من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

الموضوع: من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    آخر نشاط
    13-02-2016
    على الساعة
    12:45 PM
    المشاركات
    419

    Lightbulb من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مـــلاحظة :
    هذا الموضوع منقول عن الاخ أسد الجهاد - من منتديات أتباع المرسلين



    يعتقد المسيحيون أن المسيح مات مصلوباً فداءاً للبشرية وكفارة لخطايهم . ونحن نسأل :

    من الذي مات على الصليب فداءاً للبشرية الانسان ( الناسوت ) أم الإلـه ( اللاهوت ) ؟!

    لو كان الذي مات على الصليب هو الاله فهذا باطل بالضرورة لأن الإله لا يموت بداهةً وهذا ما أكده بولس في رسالته الأولى إلي تيموثاوس [ 6 : 16 ] إذ يقول عن الله : (( الذي وحده له عدم الموت )) وأيضاً ما جاء في سفر التثنية [ 32 : 40 ] من قول الرب : (( حي أنا إلى الأبــد )) .

    وإن كان الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو المسيح كإنسان فقط وليس الاله ، فهذا أيضاً باطل للأسباب التالية :

    أولاً : لأن فكرة الفداء والتكفير تقضى ان الله نزل وتجسد ليصلب وانه ليس سوى الله قادراً على حمل خطايا البشر على الصليب . ولأن الانسان لا يمكنه ان يحمل على كتفه خطايا البشر كله فلو كان المسيح مات على الصليب كإنسان فقط لصارت المسيحية ديانة جوفاء .

    ثانياً : ان القول بأن الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو إنسان فقط هو قول مرفوض ومردود لأن هذا الانسان الذي علق على الخشبة ملعون لأنه مكتوب في الشريعة : (( كل من علق على خشبة ملعون )) [ سفر التثنية ] واللعنة نقص وطرد من رحمة الله فكيف يكون هذا الانسان الذي اصابته اللعنة والنقص كفئاً لحمل خطايا البشر ؟

    ثالثًا : ان القول بأن الذي مات على الصليب هو إنسان فقط هو مناقض لنص قانون الايمان الذي يؤمن به النصارى والذي جاء فيه : ان المسيح إله حق من إله حق . . . نزل وتجسد من روح القدس ، وتأنس وصلب .

    فبناء على نص قانون الايمان يكون الإله الحق المساو للأب صلب وقتل أي ان اللاهوت هو الذي صلب وقتل ، وهذا هو مقتضى نص القانون وهذا يبطل العقيدة من اساسها لأن الله لا يموت .

    رابعا : ان القول بأن المسيح مات كفارة كإنسان هو قول باطل لأن الكتاب يعلمنا أن الانسان لا يحمل خطيئة أي انسان بل كل انسان بخطيئته يقتل : (( لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ.)) سفر التثنية [ 24 : 16 ] فلو كان المسيح مات كإنسان فان الإنسان لا يحمل خطيئة آخر !

    والخلاصة ان المسيحيون على أي جهة يذهبون فمذهبهم باطل فإن كان الذي مات على الصليب هو الله فهذا باطل وان كان الذي مات على الصليب هو الانسان فهذا أيضاً باطل . وما بني على باطل فهو باطل .
    &&&&&&&&&&

    صلب المسيح وعقيدة الفداء عند النصارى
    دين النصارى دين مليء بالغرائب والتناقضات ، وليس أقل تلك الغرائب البدعة التي اخترعها النصارى فيما يتعلق بصلب المسيح - عليه السلام -

    وليست الغرابة في دعوى صلبه - فقد قتل قبله أنبياء كثيرون - لكن الغرابة في فلسفة تلك الحادثة المخترعة التي تحولت في نظر النصارى من مصدر للألم ، إلى مصدر للفرح والسرور ، إذ يعتقد النصارى أن المسيح - عليه السلام - ابن لله عز وجل وهو في ذات الوقت إله مساو لله أو دونه - على خلاف بينهم في ذلك - وهنا مصدر الإشكال ، إذ كيف لابن الإله أن يصلب ، ويهان ، ويعلق على خشبة ، ويبصق في

    وجهه في مشهد تتفطر له الأكباد ؟!! فلأي شيء يترك الإله ابنه ، بل كيف للابن - الذي له صفات الإله في نظرهم - أن يترك حفنة من اليهود التعساء تفعل به هذه المهانة ، بل وتسخر منه أمام الملأ قائلة : يا من يدعي أنه يبني الهيكل في ثلاث ، كيف لا تستطيع أن تخلص نفسك ، كل ذلك وابن الإله " الإله " عاجز عن دفع الضر عن نفسه فضلاً عن أن يوقع الضرَّ بغيره ممن صلبه .

