الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس

صفحة 9 من 11 الأولىالأولى ... 7891011 الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 90 من 105

الموضوع: الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس

  1. #81
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    آخر نشاط
    06-12-2014
    على الساعة
    08:51 AM
    المشاركات
    100

    افتراضي

    يادى الفضايح يادى الفضايح تزوير عينى عينك كده ومن مين من المجلس الكنسى يعنى بتكذبو وتزورو وتسرقو اراضى الدوله وتخطفو المسلمين الجدد وكل ده وبردو عملين تقلو فى العدد
    اومال فين المحبه الى بتقولو عليها

    «« توقيع محمد عادل »»

  2. #82
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-05-2020
    على الساعة
    10:51 PM
    المشاركات
    4,765

    افتراضي

    قلنالكم يا نصارى إن الإسلام هو الحل وإنقاذكم في الإسلام ولا شيء غيره..
    لكن مش عايزين تصدقونا..!
    خليكم ماشيين ورا نصوص الكتاب المقدس ولن تفلحوا أبداً..
    الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة..



    ثورة ضد الكتاب المقدس وبمعنى آخر ثورة ضد - الله - ( وحاشا الله )

    أليس هذا من الأدلة القوية أن الكتاب المقدس ليس كلام الله ؟

    «« توقيع الكونت »»

  3. #83
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-05-2020
    على الساعة
    10:51 PM
    المشاركات
    4,765

    افتراضي

    سؤال يطرح نفسه

    الان النصارى يردون تصريح زواج وطلاق لغير علة الزنى .. طيب

    وإذا أعطاهم البابا شنودة تصريح .. هل لن يكون ذلك زنا ؟

    أو تصريح البابا شنودة يعتبر وحي إلهي ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الكونت ; 28-07-2011 الساعة 04:59 PM

    «« توقيع الكونت »»

  4. #84
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    افتراضي

    تقيييم

    «« توقيع يوسف محمود »»

  5. #85
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    05:03 PM
    المشاركات
    866

    1 52 على طريقة الداخلية...الكنيسة تستعين ببلطجية للاعتداء على المطالبين بالزواج الثاني



    على طريقة الداخلية...الكنيسة تستعين ببلطجية للاعتداء على المطالبين بالزواج الثاني

    Thu, 28-07-2011 - 7:26 | يوسف شعبان وبيتر مجدي


    رافضو المجلس الاكليركلى فى مظاهرتهم اليوم

    انتهت مظاهرة الأقباط "رافضو المجلس الاكليريكي"، المطالبين بحقهم في الطلاق والزواج الثاني أمام باب الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم الخميس، بمشاجرة مع بعض البلطجية أدت لإصابة رجل وفتاة من المتظاهرين طالبي الزواج الثاني، في الوقت نفسه الذي غادرت فيها عربة الشرطة التي تقف حراسة على بابا الكاتدرائية، من أمام الكاتدرائية.

    فيما ابتعدت بقية قوات الشرطة وتركت المعركة تشتد بين المتظاهرين والبلطجية الذين قاموا بتكسير الكراسي لضرب المتظاهرين، هذا في الوقت الذي أغلقت فيه الكاتدرائية بابها أمام طالبي الزواج الثاني للمرة الثانية خلال هذا الأسبوع.

    وقال أحد المتظاهرين لـ "الدستور الأصلي": الذين خرجوا لضربنا الآن من موظفى الكاتدرائية وهم المسؤولين عن رعاية الكلب داخل الكاتدرائية وكانوا قد احتكوا بنا يوم "موقعة الكلب" وأكد انه يعرفهم جيدا ويستطع التعرف عليهم.

    فيما ذهبت إحدى المتظاهرات لرجال الشرطة الذين ابتعدوا عن المشكلة وانتقدت عدم تدخل للقبض على البلطجية الذين اعتدوا عليهم.

    واستنكر المتظاهرون في بيان لهم التعامل معهم على أنهم ملف أمني، بإطلاق الكلاب عليهم وإرسال الجواسيس وغلق أبواب الكنيسة أمامهم التي من المفترض أن تكون ملجأ وملاذ للمتعبين وثقيلي الأحمال، والتحقيق العادل في ما يسمى إعلامياً "موقعة الكلب"،وتحديد المسؤولين ومحاسبتهم، وطالبوا بمقابلة البابا شنودة لوضع شكواهم أمامه.

