرن الرابع) الكلمات " عالم. . .من ال" نجدها محذوفة ، لكي يصبح يسوع الآن يتفوه بهذه الصلاة المشئومة " لا أطلب منك أن تحفظهم من الشرير"!
وهناك أخطاء أخرى تتعلق بطريقة كتابة الكلمات والعبارات حيث كانت تكتب الكلمات بدون فواصل .. مما أدى الى حدوث بعض الأخطاء ...كما قال الاند (3)
لن نتكلم أكثر من ذلك عن التغييرات غير المتعمدة ...وسننتقل الان الى التغييرات المتعمدة ونتكلم عنها بشئ من التفصيل ان شاء الله .....
وقبل ان نتكلم عن التغييرات المتعمدة ...علينا ان نشير الى نوع من التحريفات حدثت بعيد عن النساخ ...الا وهو التحريف بالحذف والأضافة ...ونحن هنا لا نتكلم عن فقرات وأعداد فقط ..... بل نتكلم عن أسفار ضائعة بالكامل ايضا
فيتكلم بارت ايرمان مثلا عن ضياع بعض رسائل لبولس الرسول ويقول
يمكننا أن نفترض أنه كتب رسائل كثيرة أخرى أكبر من من تلك المنسوبة إليه في العهد الجديد. فقد كان ،أحيانًا ، يذكر رسائل أخرى لم يعد لها وجود ؛ ففي 1 كورنثوس 5 : 9 ، على سبيل المثال ، ذكر رسالة كان قد كتبها قبل أن يكتب الرسالة إلى الكورنثيين (في وقت ما قبل الرسالة الأولى إلى الكورنثيين ). وذكر رسالة أخرى أرسلها إليه بعض الكورنثيين (1 كور 3 : 1) . لكنَّ أثرًا لم يبق لأيٍّ من هذه الرسائل.
ويقول حبيب سعيد ان هناك رسالة بولس تُمسى الثالثة لكورنثنوس ضائعة ...!
هذا بالأضافة الى النبوءات الضائعة مثل نبوءة سفر الملوك الأول
22: 38 و غسلت المركبة في بركة السامرة فلحست الكلاب دمه و غسلوا سلاحه حسب كلام الرب الذي تكلم به
ففى تعليق الترجمة العربية المشتركة على هذة النبوءة ... ان العهد القديم لم يحتفظ بها فى الكتاب المقدس الحالى ...!!!
وهناك ايضا أضافات حدثت فى الإنجيل ليس لها صاحب ... مثل الأضافات التى حدثت لإنجيل يوحنا مثلا ....كما قالت الترجمة اليسوعية
ويقول ايرمان
أن الفصل 21 يبدو وكأنه إضافة متأخرة . يبدو الإنجيل بالتأكيد أنه قد انتهى عند العدد 20 : 30 – 31 ؛ وأن الأحداث الواردة في الفصل 21 تبدو كنوع من الأفكار التي تخطر على البال في وقت متأخر ، ويحتمل أن تكون قد أضيفت لكي تكمل قصص ظهورات ما بعد القيامة ولتشرح أنه عندما مات "التلميذ الحبيب" المسئول عن حكاية التقاليد في الإنجيل ، لم يكن ذلك عكس النبوءة (قارن مع 21 : 22 – 23 )
وجب علينا ان نتحدث عن هذا النوع من التحريفات التى حدثت للكتاب المقدس بعيداً عن النساخ والتى تتعلق بحذف وأضافة أعداد .. لا يُعلم من حذفها واضافها كما نرى
[ التغييرات المتعمدة ( intentional changes ) ]
يتكلم عنها بروس متزجر يقول (4)
قد يبدو شيئا غريبا ان النساخ الذين كانوا يفكرون كانوا أكثر خطورة من هؤلاء التى كانوا فقط يتمنون ان يكونوا مخلصين أثناء النسخ فمعظم التعديلات التى تصنف أنها متعمدة.... قًُدمت بلا شك من نساخ ذو نوايا طيبة ....كانوا يعتقدون أنهم يصححون خطأ ما قد تم إدخاله فى النص المقدس ويحتاج للتصحيح .......ويبدو ان النساخ المتأخرون قاموا بإعادة الأخطاء القديمة التى صححها النساخ القدامى من قبل ..فمثلا فى نص الرسالة الى العبرانيين 3-1 ..هناك ملحوظة ساخطة فى هامش المخطوطة من ناسخ متأخر أعاد النص الى هيئته الأولى بعدما بدله ناسخ أخر قديم ..يقول فيها
" غبى و ساذج أترك القراءة القديمة لا تغيرها "
ويتكلم ايرمان ايضا عنه ويقول (5)
يفرق العلماء اليوم بشكل عام بين التغييرات التي يبدو أنها وقعت بشكل غير المقصود عبر أخطاء النساخ وتلك التي تقع بشكل متعمد ، أي بعد تروٍّ وطول نظر . هذه ليست تحديدات قاطعة وعجلى ،بطبيعة الحال ، لكنها تبدو حتى الآن سليمة: فالإنسان يمكنه مشاهدة كيف أن ناسخًا من النساخ يمكن أن يغفل عن طريق السهو كلمة عند كتابته أحد النصوص (تغيير عرضي) ،لكن من الصعب مشاهدة كيف أمكن للأعداد الإثنى عشرة الأخيرة من إنجيل مرقس أن تضاف إلى الإنجيل بخطأٍ في الكتابة .
ويقول ايضا (6)
التغييرات العمدية يميل تحديدها إلى أن يكون أكثر صعوبة بعض الشئ.وذلك تحديدًا لأنها حدثت (بوضوح) مع سبق الإصرار والترصد، كما أن هذه التغييرات تميل إلى أن تعطي معنى مفيدًا. وحيث إنها تعطي معنى مفيدًا ، فسيكون هناك دائما نقّادٌ يجادلون حول أن هذه التغييرات تعطي المعنى الأفضل- ما يعني أنها هي القراءة الأصلية. هذا ليس نزاعًا بين العلماء الذين يعتقدون أن النص قد تعرض للتحريف وبين هؤلاء الذين يعتقدون غير ذلك. الجميع يعلمون أن النص قد تم التلاعب به ، وإنما القضية هنا هي: أي قراءة تمثل التحريف وأيها تمثل أقدم شكل يمكننا الحصول عليه من النص. وفي هذا يتنازع العلماء أحيانا.
ربما يكون الكلام السابق مُوضح لأسباب التغييرات المتعمدة .... ولكن هذا ليس بكافى .. ولازلنا نريد أن نعرف تفصيلياً لماذا التغييرات المتعمدة بواسطة النساخ ؟؟؟ ....والسؤال الأخر .......هل يمكن معرفة وكشف هذة التحريفات ؟؟؟؟
كشف لنا البابا شنودة ان اثبات عملية وقوع التحريف فى الكتاب المقدس تأتى عن طريق المقارنة ....وهذا ما سنفعله بفضل الله ... بمجرد مقارنة مخطوطات الكتاب المقدس ببعضها البعض سيتضح لنا مواضع التحريف .... ومن خلال كلام العلماء سنعرف لماذا حرف النساخ الكتاب المقدس ...وسنقدم بإذن الله جواباً تفصيلياً على هذا السؤال ...من خلال كلام علماء المسيحية .... وسنترك المخطوطات تتكلم
يُتبع
1- مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية - صفحة 19 -20
2- misq Jesus pg 91-92
3- the ************************ of the new testament Kurt Aland & Barbara Aland - pg 282
4- The ************************ of the New Testament
5- misq jesus
6- نفس المرجع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات