موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)


آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    1 52 موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)



    موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)


    لقطة من صفحة موقع اليوم السابع بعد القرصنة

    8/1/2010 3:39:00 PM

    كتب - ادهم عطية

    تعرض موقع جريدة اليوم السابع على الانترنت لاختراق اليكتروني من احد القراصنة.

    ووضع مخترقو الموقع رسالة توضح الاسباب التي دفعتهم لمهاجمة الموقع جاء فيها انه هذا الاختراق يأتي رداً على ما اسماه "تطاول اليوم السابع على الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام"، وعلى اعتزام الجريدة نشر رواية الكاتب انيس الدغيدي "محاكمة النبي محمد".

    من جانبها قامت إدارة الموقع بعد 30 دقيقة من عملية الهجوم بتحويل حركة الموقع الي الموقع الرياضي التابع لها.

    ولم تفصح الجهة التي قامت بعملية الاختراق عن اسمها، وقامت بطرح 100 سؤال ليس لها علاقة باسباب هجومها علي الموقع.

    وجاء في بيان المهاجمون "نظراً تطاول موقع اليوم السابع علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلي الصحابة وآل البيت وزوجات الرسول والتشكيك في كتب الإسلام كصحيح البخاري، وخصوصا كتاب الفاجر انيس الدغيدي وتطاوله علي الرسول بالفاظ بذيئة ومحاولة تشكيك المسلمين في عقيدتهم بطريقة منهجية هذا بالاضافة الي قتل الشهيدة المسلمة المؤمنة الموحدة وفاء قسطنطين وماري عبد الله وبلطجة الكنيسة المصرية علي الاسلام فقد تم بحمد الله قرصنة الموقع واليكم أسئلة تبحث عن أجوبة."

    ويعد هذا الهجوم نادر الحدوث على المواقع الإخبارية المصرية، فيما يخص قضايا الراي وحرية التعبير.

    وحدث اختراق موقع الجريدة بالرغم من تراجع "اليوم السابع" عن نشر هذه الرواية نظراً للهجوم الشديد الذي تعرضت له.

    ونشرت الجريدة توضيحا من مجلس الإدارة ورئيس التحرير، اكدت فيه تأجيلها نشر الرواية لحين موافقة الجهات المختصة، ولحين تغير الكاتب أنيس الدغيدي عنوان الرواية الذي ربما يثير الشبهات حولها".

    وجاء في بيان الجريدة "قرر مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع عدم نشر رواية الكاتب أنيس الدغيدى حول النبى محمد صلى الله عليه وسلم قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية على الرواية، ونزول الكاتب على رغبة الملايين من المسلمين بتغيير اسم الرواية إلى عنوان آخر يتناسب مع المشاعر الإسلامية، ومع قداسة النبى صلى الله عليه وسلم، خاصة أن الرسائل التى وردت إلى اليوم السابع نبهت إلى إمكانية استغلال هذا العنوان بشكل سيئ، وبالتالي لا تظهر النوايا الحسنة فى متن الرواية.

    ورغم أن جميع الفصول تقدم دفاعاً عن النبى صلى الله عليه وسلم، إلا أن اليوم السابع لا تقبل أن يرتبط اسمها بعمل يظن الناس أنه محل شبهات، ولا يقبل مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع أن يكون النشر على هذا النحو جارحاً للمشاعر، خاصة مع استمرار عنوان الرواية بنفس الاسم.. ومن هنا فإننا نوقف نشرها لحين موافقة مجمع البحوث الإسلامية وتأكيد المعانى النبيلة التي تستهدفها الرواية، ولحين قيام الكاتب بتغيير الاسم.

    واليوم السابع إذ تؤكد النية الحسنة للمؤلف، فإنها فى الوقت نفسه لا يمكن أن تتجاهل أبداً المشاعر الإسلامية النبيلة والصادقة التى ترفض هذا العنوان، ونتمنى من الله تعالى أن يوفق المؤلف فى عرضه الرواية على مجمع البحوث الإسلامية، وأن يتم تصويب هذا العمل فى المسار الصحيح، إذ إنه لا يوجد أغلى لدينا من سيرة النبى العطرة، ولا يوجد ما يستحق الاحترام والتقدير أكثر من ديننا الحنيف ومشاعر المسلمين فى كل مكان، ولا نرضى أن نخرج عليهم بأى عمل يظنونه جارحاً أو غير لائق حتى لو كانت النوايا حسنة.