    كما طالبوا بعزل الأنبا بولا من رئاسة المجلس الاكليريكي بالإنابة وعمل إصلاح إداري وإعادة هيكلة المجلس وتكوين لجنة لمتابعة كل ملف مكونة من رجل دين ورجل قانون واخصائي اجتماعي ويتخذ القرار في القضايا المطروحة بشكل جماعي. وتكوين هيئة رقابية تراقب أعمال المجلس.

    وأن يتم وضع القرار في القضايا مع حيثيات الحكم، وتكوين منظومة عادلة للاستئناف والنقض بما يحقق العدالة والشفافية في التحقيقات.

    وأعلنوا عن رفضهم للقانون الموحد للأحوال الشخصية لكل الطوائف المسيحية – والذي انتشرت أنباء عن مطالبة البابا مؤخرا بسرعة إصداره لإنهاء مشاكل الحوال الشخصية – كما نادوا بعودة العمل بلائحة 1938.

    هذا وقد حدثت مشادات بين "رافضو المجلس الاكليريكي" وبعض الأقباط الذين أتوا لإعلانهم عن رفض مظاهراتهم باعتبارها تسيئ لتعاليم الكنيسة وشخص البابا شنودة.

    وقال فالح بطرس – أحد الرافضين لمظاهرات الزواج الثاني – لا يجب أن نضع أعباءنا ومشاكلنا على قداسة البابا شنودة والأباء الأساقفة.

    وردد المتظاهرون هتافات "افتح بابك لينا يارب .. ده احنا باسمك وطلع لنا الكلب"، "مش م الرحمة مش م الدين .. إني أعيش طول عمري وحيد"، "مصر ياحرة الحق أهو .. أديني كرامتي أنا إنسان"، "يارب إلحقنا احنا في محنه .. ده احنا باسمك البابا دبحنا"

    http://www.dostor.org/society-and-pe.../july/28/49690

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  6. #86
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    05:03 PM
    المشاركات
    866

    1 72 «المصري اليوم» تفتح ملف طلاق الأقباط: ثورة على أبواب الكاتدرائية



    «المصري اليوم» تفتح ملف طلاق الأقباط: ثورة على أبواب الكاتدرائية

    يمني مختار
    Thu, 21/07/2011 - 18:51

    آلاف الحالات تشهدها المحاكم سنويا لآلاف الأقباط المتضررين من قانون الأحوال الشخصية، يدورون فى حلقة مفرغة بحثا عن حل، وكل ما يريدونه هو صك الخلاص من حياة زوجية مؤبدة، ليعيشوا حياتهم بشكل طبيعى، بعيدا عن الوقوع فى الحرام.

    المتضررون يطالبون بقانون مدنى للأحوال الشخصية ينقذهم من تعديلات لائحة 1938، التى تمنع الطلاق إلا لعلة الزنى، واستخدموا مواقع التواصل الاجتماعى لتوحيد أنفسهم فى جبهة واحدة، يتوجهون بعدها إلى وزارة العدل، وكلهم أمل فى أن يجدوا حلاً أخيراً بعد أن يئسوا من إيجاده فى الكنيسة الأرثوذكسية.أيضا هناك العشرات الذين عانوا من تعسف بعض الكهنة، وعندما توجهوا إلى المجلس الإكليريكى للاعتصام، رفض الكهنة الاستماع إليهم أو إيجاد حل، وكانت الإجابة واضحة ومختصرة فيما عرفه الأقباط بـ «موقعة الكلب»، حيث هدد أمن الكنيسة المعتصمين بكلاب الحراسة.

    وتشير إحصائيات الطلاق عام 2007 إلى ارتفاع عدد حالات الطلاق بين الأقباط الأرثوذكس، ففى المنيا بلغت 143 حالة وكانت لا تتجاوز 71 حالة فى 2002، كما ارتفعت من 375 حالة فى أسيوط إلى 618 خلال 5 سنوات فقط، بينما تضاعفت فى المنيا من 7 حالات إلى 27 خلال نفس الفترة، وهو ما يعد مؤشراً خطيراً على ارتفاع معدلات الطلاق.

    «المصرى اليوم» تفتح ملف طلاق الأقباط وترصد معاناة الكثيرين من السيدات والرجال فى سبيل الحصول على فرصة جديدة للحياة الكريمة، بعيدا عن تشدد الكنيسة.

    ماريان: أقسمت ألا أموت واسم زوجى مدون فى بطاقتى

    «ماريان» 35 عاما، نموذج فريد لشقاء عاشته امرأة منذ أكثر من 13 سنة، قضت نصفها تعانى مرارة العيش مع زوج لا تريده، أما النصف الآخر فكان فى محاولة للخروج من هذه العلاقة والتخلص منها، تقول: «أقسمت على نفسى أنى لن أموت واسمه مدون فى بطاقتى»، واصفة حالها بعد أكثر من 7 سنوات قضتها فى محاولات الحصول على الطلاق، ولكن دون جدوى.

    لجأت إلى الكنيسة خلال سنوات الزواج الأولى وشرحت لهم معاناتها فى حياتها الزوجية، وأكدت لهم أن زوجها يعانى من أمراض جنسية إلا أن الكهنة طلبوا منها أن تصبر أو تهدده بترك المنزل إلا أن كل تلك الحلول لم تأت بشىء.

    بدأت «ماريان» تدور فى حلقة مفرغة من العنف، واعتبر زوجها أن مجرد حديثها عن علاقاتهما الزوجية نوع من التشهير غير المقبول، فمارس ضدها سلسلة من العنف والإهانات والضرب، فى حين كان أحد الكهنة يؤكد لها أن الوضع سيتبدل بمجرد إنجابها لطفل، وهو ماحدث فعلا، إلا أن الأمور تحولت إلى الأسوأ، حيث بدأ يمارس عليها عنفا أشد، فكانت تهرب إلى بيت أهلها، ثم تضطر إلى العودة بعد عدة أشهر. ظلت «ماريانوو 3 سنوات فى بيت أهلها على أمل أن تلجأ للمحكمة فى نهاية السنة الثالثة، وتطلب الطلاق لانفصالها عن زوجها منذ سنوات، وفقا لـ«لائحة 1938» حتى لا تلجأ إلى طلب الطلاق بسبب العجز الجنسى، إلا أن المحامى فاجأها بأن اللائحة تغيرت ولم يعد أمامها إلا الطلاق لعلة الزنى.

    وبالفعل رفعت عليه قضية زنى كمحاولة أخيرة للخلاص ولكن سرعان ما شعرت بتأنيب الضمير وأبت أن تلصق بابنه وصمة الزنى، تقول مريان «مش كفاية مقدرناش نوفر له أسرة مستقرة.. كمان هخليه يعيش بوصمة أن أبوه زانى».

    وتضيف «ماريان»: «جوزى عاوزنى أبقى زى البيت الوقف، وأنا خلاص اتعقدت ومش عاوزة أتجوز تانى، بس مش عاوزاه فى حياتى».

    وتؤكد أن زوجها توقف عن الإنفاق على ابنهما الوحيد منذ سنوات طويلة، حيث تتكفل والدتها بالإنفاق عليها هى وابنها الذى يتجاوز الثامنة من عمره.

    ماريان تقول: «زمان كنت بقتنع بكلام الكهنة لما يقولوا إن طلاق المسيحية اللى لسه متجوزة فضيحة، كمان كنت بخاف على إخواتى البنات يتاخدوا بذنبى ومحدش يرضى يتجوزهم».

    أضافت «أيضا اكتشفت بعد فوات الأوان أن اللائحة التى كانت تعطى لها أملاً فى الحياة ألغيت ولم يعد أمامها إلا الاستسلام للأمر الواقع».

    «ده صليبك ولازم تشيليه» كلمات الكاهن التى تتردد دوما بداخلها، وتطالبها أن تحيا كالأرملة من الناحية الجسدية، وتكتفى بالصلاة، وكأنهم يطالبونها بحياة الرهبنة وهى مازالت متزوجة

    وتضيف ماريان: «قطعت صلتى بالكنيسة خصوصا بعد أن قال لى الكاهن فى آخر زيارة خلصى نفسك بالمحكمة واحنا هنديكى تصريح زواج».

    وقالت حائرة، بعد أن لمست أن والدتها تتبنى نفس الرأى: «ده لو كان سرطان كان زمانه قضى على حياتى أو شفيت منه»

    «فيوليت»: لا أعرف أى معلومات عن زوجى منذ 7 سنوات

    بعد مرور أيام قليلة على زواجها، اكتشفت فيوليت (39عاما) عادات زوجها الغريبة فهو ينام لعدد كبير من الساعات وتبدو ردود أفعاله شديدة العصبية والتهور ومبالغاً فيها، لا تتناسب مع المواقف، ينهرها أو يضربها لأنها كسرت طبقاً، ولكنها حاولت تهوين الأمر، خاصة أنه لا يبقى طويلا فى البيت.

    اكتشفت «فيوليت» بالصدفة روشتات تدل على تردده على إحدى عيادات الطب النفسى واعتياده على تناول أدوية مهدئة بشكل منتظم، مما جعلها تلجأ إلى أحد الكهنة لتشرح له أنها تتعرض لعنف شديد من زوجها وأنه دائم الشك فى سلوكها وتصرفاتها ولكن كان الكاهن دوما يحاول تهدئتها وتصوير الأمر على أنه شىء عادى وطبيعى أن تتعرض للضرب على يد زوجها، مؤكدا أن معظم السيدات يتعرضن للضرب.

    ولكن الأمر لم يتوقف عند حد الضرب بل تعدى ذلك إلى محاولات قتل، حيث حاول خنقها، ومرة أخرى هجم عليها بسكين، وفى كل مرة كانت تحاول الانتحار للتخلص من حياتها لكنها تتراجع، وفى النهاية اكتشفت أنها مضطرة أن تعيش مع مريض نفسى وتقول: «حسيت إن حياتى رخيصة وممكن تنتهى فى أى لحظة جنون، فقررت أن أتخلص منها بنفسى إلا أن محاولاتى جميعا باءت بالفشل».

    7 سنوات عاشتها «فيوليت» فى عذاب مع رجل لا تطيقه وتفضل الموت على الاستمرار معه، قدمت شكوى إلى المجلس الإكليريكى فطلب الكاهن توقيع الكشف الطبى عليه لبيان حالته النفسية إلا أن زوجها رفض حتى جاءها الحل من السماء، اختفى زوجها أسبوعين كاملين دون أن تعرف عنه شيئا حتى فوجئت باتصال يخبرها أنه سافر إلى ليبيا، بعد أن حصل على عقد عمل، وتركها تبحث عن مصدر للإنفاق على ابنتها.

    منذ أكثر من 6 سنوات، لم تعرف فيوليت شيئا عن مكانه ولم يتصل بها تليفونيا للاطمئنان على ابنته حتى إنها لاتعرف إن كان موجوداً فى مصر أم ليبيا. وتضيف: «كنت أتمنى أن أبقى أرملة، على الأقل يبقى شكلى مقبول فى المجتمع» ولا تعيش كالمُعلقة، تحاول أن تتفادى النظرات الطامعة حتى اضطرت إلى ترك المدينة التى كانت تعيش فيها إلى مكان جديد حيث لا يعرفها أحد ولا يسأل عن حالتها الاجتماعية أحد.

    أمير: زوجتى لجأت إلى المجلس الإكليريكى لإثبات أنها بكر بعد الزواج

    كان «أمير . م»، أحد الأقباط الذين لم يتركوا باباً إلا وطرقوه فى سبيل حل مشكلته، وكان من أوائل المشاركين فى الوقفة الاحتجاجية التى نظمها ناشطون أقباط أمام وزارة العدل للمطالبة بقانون مدنى ينظم الأحوال الشخصية فى مصر للتغلب على القيود التى تضعها الكنيسة فى أمور الزواج والطلاق، كما كان من أبرز المعتصمين أمام المجلس الإكليريكى والمطالبين بمحاكمة الأنبا بولا، والذى اتهمه بتزوير شهادة طبية، لزوجته تفيد بأنها بكر بعد 3 سنوات من الزواج لتحصل على الحكم ببطلان الزواج.

    تعود حكايته كما يرويها إلى أكثر من عام ونصف، حينما أدرك أن حياته مع زوجته أصبحت مستحيلة وأنهما لن يتمكنا من استكمال حياتهما معا، ولكن لا سبيل للانفصال إلا بالحصول على الطلاق لعلة الزنا، وهو الشرط غير المتوفر فى تلك الحالة أو الدفع ببطلان الزواج لسبب من ثلاثة الأول «عنة» الزوج أو ممارسته علاقات مثلية أو الجنون.

    يقول أمير إن زوجته حاولت إثبات أنه يعانى من «عنة» بالادعاء أنها مازالت بكراً بعد أكثر من سنة ونصف من الزواج «وتم استخراج شهادة صحية لها من الطب الشرعى التابع للكنيسة بأنها مازالت بكرا، ويكمل قائلا: «وفى محاولة منّى للدفاع عن نفسى طلبت عرضها على الطبيب الشرعى لإثبات أنها ليست بكرا كما تدعى وبالفعل جاء تقرير الطب الشرعى بأنها ليست بكرا مخالفا لذلك التقرير الذى صدر من المجلس الإكليريكى».

    ولما لم تفلح المحاولة الأولى، لجأت إلى تقديم تقرير فى المجلس الإكليريكى يفيد بأن الزوج مريض نفسيا وهو ما حاول دحضه بتقرير طبى يفيد بأنه إنسان طبيعى ولا يعانى من أى أمراض نفسية أو عصبية.

    أرسل أمير خطابا إلى البابا شنودة يطالبه بفتح تحقيق عاجل فى قضيته لكشف ملابسات وقائع التزوير فى أوراق الكنيسة، وهو ما لم يجد إجابة عنه حتى الآن.

    تزوير فى وثيقة زواج

    حكاية أخرى يرويها أسامة «47 عاما»، فهو لم يكن يتوقع أن ذهابه لتسلم وثيقة زواجه يمكن أن يقلب حياته رأسا على عقب ويكشف أمامه العديد من المفاجآت التى لم يكن يتخيل يوما أن يكون طرفا فيها.

    تعود تفاصيل القضية، كما يرويها، إلى يناير من العام الماضى حين رشحت له الكنيسة، فتاة يتيمة ليتزوج بها وجرى إتمام الزواج دون أى مشاكل، حتى اكتشف أن هناك يدا خفية امتدت إلى عقد زواجه فى سجلات الأحوال المدنية لتغير الحالة الاجتماعية للزوجة من «بكر» إلى «مطلقة» وهو ما لم يستطع تفسيره، خاصة أنه حصل على عقد الزواج الكنسى المقيد برقم 2781 ببطريركية الأقباط الأرثوذكس، مدونا عليه أن زوجته بكر لم يسبق لها الزواج.

    يقول أسامة أنه لاحظ شطبا فى خانة الحالة الاجتماعية للزوجة فى عقد الأحوال المدنية حيث عدلت كلمة «بكر» بكلمة «مطلقة» وعدلت جملة «لم يسبق لها الزواج» إلى «نعم سبق لها الزواج» بإضافة حرف (ن) و(ع) إلى (لم) وأضيف اسم الزوج السابق وتاريخ بطلان الزواج فى عام 1997 بخط مغاير مما أصابه بصدمة شديدة ظل بعدها يبحث طويلا عن اليد التى امتدت لتعدل من عقد الزواج بعد توقيعه عليه.

    عاد بذاكرته إلى فترة ما قبل إتمام الزواج، يقول أسامة إنه لاحظ أن الكاهن المسؤول عن إصدار تصريح الزواج لم يسلمه ذلك التصريح رغم أن تعليمات الرئاسة الدينية تلزمه أن يعلم الطرف الآخر فى حالة إذا كان الطرف الأول مطلقا أو به علة تمنع الزواج ويأخذ إقرارا بعلمه بحالة الطرف الآخر.

    ويضيف «أسامة» أنه اتبع تعليمات الكنيسة بالتوجه إلى المجلس الإكليريكى للنظر فى شكواه قبل الاختصام أمام القضاء «وواجه الكثير من الضغوط من قبل المجلس على مدار 6 أشهر حتى يقبل الأمر الواقع مع تأكيده أن كتب الكلية الإكليريكية تنص على ضرورة أن يمارس الآباء الكهنة الضغوط على الزوج حتى يكمل الزيجة فى حالة وجود عيوب لدى الزوجة.