    ويذكر النصارى في أناجيلهم أن المسيح صاح جزعا : "إيلي، إيلي، لَمّا شَبَقتاني؟ " أي : "إلهي، إلهي ، لماذا تركتني؟"( متى الإصحاح (27) رقم (46-47) ، ويجيب النصارى على هذه التساؤلات الجوهرية - التي تبين فساد وبطلان معتقدهم - بقولهم : إن الخلق ومنذ أن أكل آدم - عليه السلام - من الشجرة وهم يعيشون تحت وطأة الخطيئة ، فالمولود يولد مخطئاً ويعيش مخطئا بعيدا عن الله عز وجل جراء تلك الخطيئة الأولى ، فلما أراد الله أن يغفر لهم أخرج ابنه وأسكنه في بطن مريم العذراء -

    عليها السلام - يتغذى مما في بطنها، ثم أخرجه مولوداً ، وترعرع كما يترعرع الصبيان ، حتى إذا شبَّ وكبر ، سلمه لأعدائه ليصلبوه ، فيكون ذلك كفارة عن خطيئة آدم - عليه السلام - التي لحقت سائر الناس ، ويذهب النصارى إلى أبعد من ذلك في تفسير حادثة صلب الإله - في نظرهم - إذ يعتقدون أن المسيح - ويسمونه المخلص - لم يخلصهم من خطيئة آدم الأولى فحسب ، بل خلصهم من جميع الخطايا التي ارتكبوها والتي سيرتكبونها ، إذ يكفي - في نظرهم - أن يؤمن النصراني بالمسيح لينال رضا الله ، وليفعل بعد ذلك ما يشاء .

    هذه هي فلسفة النصارى فيما يفسرون به قصة صلب إلههم ، ونحن على يقين أن الناقد لن يكون بحاجة إلى معرفة الحقائق الإسلامية عن حياة عيسى عليه السلام لينقض هذا الهراء المتهافت ، ذلك أن ما يزعمه النصارى مناقض للعقول المستقيمة، ولأجل ذلك أصبحت تلك المعتقدات الكنسية عرضة لهجوم تيارات كثيرة كالعلمانية والملاحدة ، ولعل أول ما يرد على النصارى في عقيدة الفداء هو اتهامهم لله عز وجل بالظلم من جهة ، وبالعجز من جهة أخرى

    أما الظلم فلأن الله قد قضى : { أَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } ( النجم:38 ) وليس هذا الأمر مقرراً في القرآن وحده بل هو منصوص عليه في التوراة أيضاً فقد جاء في "سفر التثنية":- " لا يُقتل الآباء عن الأولاد، ولا يُقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل"أهـ ، فهذا نص توراتي صريح يؤيد النص القرآني بألا يتحمل أحد جريرة أحد ، فما بال النصارى يريدون أن يحملوا البشرية جميعاً خطأ آدم عليه السلام ، أليس مقتضى العدل أن يتحمل آدم - عليه السلام - وزر خطيئته وحده دون غيره ، مع العلم أننا نعتقد كما أخبرنا القرآن أن آدم عليه السلام تاب إلى الله عز وجل فتاب الله عليه وانتهت القضية عند ذلك ، وما نرى دعوى النصارى في عقيدة الفداء إلا اختراع اخترعوه ليبرروا قولهم بأن الإله صلب ، وهو أمر باطل من أساسه ، وما بني على الباطل فهو باطل .

    هذا ما يلزمهم من اتهام الله بالظلم ، أما اتهام الله عز وجل بالعجز فيظهر من خلال تلك التمثيلة الطويلة التي اخترعها النصارى من حمل مريم بالإله إلى ولادته إلى صلبه ، كل ذلك ليغفر الله للناس خطيئة آدم التي لحقتهم، وكأن الله عاجز عن غفران خطيئة آدم إلا بتلك الطريقة السمجة التي ذكروها .
    إن في دعوى النصارى أن ابن الإله أهين وبصق في وجهه وصلب على خشبة حتى مات مسبة شنيعة ما تجرأ عليها أحد من العالمين ، حتى الوثنيون لم ينسبوا هذا النقص لآلهتهم وهي من الحجارة والطين ، لذلك كان عمر رضي الله عنه يقول : "أهينوهم - أي النصارى - ولا تظلموهم، فلقد سبوا الله عز وجل مسبة ما سبّه إياها أحد من البشر" أ.هـ .
    وكان بعض أئمة الإسلام إذا رأى صليباً أغمض عينيه عنه، وقال: "لا أستطيع أن أملأ عيني ممن سب إلهه ومعبوده بأقبح السب ".أهـ.
    وقال بعض عقلاء الملوك: " إن جهاد هؤلاء واجب شرعاً وعقلاً فإنهم عار على بني آدم مفسدون للعقول والشرائع" أهـ.
    ويعجبني ما قاله قس مصري أسلم : ( إن كان المسيح رباً فلماذا يحتاج كي يغفر للعباد ويُكفّر ذنوبهم أن يُصلب ويُهان ويُصفع ويُبصق في وجهه ..!! )
    وأين هذا من قوله تعالى : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } (الزمر:53) .
    ومن العجب أن يوجد في التوراة التي يؤمن بها النصارى ويسمونها العهد القديم لعن من عُلِّق على خشبة ، ففي سفر التثنية (21/23) : "ملعون من تعلق بالصليب" ، فهل أصبح المسيح - عليه السلام - ملعوناً ، إن جواب النصارى على ذلك ليصيب العاقل بالحيرة والذهول ، إذ يقول بولس في رسالته إلى أهل غلاطية (3/13) : " المسيح افتدانا من لعنة الشريعة إذ صار لعنة لأجلنا " أهـ. فانظر إلى عقول هؤلاء كيف يصمون إلههم باللعنة ثم يعبدونه ويقدسونه ، إنها عقول فسدت فجعلت من الإله ملعونا ، وفسدت فجعلت الثلاثة واحدا ، وفسدت فعظمت الآلة التي قتل عليها إلههم ،حيث علق كل واحد على صدره صليبا .