    واختتم البيان بالقول "ومن ثم فإننا نأسف لكل الشبهات التى أحاطت بنا الفترة السابقة، ونؤكد التزامنا بعدم النشر إلا فى حال مراجعة مجمع البحوث الإسلامية، وقيام الكاتب بتغيير هذا العنوان الجارح لمشاعر المسلمين".

    http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...t/1/youm7.aspx

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    افتراضي



    غضب واسع بين علماء المسلمين تجاه اعتداء "اليوم السابع" على عرض النبي

    كتب محمد كمال ومحمد أبو المجد (المصريون): | 01-08-2010 01:17

    لا تزال تبعات إعلان جريدة "اليوم السابع" اعتزامها نشر رواية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم لأحد الكتاب المغمورين، تتوالي، رغم تراجع الصحيفة عن تلك الخطوة تحت ضغط الغضب الشعبي، بعد الاستنكار الواسع إزاء نشر الرواية تحت اسم "محاكمة النبي محمد"، وردود فعل غاضبة في أوساط العلماء المسلمين، خاصة بعد أن تبين من عناوين الرواية الأساسية والفرعية أنه تقوم بافتراء بعض الاتهامات على النبي صلى الله عليه وسلم ثم تزعم الدفاع عنه تجاه هذه الأباطيل.

    وأصدرت "جبهة علماء الأزهر" بيانًا شديد اللهجة أمس، حصلت "المصريون" على نسخة منه، بعنوان: "براءة من الله ورسوله إلى صحيفة اليوم السابع – الأسود على رؤوس أصحابه- (لقد جئتم شيئا إدًّا)" وصفت فيه إعلان الصحيفة عن هذه الرواية بالكفر البشع الذي ارتكبته في حق خير الخلق، صلى الله عليه وسلم، بقولها فيه "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء" متغافلة ومتجاهلة لكل حق يفرضه خلق، أو جوار، أو قانون، أو مجاملة، أو مصانعة، على أحط التقديرات وأنزلها.

    وأضاف البيان أن الصحيفة التي وجدت رواجها من أموال الأمة استقبلت شهر رمضان بتلك الإهانة للأمة بتجبرها وتوقحها على النبي، صلى الله عليه وسلم، وقولها فيه ما قالت وما نقلت، وأكد أن مثل تلك الجريمة، التي تفوق في بشاعتها ووقاحتها كل جرائم الاعتداء على الدماء والأموال والأعراض المصونة، لا يناسبها موقف اعتذاري مشبوه، ولا إجراء إداري من داخل الجريدة أو خارجها، فلولا محمد صلى الله عليه وسلم لما بقيت قيمة لشيء ولا عرفت حرمة لحق.

    وفيما استند البيان إلى ما نشرته جريدة "المصريون" في مانشيتها لها أمس عن العلاقات الخاصة التي تجمع قيادات صحيفة "اليوم السابع" مع دوائر كنسية وقيادات أقباط المهجر، إضافة إلى أن توجهاتها مرتبطة باسم الملياردير المعروف نجيب ساويرس، استنكر نشر الرواية ووصفها بأنها "جريمة تفوق أن تكون إعلان حرب من تلك الصحيفة وأكابر مجرميها على الأمة والملة، وهي تستقبل شهرا هو عند الله وعند رسوله والمؤمنين أعظم الشهور حرمة وتقديرا".

    وطالب البيان جميع العاملين بـ "اليوم السابع" أن يحددوا موقفهم بطريقة علنية من تلك "الجرائم البشعة، صيانة لكرامتهم، وأداء لحق الأمة عليهم، ومن لم يفعل كان من واجب كل ذي شأن أن يعمل جاهدا على كشف أمر المتواطئين من هؤلاء وفضيحة خبيئتهم ولو بالإعلان عنهم في قائمة سوداء تسجل فيها أسماء المتورطين في جريمة التستر على الاعتداء على حرمة خير الخلق صلى الله عليه وسلم حتى يسلم عرض الأمة وتبرأ جموع الصحفيين من جريمة التلوث بشيء من تلك الجريمة".

    ودعت جبهة "علماء الأزهر" الأمة إلى أن تكون مستنفرة شرعا لمناهضة تلك الجريمة والمجرمين الذين يقفون وراءها بكل سبيل ممكن، وليست بعاجزة عن الثأر لعرض نبيها صلى الله عليه وسلم، إن لم تفعل ( تكن فتنة في الأرض وفساد كبير).

    وختمت بيانها بمناشدة الدولة بفعل شئ ملموس لمناهضة تلك الجريمة، وإلا فإنها تكون قد فرطت فيما بقي لها من شرعية بقائها، وآذنت ربها جل جلاله بالحرب حيث قال: "من عادى ليي وليا فقد آذنته بالحرب"، فكيف بمن يعادي خير الخلق أو يحط من شأنه؟

    وكانت صحيفة "اليوم السابع" نشرت إعلانا على صفحتها الأخيرة في العدد الأخير عن رواية قالت إنها تنوي نشرها على فصول في الأعداد القادمة تحت عنوان "محاكمة النبي محمد"، تضمن عناوين مثيرة تحمل إهانات شديدة لحرمة النبي الكريم من مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا وبيا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي.

    واعتبر الدكتور محمد المختار المهدي، الرئيس العام للجمعية الشرعية، أن ترويج الكاتب لمثل هذه الاتهامات التي يزعم أنه يتصدى لها "منه لنفسه كده"، تحقق للغرب في الحقيقة ما يريدونه من ضرب الثوابت والقيم الإسلامية والعقيدة السمحة، لافتا إلى أن أصحاب هذه الروايات يريدون للإسلام دائما أن يكون في موضع الدفاع حتى وصلت الأمور "للبجاحة".

    وتساءل عن هدف هذه الرواية، وهل ستحقق للقارئ ما يريده من الدفاع عن النبي إذا سمع هذه العناوين القذرة مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي الكريم.

    في حين تساءل الداعية الشيخ يوسف البدري عمن أذن للصحيفة بنشر هذه الرواية بحجة الدفاع عن النبي؟ وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يحتاج منا ـ نحن المسلمين ـ لمثل هذه الروايات الخاوية للدفاع عنه من خلال "دس السم في العسل"، موضحا أن "الكاتب يزعم افتراءات من وحي خياله ثم يزعم تفنيدها والرد عليها، فمن أذن له بالرد عليها"؟

    وأكد أن الاتجاه العام الذي بدأ ينتشر الآن هو ظهور أشياء ليس لها علاقة بالإسلام ويسميها البعض "دفاع عن النبي"، لافتا إلى "أنهم في الواقع بأفعالهم هذه يهدمون الإسلام ويؤكدون فيه على معالم التشكيك الذي يزعمها الغرب، لكنهم سيخيب رجاؤهم كما خاب رجاء أمثالهم من الذين سبقوهم مثل نصر حامد أبو زيد وغيرهم".

    وأضاف: "إذا أراد أحد أن يدافع عن النبي فليتكلم عن مكارم أخلاقه وفضائله وإحقاقه للحق وإبطاله للباطل ونشره للقيم والمبادئ السمحاء، بدلا من أن يفتري عليه ما يزعمه من وحي خياله التي يفصلها له الشيطان ثم يزعم الدفاع عنه.. هذا هراء وسوف يفضحهم الله خاصة وأنه أحدهم لم يستطع أن يؤلف رواية ويطلق عليها "محاكمة أحمد نظيف أو غيره من رؤوس السلطة".

    وطالب البدري بإعادة دور الأزهر في مراقبة مثل هذه الروايات والتصدي لها من خلال تصعيد قانون "ضبطية النشر" حتى يتسنى للعلماء أن يقفوا ضد كل ما هو ضد الشريعة الإسلامية ومحاربتها.

    بدوره، أكد المحامي نبيه الوحش أن نشر صحيفة "اليوم السابع" لمثل هذه الرواية هو "جس نبض" للمسلمين تجاهها ، فإذا نجحت و"عدت" يكون بعدها رواية لنشر الرأي الأخر عن النبي بمهاجمته والحديث عن هذه الشبهات دون الرد عليها .

    وقام الوحش برفع دعوى قضائية لإلغاء ترخيص الصحيفة ووقفها عن الصدور بعد الإهانات التي وجهتها لمقدسات المسلمين، أسوة بما فعله القضاء مع الإعلامي أحمد شوبير وقناة "الحياة"، عندما عاقبته المحكمة بإلغاء جميع برامجه من القناة بسبب استخدامها للتهجم على المستشار مرتضى منصور، وقال إن عرض النبي وكرامته أقدس وأكثر حرمة من عرض السيد المستشار.

    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=36036

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    افتراضي



    جريمة صحيفة "اليوم السابع"

    أشرف عبد المقصود | 31-07-2010 23:17

    لقد حدثنا الله تعالى في كتابه عن صور من الأذى الذي حصل للنبي صلى الله عليه وسلم في الماضي وأن هذا الأذى سيستمر له وللمؤمنين به إلى قيام الساعة ، فقال سبحانه{ ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا } [ آل عمران ] . ثم توعد عز جل المؤذين فقال : { والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم } [ التوبة : ] ، وقال : { إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا } [ الأحزاب : 57 ] .

    وإذا كنا لانتعجب من الأذى الحاصل من أعدائه الصرحاء فيشتد العجب ممن ينتسب للمسلمين ثم يتفنن في إلحاق الأذى به صلى الله عليه وسلم تحت ستارات مفضوحة مكشوفة ..

    إننا أمام نوع من صحافة التفاهة وبيع الضمير .. صحافة فقيرة من الحضارة مليئة بالإثارة الرخيصة والتضليل المتعمد والاستخفاف بعقول الناس . وفريق من صغار الصحفيين أرعن ، أهوج يتطاول على الكبار ووصل تطاوله على مقام سيد الأنبياء وأصحابه الأتقياء وزوجاته الشرفاء .. ليس عنده أدنى درجات المروءة والأخلاق فهو مستعد لأن يؤجر ضميره لمن يدفع أكثر .

    والعقلاء والفضلاء من الصحفيين والمسئولين إذا لم يقفوا من هؤلاء موقف النذير ويأخذوا بحجزهم عن النار فسننحدر معهم وسيصيبنا من عقابيل ذلك ما يصيبهم وسيكون علينا من الإثم أضعاف ما حملوا .

    صحفيون صغار جهلاء مثيرو شعب يلعبون بالسنة المطهرة .. ويستهزئون بالأحاديث النبوية وبرواتها من الصحابة ويتهجمون على كبار علمائها مثل البخاري .. إننا لسنا بصدد وعظ هؤلاء الموتورين الذي يفكرون في كل شيء بعقلية تجارية ، لا تحترم أي شيء ، لا دين ، ولا تخصص ، ولا علم ، ولا عالم . المهم عندهم هو أن يصعدوا سلم الشهرة بسرعة !!

    * * *

    بالأمس القريب كان ملحق " جريدة الغد " الشهير الذي كتبه الصحفي المفضوح أحمد فكري تحت عنوان : " أسوأ عشرة شخصيات في تاريخ الإسلام " . وعدَّ منهم أم المؤمنين عائشة وبعض العشرة المبشرون بالجنة رضي الله عنهم . وقمنا بفضحه يومها على صفحات جريدة المصريون .

    واليوم تصل الوقاحة مداها للنبي صلى الله عليه وسلم نفسه من خلال إعلان عن " رواية مصرية " عن محاكمته والأسرار الحمراء لعلاقاته مع نسائه كما قالوا بلسانهم البذيء . فقد طالعتنا - بل صعقتنا جريدة اليوم السابع في عددها الأسبوعي بتاريخ 27/7/2010م بإعلان فاجر يمثل قمة الانحدار والخذلان عن رواية سيتم نشرها بالعدد القادم . وبكل صفاقة وبجاحة منقطعة النظير وجرأة في الباطل ورعونة وتهور كتب العنوان بالبنط العريض : (( ننشر فصول أجرأ رواية مصرية : محاكمة النبي محمد . على صفحات اليوم السابع فقط )) . ثم في عنوان لا يحتمل تأويلا أو مجازا كُتب : (( الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء )) . فماذا يصف القلم وما ذا يكتب .. ؟ يصف سفالة وقلة أدب وانحطاط ؟

    ألا يُعَدُّ هذا من الأذى الصَّريح للنبي وللمسلمين ؟ فَسِّروا لنا أيها السادة الغضب حين نرى بعض الغربيين يرسمون رسوما مسيئة للنبي وبيننا من يكتب بوقاحة العناوين المثيرة عن نبينا !

    ومما ينبغي أن نلفت النظر إليه أن هذه الجريدة ولها أخوات ومنذ مدة قد أخذت على عاتقها طيلة الأشهر الماضية حملة التشكيك في السنة المطهرة والطعن في الأحاديث النبوية الصحيحة بجرأة عجيبة واستهتار .

    * * *

    وعلى طريقة اللعب بالثلاث وَرَقات وخداع الرأي العام أن القائمين على الجريدة الآثمة لما فوجئوا بغضب الناس على فعلتهم الشنيعة سارعوا لحذف العدد الالكتروني الديجتال من على الانترنت فقط بينما هو يوزع المطبوع في كل مكان بالأسواق . متذرعين بأن الرواية تدافع عن الإسلام . فأي جرأة في الباطل أشد من هذا العنوان المسيء للنبي الكريم ؟ إننا أما حالة غير مسبوقة في الجرأة والتطاول على مقام صلى الله عليه وسلم .