    أقام أسامة دعوى بطلان زواج أمام محكمة الأسرة واستخرج نسخة طبق الأصل من سجلات المحكمة، كانت المفاجأة كما يقول: فوجئت أن النسخة مكتوبا فيها «بكر» و«نعم سبق لها الزواج» فتقدمت ببلاغ للنائب العام لإثبات بطلان هذا الزواج الذى قام على الغش والتدليس فطلبوا منى استخراج صورة طبق الأصل من نسخة العقد الموجودة فى المحكمة، وكانت المفاجأة الثانية أن نفس الصورة من نفس الدفتر جرى فيها تعديل بعد حوالى 5 أشهر، حيث عدلت الحالة الاجتماعية للزوجة وجرى تصحيحها «بكر (صح) مطلقة».

    بدا «أسامة» مندهشا وهو يقول إن الكاهنين اللذين قاما بالتزوير اعترفا فى محضر رسمى يحمل رقم 13418 لسنة 2010 إدارى عين شمس بأنهما عدلا فى العقد بعد توقيعه عليه ودون الرجوع إليه، وأن النيابة حفظت القضية طبقا لأقواله، مؤكدا أن الكاهن ادعى أنه كان يعلم وقت التوقيع على العقد أن الزوجة سبق لها الزواج، دون أن يقدم أى دليل على ذلك.

    كان هذا كلام أسامة»، وإقرار النيابة وبصرف النظر عن الحقيقة التى لم يؤكدها قرار النيابة فإن هذة القصة تكشف المشاكل التى ربما تمتد بين الزوجين بلا أى حل.

    يقول مجدى سليمان، محامى الزوج، إن الكنيسة الأرثوذكسية أصبحت فوق القانون بعد أن كبلت طائفة الأرثوذكس بقوانين وقواعد غير موحدة ولا مجردة ولا تطبق على الجميع بمعيار واحد، فالأب الكاهن هو المسؤول عن تصريح الزواج وهو المتحكم فى إعطائه للطرف الذى يريد، مما يدخل الرؤية الشخصية لرجل الدين فى إتمام الزواج، كما أشار إلى أن شهادة خلو الموانع الشرعية لا تتحرى الدقة حيث يمكن لأى كاهن أن يصدر تلك الشهادة ولا يلتزم بتسليمها إلا للطرف الذى يريد دون التوقيع على إقرار بالتسلم.

    كما أكد أن التعديلات التى أدخلت على لائحة 1938، فرضت إقامة دعوى البطلان خلال 6 أشهر من تاريخ اكتشاف العيب، وهو ما اعتبره أحد أساليب إسقاط حق الزوج فى إقامة دعواه، مؤكدا تعارضه مع مبدأ المساواة فى الدستور، فالمسلم يحق له أن يتقدم بدعوى البطلان قبل انقضاء 3 سنوات من اكتشاف العيب.

    القمص يؤنس كمال: الكنيسة لن تضع شريعة خاصة لكل راغب فى الطلاق

    قال القمص يؤنس كمال، راعى الكنيسة القبطية بالجيزة، إن مطلب تحرير العلاقات الزوجية بقانون مدنى لا يمثل شيئاً بالنسبة للبابا، الذى لا يهتم إلا بتطبيق الشريعة وينفذ كلام الله قبل أن يهتم بإرضاء أى شخص آخر.

    كما وصف الحالات التى تظاهرت أمام المجلس الإكليريكى هذا الأسبوع بأنها «حالات خاصة»، والكنيسة تطبق شريعة الإنجيل، ولن تصنع شريعة لكل حالة على حدة، مشدداً على أنه لا طلاق فى المسيحية، إلا لعلة الزنى، وأن من وضعوا لائحة 1938 هم من العلمانيين، الذين لم يدرسوا اللاهوت، إضافة إلى أن وضعها كان مؤقتاً، بينما علماء المجلس الإكليريكى هم من الدارسين المتخصصين.