    هذه هي عقول النصارى، فلو كانوا دوابا لكانوا حميرا ، ولو كانوا من الطيور لكانوا رخما، وإن المرء ليعجب أشد العجب من دين هذا مبدأه وتلك أصوله يكاد يهدم بعضها بعضاً، ومع ذلك تتبعه هذه الملايين الغفيرة من البشر ، فهل فقدت تلك الجماهير عقولها ؟ أم جمدتها ، أم إن إيمانهم بهذا الدين لم يكن عن فكر واقتناع وإنما كان لسهولة وجدوها فيه ، إذ يكفي الإيمان بألوهية المسيح حتى ينال أحدهم رضا الله عز وجل ، هذه احتمالات جميعها واردة ، وبعضها أسوأ من بعض ، ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نحمد المولى عز وجل أن أكرمنا بالإسلام ، الدين الحق الذي ارتضاه لعباده ، وحفظه من تحريف الغالين ، وإبطال المبطلين ، ونسأله سبحانه أن يحيينا عليه، وأن يميتنا عليه ، وأن يبعثنا عليه، إنه ولي ذلك والقادر عليه ، والحمد لله رب العالمين .

    من كتاب عيسى عبدالله
    لتحميل الكتاب
    http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...8&d=1147339665
    التعديل الأخير تم بواسطة اية الله ; 19-03-2011 الساعة 01:16 AM سبب آخر: تنسيق الموضوع

    «« توقيع راجية الشهادة »»



    إن سب الرسول :009: لا يزيد شخصه الكريم إلا رفعة وعلو ومنذ بزوغ فجر الدعوة وهو يستهزأ بشخصه الكريم ويتهم بالسحر والكذب والدجل ومع ذلك فقد انتشرت دعوته .. وإن هذه الهجمات العنيفة على الإسلام لتساعد على نشره في الآفاق ويعرف الناس حقيقته وسماحته

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    آخر نشاط
    16-07-2012
    على الساعة
    02:05 AM
    المشاركات
    1,372

    افتراضي

    بارك الله فيكِ اختنا علي النقل المفيد وباركالله في اخينا اسد الجهاد وفي الحقيقه ان ما يفيد هو كتب القوم وبها الكثير من التناقضات حول هذه النقطه

    في كتاب سنوات مع اسئله الناس - اسئله لاهوتيه وعقائديه ص 82 يقول الانبا شنوده

    ان الذي مات علي الصليب هو الناسوت



    ويقول الانبا شنوده ايضا في كتابه طبيعة المسيح العكس فاي الكتابين نصدق !!





    «« توقيع اية الله »»

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

    افتراضي

    سبحان الله

    لي سؤال : هو ايه الي صار لما انصلب المسيح ؟؟؟

    شو يلي تغير

    «« توقيع خادم الإسلام والمسلمين »»

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    آخر نشاط
    16-07-2012
    على الساعة
    02:05 AM
    المشاركات
    1,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجنان مشاهدة المشاركة
    سبحان الله

    لي سؤال : هو ايه الي صار لما انصلب المسيح ؟؟؟

    شو يلي تغير

    يعتقد ان النصاري ان هذا الصلب رفع الخطيه الاصليه عن جنس بني البشر ولكن هذا هراء

    والا بعد زوال السبب لماذا يظل العقاب حتي الان ويموت النصاري ؟؟

    ولماذا لم يخلد المسيحيين المؤمنين بالصلب ويعيشوا في جنه عدن في معزل عنا ؟؟

    «« توقيع اية الله »»