    إذا أراد أصحاب هذه الدكاكين الصحفية أن يناقشوا هذه الشبهات فهل يكون النقاش بهذه العناوين الوقحة ؟ فأي دفاع هذا والعنوان يقول بوضوح : الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء ؟ إنه استخفاف بعقول البسطاء!! فالعنوان الفاجر واضح تماما ، ولكي يظهر للرأي العام فجاجته أكثر وبذاءته بوضوح ، فسأستبدل كلمة ( محمد ) من العنوان السابق ، وأضع مكانها بعض ( الأسماء ) لنرى الدفاع المزعوم عن النبي هل يصلح لهم أيضا، وهل نقبل هذا الهراء ؟!

    (( الأسرار الحمراء لعلاقة الرئيس .... بالنساء )) .

    (( الأسرار الحمراء لعلاقة رئيس الوزراء بالنساء )) .

    (( الأسرار الحمراء لعلاقة شيخ الأزهر بالنساء )) .

    (( الأسرار الحمراء لعلاقة صفوت الشريف بالنساء )) .

    (( أسرار الليالي الحمراء لأب أو أم خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع)) .

    فهل نقبل هذ الكلام ونبرره بدعوى أننا نعرض دعاوى سنقوم بالرد عليها ونقدها في المستقبل ، أم نعد هذا سخفًا وسوء أدب ينبغي مُعاقبة قائله !!

    نحن لسنا بصدد الحكم على الرواية وكاتبها فهذا له مجال آخر ، فحديثنا يتوجه تحديدا نحو العنوان المثير والمسيء للنبي صلى الله عليه وسلم ومناقشة ما جاء فيه !!

    ونحن نعلم أن هؤلاء لا يملكون إلا اللف والدوران والكبر والخداع والغرور وأنهم سيردون على منتقديهم بقوالب التهم الجاهزة وتشويه الصورة ، فيصيحون ويطبلون : إنهم يكفروننا ، إنهم يحرضون على قتلنا ..هذا وهابي ، وهذا سلفي ، وهذا متطرف ، وهذا إرهابي ... إلخ

    * * *

    * كان من الواجب على أصحاب هذا الدكان الصحفي أن يمنعوا هذه السوأة التي نُشِرت في دكانهم تحرزا من المساس بدين البلد ودين أكثر أهله ، غير مُبالين بوعيد الله وانتقامه ، غير مبالين بما يحدثونه من فتن تعود عليهم وعلى مجتمعنا بالخراب والدمار الذي لا يستفيد منه إلا أعداء الإسلام .

    ينبغي أن يعرف هؤلاء المراهقون الصغار المستهترون عواقب ما جنت أيديهم وآثار هذا الاستعلاء والغرور ،

    وإذا كان الإسلام ونبي الإسلام لا يضيرهما أذى هؤلاء السفلة والمجرمين فليس معنى ذلك أن نسكت عن ردِّ باطلهم وفضحهم وقد دخل العنوان الفاجر كل مكان في مصر !!

    * ينبغي أن يُعَلَّم هؤلاء - قليلي التربية - أن أمانة الكلمة تفرض على الصحفي الصادق رقابة شديدة أشد من رقابة الناس عليه ! فهو يعلم أنه بكلمة واحدة قد يهوي بها في النار سبعين خريفا . وبكلمة واحدة تزهق الأرواح وتحدث الفتن . وأن الصحفي المحترم هو الذي يأخذ على نفسه تبعة كل ما يكتب وينشر وأنه سيحاسب عن كل ما سطر يوم لا ينفع مال ولابنون .

    * إننا ندعو لردع هؤلاء الصغار ووقفهم عند حدِّهم ونقول : ألا يوجد في قوانيننا ما يحمي رسول الله من هذه الصحف الموتورة وأقلام هؤلاء المغرورين ؟ ألا توجد أي حصانة لنبي الإسلام في بلد تعطى فيه الحصانة حتى لتجار المخدرات .

    كما ينبغي على الناس مقاطعة هذه الجريدة وأمثالها مقاطعة تامة شراءا ، وبيعا ، ومحاورة ، وإعلانا . كما نطالب النائب العام بفتح تحقيق في هذا الإعلان الفاجر ، وندعو شيخ الأزهر بحكم منصبه أن يأخذ موقفا من هذا العدوان الآثم على النبي صلى الله عليه وسلم . كما ندعو المجلس الأعلى للصحافة لمعاقبة هذه الصحيفة الباغية.