    وطالب القمص «يؤنس» الأقباط المعتصمين بتقديم التماسات للنظر فى مشاكلهم ورفع الأمر إلى البابا شنودة، واصفاً الهجوم على الكنيسة والأنبا «بولا» بأنها تصرفات غير لائقة لا تصدر من صاحب حق.

    ورداً على مطالبة بعض الأقباط بمحاكمة الأنبا «بولا»، قال القمص «يؤانس»: «اللى يطلب محاكمة أبوه يبقى قليل الأدب»، مؤكداً أن الأنبا «بولا» هو أمير من أمراء الكنيسة، ولا يجوز التعامل معه بتلك الطريقة المهينة.

    وأشار إلى أن الأقباط المطالبين بقانون مدنى للأحوال الشخصية يرغبون فى تحرير علاقتهم بالكنيسة مثل الأوروبيين، مشيراً إلى أن الكنيسة لا تمانع فى الزواج المدنى، بشرط أن يقطع كل من تزوج مدنياً علاقته نهائياً بها، فلا يعمد أولاده فيها ولا يصلى عليه عند الموت

    http://www.almasryalyoum.com/node/479283

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  7. #87
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-08-2022
    على الساعة
    04:53 AM
    المشاركات
    3,480

    افتراضي

    و لسه!!

    «« توقيع يوسف محمود »»

  8. #88
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-04-2012
    على الساعة
    08:12 AM
    المشاركات
    1,263

    افتراضي

    في أكبر لطمة للكنيسة .. تأسيس أول ائتلاف قبطي لطالبي الطلاق والزواج الثاني

    الخميس 4 أغسطس 2011

    أعلن أقباط عن تأسيس أول ائتلاف قبطي لطالبي الطلاق والزواج الثاني لتوحيد جهودهم من أجل الوصول لحل لقضاياهم المتعلقة مع الكنيسة والدولة.

    وصرح أيمن رمزى أحد أعضاء رابطة "الحق فى الزواج" أن الائتلاف تم تكوينه بعد جلسة مع أصحاب القضايا فى الأحوال الشخصية حيث تم اختيار رفيق فاروق رئيس الائتلاف والمهندس هاني عزت المساعد الأول وفيفيان منسق عام ومن مهام الائتلاف مساعدة أصحاب القضايا من لهم ملفات داخل المجلس الإكليريكى وتدعيمهم قانونيا.

    وأضاف رمزى، أن الائتلاف يهدف تطهير المجلس الإكليريكى من الفساد والرقابة الإدارية غير المباشرة على أعمال المجلس ومحاربة المحسوبية والتعنت مع احترام آدمية الإنسان.

    وأشار رمزى أن من شروط عضوية الاتحاد أو الائتلاف أن يكون الشخص مصريا مسيحيا بالغا وليس شرطا أن يكون له حالة فى المجلس وأنه جارى عقد اجتماعات للائتلاف لتكوين لجان فرعية للإعلام والقانون لمواجهة التحديات التى تقف عائقا لحل قضاياهم سواء داخل المجلس أو المحاكم، مشيرا أنهم سيقدمون مشروعا جديدا لعمل المجلس المجمد أعماله حاليا من قبل قداسة البابا شنودة كما سيقوم الائتلاف بتوحيد الجهود للتنسيق مع وزارة العدل لإسراع فى تشريع قانون موحد للزواج المدني.

    «« توقيع زهراء »»

  9. #89
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    14-09-2017
    على الساعة
    01:33 AM
    المشاركات
    5,015

    افتراضي تزوج بكرًا بشهادة وكيل البطريركية وتفاجأ بعد زواجها بأنها ليست بكرًا وأنها مطلقة


    اتهم يونان هارون بباوي إبراهيم، الكنيسة القبطية ممثلة في المجلس الإكليريكي – المنوط بالأحوال الشخصية للأقباط – بتزوير عقد زواجه من (د. ر. ز. شاروبيم)، بعد أن تزوجها باعتبارها "بكرًا" بموجب شهادة "خلو من الموانع الزوجية"، موقعة من القمص سرجيوس سرجيوس وكيل البطريركية، لكنه تفاجئ بعد الزواج منها بأنها ليست بكرًا وأنه سبق لها الزواج.