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

    افتراضي

    بارك الله فيكم

    انا قصدي يعني لو كنت على قيد لحياة قبل ولادة المسيح

    كيف كنت بالخطيئة؟؟؟

    «« توقيع خادم الإسلام والمسلمين »»

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    آخر نشاط
    16-07-2012
    على الساعة
    02:05 AM
    المشاركات
    1,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجنان مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكم

    انا قصدي يعني لو كنت على قيد لحياة قبل ولادة المسيح

    كيف كنت بالخطيئة؟؟؟

    لاء لو انت كنت قبله مكنتش حتؤمن بيه ولا بالخطيه ولا الصلب ولا الفداء وكنت حتدخل الجنه لكن بعديه الوقت اختلف يبقي تخش النار ( كفانا الله شرها )

    يعني هي الناس قبل 25 يناير زي بعد 25 يناير

    هههههههههههههه الله يهدي النصاري

    «« توقيع اية الله »»

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

    افتراضي

    لاء لو انت كنت قبله مكنتش حتؤمن بيه ولا بالخطيه ولا الصلب ولا الفداء وكنت حتدخل الجنه لكن بعديه الوقت اختلف يبقي تخش النار ( كفانا الله شرها )
    طيب هم يؤمنون ان الأنبياء بشروا بالمسيح عليه السلام المخلص

    يعني اكيد الأنبياء امنوا به واتباع الأنبياء امنوا به

    «« توقيع خادم الإسلام والمسلمين »»

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    آخر نشاط
    16-07-2012
    على الساعة
    02:05 AM
    المشاركات
    1,372

    افتراضي

    ابي الكريم اليهود كانوا في انتظار المسيا وليس المسيح والمسيا هو الرسول المختار وليس سيدنا عيسي \\والدليل علي ذلك ان اليهود لم يؤمنوا بالمسيح عليه السلام ولم يؤمنوا به حتي الان

    اما قول النصاري بان العهد القديم كله بشارات ونبوات عن الفداء والمخلص والفادي فهذا هراء لانه لابسط شئ هذا العهد القديم هو لليهود وعلي الرغم من ذلك يرفضون تاويل النصاري علي هذه النصوص التوراتيه المزعومه التي يقولون انها تنبئ عن المسيح والا فهم اولي الناس بها وبتصديقها

    اليهود كانوا في انتظار المسيا الذي ياتي لهم بالشريعه الكامله اما المسيح فقال لم ات لانقض بل لاكمل وهم ليسوا في حاجه الي من يضايقهم ويعدل عليهم هم في حاجه الي الشريعه الكامله

    «« توقيع اية الله »»

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-04-2015
    على الساعة
    07:08 PM
    المشاركات
    1,401

    افتراضي

    بارك الله فيكم اختي

    ابي الكريم اليهود كانوا في انتظار المسيا وليس المسيح والمسيا هو الرسول المختار نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وليس سيدنا عيسي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة\\والدليل علي ذلك ان اليهود لم يؤمنوا بالمسيح عليه السلام ولم يؤمنوا به حتي الان
    كلامك صحيح هم لم يؤمنوا بالمسيح عليه الصلاة والسلام لعلمهم انه رسول الله ولم يؤمنوا ايضا بالنبي صل الله عليه وسلم وهم يعلمن انه رسول الله وخاتم المرسلين
    وينتظرون الدجال

    اليهود كانوا في انتظار المسيا الذي ياتي لهم بالشريعه الكامله اما المسيح فقال لم ات لانقض بل لاكمل وهم ليسوا في حاجه الي من يضايقهم ويعدل عليهم هم في حاجه الي الشريعه الكامله
    جزاكم الله خيرا معلومة جديدة

    اين النص في التوراة الذي يوضح كلامك

    «« توقيع خادم الإسلام والمسلمين »»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من الذي مات علي الصليب؟ الابن او الاب؟؟
    بواسطة شقاوه في المنتدى قسم كشف كذب مواقع النصاري والمنصرين
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-02-2010, 12:22 PM
  2. من يعبد النصارى, اللاهوت ام الناسوت
    بواسطة أبن تيمية في المنتدى قسم التثليث والآلوهيــة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 03-03-2008, 08:52 PM
  3. في مدرسة جهال العالم .. ياابتاه = اللاهوت .. الهي الهي = الناسوت
    بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-11-2006, 08:42 PM
  4. من الذي مات على الصليب ؟ الانسان أم الإله ؟ !!!!
    بواسطة Dexter في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-08-2004, 10:19 AM
  5. أي نصراني يشرح لنا الإتحاد بين اللاهوت و الناسوت
    بواسطة jerusalem2004 في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 25-07-2004, 02:14 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!

من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم ( اللاهوت ) ؟!