    * * *

    ونحن نتساءل إذا كنا نتشدق بشعار ( إلا رسول الله ! ) فهل هذا الشعار موجه للغرب فقط أم للسفلة والمعتدين ممن ينتسبون للإسلام !!

    وإلى العلماء الساكتين عن رد الباطل والعدوان أهدي هذا الحديث الذي رواه ابن ماجه بإسناد صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحقرن أحدكم نفسه ، قالوا يا رسول الله ، كيف يحقر أحدنا نفسه ؟ قال : يَرى أمرًا لله عليه فيه مقالٌ ، ثم لا يقول فيه ، فيقول الله عزوجل له يوم القيامة : ما منعك أن تقول فيَّ كذا وكذا ؟ فيقول : خشية الناس ، فيقول : إياي كنت أحق أن تخشى )) . فلا عذر لهم عن المنافحة عن الإسلام ونبي الإسلام .

    وفي الختام : لا أملك إلا أن أقول لمن آذوا رسول الله بهذا العنوان الحقير : إن الله بالمرصاد وسينتقم لرسوله ولن يضير رسول الله ما كتبتم في "دكان ارتزاقكم" وهو القائل سبحانه : { إن شانئك هو الأبتر }. فشانئ الرسول ابتر ينتظره البتر بكافة صوره وأشكاله : البتر من كل خير : بتر حياتهم فلا ينتفعون بها .. بتر قلوبهم فلا يعون الخير .. بتر أعمالهم فلا يستعملون في طاعة .. بتر أنصارهم فلن يجدون ناصرا ولا معينا . والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل .

    أشرف عبد المقصود

    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=35992

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    افتراضي



    بسبب الكتاب المسيء

    "هاكرز" يدمرون جريدة "اليوم السابع"


    محيط ـ عادل عبد الرحيم

    تعرض الموقع الإليكتروني لجريدة "اليوم السابع" المصرية المستقلة لعملية قرصنة إليكترونية خطيرة أدت إلى حجب الموقع وتلف قاعدة البيانات الأساسية، وذلك على أثر الجدل الذي أثارته الصحيفة بإعلانها نشر رواية للكاتب أنيس الدغيدي تحت عنوان "محاكمة النبي محمد" رآها البعض تمس المقام العزيز لرسول الإسلام.

    ولم يشفع تراجع الصحيفة أمس عن قرارها ونشر صيغة أشبه بالاعتذار للقراء عما أثير من ضجة حول الرواية التي لاقت هجوما خطيرا من كثير من الدعاة على رأسهم الشيخ أبو اسحق الحويني الذي شن الهجوم اللاذع منذ اللحظة الأولى لإعلان الصحيفة نيتها نشر الرواية رغم ماقاله كاتبها من أنها خير دفاع عن الاتهامات المشينة التي يوجهها البعض لحضرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

    وقد تلقت شبكة الإعلام العربية "محيط" بيانا من إحدى الجهات لم يتثن التأكد من صحته والتي أعلنت مسئوليتها عن تدمير الموقع لما اعتبرته تطاولا واجتراء وننشر جزءا منه في السطور التالية:

    " نظرا لتطاول موقع اليوم السابع علي سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم و علي الصحابة و ال البيت و زوجات الرسول و التشكيك في كتب الاسلام كصحيح البخاري و خصوصا كتاب الفاجر انيس الدغيدي و تطاوله علي الرسول بالفاظ بذيئة و محاولة تشكيك المسلمين في عقيدتهم بطريقة منهجية هذا بالاضافة الي قتل الشهيدة المسلمة المؤمنة الموحدة وفاء قسطنطين و ماري عبد الله و بلطجة الكنيسة المصرية علي الاسلام فقد تم بحمد الله قرصنة الموقع".