    فالوثائق تظهر أن يونان تزوج بموجب عقد الزواج للطوائف متحدي الملة والمذهب "الأرثوذكس" والذي قيد بسجل الأحوال المدنية برقم 4241 بتاريخ 19 نوفمبر 2001، ودون فيها أن زوجته بكرًا لم يسبق لها الزواج من قبل، وكما تفيد بذلك شهادة "الخلو من الموانع الزوجية" الخاصة بزوجته ممهورة بخاتم "بطريركية الأقباط الأرثوذكس" بتاريخ 1نوفمبر 2001.

    فقد ورد في البيانات الخاصة بالزوجة أنها كانت مخطوبة فقط ولا تزال بكرًا، وعليه تم عقد الزواج "الكنسي" بين الزوجين باعتبارها بكرًا، علمًا بأن الأقباط يتزوجون بعقدين أحدهما كنسي والآخر مدني، والأخير وحده له الصفة القانونية.

    وبعد الزواج، تفاجئ الزوج بنسخة العقد "المدني" التي تخص زوجته لم يدون فيها أنها لا تزال بكرًا، كما ورد في شهادة الخلو من الموانع التي منحتها الكنيسة، فقد أقر العقد أنها تزوجت قبل ذلك من شخص يدعى "م. ج. ن"، ثم قضت محكمة مصر الجديدة بانفصالهمت بإشهار طلاق برقم 28 لسنة 1994 قضائية.

    وعندما حاول الزوج فسخ بسبب ما شاب عقد الزواج من تدليس، رفض المجلس الإكليريكي الاستجابة لطلبه، فقام بتحرير بلاغ ضد المجلس يتهمه بالتزوير، وهو ما أثبت الطب الشرعي في تقريره في القضية رقم 2051 لسنة 2002 إداري الزيتون، بمعرفة أبحاث التزييف والتزوير التابعة لمصلحة الطب الشرعي.

    وبحسب التقرير، فإنه في العقد الثاني "الخاص" بالزوجة كتبت عبارة "لا" في الإجابة على سؤال هل: تزوجت قبل ذلك لكنها كشطت وكتب مكانها عبارة: "تزوجت من السيد "م. ج. ن"، ثم قضت محكمة مصر الجديدة بانفصالهما بإشهار طلاق برقم 28 لسنة 1994 قضائية، " بما يؤكد إجراء عملية تغيير البيانات في عقد الزواج.

    وبالرغم من إثبات ذلك إلا أن البلاغ تم حفظه، بينما لا يزال الزوج عاجزًا عن اتخاذ أي إجراء يمكنه من فسخ عقد الزواج منذ 10 سنوات.

    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=72672

    «« توقيع abcdef_475 »»

    وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات
    ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني


    [/FONT][/SIZE]
    [/CENTER]

  10. #90
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-05-2020
    على الساعة
    10:51 PM
    المشاركات
    4,765

    افتراضي

    يااااااااااااااااااااه

    الكتاب المقدس ما عمل فيهم خير والله

    ده دمر حياتهم بالكامل والمصيبه بيقولو ان المسيحيه تحافظ عليهم .. صح بالفعل حافظت عليهم من الزواج

    فالزواج جريمه ومصيبة وبلاوي سوده

    «« توقيع الكونت »»

صفحة 9 من 11 الأولىالأولى ... 7891011 الأخيرةالأخيرة

الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل الإسلام يساوي بين الرجل والمرأة؟
    بواسطة حاشجيات في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-04-2010, 01:39 AM
  2. التكافؤ بين الرجل والمرأة في الاسلام
    بواسطة ريمQ8 في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 25-12-2008, 10:02 PM
  3. الحكم من الكتاب المقدس .. المسيحية دين الخزعبلات!
    بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى قسم النصرانيات العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-10-2007, 09:43 PM
  4. الميراث بين الرجل والمرأة فى الإسلام
    بواسطة abubakr_3 في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-03-2004, 04:26 PM
  5. حكمة التفاضل في الميراث بين الرجل والمرأة-القرضاوي
    بواسطة أبوحذيفة المصري في المنتدى قسم الرد علي الشُبهات والأسئلة حول الإسلام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-03-2004, 10:16 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس

الرجل المسيحي والمرأة المسيحية ضد الكتاب المقدس