    تاريخ التحديث :-
    توقيت جرينتش : الأحد , 1 - 8 - 2010 الساعة : 2:2 مساءً
    توقيت مكة المكرمة : الأحد , 1 - 8 - 2010 الساعة : 5:2 مساءً

    http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=400009&pg=1

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    آخر نشاط
    28-10-2010
    على الساعة
    07:02 PM
    المشاركات
    97

    افتراضي

    يستاهلوا النجساء دول...
    التعديل الأخير تم بواسطة الكونت ; 03-08-2010 الساعة 11:31 AM

    «« توقيع المسلم الساجد »»
    اللهم ثبتنا على دينك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    افتراضي

    حملة واسعة على الفيس بوك تطالب بإغلاق جريدة اليوم السابع


    الإثنين 2 أغسطس 2010

    أنشأ ناشطين على الفيس بوك حملة واسعة تطالب بإغلاق جريدة اليوم السابع ، وجاءت الحملة تحت عنوان ؟ مطلوب إغلاق جريدة اليوم السابع السبابة " طالب فيها المشرفين السلطات المختصة بوقف تراخيص جريدة اليوم السابع الورقية ووقف إصدارها تماماً ، كذلك بحجب موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت ، بسبب تطاولها على مقام النبي صلى الله عليه وسلم ومساندتها لكاتب مجهول كشفت شبكة المرصد اليوم حقيقته وكيف حصل على دبلوم التجارة وأوهم الناس أنه مخرج ، بعد أن أعلنت أنها سوف تنشر روايته المسيئة للرسول " محاكمة النبي محمد " وكما وضع المشرفين درس الشيخ ابو اسحق الذي تكلم عن هذا الموضوع

    وهذا رابط الحملة

    http://www.facebook.com/group.php?gi...5078433&v=info

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الديانة
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-05-2020
    على الساعة
    10:51 PM
    المشاركات
    4,765

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    آخر نشاط
    14-02-2012
    على الساعة
    04:03 PM
    المشاركات
    866

    افتراضي

    هل أنيس الدغيدى مفكر إسلامى ؟

    المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير

    الخميس 5 أغسطس 2010

    كما تعودت وسائل الإعلام التى يمولها رجل الأعمال النصرانى الطائفى المتطرف نجيب ساويرس ، فى تلميع كل حاقد وعدو للإسلام وجعله " مفكر إسلامى " ، ها هى نفس الوسائل تصنع من شخص مزوّر يدعى أنيس عبدالمعطى الشهير بأنيس الدغيدى ، مفكر إسلامى وباحث . مثلما فعلت مع المزوّر الدولى الشهير سيد القمنى الذى قام بتزوير شهادة دكتوراه حتى ينال لقب " دكتور " وجعلته المفكر الإسلامى سيد القمنى !

    نفس السيناريو تكرر مع المزوّر أنيس عبدالمعطى صاحب الرواية المسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، والتى نال فيها من مقام الرسول الكريم بأحط الألفاظ والعبارات تحت زعم أنه يدافع عن اتهامات موجهة للرسول الكريم .

    جريدة اليوم السابع المملوكة لرجل الأعمال المتطرف نجيب ساويرس لم توضح للقراء ما هى مؤهلات " أنيس الدغيدى " ولا ما هى حيثيات منحه لقب المفكر ، ولماذا يخوض شخص مثل هذا فى الكلام عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

    وقد تساءل العديد من القراء : إن كانت اليوم السابع تهدف للدفاع عن الرسول الكريم ، فلماذا لم تستكتب الدكتور زغلول النجار أو الدكتور محمد عمارة أو الدكتور إبراهيم عوض . وغيرهم من علماء ودعاة الأمة المتخصصين فى مجالهم والحاصلين على أعلى الدرجات العلمية ؟؟ . لكن الموضوع كان الهدف منه الإساءة لمقام الرسول الكريم .

    إن لمحة خاطفة على المدعو أنيس الدغيدى تخبرنا بحقيقة توجهات جريدة اليوم السابع المدعومة كنسيا ..

    أنيس عبدالمعطى ( الشهير بأنيس الدغيدى ) حاصل على دبلوم تجارة .. وإن كان ظهر فى فضائية الفراعين – المدعومة من أقباط المهجر – يوم 3 / 8 / 2010 ليدعى أنه حاصل على ليسانس حقوق .

    و المرصد الإسلامى لمقاومة التنصير يتحداه أن ينشر صورة من شهادة الليسانس التى يدعى أنه حصل عليها .

    لا يمت للصحافة بصلة .. وليس عضوا بنقابة الصحفيين كونه حاصل على دبلوم تجارة .

    عمل فى بدايته كصبى عند المخرجة المثيرة للجدل إيناس الدغيدى فكان يقوم بتقديم الشاى والقهوة داخل اللوكيشن ، وبلغ به الهيام بسيدته إلى أن تخلى عن لقبه والتمسح بلقبها .

    هذه بعض مؤلفاته :

    الإعترافات السرية لنجمة سينمائية "

    مليئ بالقصص الجنسية المثيرة مع ىالصورة العارية المحرمة والقارئ يدرك أنها جميعا مجرد اكاذيب لأثارة الغرائز

    - الحياة السرية لصدام حسين.. حقيقة هروبه واعتقاله.

    وهو كتاب سرقه من أحد مواقع الانترنت بعد نشره بسنة ونصف

    - أسرار الأميرات في الخليج العربي.

    مسروق من فلم عن هروبه احد اميرات الخليج ثم قتلها بعد هذا في جريمة شرف

    - القصائد الممنوعة لنزار قباني.. في الحب والسياسة.

    اقتطع المثيرة والعاهر من قصائد نزار قباني ونشرها ليثير غرائز الناس

    – إنحراف المشاهير.

    بعض القصص المتداولة في الصحافة الصفراء كتب باسلوب جنسي

    - نساء الزعماء

    هذه بعض مؤلفات أنيس عبدالمعطى . وبالقطع لا علاقة لها بالفكر أو الدين .مجرد كتابات هزلية عبارة عن " سبوبة " يرتزق منها وتتماشى مع طبيعة شخص جاهل.

    تقوم كتبه الهزلية على التشهير بالشخصيات العامة وابتزاز أمراء الخليج ونفاق بعض الحكام وابتزاز بعض من يعملون بالوسط الفنى .. وبعض كتاباته الأخرى يقوم على التخريف مثل كتابه " صدام لم يعدم " ، كما اتهم الرئيس مبارك بقتل الرئيس الراحل محمد أنور السادات ، فى كتابه " هؤلاء قتلوا السادات " .

    له كتاب بعنوان " إعتماد خورشيد شاهدة على إنحرافات الفن والسياسة " ملأه بكلام قبيح مسف وصور عديدة لبعض الراقصات والمغنيات والممثلات .

    كما أن له كتاب آخر بعنوان " لذة الخيانة .. اعترافات نساء الدعارة وفتيات الليل . أسرار ساقطة عربية تحترف البغاء فى شوارع القاهرة . الداعرة تجمع الأزواج فى سرير زوجية واحد . الساقطة .. كيف تغير الوزراء فى بلد عربى . غانية أمريكية تمارس الجنس فى قصر سلطان بروناى . بالأمريكى والمغربى والفرنساوى : مومسات للإيجار .. أ.هـ

    هذه بعض عناوين مؤلفات الشخص الذى حاولت اليوم السابع عن طريق الكنيسة إلى جعله مفكر إسلامى وأكبر من يدافع عن النبى ! وأفسحت له فضائيات ساويرس المجال ليدعى أنه يمتلك شرائط فيديو تدين الشيخ " أبو إسحاق الحوينى " وأن الحوينى طلق زوجة أنيس ليزوجها أحد صبيانه !

    هذا هو المفكر الذى لم تنشر اليوم السابع ما مؤهلاته وما هى حقيقته ، وقصة قيامه بالنصب على الناس بادعاء أنه مخرج سينمائى تائب ، اعتزل العمل بالفن ، ليجمع ملايين الريالات من السعودية لينفقها على مزاجه الذى أوصله إلى كتابة " محاكمة النبى محمد " .

    إذا بالأمس المزوّر سيد القمنى .. واليوم النصّاب أنيس عبدالمعطى ( الدغيدى ) .. فماذا بقى فى جعبة الكنيسة المرقصية ؟

    http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9245

    «« توقيع Ahmed_Negm »»

موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. جريدة اليوم السابع و التنصير
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى قسم كشف كذب مواقع النصاري والمنصرين
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-02-2012, 08:12 AM
  2. الرد على موقع الانبا تكلا : (كتابكم المقدس محرف) الدليل السابع
    بواسطة مجدي فوزي في المنتدى قسم الكتاب المقدس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-11-2011, 10:30 PM
  3. تك 2:2 (واستراح في اليوم السابع) و هزيمتي (بالخديعة) أمام (صديقي) اليهودي في المناظرة
    بواسطة ضياء الاسلام في المنتدى قسم المناظرات الكتابية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 18-08-2011, 01:03 AM
  4. اليوم السابع: قناة المخلّص تثبت بالوثائق النصب الذى قام به القمص زكريا بطرس
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى قسم كشف كذب مواقع النصاري والمنصرين
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-05-2010, 11:57 PM
  5. يوسف زيدان: اليوم السابع أثبتت أن الأقباط ليسوا مضطهدين
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى قسم الإسلامي العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-05-2010, 05:05 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)

موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)